وطني

العثماني من مراكش.. العالم العربي يواجه تحديات كبرى + صور


كشـ24 نشر في: 30 يناير 2018

قال رئيس الحكومة سعد الدين العثماني، اليوم الثلاثاء بمراكش، إن بلدان العالم العربي تواجه في الوقت الراهن وبشكل متفاوت تحديات كبرى من أبرزها إشكالية الانتقال الديمغرافي مع ما يصاحبها من تغيير في بنية الساكنة وبروز انتظارات جديدة وحاجيات عامة خاصة لدى الشباب والنساء.

وأكد في كلمة خلال افتتاح أشغال المؤتمر الإقليمي رفيع المستوى حول “الازدهار للجميع .. تعزيز الوظائف والنمو الشامل في العالم العربي “، أن هذا الأمر يحتم على البلدان العربية وضع سياسات اجتماعية واقتصادية ترقى إلى مستوى هاته التطلعات وعلى رأسها الرفع من جودة التعليم والخدمات الصحية والتغطية الاجتماعية، وكذا توفير فرص الشغل اللائق بشكل كاف.

وأضاف أن إشكالية تشغيل الشباب تشكل تحديا في بلدان المنطقة وهي مرشحة للتفاقم في السنوات المقبلة كما أن الفوارق الاجتماعية والمجالية والنوعية تشكل عائقا في هذه البلدان أمام النمو الاقتصادي والتماسك الاجتماعي. 

وبعد أن ذكر بالمجهودات التي بذلتها هذه الدول لتحسين المستوى المعيشي للسكان والمتمثلة في الحد نسبيا من الفقر وتحسين الولوج إلى الخدمات الاجتماعية، لفت السيد العثماني، الانتباه إلى أن هذه المنجزات تبقى دون مستوى الطموحات والأهداف المسطرة حيث لا تغطي برامج التغطية الاجتماعية أكثر من 40 في المائة من السكان من جهة، كما أن مستويات الفوارق على مستوى النوع وبين المجال الحضري والقروي لا تزال غير مرضية من جهة أخرى.

ولهذا فإن تقليص هذه الفوارق ودمج الفئات الهشة في مسلسل التنمية، يقول رئيس الحكومة، يبقى أمرا بالغ الأهمية لتحقيق نمو اقتصادي أكثر دينامية وشمولية ومن ثم تحسين ظروف عيش السكان وتعزيز الاستقرار والتماسك الاجتماعيين.

وشدد على أن التحديات التي تتقاسمها دول العالم العربي تحتاج إلى رؤية واضحة وسياسات آنية ومتوسطة المدى ترتكز على برنامج واقعي للإصلاحات الهيكلية التي من شأنها ضمان خلق فرص شغل إضافية كافية وكفيلة بتحقيق التمكين للشباب والنساء. 

ودعا في هذا السياق، المؤسسات الدولية والإقليمية إلى مواصلة دعمها المعرفي لتيسير فهم المصادر الحقيقية للفوارق المجالية والاجتماعية والسبل الكفيلة بالحد منها وتعزيز شمولية النمو ودعمها المالي لبلورة المشاريع والإصلاحات التي تساهم في النمو وتوفير فرص الشغل وتعزيز التماسك الاجتماعي. 

وفي معرض حديثة عن الوضع بالمغرب، ذكر السيد العثماني، بالإصلاحات المتعددة والهيكلية التي قامت بها الحكومة لمواجهة هذه التحديات عبر إرساء أسس نمو اقتصادي قوي قوامه ترسيخ البناء الديمقراطي ومواصلة سياسة الانفتاح وتشجيع المبادرة الخاصة والاستثمار العمومي في البنية التحتية وتأمين الخدمات الاجتماعية الأساسية.

واعتبر أن إشكالية التشغيل لا يمكن التغلب عليها بدون مساهمة وزانة للقطاع الخاص في إنتاج الثروات وخلق فرص الشغل ، مشيرا في هذا الصدد، إلى سعي الحكومة إلى خلق مناخ تنافسي وملائم لممارسة الأعمال وتشجيع الاستثمار وتحسين ظروف عمل المقاولة من خلال تحسين شروط التمويل خاصة بالنسبة للمقاولات الصغرى والمتوسطة وكذا عبر تطوير البنية التحتية المادية والتقنية واللوجتسية. 

ويحاول هذا المؤتمر، المنظم بمبادرة من المغرب وصندوق النقد الدولي وصندوق النقد العربي والصندوق العربي للإنماء الاقتصادي والاجتماعي، الإجابة عن التحديات التي تعرقل سياسات النمو الشامل، وبحث التدابير اللازمة لتوسيع نطاق تنفيذ الإصلاحات بغرض إتاحة مزيد من الفرص، لاسيما للشباب والنساء، ومدى قدرة صندوق النقد الدولي وصندوق النقد العربي والصندوق العربي للإنماء الاقتصادي والاجتماعي على المساعدة في تنفيذ الإصلاحات.

ويناقش المشاركون في هذا الملتقى، السياسات التي من شأنها تحقيق نمو أكثر استدامة وأكثر اندماجا وتوفير فرص للجميع، وكذا كيفية ترجمة هذه التدابير إلى إجراءات عملية وملموسة.

كما يتدارس المشاركون كيفية مساهمة التكنولوجيا المالية في تعزيز فرص الحصول على الخدمات المالية للشباب والنساء والمشاريع الصغيرة والمتوسطة، والآليات لتمكين المرأة ودعم مشاركتها في سوق العمل، وكيف يمكن لشبكات الضمان الاجتماعي الموجهة بدقة للمستحقين أن توفر الحماية لمحدودي الدخل، وكيفية مواجهة تحديات البطالة بين الشباب وتنمية المهارات.

ويتطرق المؤتمر أيضا، للكيفية التي يمكن من خلالها للحكومات إعادة توجيه سياساتها وميزانياتها لدعم القطاع الخاص وتعزيز الاندماج، وإنشاء البنية التحتية للنمو والتجارة، وتحسين مستوى الشفافية ورفع درجة المساءلة، وضمان توفير الحماية الاجتماعية الكافية

ويشارك في هذا المؤتمر مسؤولون من مستوى رفيع، ومسؤولون عن المقاولات وجامعيون وشباب والمجتمع المدني بالعالم العربي ومناطق أخرى، وذلك لتبادل التجارب والخبرات والأفكار حول سبل خلق فرص العمل.

قال رئيس الحكومة سعد الدين العثماني، اليوم الثلاثاء بمراكش، إن بلدان العالم العربي تواجه في الوقت الراهن وبشكل متفاوت تحديات كبرى من أبرزها إشكالية الانتقال الديمغرافي مع ما يصاحبها من تغيير في بنية الساكنة وبروز انتظارات جديدة وحاجيات عامة خاصة لدى الشباب والنساء.

وأكد في كلمة خلال افتتاح أشغال المؤتمر الإقليمي رفيع المستوى حول “الازدهار للجميع .. تعزيز الوظائف والنمو الشامل في العالم العربي “، أن هذا الأمر يحتم على البلدان العربية وضع سياسات اجتماعية واقتصادية ترقى إلى مستوى هاته التطلعات وعلى رأسها الرفع من جودة التعليم والخدمات الصحية والتغطية الاجتماعية، وكذا توفير فرص الشغل اللائق بشكل كاف.

وأضاف أن إشكالية تشغيل الشباب تشكل تحديا في بلدان المنطقة وهي مرشحة للتفاقم في السنوات المقبلة كما أن الفوارق الاجتماعية والمجالية والنوعية تشكل عائقا في هذه البلدان أمام النمو الاقتصادي والتماسك الاجتماعي. 

وبعد أن ذكر بالمجهودات التي بذلتها هذه الدول لتحسين المستوى المعيشي للسكان والمتمثلة في الحد نسبيا من الفقر وتحسين الولوج إلى الخدمات الاجتماعية، لفت السيد العثماني، الانتباه إلى أن هذه المنجزات تبقى دون مستوى الطموحات والأهداف المسطرة حيث لا تغطي برامج التغطية الاجتماعية أكثر من 40 في المائة من السكان من جهة، كما أن مستويات الفوارق على مستوى النوع وبين المجال الحضري والقروي لا تزال غير مرضية من جهة أخرى.

ولهذا فإن تقليص هذه الفوارق ودمج الفئات الهشة في مسلسل التنمية، يقول رئيس الحكومة، يبقى أمرا بالغ الأهمية لتحقيق نمو اقتصادي أكثر دينامية وشمولية ومن ثم تحسين ظروف عيش السكان وتعزيز الاستقرار والتماسك الاجتماعيين.

وشدد على أن التحديات التي تتقاسمها دول العالم العربي تحتاج إلى رؤية واضحة وسياسات آنية ومتوسطة المدى ترتكز على برنامج واقعي للإصلاحات الهيكلية التي من شأنها ضمان خلق فرص شغل إضافية كافية وكفيلة بتحقيق التمكين للشباب والنساء. 

ودعا في هذا السياق، المؤسسات الدولية والإقليمية إلى مواصلة دعمها المعرفي لتيسير فهم المصادر الحقيقية للفوارق المجالية والاجتماعية والسبل الكفيلة بالحد منها وتعزيز شمولية النمو ودعمها المالي لبلورة المشاريع والإصلاحات التي تساهم في النمو وتوفير فرص الشغل وتعزيز التماسك الاجتماعي. 

وفي معرض حديثة عن الوضع بالمغرب، ذكر السيد العثماني، بالإصلاحات المتعددة والهيكلية التي قامت بها الحكومة لمواجهة هذه التحديات عبر إرساء أسس نمو اقتصادي قوي قوامه ترسيخ البناء الديمقراطي ومواصلة سياسة الانفتاح وتشجيع المبادرة الخاصة والاستثمار العمومي في البنية التحتية وتأمين الخدمات الاجتماعية الأساسية.

واعتبر أن إشكالية التشغيل لا يمكن التغلب عليها بدون مساهمة وزانة للقطاع الخاص في إنتاج الثروات وخلق فرص الشغل ، مشيرا في هذا الصدد، إلى سعي الحكومة إلى خلق مناخ تنافسي وملائم لممارسة الأعمال وتشجيع الاستثمار وتحسين ظروف عمل المقاولة من خلال تحسين شروط التمويل خاصة بالنسبة للمقاولات الصغرى والمتوسطة وكذا عبر تطوير البنية التحتية المادية والتقنية واللوجتسية. 

ويحاول هذا المؤتمر، المنظم بمبادرة من المغرب وصندوق النقد الدولي وصندوق النقد العربي والصندوق العربي للإنماء الاقتصادي والاجتماعي، الإجابة عن التحديات التي تعرقل سياسات النمو الشامل، وبحث التدابير اللازمة لتوسيع نطاق تنفيذ الإصلاحات بغرض إتاحة مزيد من الفرص، لاسيما للشباب والنساء، ومدى قدرة صندوق النقد الدولي وصندوق النقد العربي والصندوق العربي للإنماء الاقتصادي والاجتماعي على المساعدة في تنفيذ الإصلاحات.

ويناقش المشاركون في هذا الملتقى، السياسات التي من شأنها تحقيق نمو أكثر استدامة وأكثر اندماجا وتوفير فرص للجميع، وكذا كيفية ترجمة هذه التدابير إلى إجراءات عملية وملموسة.

كما يتدارس المشاركون كيفية مساهمة التكنولوجيا المالية في تعزيز فرص الحصول على الخدمات المالية للشباب والنساء والمشاريع الصغيرة والمتوسطة، والآليات لتمكين المرأة ودعم مشاركتها في سوق العمل، وكيف يمكن لشبكات الضمان الاجتماعي الموجهة بدقة للمستحقين أن توفر الحماية لمحدودي الدخل، وكيفية مواجهة تحديات البطالة بين الشباب وتنمية المهارات.

ويتطرق المؤتمر أيضا، للكيفية التي يمكن من خلالها للحكومات إعادة توجيه سياساتها وميزانياتها لدعم القطاع الخاص وتعزيز الاندماج، وإنشاء البنية التحتية للنمو والتجارة، وتحسين مستوى الشفافية ورفع درجة المساءلة، وضمان توفير الحماية الاجتماعية الكافية

ويشارك في هذا المؤتمر مسؤولون من مستوى رفيع، ومسؤولون عن المقاولات وجامعيون وشباب والمجتمع المدني بالعالم العربي ومناطق أخرى، وذلك لتبادل التجارب والخبرات والأفكار حول سبل خلق فرص العمل.


ملصقات


اقرأ أيضاً
إفلاس شركات وديون عالقة؟..اختفاء الرئيس يخلق حالة فراغ في المجلس الجماعي لصفرو
باشرت عناصر الشرطة القضائية بالمنطقة الإقليمية للأمن بمدينة صفرو، منتصف الأسبوع الماضي، الأبحاث في شكاية أحيلت عليها من طرف النيابة العامة للمحكمة الابتدائية، لها علاقة بشيك بدون مؤونة يعود للرئيس الحالي للمجلس الجماعي للمدينة.وأشارت المصادر إلى أن الأمر يتعلق بشيك بقيمة مالية محددة في 115 مليون سنتيم له علاقة بمعاملة تجارية بين الرئيس الحالي للجماعة بصفتها مقاولا وبين طرف آخر يشتغل في مجال التجارة.وذكرت المصادر بأن هذه القضية ليست الوحيدة التي يواجهها الرئيس الحالي للمجلس، حيث تحدثت المصادر عن صعوبات تواجهها شركاته بسبب مشاريع معطلة في كل من واد أمليل وتازة وصفرو.وغادر رئيس المجلس المدينة مباشرة بعد انتهاء فعاليات مهرجان حب الملوك. وتحدث مقربون منه على أنه لم يغادر المغرب، وبأنه في عطلة. فيما أقر الرئيس في تصريحات صحفية بأنه مقاولاته تواجه صعوبات وبأنه بصدد البحث عن حلول.
وطني

هل ينجح عمدة فاس في إخراج قطاع النظافة من النفق المسدود؟
عقد التجمعي عبد السلام البقالي، عمدة مدينة فاس، منتصف الأسبوع الماضي، اجتماعيين بشكل منفصل بمقر جماعة فاس، لوضع اللمسات النهائية على القانون الداخلي للجنة تتبع التدبير المفوض لقطاع النظافة. وقالت المصادر إن هذه الاجتماعات تندرج في إطار ترتيبات مرتبطة بنهاية "المرحلة الانتقالية" التي يشهدها تدبير القطاع بالمدينة. وكان المجلس الجماعي قد حدد مدة ستة أشهر لهذه المرحلة، موردا بأنها ستتيح للشركتين الفائزتين بالصفقة بتنزيل مقتضيات دفتر التحملات. ويعود قرار المصادقة على الصفقة التي تهم القطاع إلى نهاية شتنبر من السنة الماضية ووتولى كل من شركة SOSوشركة ميكومار، تدبير هذا القطاع، وسط غضب واضح للساكنة من الإجراءات المتخذة لتجاوز أعطاب القطاع. ووصلت قيمة الصفقة إلى 22 مليار و600 مليون سنتيم، بارتفاع يقارب 8 ملايير سنتيم مقارنة مع الصفقة السابقة التي حصلت عليها شركة أوزون" للفترة ما بين 2012 و2024 وحددت الصفقة التي آلت لشركة SOS في 6 ملايير سنتيم، في حين وصلت الصفقة التي فازت بها شركة ميكومار إلى أزيد من 16 مليار سنتيم. وبموجب نتائج الصفقة، ستتولى شركة ميكومار تدبير النفايات في استغلالية فاس 2 والتي تخص وسط المدينة ومنطقة سايس وزواغة والمرينيين، بينما ستتولى شركة SOS تدبير النفايان في منطقتي فاس العتيقة ومقاطعة جنان الورد. وحددت مدة العقد الذي يربط الجماعة والشركتين في سبع سنوات. لكن حصيلة المرحلة الانتقالية محبطة، حسب عدد من الفعاليات المحلية والتي تشير إلى استمرار الاستعانة بأسطول مهترئ وضعيف، واستمرار العمل بحاويات متقادمة، وضعف الانخراط في جمع الأزبال المتراكمة في عدد من النقط بأحياء المدينة. ويشتكي العمال بدورهم من غياب وسائل العمل ونقص في التحفيزات، ما يرخي بظلاله على نجاعة تدخلاتهم لجمع الأزبال وكان العمدة التجمعي عبد السلام البقالي، قد وعد بمقتضيات جديدة في دفتر التحملات، لتجاوز الصعوبات السابقة. وقال إنه تم التنصيص على دخول آليات جديدة ومتطورة. كما تم تضمين الدفتر التزامات لتحفيز العمال.
وطني

انعقاد مجلس الحكومة الخميس المقبل وهذا ما سيتدارسه
ينعقد، الخميس المقبل، مجلس للحكومة برئاسة عزيز أخنوش، رئيس الحكومة. وذكر بلاغ لرئاسة الحكومة أن المجلس سيتدارس في بدايته مشروعي قانونين يتعلق الأول منهما بإعادة تنظيم المجلس الوطني للصحافة، والثاني بتغيير وتتميم القانون المتعلق بالنظام الأساسي للصحافيين المهنيين. وأضاف البلاغ أن المجلس سيواصل أشغاله بدراسة مشروع مرسوم يتعلق بتحديد المبلغ الأقصى للسلفات الصغيرة وأسقف الأموال الملقاة من قبل مؤسسات التمويلات الصغيرة، قبل أن ينتقل إلى دراسة اتفاق البلد المضيف بين حكومة المملكة المغربية ووكالة تنمية الاتحاد الإفريقي – شراكة جديدة من أجل تنمية إفريقيا (أودا – نيباد) بشأن إنشاء المكتب الوطني لهذه الوكالة في المملكة المغربية، الموقع بالرباط في 16 يناير 2025، مع مشروع قانون يوافق بموجبه على الاتفاق المذكور. وأشار المصدر ذاته إلى أن المجلس سيختم أشغاله بدراسة مقترحات تعيين في مناصب عليا طبقا لأحكام الفصل 92 من الدستور.
وطني

وزارة التربية الوطنية تستعد لتجريب تقنية متطورة لمحاربة الغش بالدورة الاستداركية للباك
تستعد وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة مع اقتراب الدورة الاستدراكية لامتحانات الباكالوريا في يوليوز، لتجريب تقنية إلكترونية جديدة تهدف إلى التصدي لمحاولات الغش التي باتت تواكب الامتحانات كل سنة. ويعمل الجهاز الجديد، المحمول من طرف فرق المراقبة، على رصد الإشارات الإلكترونية داخل قاعات الامتحان وفي محيطها، ما يتيح تعقب محاولات التواصل السري بين المترشحين، سواء عبر الهواتف أو السماعات أو أي وسيلة تقنية أخرى. وأوضحت الوزارة في دورية رسمية أن هذه التقنية ستُستخدم في عدد من مراكز الامتحان خلال الدورة الاستدراكية، بعد تسجيل العديد من الحالات التي استعمل فيها الغشاشون وسائل متطورة، يصعب كشفها بالطرق التقليدية. ويُرتقب أن يُحدث هذا النظام نقلة في طريقة محاربة الغش التي ظلت، رغم الإجراءات المشددة، تواجه تحديات متزايدة.
وطني

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 30 يونيو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة