السفير عمر هلال يفضح انتهاكات حقوق الإنسان في مخيمات تندوف – Kech24: Morocco News – كِشـ24 : جريدة إلكترونية مغربية
الأحد 20 أبريل 2025, 02:50

دولي

السفير عمر هلال يفضح انتهاكات حقوق الإنسان في مخيمات تندوف


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 25 فبراير 2021

نبه السفير الممثل الدائم للمغرب لدى الأمم المتحدة، عمر هلال، الأمين العام للأمم المتحدة ومجلس الأمن إلى موضوع الانتهاكات الجسيمة والممنهجة لحقوق الإنسان والقانون الإنساني الدولي في مخيمات تندوف بالجزائر.وأعرب هلال، في رسالة موجهة إلى أنطونيو غوتيريس، الأمين العام للأمم المتحدة وأعضاء مجلس الأمن الخمسة عشر، عن أسفه ل "كون تحلل "البوليساريو" من وقف إطلاق النار في 13 نونبر 2020، واكبه تدهور خطير في وضعية حقوق الإنسان الهشة أصلا، والمتسمة بتفاقم قمع السكان المحتجزين في مخيمات تندوف وإشاعة خطاب يحرض على الكراهية والعنف من طرف قادة "البوليساريو".وفي هذا الصدد، توقف السفير هلال عند مظاهر الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان في مخيمات تندوف، لا سيما "تعدد المهرجانات الخطابية التي تحرض سكان المخيمات على اغتيال معارضي قيادة" البوليساريو "والسكان الصحراويين الوحدوييين في مدن الجنوب المغربي، وتشديد حالة الحصار التي يفرضها الجيش الجزائري حول مخيمات تندوف وانتشار عناصر من الأجهزة الأمنية الجزائرية داخل هذه المخيمات ".كما لفت الانتباه إلى "حظر خروج السكان من مخيمات تندوف، بما في ذلك البحث عن رعي قطعانهم في الصحراء، واستدعاء المدونين لحثهم على الامتناع عن أي منشور ينتقد قيادة" البوليساريو "والاكتفاء بنقل الخطابات والبلاغات الكاذبة للقادة الانفصاليين تحت طائلة الملاحقة القضائية، وتعبئة المقاتلين في منطقة الساحل والصحراء وتسهيل استقرارهم في مخيمات تندوف التي أطلقوا منها دعوات لمقاتلين في صفوف مجموعات مسلحة مختلفة من أجل القتال إلى جانب مليشيات "البوليساريو" .وندد هلال أيضا بمعارضة الجزائر تسجيل وإحصاء السكان المحتجزين في مخيمات تندوف، وهو ما يشكل انتهاكا خطيرا للقانون الإنساني الدولي، والتحويل المستمر للمساعدات الإنسانية المخصصة لسكان مخيمات تندوف، وعسكرة هذه المخيمات.كما تطرق إلى الانتهاكات المتعددة والخطيرة التي يتعرض لها السكان المحتجزون في مخيمات تندوف بشكل يومي، بما في ذلك الاعتقالات التعسفية والتعذيب والاختفاء القسري وانتهاكات الحق في الحياة والتعليم وحرية الرأي، والتعبير، والتظاهر، والحركة، فضلا عن ممارسة العبودية.وفي هذا الصدد، سجل سفير المغرب أن "استقالة الجزائر من مسؤوليات الدولة على جزء من ترابها، وتفويضها، ضدا على أبسط قواعد القانون الدولي، إلى جماعة انفصالية مسلحة،" البوليساريو "، يخلق غياب إطار قانوني محدد ينظم حقوق والتزامات الأفراد في هذا الجزء من التراب الجزائري، ونتيجته الطبيعية، الإفلات الكلي من العقاب من أجل الانتهاكات الجسيمة لحقوقهم وحرياتهم الأساسية ".وقال هلال إن "هذه الوضعية الاستثنائية غير مقبولة وتنتهك القانون الدولي، ولا يمكن في الواقع، أن يكون هناك تفويض للسيادة، وبالتالي للمسؤولية، من طرف دولة، على ترابها، إلى فاعل مسلح غير تابع للدولة".كما أدان الدبلوماسي المغربي لجوء "البوليساريو" إلى التجنيد الإجباري لأطفال مخيمات تندوف وإرسالهم إلى مراكز التدريب العسكري في شمال الجزائر، مشيرا إلى أن "هذه الممارسة الشنيعة والمدانة تشكل واحدة من أسوأ انتهاكات حقوق الانسان، لأنها تحرم هؤلاء الأطفال، الذين تتراوح أعمارهم بين 12 و 13 سنة، بل وحتى أقل، من براءتهم وحقوقهم الأساسية، لا سيما التعليم والحياة الأسرية ".ولتدعيم هذه الوقائع، سلم هلال للأمين العام وأعضاء المجلس صورا وفيديوهات تبين الحجم الكبير والمقلق لهذه الظاهرة في مخيمات تندوف.وفي الختام ، شدد السفير هلال على أن "الجزائر ، البلد المستضيف لمخيمات تندوف، تتحمل المسؤولية التامة عن مصير هؤلاء الأطفال وعن كافة انتهاكات حقوق الإنسان والقانون الإنساني التي تحدث على ترابها، والتي يتعين مساءلتها، شأنها شأن البوليساريو، أمام المجتمع الدولي".

نبه السفير الممثل الدائم للمغرب لدى الأمم المتحدة، عمر هلال، الأمين العام للأمم المتحدة ومجلس الأمن إلى موضوع الانتهاكات الجسيمة والممنهجة لحقوق الإنسان والقانون الإنساني الدولي في مخيمات تندوف بالجزائر.وأعرب هلال، في رسالة موجهة إلى أنطونيو غوتيريس، الأمين العام للأمم المتحدة وأعضاء مجلس الأمن الخمسة عشر، عن أسفه ل "كون تحلل "البوليساريو" من وقف إطلاق النار في 13 نونبر 2020، واكبه تدهور خطير في وضعية حقوق الإنسان الهشة أصلا، والمتسمة بتفاقم قمع السكان المحتجزين في مخيمات تندوف وإشاعة خطاب يحرض على الكراهية والعنف من طرف قادة "البوليساريو".وفي هذا الصدد، توقف السفير هلال عند مظاهر الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان في مخيمات تندوف، لا سيما "تعدد المهرجانات الخطابية التي تحرض سكان المخيمات على اغتيال معارضي قيادة" البوليساريو "والسكان الصحراويين الوحدوييين في مدن الجنوب المغربي، وتشديد حالة الحصار التي يفرضها الجيش الجزائري حول مخيمات تندوف وانتشار عناصر من الأجهزة الأمنية الجزائرية داخل هذه المخيمات ".كما لفت الانتباه إلى "حظر خروج السكان من مخيمات تندوف، بما في ذلك البحث عن رعي قطعانهم في الصحراء، واستدعاء المدونين لحثهم على الامتناع عن أي منشور ينتقد قيادة" البوليساريو "والاكتفاء بنقل الخطابات والبلاغات الكاذبة للقادة الانفصاليين تحت طائلة الملاحقة القضائية، وتعبئة المقاتلين في منطقة الساحل والصحراء وتسهيل استقرارهم في مخيمات تندوف التي أطلقوا منها دعوات لمقاتلين في صفوف مجموعات مسلحة مختلفة من أجل القتال إلى جانب مليشيات "البوليساريو" .وندد هلال أيضا بمعارضة الجزائر تسجيل وإحصاء السكان المحتجزين في مخيمات تندوف، وهو ما يشكل انتهاكا خطيرا للقانون الإنساني الدولي، والتحويل المستمر للمساعدات الإنسانية المخصصة لسكان مخيمات تندوف، وعسكرة هذه المخيمات.كما تطرق إلى الانتهاكات المتعددة والخطيرة التي يتعرض لها السكان المحتجزون في مخيمات تندوف بشكل يومي، بما في ذلك الاعتقالات التعسفية والتعذيب والاختفاء القسري وانتهاكات الحق في الحياة والتعليم وحرية الرأي، والتعبير، والتظاهر، والحركة، فضلا عن ممارسة العبودية.وفي هذا الصدد، سجل سفير المغرب أن "استقالة الجزائر من مسؤوليات الدولة على جزء من ترابها، وتفويضها، ضدا على أبسط قواعد القانون الدولي، إلى جماعة انفصالية مسلحة،" البوليساريو "، يخلق غياب إطار قانوني محدد ينظم حقوق والتزامات الأفراد في هذا الجزء من التراب الجزائري، ونتيجته الطبيعية، الإفلات الكلي من العقاب من أجل الانتهاكات الجسيمة لحقوقهم وحرياتهم الأساسية ".وقال هلال إن "هذه الوضعية الاستثنائية غير مقبولة وتنتهك القانون الدولي، ولا يمكن في الواقع، أن يكون هناك تفويض للسيادة، وبالتالي للمسؤولية، من طرف دولة، على ترابها، إلى فاعل مسلح غير تابع للدولة".كما أدان الدبلوماسي المغربي لجوء "البوليساريو" إلى التجنيد الإجباري لأطفال مخيمات تندوف وإرسالهم إلى مراكز التدريب العسكري في شمال الجزائر، مشيرا إلى أن "هذه الممارسة الشنيعة والمدانة تشكل واحدة من أسوأ انتهاكات حقوق الانسان، لأنها تحرم هؤلاء الأطفال، الذين تتراوح أعمارهم بين 12 و 13 سنة، بل وحتى أقل، من براءتهم وحقوقهم الأساسية، لا سيما التعليم والحياة الأسرية ".ولتدعيم هذه الوقائع، سلم هلال للأمين العام وأعضاء المجلس صورا وفيديوهات تبين الحجم الكبير والمقلق لهذه الظاهرة في مخيمات تندوف.وفي الختام ، شدد السفير هلال على أن "الجزائر ، البلد المستضيف لمخيمات تندوف، تتحمل المسؤولية التامة عن مصير هؤلاء الأطفال وعن كافة انتهاكات حقوق الإنسان والقانون الإنساني التي تحدث على ترابها، والتي يتعين مساءلتها، شأنها شأن البوليساريو، أمام المجتمع الدولي".



اقرأ أيضاً
وسط أزمة غذاء.. فلسطينيون يلجأون إلى لحم السلاحف
اضطرت ماجدة قنان للمرة الثالثة لطبخ سلحفاة لإطعام عائلتها النازحة التي تعيش الآن في خيمة في خان يونس، جنوب قطاع غزة؛ حيث يهدد شبح الجوع السكان، جرَّاء الحصار الخانق الذي تفرضه إسرائيل، ومنعها دخول المساعدات. وتقوم ماجدة (61 عاماً) بتنظيف اللحم، وخلطه مع الدقيق والخل، ثم تغسله وتغليه في قدر قديم متضرر قبل تحميره، لتتبله بعد ذلك بالبصل والطماطم والفلفل. وروت بينما جلست تراقب قطع اللحم الأحمر وهي تُطهى على الحطب، كيف «خاف الأطفال من السلحفاة، فأخبرناهم أن طعمها لذيذ كلحم العجل». وأضافت لـ«وكالة الصحافة الفرنسية»: «بعضهم أكلها، بينما رفضها آخرون». وفي الثاني من مارس، فرضت إسرائيل حصاراً شاملاً على القطاع، ومنعت دخول المساعدات الدولية التي استؤنفت مع وقف إطلاق النار، كما قطعت إمدادات الكهرباء عن محطة تحلية المياه الرئيسية. وحذَّرت مجموعة من المنظمات الدولية غير الحكومية، هذا الأسبوع، من أن «المجاعة ليست مجرد خطر؛ بل يبدو أنها تتطور بسرعة في كل مناطق غزة تقريباً». وبعدما أعلنت إسرائيل، الأربعاء، عزمها مواصلة منع دخول المساعدات الإنسانية إلى القطاع، اتهمتها «حماس» في بيان الخميس بـ«استخدام التجويع سلاحاً» معلنة أن هذا القرار هو «أحد أدوات الضغط... وإقرار علني متجدد بارتكاب جريمة حرب». وتوضح ماجدة قنان: «المعابر مغلقة. ولا يوجد أي شيء في السوق سوى الطماطم والخيار والفلفل»، مشيرة إلى أنها تشتري كيسين صغيرين من الخضراوات بمبلغ 80 شيقلاً (19 يورو) ولا يوجد أي نوع من اللحوم. وتشير إلى أن ما تطبخه من السلاحف بعد صيده وذبحه، يتم «توزيعه على عدد من العائلات» للمشاركة في أكله، موضحة أنه «ليس للبيع». ويوضح قريبها عبد الحليم قنان -وهو صياد- أنه «لم نتوقع أن نأكل سلاحف في يوم من الأيام»، وأشار إلى أن لحم السلاحف بديل للطعام، قائلاً: «منذ بدء الحرب لا يوجد أي غذاء لنا أو لغيرنا. نحاول تعويض البروتين وما نحتاج إليه» من عناصر غذائية. وأضاف: «لا توجد لحوم ولا دواجن ولا خضراوات». وحذر مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا) هذا الأسبوع، من أن «الوضع الإنساني الآن هو الأسوأ على الأرجح في الأشهر الـ18 منذ اندلاع الحرب»؛ مشيراً إلى مرور شهر ونصف شهر «منذ تمَّ السماح بدخول أي إمدادات عبر المعابر إلى غزة، وهي أطول فترة يتوقف فيها الإمداد حتى الآن». وفي يونيو الماضي، حذَّرت حنان بلخي، المديرة الإقليمية لمنطقة شرق البحر المتوسط في منظمة الصحة العالمية، من أن سكان القطاع يضطرون إلى شرب مياه الصرف الصحي، وتناول علف الحيوانات. وكثَّف الجيش الإسرائيلي قصفه الجوي، ووسع نطاق عملياته البرية في قطاع غزة، منذ استئناف هجومه في 18 مارس، بعد انهيار اتفاق لوقف إطلاق النار وإطلاق سراح الأسرى، بدأ في 19 يناير.
دولي

بوتين يعلن هدنة في أوكرانيا تزامناً مع عيد الفصح
أعلن الرئيس الروسي فيلاديمير بوتين، عن وقف إطلاق النار من جانب واحد، يبدأ اليوم السبت، وينتهي الاثنين المقبل، بمناسبة «عيد الفصح» في خطوة أخرى نحو السلام لإنهاء الحرب المستعرة منذ ثلاث سنوات في أوكرانيا. وقف الأعمال العدائية وقال بوتين في اجتماع مع رئيس هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الروسية فاليري غيراسيموف: «انطلاقاً من الاعتبارات الإنسانية، يعلن الجانب الروسي اليوم اعتباراً من الساعة 6 مساء حتى منتصف الليل من الأحد إلى الاثنين هدنة بمناسبة عيد الفصح. وأُصدر الأوامر بوقف جميع العمليات العسكرية خلال هذه الفترة».وأضاف: «تفترض روسيا أن الجانب الأوكراني سوف يحذو حذوها ويوقف الأعمال القتالية»، وشدد على أن «القوات المسلحة الروسية يجب أن تكون مستعدة لصد الانتهاكات والاستفزازات المحتملة من العدو». وأكد الرئيس الروسي أن «مسار الهدنة سوف يظهر مدى استعداد نظام كييف للرغبة والقدرة على حل القضية سلمياً». وذكر بيان الكرملين، أن كل الأعمال العدائية ستتوقف اعتباراً من الساعة السادسة مساء اليوم، مبيناً أنه يتوقع من الجانب الأوكراني الالتزام بالهدنة. وأضاف البيان: « أفعال أوكرانيا خلال الهدنة ستُظهر مدى جديتها في التوصل لتسوية »، مؤكداً جاهزية روسيا لمفاوضات السلام، وترحيبها برغبة الولايات المتحدة والصين في التوصل لتسوية عادلة تنهي الحرب الجارية. وكانت الولايات المتحدة، أعلنت في وقت سابق أن الرئيس دونالد ترامب يسعى إلى التوصل إلى لاتفاق هدنة بحلول 20 أبريل الجاري، وهو ما يتزامن هذا العام مع عيد الفصح في كل من الكنائس الغربية والأرثوذكسية. أعطى مسؤولون في إدارة دونالد ترامب إشارات متضاربة، الجمعة، بشأن آفاق التوصل إلى وقف لإطلاق النار في أوكرانيا، في حين أكدت روسيا، أن الأمر بعدم استهداف منشآت الطاقة الأوكرانية الذي دخل حيز التنفيذ في مارس الماضي لمدة 30 يوماً «انتهت صلاحيته».وأكد نائب الرئيس الأمريكي جاي دي فانس،الجمعة، في روما أنه «متفائل» بشأن إنهاء الحرب في أوكرانيا، وأبلغ رئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني بأنه سيطلعها على تطورات المفاوضات. وقال دي فانس: «أود إطلاع رئيسة الوزراء على المفاوضات بين روسيا وأوكرانيا، وكذلك على بعض الأمور التي حدثت خلال الأربع والعشرين ساعة الماضية».وأضاف: «لن أصدر أحكاماً مسبقة، ولكن نشعر بالتفاؤل بأننا قادرون على إنهاء هذه الحرب». وتأتي تصريحات فانس على النقيض من تصريحات أدلى بها الجمعة وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو الذي قال إنه من الضروري أن «نحدد في الأيام المقبلة» إن كان السلام «قابلاً للتحقيق» في أوكرانيا، مشدداً على أن «الولايات المتحدة لديها أولويات أخرى. وجاءت تصريحات روبيو بعد اجتماع في باريس مع الأوروبيين والأوكرانيين في محاولة لتنسيق موقفهم حيال موسكو للسماح بإنهاء الحرب الأوكرانية المستعرة منذ 3 سنوات. وعبر روبيو الجمعة عن نفاد صبر واشنطن بقوله: «يجب أن نحدد في الأيام المقبلة إذا كان السلام قابلاً للتحقيق أم لا».
دولي

ميسي يشيد بلامين يامال
أشاد النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي بلاعب برشلونة الشاب لامين يامال، مؤكدا أنه يسير على خطاه. وقال ميسي، خلال استضافته في برنامج "كرة القدم ببساطة" الإسباني على يوتيوب: "ما يقدمه لامين يامال وما يفعله وما حققه أمر مثير للإعجاب". وأضاف: "لقد ساهم في تتويج منتخب إسبانيا بلقب اليورو، وما زال في الـ17 من عمره، ويتحسن ويتطور". وتابع: "يامال سيضيف لمسة مميزة إلى أسلوب لعبه، مثلما فعلت أنا بالضبط، كما أنه يتمتع بصفات رائعة، وهو بالفعل من أفضل لاعبي العالم". وبشأن المشاركة في كأس العالم 2026، كشف النجم الأرجنتيني: "سأحسم هذا العام 2025 قراري النهائي بشأن المشاركة في مونديال 2026، وسأكون كاذبا إذا قلت أنني لا أفكر في المشاركة بالنسخة القادمة لكأس العالم". ورحل "ليو" عن برشلونة بعد انتهاء عقده في صيف 2021 ولعب موسمين في باريس سان جيرمان قبل أن يرحل عنه في صيف 2023 لينتقل إلى إنتر ميامي الأميركي.
دولي

مقتل 90 شخصا في غارات إسرائيلية بغزة
أفادت وزارة الصحة فى قطاع غزة بمقتل أكثر من 90 شخصا في غارات إسرائيلية خلال الساعات الـ48 الماضية، فيما تكثف إسرائيل هجماتها عبر غزة، لزيادة الضغط على حماس كي تفرج عن الرهائن المحتجزين لديها والتخلي عن السلاح. وقالت إن القتلى يشملون 15 شخصا على الأقل، قضوا ليلا، وبينهم نساء وأطفال، وكان بعضهم يتخذ من منطقة إنسانية مخصصة ملجأ. وأضافت الفرق الطبية أن 11 شخصا، على الأقل، قتلوا في مدينة خان يونس بجنوب القطاع، كان العديد منهم في خيمة بمنطقة المواصي حيث يعيش مئات الآلاف من النازحين. وقتل 4 آخرون في عمليات قصف منفصلة في مدينة رفح، بما في ذلك أم وابنتها، بحسب المستشفى الأوروبي حيث جرى إحضار الجثامين. وتعهدت إسرائيل بتكثيف هجماتها على غزة واحتلال "مناطق أمنية" كبيرة داخل القطاع. وعلى مدار 6 أسابيع حاصرت إسرائيل غزة ومنعت دخول المواد الغذائية، وغيرها من السلع.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 20 أبريل 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة