الأحد 23 مارس 2025, 15:07

وطني

أكثر من 83 ألف تلميذ يلتحقون بأقسام الدراسة بجهة العيون


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 14 سبتمبر 2019

التحق ما مجموعه 83 ألفا و110 تلميذا من كل المستويات، إن على مستوى التعليم العمومي أوالخصوصي، بأقسام الدراسة في المؤسسات التعليمية التابعة لجهة العيون-الساقية الحمراء، وذلك في إطار الدخول المدرسي 2019-2020 تحت شعار "من أجل مدرسة مواطنة دامجة".وأفادت معطيات للأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة العيون-الساقية الحمراء، بأن عدد التلاميذ المسجلين في التعليم العمومي بلغ 65 ألف و629 تلميذا مما يشكل نسبة 79.97 بالمئة، فيما بلغ تلاميذ التعليم الخصوصي 17 ألفا و481 تلميذا أي نسبة 21.03 بالمئة.وبلغ عدد التلاميذ هذه السنة 46 ألفا و 942 تلميذا، 12 ألفا و 817 منهم بالتعليم الخصوصي، في حين قدر العدد قي سلكي التعليم الثانوي الإعدادي والثانوي التأهيلي، على التوالي 20 ألفا و 424 و 15 ألفا و744 تلميذا.أما عدد المسجلين الجدد بالسنة الأولى من التعليم الابتدائي فقدر في 5723 تلميذا، ضمنهم 2897 تلميذة، بارتفاع بلغ 8.21 بالمئة مقارنة من الموسم الدراسي 2018-2019.وأوضح المصدر ذاته أنه جرى تسجيل 3383 طفلا بالتعليم الأولي، بارتفاع بلغ 41 بالمئة مقارنة مع السنة الفارطة.واتسم الدحول المدرسي الراهن، وفق الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة العيون-الساقية الحمراء، أساسا بتعزيز البنيات التحتية البيذاغوجية من خلال افتتاح 22 قاعة جديدة، 16 منها بالسلك الابتدائي ببوجدور، و 6 بالسلك الإعدادي بالعيون.فضلا عن ذلك، بلغ عدد مؤسسات التعليم العمومي بالجهة 136 مؤسسة، 79 منها ابتدائية، و32 إعدادية، و25 ثانوية.وأوضحت الأكاديمية أن جهة العيون-الساقية الحمراء تضم 127 مؤسسة خصوصية، 88 للتعليم الابتدائي، و 60 للتعليم الثانوي الإعدادي، و40 للثانوي التأهيلي.

التحق ما مجموعه 83 ألفا و110 تلميذا من كل المستويات، إن على مستوى التعليم العمومي أوالخصوصي، بأقسام الدراسة في المؤسسات التعليمية التابعة لجهة العيون-الساقية الحمراء، وذلك في إطار الدخول المدرسي 2019-2020 تحت شعار "من أجل مدرسة مواطنة دامجة".وأفادت معطيات للأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة العيون-الساقية الحمراء، بأن عدد التلاميذ المسجلين في التعليم العمومي بلغ 65 ألف و629 تلميذا مما يشكل نسبة 79.97 بالمئة، فيما بلغ تلاميذ التعليم الخصوصي 17 ألفا و481 تلميذا أي نسبة 21.03 بالمئة.وبلغ عدد التلاميذ هذه السنة 46 ألفا و 942 تلميذا، 12 ألفا و 817 منهم بالتعليم الخصوصي، في حين قدر العدد قي سلكي التعليم الثانوي الإعدادي والثانوي التأهيلي، على التوالي 20 ألفا و 424 و 15 ألفا و744 تلميذا.أما عدد المسجلين الجدد بالسنة الأولى من التعليم الابتدائي فقدر في 5723 تلميذا، ضمنهم 2897 تلميذة، بارتفاع بلغ 8.21 بالمئة مقارنة من الموسم الدراسي 2018-2019.وأوضح المصدر ذاته أنه جرى تسجيل 3383 طفلا بالتعليم الأولي، بارتفاع بلغ 41 بالمئة مقارنة مع السنة الفارطة.واتسم الدحول المدرسي الراهن، وفق الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة العيون-الساقية الحمراء، أساسا بتعزيز البنيات التحتية البيذاغوجية من خلال افتتاح 22 قاعة جديدة، 16 منها بالسلك الابتدائي ببوجدور، و 6 بالسلك الإعدادي بالعيون.فضلا عن ذلك، بلغ عدد مؤسسات التعليم العمومي بالجهة 136 مؤسسة، 79 منها ابتدائية، و32 إعدادية، و25 ثانوية.وأوضحت الأكاديمية أن جهة العيون-الساقية الحمراء تضم 127 مؤسسة خصوصية، 88 للتعليم الابتدائي، و 60 للتعليم الثانوي الإعدادي، و40 للثانوي التأهيلي.



اقرأ أيضاً
وزارة الصحة تعلن عن استئناف التوزيع المنتظم لدواء الميثادون
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم السبت، عن استئناف التوزيع المنتظم لدواء الميثادون في جميع المراكز الصحية المتخصصة على الصعيد الوطني. وأوضح بلاغ صحفي اطلع موقع “كش24” عليه، أن هذا الإجراء جاء بعد تجاوز الاضطرابات التي شهدها تموين الدواء مؤخرًا، مشيرا إلى أنه تم تزويد كافة مراكز التكفل بالإدمان بالكميات اللازمة من الدواء، مما يضمن استمرارية العلاج للمرضى دون انقطاع. وأشار البلاغ إلى أن هذه الخطوة تأتي نتيجة تعبئة الوزارة وشركائها على الصعيد الدولي، حيث تم توفير مخزون كاف من الدواء يلبي احتياجات المرضى. وهذا يعكس التزام الوزارة بضمان استمرارية العلاجات الأساسية للمواطنين. وأكدت الوزارة أنها ستواصل جهودها لتحسين تدبير المخزون الدوائي وتعزيز آليات التزويد، مع الاستمرار في التنسيق مع الشركاء الوطنيين والدوليين. وذلك بهدف ضمان توفر دائم لدواء الميثادون وتفادي أي اضطرابات مستقبلية في التموين.
وطني

مديرية الحموشي تكون عدول المغرب لمحاربة مافيا العقار
نظم المجلس الجهوي لعدول استئنافية طنجة، دورة تكوينية تحت إشراف المديرية العامة للأمن الوطني، وذلك في إطار تنفيذ الاتفاقية الموقعة بين الهيئة الوطنية للعدول في المغرب والإدارة العامة للأمن الوطني، والتي تهدف إلى تعزيز قدرات العدول في محاربة التدليس والتزوير، خاصة في المجال العقاري، عبر استخدام وسائل تقنية حديثة للتحقق من الهويات ورصد التزوير في الوثائق الرسمية. ونقل بلاغ للمجلس الجهوي لعدول استئنافية طنجة، عن رئيسه سعيد الصروخ، قوله إن هذه الدورة التكوينية تأتي ضمن استراتيجية الدولة الرامية إلى تأمين المهنة العدلية من مخاطر التزوير، مشيرا إلى أن مهنة التوثيق العدلي تلعب دورا محوريا في حماية الحقوق والملكية العقارية، وتضمن سلامة العقود والوثائق ذات الحجية القانونية. وأضاف الصروخ أن الاتفاقية الموقعة بين الهيئة الوطنية للعدول والأمن الوطني تهدف إلى تمكين العدول من التحقق الفوري والدقيق من هوية المتعاقدين، مما يساهم في تحقيق الأمن التعاقدي وتعزيز مصداقية الوثائق العدلية، إلى جانب الحد من أنشطة شبكات التزوير والاحتيال التي تستغل التقنيات الحديثة للاستيلاء على ممتلكات الغير بطرق غير مشروعة. من جانبه، أوضح إدريس الطرالي، عضو المكتب التنفيذي للهيئة الوطنية للعدول، أن هذه الدورات التكوينية ستمكن العدول من استخدام أجهزة وتقنيات متطورة مرتبطة ببطاقة التعريف الوطنية، مما يسمح لهم بالوصول المباشر إلى معطيات الهوية والتأكد من صحتها بشكل سريع وفعال. وأشار الطرالي، وفق البلاغ ذاته، إلى أن هذه المبادرة تأتي لتعزيز التعاون بين الهيئة الوطنية للعدول والمديرية العامة للأمن الوطني، وتحسين الإجراءات العدلية من خلال تجهيز العدول بأجهزة لقراءة البيانات البيومترية، وهو ما سيمكنهم من كشف أي تزوير محتمل في الهويات والوثائق الرسمية، وبالتالي حماية المعاملات العقارية والتوثيقية من أي تلاعب أو احتيال. وأكد المنظمون أن هذه الدورة تأتي ضمن سلسلة من التكوينات المستمرة التي تهدف إلى إدماج العدول في المنظومة الرقمية الحديثة، وتعزيز جودة التوثيق العدلي بما يواكب تطورات العصر، مما يساهم في تعزيز الأمن القانوني والتعاقدي بالمغرب.
وطني

مديرية الحموشي تعطي الانطلاقة لإحداث مصلحتي حوادث السير بصفرو و تازة و تؤشر على تعيينات جديدة
أعطت المديرية العامة للأمن الوطني، يومه السبت 22 مارس الجاري، إشارة الانطلاقة لإحداث مصلحة جديدة لحوادث السير بمدينة صفرو، ومصلحة ثانية لحوادث السير وفرقة متنقلة لدراجيي الشرطة بمدينة تازة، وهي البنيات الأمنية التي تم إحداثها في سياق التنزيل العملي لمخططات العمل السنوية الرامية إلى تدعيم البنيات الشرطية وتقريب خدمات القرب من المواطنين.وقالت المصادر إن خلق هذه المصالح الأمنية الجديدة يندرج ضمن مواصلة مسار تفعيل استراتيجية المديرية العامة للأمن الوطني المتمثلة في تطوير المرافق الشرطية، وتحديث المنشآت الأمنية وعصرنة مقراتها، بشكل يسمح بتوفير فضاءات مندمجة للعمل من شأنها تحسين ظروف اشتغال الموظفين من جهة وتحسين شروط الاستقبال للمرتفقين من جهة ثانية.وفي سياق متصل، أعلنت المديرية العامة للأمن الوطني كذلك عن قائمة جديدة تتضمن عددا من التعيينات في مناصب المسؤولية بمدن تازة وأكادير والداخلة وسلا وتطوان. وشملت هذه التعيينات الجديدة، التي أشر عليها المدير العام للأمن الوطني عبد اللطيف حموشي، سبعة مناصب جديدة للمسؤولية الشرطية بمصالح الأمن الوطني، من بينها تعيين رئيس لمصلحة حوادث السير الثانية التي تم إحداثها اليوم بمدينة تازة، علاوة على رئيس دائرة للشرطة بتطوان ورئيس للفرقة السياحية بمدينة سلا. وهمّت هذه اللائحة أيضا تعيين رئيس للفرقة الجنائية ورئيس لفرقة مكافحة العصابات التابعتين للمصلحة الجهوية للشرطة القضائية بالداخلة، علاوة على تعيين كل من قائد ونائب لقائد المجموعة المتنقلة للمحافظة على النظام بمدينة أكادير.وذكرت المصادر إن هذه التعيينات الجديدة تعكس الدينامية المتواصلة التي تنهجها مصالح الأمن الوطني بغرض الرفع من كفاءة ومردودية الموارد البشرية الشرطية، وذلك عبر إتاحة التداول على مراكز المسؤولية، وإسناد التدبير العملياتي لمرافق الشرطة لكفاءات أمنية عالية التكوين والتأهيل، وقادرة على تنزيل مخططات العمل الرامية لتعزيز أمن المواطن وضمان سلامة ممتلكاته.
وطني

المجلس الأعلى للتربية والتكوين: مشروع مدارس الريادة يواجه تحديات في تحقيق استفادة شاملة
أكد المجلس الأعلى للتربية والتكوين أن مشروع مدارس الريادة لم يحقق استفادة شاملة لجميع التلاميذ، مما قد يؤدي إلى تفاقم الفوارق بين المؤسسات المستفيدة وتلك غير المشمولة بالمشروع، خصوصا بالنسبة للتلاميذ ذوي الاحتياجات الخاصة الذين لا يحظون بالرعاية الكافية. وجاء ذلك في التقرير التقييمي الذي أعدته الهيئة الوطنية للتقييم بالمجلس، والذي شمل 626 مؤسسة تعليمية، مستندا إلى ثلاثة محاور رئيسية: المؤسسة، والأستاذ، والتلميذ، وذلك وفقا لخارطة الطريق 2022-2026، ويهدف التقييم الخارجي للمشروع إلى قياس مدى توافق أداء المؤسسات المستفيدة مع المعايير التي وضعتها الوزارة، إضافة إلى رصد إنجازات المشروع والتحديات التي تواجهه. وكشف التقرير أن بعض الجهات، مثل الشرق وكلميم-واد نون، حققت نتائج إيجابية، بينما سجلت جهات أخرى، مثل العيون-الساقية الحمراء والداخلة-واد الذهب، أداء أقل، حيث حصلت الأخيرة على 40 نقطة فقط في مؤشر متابعة التلاميذ الذين يعانون من صعوبات في التعلم، كما أظهر التقرير أن اعتماد التعليم القائم على المهارات والتعلم الصريح أسهم في تحسين مستوى التلاميذ، لا سيما في مادتي الرياضيات واللغة الفرنسية، حيث تحسن أداء 67% من التلاميذ في الرياضيات، و62% في الفرنسية، مقابل 50% فقط في اللغة العربية. ورغم الجهود المبذولة، سجل التقرير أن نسبة مهمة من التلاميذ لم تستفد من برامج الدعم، حيث لم يحقق 26% إلى 55% منهم أي تقدم، بل إن بعضهم شهد تراجعا في مستواه الدراسي، كما سجل التقرير تفاوتات في معدلات احترام زمن التعلم وإدارة الغياب، حيث بلغ المعدل الوطني 76 نقطة، مع تسجيل 70% من المؤسسات حالات غياب متكرر لستة أيام متتالية في الشهر، لأسباب تتعلق بالمرض أو المشاكل الأسرية. وخلص التقرير إلى أن الفوارق لا تزال قائمة بين الجهات وداخل كل جهة، مما يستدعي مراعاة الخصوصيات المحلية لضمان توسيع المشروع بعدالة، كما أشار إلى ضرورة تطوير النموذج التربوي للمشروع ليشمل مهارات الابتكار، والإبداع، والتفكير النقدي، وليس فقط التركيز على المعارف الأساسية. ورغم دور منصة "مسار" في تسهيل عمليات التقييم والمتابعة، إلا أن التقرير سجل تحديات تتعلق بإدارة حجم البيانات وضبط دقتها، مما يشكل عبئا إضافيا على الأطر التربوية، ويؤثر على موثوقية التحليلات وقياس نجاح المشروع. وشدد المجلس الأعلى للتربية والتكوين على ضرورة معالجة التفاوتات الجهوية، وضمان استفادة جميع التلاميذ من الدعم المدرسي، مع العمل على تطوير المناهج التربوية بما يواكب التوجهات الاستراتيجية للمنظومة التعليمية، وفق القانون الإطار 17-51 والرؤية الاستراتيجية 2015-2030.
وطني

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 23 مارس 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة