
وطني
آباء يشتكون من إجراءات التلقيح لمواجهة “بوحمرون”
اشتكى عدد من أولياء الأمور من تدبير معقد لتدبير قرار التلقيح تلاميذ المؤسسات التعليمية لمواجهة انتشار مرض "بوحمرون". فرغم أن دورية وزارة التربية الوطنية حول الموضوع، نصت على إعفاء الملقحين، شريطة الإدلاء بالدفتر الصحي، فإن عددا من المؤسسات التعليمية، تخبر الآباء على أن الدفتر الصحي لا يعفي من ملء مطبوع وضع رهن إشارتهم حول التلقيح.
وفي حال رفض التوقيع على المطبوع، بمبرر أن الطفل سبق له أن تلقى جرعات اللقاح، فإن المؤسسات المعنية تطلب من الآباء ملء المطبوع، والإشارة فيه إلى أنهم يرفضون اللقاح، مع ضرورة القيام بتصحيح الإمضاء لدى المصالح الإدارية المختصة.
وينص المطبوع على أنه في حالة رفض الموافقة على التلقيح، فإن الإبعاد سيكون مصير التلميذ في حال ظهور أي حالة إصابة في المؤسسة التعليمية.
في حين يؤكد الآباء المعنيون بأنهم غير معنيين بالرفض وتداعياته، وإنما يؤكدون على أن أبناءهم سبق لهم أن تلقوا جرعات اللقاح، وبأن بحوزتهم دفاتر صحية تثبت ذلك.
المصادر دعت مصالح وزارة التربية الوطنية إلى تجاوز هذا الإجتهاد في تنزيل دورية واضحة للوزارة في هذا الشأن، مع ما قد يؤدي إليه هذا التعسف في التنزيل من قرارات إبعاد في حق التلاميذ بسبب ظهور حالات إصابات.
اشتكى عدد من أولياء الأمور من تدبير معقد لتدبير قرار التلقيح تلاميذ المؤسسات التعليمية لمواجهة انتشار مرض "بوحمرون". فرغم أن دورية وزارة التربية الوطنية حول الموضوع، نصت على إعفاء الملقحين، شريطة الإدلاء بالدفتر الصحي، فإن عددا من المؤسسات التعليمية، تخبر الآباء على أن الدفتر الصحي لا يعفي من ملء مطبوع وضع رهن إشارتهم حول التلقيح.
وفي حال رفض التوقيع على المطبوع، بمبرر أن الطفل سبق له أن تلقى جرعات اللقاح، فإن المؤسسات المعنية تطلب من الآباء ملء المطبوع، والإشارة فيه إلى أنهم يرفضون اللقاح، مع ضرورة القيام بتصحيح الإمضاء لدى المصالح الإدارية المختصة.
وينص المطبوع على أنه في حالة رفض الموافقة على التلقيح، فإن الإبعاد سيكون مصير التلميذ في حال ظهور أي حالة إصابة في المؤسسة التعليمية.
في حين يؤكد الآباء المعنيون بأنهم غير معنيين بالرفض وتداعياته، وإنما يؤكدون على أن أبناءهم سبق لهم أن تلقوا جرعات اللقاح، وبأن بحوزتهم دفاتر صحية تثبت ذلك.
المصادر دعت مصالح وزارة التربية الوطنية إلى تجاوز هذا الإجتهاد في تنزيل دورية واضحة للوزارة في هذا الشأن، مع ما قد يؤدي إليه هذا التعسف في التنزيل من قرارات إبعاد في حق التلاميذ بسبب ظهور حالات إصابات.
ملصقات
وطني

وطني

وطني

وطني
