مسؤولة بصندوق النقد الدولي تشيد بالمرونة الاقتصادية بالمغرب – Kech24: Morocco News – كِشـ24 : جريدة إلكترونية مغربية
الاثنين 21 أبريل 2025, 21:00

إقتصاد

مسؤولة بصندوق النقد الدولي تشيد بالمرونة الاقتصادية بالمغرب


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 25 يونيو 2022

أكدت النائبة الأولى للمديرة العامة لصندوق النقد الدولي، غيتا غوبيناث، أن مسار المغرب في السنوات الأخيرة على مستوى المرونة الاقتصادية والتحولات الكبيرة يشكل نموذجا يحتذى به.وقالت غوبيناث، في كلمة لها خلال ندوة نظمها بنك المغرب، يومي 23 و24 يونيو الجاري، بشراكة مع صندوق النقد الدولي والمجلة الاقتصادية لصندوق النقد الدولي، تحت شعار "انتعاش تحولي.. اغتنام الفرص التي تتيحها الأزمة"، إنه "يمكننا أن نستمد الإلهام من تاريخ المغرب، في وقت تسعى اقتصاديات العالم إلى الرفع من قدرتها على الصمود، بينما تحاول تحقيق انتعاش تحولي يعزز إمكاناتها للمستقبل".وأشارت إلى أنه في وقت كان الاقتصاد العالمي يسعى إلى التعافي من تداعيات جائحة كوفيد-19، تفاقم الوضع مرة أخرى بسبب صدمات جديدة ناجمة بالأساس عن النزاع الروسي-الأوكراني، مما دفع صندوق النقد الدولي إلى خفض توقعات النمو العالمي إلى 3,6 في المائة لسنتي 2022 و2023.وعلاوة على ذلك، سجلت غوبيناث أن معدل التضخم ظل مرتفعا بسبب ارتفاع أسعار الطاقة والسلع الغذائية في العديد من الاقتصاديات، مضيفة أن إجراءات الإغلاق الصارمة المتخذة في الصين أثقلت كاهل النمو، وزادت من المخاطر التي تسببت في المزيد من الاضطرابات في سلاسل التوريد العالمية.وشددت النائبة الأولى للمديرة العامة لصندوق النقد الدولي على ضرورة التحرك بشكل فوري لمواجهة هذا الوضع، من خلال اتخاذ تدابير من شأنها أن تحدث الفارق في المستقبل، لافتة إلى أن هذا، على الخصوص، هو دور هذه الندوة من أجل تحديد المشاكل الرئيسية القائمة والبحث عن الإجابات الملائمة.من جهته، أكد مدير قسم الدراسات بصندوق النقد الدولي، بيير أوليفييه غورينشا، أن هذه الندوة تهدف إلى المساعدة في فهم عالم الغد بشكل أفضل، وبذلك تساعد على الإبحار في عالم اليوم، مشيرا إلى أنها تمثل أيضا بداية مسار مشترك نحو الاجتماعات السنوية لمجموعة البنك الدولي وصندوق النقد الدولي، المزمع عقدها بمراكش في أكتوبر 2023.وأشار إلى صعوبة التحكم في البيئة الاقتصادية، مسجلا أن "هذه الصعوبات يجب ألا تجعلنا نغفل عن الحاجة إلى تكييف اقتصاداتنا مع العديد من التحولات الهيكلية الجارية والتي ستتزايد في السنوات القادمة".وأضاف أن "الصعوبات التي نواجهها اليوم يمكن أن توفر أيضا فرصا للتكيف مع تحديات المستقبل"، مسلطا الضوء على الحاجة إلى اغتنام هذه الفرص من أجل بناء عالم أكثر اخضرارا واقتصادا أكثر صلابة ومجتمعا يتمتع فيه الجميع بالفرص على قدم المساواة.من جهة أخرى، قال غورينشا إن المغرب نجح إبان الجائحة، وبطريقة مبتكرة للغاية، في مساعدة أكثر من 5 ملايين عامل في القطاع غير المهيكل بفضل تفعيل الآليات الرقمية.ولفت إلى أن هذه المقاربة الناجحة تجسد الدور الريادي الذي يمكن أن يضطلع به المغرب في تنفيذ الإصلاحات الهيكلية التي تتيح مزيدا من النمو المطرد وتطوير اقتصاد أكثر شمولا، مذكرا، في هذا الصدد، بأن التزام صندوق النقد الدولي وبنك المغرب، في إطار التحضير للاجتماعات السنوية المزمع عقدها بمراكش، يؤكد على الأهمية المتزايدة للمغرب بالنسبة للمنطقة والعالم أجمع.يشار إلى أن هذا اللقاء، الذي عرف مشاركة مسؤولين من القطاع العمومي يمثلون بنوكا مركزية ووزارات للمالية، ومسؤولين رفيعي المستوى من عدة منظمات دولية، إلى جانب خبراء أكاديميين، يبحث التحديات التي تواجه الاقتصادات الناشئة والنامية، على المديين القصير والمتوسط ​، في فترة ما بعد كوفيد-19، والتي تفاقمت بسبب تداعيات الحرب في أوكرانيا.

أكدت النائبة الأولى للمديرة العامة لصندوق النقد الدولي، غيتا غوبيناث، أن مسار المغرب في السنوات الأخيرة على مستوى المرونة الاقتصادية والتحولات الكبيرة يشكل نموذجا يحتذى به.وقالت غوبيناث، في كلمة لها خلال ندوة نظمها بنك المغرب، يومي 23 و24 يونيو الجاري، بشراكة مع صندوق النقد الدولي والمجلة الاقتصادية لصندوق النقد الدولي، تحت شعار "انتعاش تحولي.. اغتنام الفرص التي تتيحها الأزمة"، إنه "يمكننا أن نستمد الإلهام من تاريخ المغرب، في وقت تسعى اقتصاديات العالم إلى الرفع من قدرتها على الصمود، بينما تحاول تحقيق انتعاش تحولي يعزز إمكاناتها للمستقبل".وأشارت إلى أنه في وقت كان الاقتصاد العالمي يسعى إلى التعافي من تداعيات جائحة كوفيد-19، تفاقم الوضع مرة أخرى بسبب صدمات جديدة ناجمة بالأساس عن النزاع الروسي-الأوكراني، مما دفع صندوق النقد الدولي إلى خفض توقعات النمو العالمي إلى 3,6 في المائة لسنتي 2022 و2023.وعلاوة على ذلك، سجلت غوبيناث أن معدل التضخم ظل مرتفعا بسبب ارتفاع أسعار الطاقة والسلع الغذائية في العديد من الاقتصاديات، مضيفة أن إجراءات الإغلاق الصارمة المتخذة في الصين أثقلت كاهل النمو، وزادت من المخاطر التي تسببت في المزيد من الاضطرابات في سلاسل التوريد العالمية.وشددت النائبة الأولى للمديرة العامة لصندوق النقد الدولي على ضرورة التحرك بشكل فوري لمواجهة هذا الوضع، من خلال اتخاذ تدابير من شأنها أن تحدث الفارق في المستقبل، لافتة إلى أن هذا، على الخصوص، هو دور هذه الندوة من أجل تحديد المشاكل الرئيسية القائمة والبحث عن الإجابات الملائمة.من جهته، أكد مدير قسم الدراسات بصندوق النقد الدولي، بيير أوليفييه غورينشا، أن هذه الندوة تهدف إلى المساعدة في فهم عالم الغد بشكل أفضل، وبذلك تساعد على الإبحار في عالم اليوم، مشيرا إلى أنها تمثل أيضا بداية مسار مشترك نحو الاجتماعات السنوية لمجموعة البنك الدولي وصندوق النقد الدولي، المزمع عقدها بمراكش في أكتوبر 2023.وأشار إلى صعوبة التحكم في البيئة الاقتصادية، مسجلا أن "هذه الصعوبات يجب ألا تجعلنا نغفل عن الحاجة إلى تكييف اقتصاداتنا مع العديد من التحولات الهيكلية الجارية والتي ستتزايد في السنوات القادمة".وأضاف أن "الصعوبات التي نواجهها اليوم يمكن أن توفر أيضا فرصا للتكيف مع تحديات المستقبل"، مسلطا الضوء على الحاجة إلى اغتنام هذه الفرص من أجل بناء عالم أكثر اخضرارا واقتصادا أكثر صلابة ومجتمعا يتمتع فيه الجميع بالفرص على قدم المساواة.من جهة أخرى، قال غورينشا إن المغرب نجح إبان الجائحة، وبطريقة مبتكرة للغاية، في مساعدة أكثر من 5 ملايين عامل في القطاع غير المهيكل بفضل تفعيل الآليات الرقمية.ولفت إلى أن هذه المقاربة الناجحة تجسد الدور الريادي الذي يمكن أن يضطلع به المغرب في تنفيذ الإصلاحات الهيكلية التي تتيح مزيدا من النمو المطرد وتطوير اقتصاد أكثر شمولا، مذكرا، في هذا الصدد، بأن التزام صندوق النقد الدولي وبنك المغرب، في إطار التحضير للاجتماعات السنوية المزمع عقدها بمراكش، يؤكد على الأهمية المتزايدة للمغرب بالنسبة للمنطقة والعالم أجمع.يشار إلى أن هذا اللقاء، الذي عرف مشاركة مسؤولين من القطاع العمومي يمثلون بنوكا مركزية ووزارات للمالية، ومسؤولين رفيعي المستوى من عدة منظمات دولية، إلى جانب خبراء أكاديميين، يبحث التحديات التي تواجه الاقتصادات الناشئة والنامية، على المديين القصير والمتوسط ​، في فترة ما بعد كوفيد-19، والتي تفاقمت بسبب تداعيات الحرب في أوكرانيا.



اقرأ أيضاً
فاينانشال تايمز : مدريد متوجسة من نقل قاعدة روتا البحرية إلى المغرب
قالت صحيفة فاينانشال تايمز البريطانية، أن عودة دونالد ترامب إلى البيت الأبيض تشكل مصدر قلق للحكومة الإسبانية، حيث تخشى دول أوربية من نقل واشنطن لقاعدة روتا البحرية إلى المغرب كبديل استراتيجي، في ظل إصرار واشنطن على ضرورة رفع الميزانيات العسكرية للدول الأوروبية المنخرطة في حلف الأطلسي. ويشير مايكل والش، الخبير في معهد أبحاث السياسة الخارجية، إلى أن "المغرب قد يصبح الخيار الأكثر أمانًا لواشنطن مقارنة بإسبانيا"، خاصة في ظل المخاطر التي يراها صناع القرار الأمريكيون في تحالف مدريد مع الصين، وانتقادات سانشيز المستمرة للسياسات الأمريكية في غزة. ويضيف والش أن "العلاقة الاستراتيجية بين المغرب والولايات المتحدة، والتي تعود إلى عام 1777، تعزز فرص الرباط في استضافة منشآت عسكرية بديلة، لا سيما بعد فقدان واشنطن لقواعد في دول إفريقية مثل النيجر". وأضافت الجريدة البريطانية، أن قاعدة روتا تعد مفتاح الدرع الصاروخي للحلف الأطلسي ويعتبرها البنتاغون "أكبر منشآت الأسلحة في أوروبا". وبسبب قربها من مضيق جبل طارق، تُعد القاعدة حيويةً لنشر القوة العسكرية في البحر الأبيض المتوسط وشمال أفريقيا والشرق الأوسط. وتواجه إسبانيا تحديات داخلية مع تعهد حكومة سانشيز برفع الإنفاق العسكري إلى 2% من الناتج المحلي بحلول 2029، وهي خطوة تعتبرها واشنطن بطيئة مقارنة بالتهديدات الروسية المتصاعدة. وفي الوقت نفسه، يستثمر المغرب في تعزيز بنيته العسكرية عبر صفقات أسلحة متقدمة، مثل صواريخ "جافلين" المضادة للدبابات، ومنظومة "باتريوت" الدفاعية، ما يجعله مؤهلًا لاستيعاب المهام التي تؤديها مدمرات "روتا". وأثارت التوترات بين واشنطن وحلفائها في حلف شمال الأطلسي مخاوف إسبانية تعود إلى عام 2020 حول نقل القوات الأمريكية المتمركزة في قاعدة روتا البحرية إلى المغرب، بحسب ما ذكرته صحيفة فاينانشيال تايمز. ويثير إصرار ترامب على أن تمول أوروبا المزيد من دفاعاتها مخاوف من أن واشنطن ستخفض وجودها العسكري التاريخي في القارة.
إقتصاد

شركة أجنبية تستحوذ على منجم ذهب ضواحي مراكش
أعلنت شركة Aya Gold & Silver Inc، المدرجة في بورصتي تورنتو وOTCQX، عن إتمام صفقة استراتيجية مع شركة Mx2 Mining Inc تتضمن نقل حقوق مشروع أمزميز للذهب الواقع في المغرب، حيث استحوذت هذه الأخيرة على 100% من المشروع الذي يتضمن موارد معدنية تاريخية مفترضة تقدر بنحو 340 ألف أونصة من الذهب، بنسبة تركيز تبلغ 12.98 غرام/طن. وقد رافقت الصفقة عملية تمويل بلغت 16 مليون دولار كندي "ما يعادل 115 مليون درهم"، موجهة لعمليات الاستكشاف، ساهمت فيها Aya بمليون دولار، إلى جانب مستثمرين مؤسساتيين آخرين، في مؤشر واضح على ثقة السوق في المشروع وآفاقه المستقبلية. كما نصت الاتفاقية على انضمام كل من بونوا لا سال، الرئيس والمدير التنفيذي لشركة "Aya"، وأوغو لاندري تولشوك، المدير المالي، إلى مجلس إدارة "Mx2". يشار إلى أن شركة "Mx2" أنشأت مقرًا رئيسيًا في مدينة مراكش يبعد ساعة واحدة عن موقع مشروع أمزميز، ويقع على مقربة من مكاتب "Aya" في المغرب، وذلك لتعزيز التعاون الميداني، وتيسير الخدمات اللوجستية، وتسريع تنفيذ البرامج الاستكشافية.
إقتصاد

300 ألف طن من القمح الكازاخستاني تستعد لدخول المغرب
كشفت شركة “فود كونتراكت كوربوريشن” الكازاخستانية عن خططها لتوسيع صادراتها من القمح لتشمل أسواقًا جديدة في المغرب وشمال أفريقيا، وذلك في إطار سعيها المتواصل لتنويع وجهات مبيعاتها وتعزيز تواجدها في الأسواق العالمية. ووفق  بيان صادر عن وزارة الزراعة الكازاخستانية، أبرمت الشركة الوطنية لتوريد الحبوب اتفاقيات لتصدير أكثر من 200 ألف طن من القمح، ومن المتوقع أن يتجاوز حجم الشحنات إلى المغرب والدول المغاربية 300 ألف طن من القمح الصالح للأكل بحلول نهاية موسم التسويق الحالي. وأوضحت مصادر إعلام محلية، أنه خلال سنة 2024، حصدت كازاخستان 26.7 مليون طن من الحبوب، وهو أكبر محصول تحققه البلاد منذ 13 عامًا، وقد صدّرت البلاد العام الماضي 8.1 مليون طن من الحبوب، من بينها ما بين 6.5 و7.5 مليون طن من القمح. أما في موسم 2025، فتهدف كازاخستان إلى تصدير نحو 12 مليون طن من الحبوب المحصودة حديثًا. تأتي هذه الخطوة ضمن سياسة التصدير الاستراتيجية التي تتبعها شركة “فود كونتراكت كوربوريشن”، والتي تهدف إلى تنويع وجهات مبيعاتها وتعزيز تواجدها في أسواق جديدة بعيدًا عن رابطة الدول المستقلة. وترتكز الشركة على توسيع نطاقها في أسواق الاتحاد الأوروبي، منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، بالإضافة إلى جنوب شرق آسيا. وفي إطار خططها المستقبلية، تستعد الشركة لتوفير كميات إضافية من الحبوب عبر موانئ بحر آزوف والبحر الأسود وبحر البلطيق، لتصديرها إلى أسواق أفغانستان وإيران وأذربيجان وجورجيا وأرمينيا، فضلاً عن دول جنوب شرق آسيا.  
إقتصاد

بنك المغرب: الدرهم يرتفع بنسبة 2,3 في المائة مقابل الدولار
أفاد بنك المغرب بأن سعر الدرهم ارتفع بنسبة 2,3 في المائة مقابل الدولار الأمريكي، بينما انخفض بنسبة 0,6 في المائة مقابل اليورو. وأوضح بنك المغرب، في نشرته الأسبوعية، أنه لم يتم خلال هذه الفترة إجراء أي عملية مناقصة في سوق الصرف. وا وضح المصدر ذاته أن الأصول الاحتياطية الرسمية بلغت، بتاريخ 10 أبريل 2025، ما مقداره 384,8 مليار درهم، مسجلة انخفاضا بنسبة 2,1 في الماي ة مقارنة بالا سبوع الفارط وارتفاعا بنسبة 7,3 في المائة على أساس سنوي. وبلغ معدل معاملات بنك المغرب، في المتوسط اليومي، ما يعادل 131 مليار درهم خلال هذه الفترة. يتوزع هذا المبلغ بين تسبيقات لمدة 7 أيام بقيمة 49,3 مليار درهم، وعمليات إعادة الشراء طويلة الأجل (49,8 مليار درهم)، وقروض مضمونة (32 مليار درهم). وعلى مستوى السوق بين الأبناك، تراجع متوسط حجم التداول اليومي إلى 3 مليار درهم، وبلغ المعدل البين ـ بنكي 2,25 في الماي ة في المتوسط. وخلال طلب العروض ليوم 16 أبريل (تاريخ الاستحقاق 17 أبريل)، ضخ البنك المركزي مبلغ 49 مليار درهم على شكل تسبيقات لمدة 7 أيام. وبخصوص سوق البورصة، تزايد مؤشر “مازي” بنسبة 6,8 في الماي ة بعد تراجع بنسبة 9,3 في المائة ليصل أداءه منذ مطلع السنة إلى 15,9 في المائة. باستثناء مجال “زراعة الأشجار والوراقة” الذي سجل انخفاضا بنسبة 0,2 في المائة، سجلت المجالات الأخرى أداء تراوح بين 2,4 في المائة و 18,4 في المائة. وبلغ هذا النمو نسبة 3,7 في المائة على مستوى مؤشر “الأبناك” و 6,6 في المائة في “العقار ومواد البناء” و10,9 في المائة في “خدمات النقل” و7,5 في المائة في مجال “الاتصالات” و18,4 في المائة في مجال “الكهرباء”. وبخصوص التقييم، مر معدل السعر إلى الربح (PER)، من أسبوع لآخر، من 22,9 إلى 24,5. وتراجع الحجم الأسبوعي للمبادلات، من جهته، من 4,6 مليار درهم إلى 2,7 مليار درهم خلال أسبوع، تم إنجازها بالأساس على مستوى السوق المركزي للأسهم.
إقتصاد

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 21 أبريل 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة