لا يوجد أي فيديوهات متعلقة بالفئة

ثلاثين سنة سجنا نافذة لفقيه متهم في قضية اعتداءات جنسية على ابنته
قضت غرفة الجنايات الابتدائية بمحكمة الاستئناف بفاس، اليوم الإثنين، بإدانة فقيه متهم في قضية اعتداءات جنسية على ابنته نجم عنها هتك عرض وحمل، بثلاثين سنة سجنا نافذة.وكان هذا الملف قد هز مدينة فاس منذ أسابيع قليلة، حيث توجهت والدة الفتاة بشكاية إلى النيابة العامة، للمطالبة بفتح تحقيق في قضية ظهور علامات حمل على ابنتها التي لا يتجاوز عمرها15 سنة.وأسفرت التحريات والأبحاث التي باشرتها عناصر الشرطة القضائية على أن الأب هو الذي يقف وراء اعتداءات جنسية بشعة في حق ابنته التي حرمها من الدراسة واجبرها على المكوث في محل تجاري في ملكيته بالقرب من منزل الأسرة.وخرجت ساكنة دوار الادريسي بمنطقة عيونات الحجاج، بعد تفجر القضية، لإعلان تضامنها من الطفلة وأمها في هذه المحنة. ووصفت القضية بالصادمة، ودعت إلى إنزال أقسى العقوبات في حق الجاني.وأشارت المصادر إلى أن إحالة الطفلة على الطبيب المختص أظهر بأنها في شهرها السابع. وحاولت الطفلة لاحقا أن تضع حدا لحياتها عن طريق تناول سم الفئران، لكن الأطباء في قسم المستعجلات نجحوا في إنقاذ حياتها. ووضعت، في الآن ذاتها، رضيعتها في قسم الولادة بالمستشفى الجامعي الحسن الثاني.
اعتداءات جنسية

اغتصاب شخص يعاني من إعاقة ذهنية بتاونات..حقوقيون يطالبون بأشد العقوبات
عبرت الجمعية المغربية لحقوق الإنسان بفاس ـ سايس عن تضامنها مع شخص يعاني من إعاقة ذهنية تعرض لهتك عرض من قبل شخصين بنواحي تاونات.ودعت الجمعية إلى إنزال أشد العقوبات في حق المتورطين في هذا الإعتداء البشع الذي هز الإقليم.ويبلغ الضحية من العمر حوالي 35 سنة. وينحدر من منطقة قرية ابا امحمد. وأقر أحد المتهمين في التصريحات التي أدلى بها أمام الضابطة القضائية بارتكابهما لهذا الفعل الجرمي، وقال إنهما قاما باستدراج الشخص المعاق إلى منطقة خلاء، حيث تناوبا عليه في اعتداءات جنسية بشعة.وكانت النيابة العامة بمحكمة الاستئناف بفاس قد قررت، في وقت سابق، متابعة المتورطين في حالة اعتقال وأحالتهما على السجن المحلي بوركايز.وانعقدت أمس الخميس بالمحكمة أولى جلسات محاكمة المتهمين. وقررت المحكمة تأخير الجلسة إلى تاريخ 11 نونبر القادم لإعداد الدفاع، بعدما نصبت الجمعية المغربية لحقوق الإنسان كطرف مدني في القضية.
اعتداءات جنسية


البابا يعتبر تقرير الاعتداءات الجنسية بالكنيسة الكاثوليكية الفرنسية “لحظة عار”
تعليقا على تقرير مدين حول اعتداءات جنسية على الأطفال داخل الكنيسة الفرنسية، قال البابا فرنسيس الأربعاء أنه يشعر “بالخجل”، معتبرا أنها “لحظة العار”.وأضاف الحبر الأعظم “أعرب عن حزني وألمي للضحايا على الصدمات التي عانوا منها وعن خجلي وخجلنا جميعاً لعدم قدرة الكنيسة لفترة طويلة على وضع هذه المشكلة في محور اهتماماتها”.وأوضح البابا الأرجنتيني في لقائه مع العامة “أؤكِّد لهم صلاتي. أصلي ولنصلّ معا ‘لك يا رب مجد ولنا العار‘: إنها لحظة العار”، داعيا جميع المسؤولين الدينيين إلى “الاستمرار في بذل كل الجهود لكي لا تتكرر هذه المأساة”.وبعدما تحدث عن “تجربة قاسية” ولكن مفيدة، دعا الكاثوليك الفرنسيين “لتحمل مسؤولياتهم لكي يضمنوا أن تصبح الكنيسة بيتًا آمنًا للجميع”.ونشرت لجنة مستقلة حققت في حجم الاعتداءات الجنسية على الأطفال في الكنيسة الكاثوليكية في فرنسا نتائج تحقيقاتها الثلاثاء. وقدرت اللجنة عدد ضحايا رجال دين في هذه الكنيسة بـ216 ألفا منذ 1950.وإذا أضيف الأشخاص الذين تعرضوا لاعتداءات من قبل أشخاص عاديين يعملون في المؤسسات الكنسية (من معلمين ومشرفين ومديرين تنفيذيين لحركات شبابية…)، فإن العدد يرتفع إلى 330 ألفا على حد قول رئيس اللجنة جان مارك سوفيه عند إعلان النتائج.ومنذ الثلاثاء رد المتحدث باسم الفاتيكان على هذه المعلومات، موضحا أنها أثارت “حزنا شديدا” لدى البابا.
اعتداءات جنسية

قساوسة فرنسيون اعتدوا جنسياً على 216 ألف ضحية منذ عام 1950
قال رئيس لجنة مستقلة، تحقق في انتهاكات جنسية بالكنيسة الكاثوليكية في فرنسا إن 216 ألف طفل تعرضوا لاعتداءات جنسية من قبل القساوسة ورجال الدين منذ عام 1950.وأضاف جان مارك سوفيه إن العدد قد يرتفع إلى 330 ألفاً، إذا ما أدرجت الإساءات من قبل أعضاء الكنيسة والعاملين فيها من خارج الإكليروس.وأوضح في تصريح سابق لوكالة فرانس برس للأنباء، أن الآلاف ممن عملوا بالمؤسسة الدينية اعتدوا على أطفال.وقال إن اللجنة اكتشفت أدلة على أن ما بين 2900 و3200 قسيس أو عضو في الكنيسة اقترفوا اعتداءات جنسية، من إجمالي 115 ألف كاهن ورجل دين، “على أقل تقدير”.وفي حديثه أثناء الكشف عن التقرير، وصف أحد الضحايا التقرير بأنه نقطة تحول في تاريخ فرنسا. كما أدان التسلسل الهرمي للكنيسة ووصف المؤسسة بأنها معطلة.ويُعتقد أن معظم القضايا التي قيمتها اللجنة أقدم من أن تصل إلى القضاء بموجب القانون الفرنسي.وتعد هذه الفضيحة في فرنسا الأحدث في سلسلة تضرب الكنيسة الرومانية الكاثوليكية، التي هزتها فضائح الاعتداء الجنسي في جميع أنحاء العالم ، والتي غالباً ما شملت الأطفال، على مدار العشرين عاماً الماضية.قداس في كاتدرائية لوكون، غرب فرنسا، نُظم في مارس بعد إزاحة الستار عن لوحة تكرم ضحايا الاعتداء الجنسي من لأطفالقال سوفيه في عرض تقديمي عام للتقرير عبر الإنترنت إن المشكلة لا تزال قائمة. وأضاف أن الكنيسة أظهرت حتى العقد الأول من القرن الحادي والعشرين لامبالاة تامة تجاه الضحايا.وأظهر التقرير، المكون من 2500 صفحة، إن “الغالبية العظمى” من الضحايا كانوا من الفتيان في سن ما قبل المراهقة من مجموعة متنوعة من الخلفيات الاجتماعية.وقال التقرير إن “الكنيسة الكاثوليكية، بعد دائرة الأسرة والأصدقاء، هي البيئة التي ينتشر فيها العنف الجنسي بشكل أكبر”.وكانت الكنيسة الكاثوليكية الفرنسية قد أمرت بتشكيل لجنة التحقيق في عام 2018، بعدما هزت أركانها سلسلة من فضائح الاعتداءات الجنسية.ويهدف تحقيق اللجنة المستقلة إلى تسليط الضوء على الانتهاكات واستعادة ثقة الجمهور بالكنيسة في وقت يتضاءل فيه إقبال الناس عليها.وشملت التحقيقات فحص سجلات الكنيسة والمحاكم والشرطة، وإجراء مقابلات مع ضحايا وشهود.وقد تلقى خط ساخن مخصص للضحايا والشهود آلاف الاتصالات.وكانت بعض الشهادات مؤلمة لدرجة أن بعض أعضاء اللجنة، التي تمولها الكنيسة، سعوا للحصول على دعم نفسي.وفي الآونة الأخيرة، حذر أسقف بارز بالكنيسة الكاثوليكية الفرنسية من أن الأرقام الواردة في تقرير اللجنة ستكون مرعبة.وتُظهر الأرقام التي كشفها جان مارك سوفيه، وهو موظف حكومي متقاعد، نطاق انتشار الاعتداءات الجنسية داخل الكنيسة.وفي مارس، قال سوفيه إن عدد الضحايا قد لا يقل عن 10 آلاف شخص.ونقلت فرانس برس عن رئيس مؤتمر أساقفة فرنسا، الأسقف إريك دي مولين بوفورت، قوله في اجتماع مع أبناء أبرشيته، قبل صدور التقرير، إنه يخشى أن يتضمن التقرير “أعداداً كبيرة ومخيفة”.وأشارت الأسقفية في رسالة موجهة إلى الكهنة والرعايا في قداس الأحد إلى أن نشر التقرير “سيكون اختباراً للحقيقة ولحظة قاسية وخطيرة”، داعية إلى “موقف حقيقة ورحمة”.وقد قارن التقرير، بين انتشار العنف الجنسي في الكنيسة بالعنف في مؤسسات أخرى وفي دائرة الأسرة.كما قيّم “الآليات ولا سيما المؤسساتية والثقافية” التي قد تكون شجعت على هذا النوع من الجرائم.وأشار سوفيه في نونبر إلى أن “إدارة هذه القضايا كانت غالباً خاطئة في الماضي”، معتبراً أن “من الخطير جداً أن بعض المؤسسات وبعض المجتمعات القليلة قد تكون ارتكبت فيها انتهاكات منهجية”.وستقدم اللجنة، بعد أن نشرت التقرير، لائحة اقتراحات، تضم 45 اقتراحاً، تتطرق إلى مجالات عدة مثل الاستماع إلى الضحايا والوقاية وتدريب الكهنة والرهبان والقانون الكنسي وتغيير إدارة الكنيسة. وستوصي أيضا بسياسة اعتراف وتعويض، بحسب فرانس برس.المصدر: بي بي سي عربي
اعتداءات جنسية


“النقط مقابل الجنس” بسطات..جمعية حقوق الضحايا تدخل على الخط
دخلت الجمعية المغربية لحقوق الضحايا، على خط واقعة استغلال أحد الأساتذة الباحثين بجامعة الحسن الأول بسطات لطالباته وابتزازهن بمنطق “الجنس مقابل النقط”.وقالت الجمعية في بلاغ لها، إنها “تتابع بقلق بالغ ما تم تداوله مؤخرا عبر وسائل الإعلام الوطنية والدولية، ومواقع التواصل الاجتماعي حول اعتداءات جنسية محتملة على طالبات بالحرم الجامعي، تحت مسمى ”النقط مقابل الجنس”.وأضاف الجمعية أنها “إذ تندد بكل أشكال العنف المبني على النوع الذي أصبح ظاهرة مستشرية في المجتمع المغربي بشكل يدعو لدق ناقوس الخطر، فإنها تشدد على ضرورة الاهتمام بسبل التصدي لظاهرة الاعتداء الجنسي خاصة بالجامعات.وطالبت الجمعية بتبني مسؤولي المؤسسات الجامعية والأكاديمية لإستراتيجيات هادفة وقوية لمواجهة ظاهرة التحرش الجنسي وكل أشكال العنف الأخرى القائم على نوع الجنس داخل الجامعات، وأيضا بالعمل على وضع نظم تغيير جذرية واستباقية لمنع الاعتداءات الجنسية والاهانات الجنسية التي قد تمارس على الطالبات.كما طالبت الجمعية ذاتها، بإنشاء خلايا متخصصة في العنف الجنسي داخل الجامعات لرصد الخروقات بشكل فوري وناجع، و البحث عن سبل فعالة لتجنب الآثار الوخيمة والخطيرة التي ترتبها مثل هذه الاعتداءات على الصحة النفسية وعلى المسار الدراسي والمهني.وشددت الجمعية على ضرورة تشجيع الضحايا على عدم السكوت وذلك بضمان سرية البيانات الخاصة بهم سواء عند التقدم بالشكاوى أو إبان التحقيق؛ زإخضاع ضحايا الاعتداءات الجنسية، لجلسات التأهيل النفسي وتوفير المساعدة القانونية والقضائية، وتسهيل الولوج للعدالة وتيسير سبل الانتصاف”.وأكدت الجمعية على “ضرورة فتح تحقيق فوري وناجع للكشف عن الحقائق والمعطيات والتحقيق العدالة كما تؤكد الجمعية عزمها على المواجهة الحقوقية، لكل الجهات المبررة لمثل هذه الجرائم والتي تساهم في إفلات الجناة من العقاب تحت ذريعة مظهر ولباس الضحايا”. 
اعتداءات جنسية

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الثلاثاء 08 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة