استعدادا لعيد الأضحى.. المغرب يخطط لاستيراد 100 ألف رأس من الأغنام الأسترالية

كشف الرئيس التنفيذي لمجلس مصدري الأغنام الأسترالي (ALEC)، مارك هارفي سوتون، أن المغرب يخطط لاستيراد الأغنام من غرب أستراليا، مبرزا أن بعثة مغربية وصلت إلى أستراليا هذا الأسبوع للتفاوض على شراء ما يصل إلى 100 ألف رأس من الأغنام الحية سنويا.

وأوضح المسؤول الأسترالي في تصريحات نقلتها منصة “Sheep Central”، أن المغرب يعتبر هذه الصفقة “أولوية عاجلة”، قبل أسابيع قليلة من عيد الأضحى،  مشيرة إلى أن المغرب قد يستورد ما يصل إلى 100 ألف رأس من الأغنام الحية سنويا، مع إمكانية زيادة هذا العدد مستقبلا”.

ووفق المصدر ذاته، فإن الشحنات ستبدأ قبل فرض حظر التصدير في الصيف خلال شهر يونيو، إلا أن المصدرين اقترحوا استثناء الشحنات المتجهة إلى المغرب.

وأكد مارك هارفي سوتون أن اهتمام المغرب يمثل “إشارة إيجابية للمزارعين الأستراليين، كما أن الطلب المغربي يظهر أن الأسواق المزدهرة لا تزال بحاجة إلى الماشية الأسترالية”.

وأشار المتحدث إلى أن المغرب “يحتاج إلى تجديد قطعانه بعد الجفاف، وأستراليا، بماشيتها عالية الجودة وحالتها الصحية الخالية من الأمراض وإمداداتها الموثوقة، في وضع جيد لتلبية هذا الطلب”.

 


الجامعة العربية ترحب باستخدام أستراليا مصطلح “الأراضي الفلسطينية المحتلة”

وكالات

رحبت جامعة الدول العربية، باعتزام أستراليا استخدام مصطلح “الأراضي الفلسطينية المحتلة” وتأكيدها عدم قانونية المستوطنات، معتبرة أنها “خطوة تنطوي على أهمية كبيرة”.

جاء ذلك في بيان صادر عن الأمانة العامة للجامعة العربية، أمس الأحد.

وقال البيان: “نرحب بقرار أستراليا اعتبار المستوطنات الإسرائيلية غير شرعية، ونثمن اعتزام الحكومة الأسترالية استخدام مصطلح الأراضي الفلسطينية المحتلة بما فيها القدس الشرقية”.

وأضاف أن “هذه الخطوة المقدرة تنطوي على أهمية كبيرة، كونها تبعث برسالة واضحة بضرورة احترام قرارات الشرعية الدولية وإلزام إسرائيل بها وبقواعد القانون الدولي”.

كما أعربت الأمانة العامة عن تطلعها إلى مواقف مماثلة من الدول الأخرى، وشددت على رفضها “أي إجراءات تعتدي على حقوق الشعب الفلسطيني في استعادة أرضه وإقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية”.

والثلاثاء، أعلنت أستراليا عزمها استخدام مصطلح “الأراضي الفلسطينية المحتلة بما فيها القدس الشرقية” واعتبار المستوطنات الإسرائيلية “غير قانونية”.

ورحبت الخارجية الفلسطينية بالإعلان، وقالت إنها “تنظر بإيجابية إلى هذا التطور المهم في الموقف الأسترالي الملتزم بالقانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة، والداعم للجهود الدولية الرامية لإحياء عملية السلام وفقا لمرجعيات السلام الدولية وفي مقدمتها مبدأ حل الدولتين”.

يشار إلى أن حزب العمل الأسترالي (يسار وسط) أصدر في يونيو الماضي، قرارا يدعو الحكومة الفيدرالية إلى الاعتراف بفلسطين.33

أستراليا

هيكل عملاق في أعماق أستراليا قد يكون مثابة أكبر تأثير لكويكب تم تسجيله!

حقق بحث حديث، نُشر في مجلة Tectonophysics، في ما يُعتقد أنه أكبر تأثير معروف في العالم مدفون في شكل هيكل في أعماق الأرض في جنوب نيو ساوث ويلز.

يمتد هيكل Deniliquin الذي لم يتم اختباره عن طريق الحفر بعد إلى ما يصل إلى 520 كيلومترا في القطر. وهذا يتجاوز حجم الهيكل الناجم عن تأثير Vredefort، ذاك الذي يبلغ عرضه 300 كيلومتر تقريبا في جنوب إفريقيا، والذي يعتبر حتى الآن الأكبر في العالم.

ويعد تاريخ قصف الأرض بالكويكبات مخفيا إلى حد بعيد. هناك عدة أسباب لذلك. الأول هو التعرية: العملية التي من خلالها تتسبب الجاذبية والرياح والماء في تآكل المواد الأرضية ببطء عبر الزمن.

وعندما يضرب كويكب ما كوكبنا، فإنه يخلق حفرة ذات قلب مرتفع. وهذه القبة المركزية المرتفعة هي سمة رئيسية لهياكل التأثير الكبيرة. ومع ذلك، يمكن أن يتآكل على مدى آلاف إلى ملايين السنين، ما يجعل من الصعب تحديد الهيكل.

ويمكن أيضا دفن الهياكل بواسطة الرواسب عبر الزمن. أو قد تختفي نتيجة للاندساس، حيث يمكن أن تتصادم الصفائح التكتونية وينزلق بعضها تحت بعض في وشاح (لبّ) الأرض.

ومع ذلك، فإن الاكتشافات الجيوفيزيائية الجديدة تظهر هياكل هي مثابة تواقيع (آثار) الاصطدام التي شكلتها الكويكبات وربما وصلت إلى عشرات الكيلومترات – ما يبشر بتحول نموذجي في فهمنا لكيفية تطور الأرض عبر الدهور. وتشمل هذه الاكتشافات الرائدة في تأثير “المقذوفات”، وهي المواد التي يتم إلقاؤها من فوهة البركان في أثناء الاصطدام.

ويعتقد الباحثون أن أقدم طبقات هذه المقذوفات، تلك الموجودة في الرواسب التي شكلت التضاريس المبكرة حول العالم، قد تشير إلى نهاية ذيل القصف الثقيل المتأخر للأرض. وتشير أحدث الأدلة إلى أن الأرض والكواكب الأخرى في النظام الشمسي تعرضت لقصف مكثف من الكويكبات حتى حوالي 3.2 مليار سنة مضت، وبشكل متقطع منذ ذلك الحين.

وترتبط ببعض التأثيرات الكبيرة أحداث الانقراض الجماعي. على سبيل المثال، تشرح فرضية ألفاريز، التي سميت على اسم الأب وابنه العالمين لويس ووالتر ألفاريز، كيف تم القضاء على الديناصورات غير الطائرة نتيجة اصطدام كويكب كبير بالأرض قبل حوالي 66 مليون سنة.

وكانت القارة الأسترالية والقارة السابقة لها، Gondwana، هدفا للعديد من تأثيرات الكويكبات. وقد نتج عن ذلك ما لا يقل عن 38 هيكلا مؤكدا و43 تأثيرا محتملا، بدءا من الحفر الصغيرة نسبيا ووصولا إلى الهياكل الكبيرة المدفونة تماما.

وعندما يضرب كويكب كبير الأرض، تستجيب القشرة الأساسية بارتداد مرن عابر ينتج عنه قبة مركزية.

وقد تكون هذه القباب التي يمكن أن تتآكل ببطء و/أو تصبح مدفونة بمرور الوقت، هي كل ما تم الحفاظ عليه من هيكل الاصطدام الأصلي. إنها تمثل “منطقة الجذر” حيث التأثير عميق. وتم العثور على أمثلة شهيرة في هيكل الصدمات Vredefort وحفرة Chicxulub التي يبلغ عرضها 170 كيلومترا في المكسيك. وهذا الأخير يمثل التأثير الذي تسبب في انقراض الديناصورات.

بين عامي 1995 و2000، افترض توني ييتس أن تكون الأنماط المغناطيسية تحت حوض موراي في نيو ساوث ويلز تمثل بنية تأثير ضخمة مدفونة. وأكد تحليل البيانات الجيوفيزيائية المرسومة في المنطقة بين عامي 2015 و2020 وجود هيكل بقطر 520 كيلومترا مع قبة محددة سيزمياً (زلزالياً) في مركزها.

ويحتوي هيكل Deniliquin على جميع الميزات المتوقعة من هيكل تأثير واسع النطاق. على سبيل المثال، تكشف القراءات المغناطيسية للمنطقة النقاب عن نمط تموج متماثل في القشرة حول قلب الهيكل. ومن المحتمل أن يكون هذا قد حدث في أثناء التأثير حيث أن درجات الحرارة العالية للغاية خلقت قوى مغناطيسية شديدة.

وتقابل المنطقة المغناطيسية المنخفضة المركزية تشوها بعمق 30 كم فوق قبة الوشاح المحددة زلزاليا. وقمة هذه القبة ضحلة إذ تعلو حوالي 10 كيلومترات عن علو الوشاح الإقليمي.

وتظهر القياسات المغناطيسية أيضا دليلا على “عيوب شعاعية” هي كناية عن كسور تتفرع كالأشعة من مركز هيكل تأثير كبير. ويصاحب ذلك أيضا شذوذ مغناطيسي صغير قد يمثل “سدودا نارية”، هي عبارة عن صفائح من الصهارة المحقونة في كسور جسم صخري موجود مسبقا.

وتعتبر الصدوع الشعاعية، والصفائح النارية من الصخور التي تتشكل داخلها، نموذجية لهياكل الصدمات الكبيرة ويمكن العثور عليها في هيكل Vredefort وهيكل تأثير Sudbury في كندا.

حاليا، يعتمد الجزء الأكبر من الأدلة على تأثير Deniliquin في البيانات الجيوفيزيائية التي تم الحصول عليها من السطح. ولإثبات التأثير، سنحتاج إلى جمع أدلة مادية على الصدمة، أدلة لا يمكن أن تأتي إلا من الحفر بعمق في الهيكل.

ومن المحتمل أن يكون هيكل Deniliquin موجودا في الجزء الشرقي من قارة Gondwana، قبل أن ينقسم إلى عدة قارات (بما في ذلك القارة الأسترالية) في وقت لاحق.

وقد يكون التأثير الذي تسبب فيه قد حدث خلال ما يُعرف باسم الانقراض الجماعي المتأخر في Ordovician. على وجه التحديد، يعتقد أنه قد يكون سبب ما يسمى بمرحلة التجلد Hirnantian، والتي استمرت ما بين 445.2 و443.8 مليون سنة مضت، ويتم تعريفها أيضا على أنها حدث الانقراض الأوردوفيشي-السيلوري.

وقد قضى هذا الحدث الجليدي والانقراض الجماعي الضخم على حوالي 85٪ من أنواع الكوكب البيولوجية. وكان تأثيره أكثر من ضعف حجم تأثير Chicxulub الذي قتل الديناصورات.

ومن الممكن أيضا أن يكون هيكل Deniliquin أقدم من حدث Hirnantian، وقد يكون من أصل كامبري قديم (منذ حوالي 514 مليون سنة). وستكون الخطوة التالية هي جمع العينات لتحديد العمر الدقيق للهيكل. وسيتطلب ذلك حفر ثقب عميق في مركزه المغناطيسي وتأريخ المادة المستخرجة.

ومن المأمول أن يلقي المزيد من الدراسات حول هيكل تأثير Deniliquin الضوء على طبيعة الأرض القديمة.

التقرير من إعداد أندرو جليكسون، الأستاذ المساعد بجامعة نيو ساوث ويلز في سيدني.

المصدر: ساينس ألرت

أستراليا


انتداب “مؤثرين” لتغطية فعاليات كأس العالم للسيدات بأستراليا يصل إلى البرلمان

وصلت قضية انتداب “مؤثرين” لتغطية فعاليات كأس العالم للسيدات بأستراليا إلى البرلمان. فقد وجه البرلماني علي أومريبط عن فريق التقدم والاشتراكية بمجلس النواب، سؤالا كتابيا إلى وزير الشباب والثقافة والتواصل حول ظروف حصول بعض الأشخاص على اعتماد تغطية  فعاليات كأس العالم للسيدات بأستراليا ونيوزيلاندا.

وتساءل عن ظروف وسياق حصول غريبين عن الجسم الصحافي المهني على اعتماد تغطية مونديال السيدات بأستراليا ونيوزيلاندا. كما تساءل عن الآليات التي ستعتمدها الوزارة لتقوية حضور الصحافيين المهنيين للفعاليات الرياضية الدولية.

وقال البرلماني أومريبط إن الحصول على اعتماد تغطية الملتقيات الرياضية الدولية، يمثل وضعا اعتباريا لا ينحصر دوره فقط في متابعة ونقل أطوار المباريات وسياقها، وإنما التعريف المشرف بمؤهلات بلدنا العزيز ومنجزاته وتطوراته. لوأورد أن هذا الانتداب يستدعي التمحيص الجيد في مؤهلات وتجربة الصحافيين المٌرشحين والتوافق مع الهيئة الممثلة لهم.

وأشار برلماني حزب “الكتاب” إلى أنه تفاقم مؤخرا مشكل عدم وضوح آليات انتداب الصحافيين المغاربة لتغطية فعاليات المنافسات الرياضية الدولية في كأس العالم للسيدات بأستراليا ونيوزيلاندا، حيث تفاجأ الصحافيون الرياضيون بإدراج اسمين ضمن الطاقم الحاضر في فعاليات هذا الكأس، خارج الضوابط والمساطر والأعراف المتعارف عليها في هذا الشأن. وذكر بأنه تم اعتماد أشخاص لا حضور لهم في ساحة الصحافة الرياضية المهنية ببلدنا، مما يعد انتهاكا لأخلاقيات المهنة وللقيم الرياضية، ويهدد جودة التغطية الصحفية للمنافسات الرياضية.

وأكدت الرابطة المغربية للصحافيين الرياضيين، كهيئة ممثلة للصحافيين الرياضيين وكطرف فاعل في الشأن الرياضي الوطني، وكشريك أساسي للوزارة والجامعات الرياضية والعصب والأندية، جهلها ظروف حصول غريبين عن الجسم الصحافي لاعتماد تغطية كأس العالم للسيدات 2023. واعتبر البرلماني أومريبط أن هذا الوضع  يعد مسا بحقوق الصحافيين المهنيين والمتمرسين الذين راكموا تجربة واسعة في تغطية مثل هذه الفعاليات، والذين ساهموا ويساهمون بكل جد تفان ونكران للذات في الرقي بالرياضة الوطنية وتطوير الدبلوماسية الموازية.

 

أستراليا

“هزيمة ثقيلة” للمنتخب المغربي النسوي أمام ألمانيا في أول مباراة له بالمونديال

خرج المنتخب النسوي لكرة القدم بهزيمة ثقيلة في أول ظهور له في كأس العالم للسيدات الجارية أطوارها بأستراليا ونيوزيلندا، وذلك أمام المنتخب الألماني صباح يومه الإثنين بـ 6 أهداف دون رد.

و لم تصمد زميلات غزلان الشباك أمام الماكينات الألمانية، حيث تلقت شباك لبؤات الأطلس هدفين في الشوط الأول، وأربعة أهداف في الشوط الثاني.

جدير بالذكر أن المجموعة الثامنة من “كأس العالم 2023” للسيدات تجمع المغرب وألمانيا وكولومبيا وكوريا الجنوبية، وسيعرف يوم الأحد المقبل إجراء مباراة بين المغرب وكوريا لحساب الجولة الثانية، بينما تلعب الجولة الثالثة يوم 3 غشت المقبل؛ وستشهد ملاقاة “لبؤات الأطلس” المنتخب الكولومبي.

أستراليا


أستراليا تستهل رحلتها في مونديال السيدات بفوز ثمين على أيرلندا

افتتح المنتخب الأسترالي مسيرته في النسخة التاسعة من بطولة كأس العالم لكرة القدم للسيدات بالفوز (1-0) على نظيره الأيرلندي، اليوم الخميس، في أولى مباريات الفريقين بالدور الأول للبطولة.

وتصدر المنتخب الأسترالي المجموعة الثانية في البطولة، التي تستضيفها بلاده بالتنظيم المشترك مع نيوزيلندا، من 20 يوليوز الحالي إلى 20 غشت المقبل.

وانتهى الشوط الأول من المباراة بالتعادل السلبي، وسجلت ستيفاني كاتلي الهدف الوحيد للقاء من ضربة جزاء في الدقيقة 52 .

أستراليا

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 01 يونيو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة