

مراكش
Netflix تنشر تريلر سلسلتها الجديدة حول الألمانية التي احتالت على فندق بمراكش
شرت شبكة نتفلكس عبر قناتها الرسمية على يوتيوب، فيديو مختصر "تريلر" من سلسلتها الجديدة تحت عنوان:"Inventing Anna" حول قصة الألمانية التي احتالت على فندق بمراكش.وترصد السلسلة السينمائية التي ستعرضها نتفلكس بدءا من 11 فبراير المقبل، قصة "آنا سوروكين"، إحدى أشهر المحتالات في الولايات المتحدة، وكانت سوروكين قد قدمت نفسها على أنها وريثة ثرية وحاولت الانضمام إلى مجتمع نيويورك، واحتالت على البنوك والفنادق والعديد من الأثرياء في العالم من بينها الاحتيال على فندق المامونية بمراكش، قائلة إن لديها 68 مليون دولار من الميراث.وكانت منصة البث الرقمي المشهورة عالميًا "نتفليكس" قد دفعت 320 ألف دولار لـ "آنا سوروكين"، مقابل تحويل قصتها إلى عمل سينمائييذكر أن الشابة الألمانية عاشت في المغرب، حياة من الرفاهية، إذ استأجرت رياضاً فخما في فندق المامونية المرموق بالمدينة الحمراء، الذي تبلغ أسعاره حوالي 6000 دولار لليلة الواحدة.
وقال نائب المدعي العام: "الرياض هو واحد من أربعة مساكن خاصة داخل المجمع الفندقي"، مضيفًا أن "الرياض يتوفر على حمام سباحة خاص، وكذا خادم شخصي خاص، وجميع الأشياء الباهظة الثمن".
وقالت المتعاونة مع مجلة Vanity Fair إنها أخذت رفقة صديقتها الألمانية، "دروسًا خاصة في التنس وتناولتا طعام الغداء بجانب المسبح".
وأضافت في مقال خطته على المجلة "مشينا عبر الحدائق واسترخينا في غرفة البخار، سبحنا في حمام السباحة الخاص بفيلتنا وقمنا بجولة في قبو النبيذ"، مضيفة "لقد أكلنا على إيقاع الموسيقى المغربية قبل أن ننتهي من مساء اليوم بتناول الكوكتيلات في البار".
في نهاية إقامتهما، كانت الفاتورة باهظة للغاية بحسب الشاهدة، مشيرة إلى أن "أنا سوروكين"، التي ادعت أنها ابنة ووريثة العائلة المالكة الألمانية ادعت بأن بطاقتها الائتمانية معطلة، مما أجبر رفيقتها المتعاونة معها، على دفع الفاتورة التي بلغت أكثر من 70 ألف دولار.
شرت شبكة نتفلكس عبر قناتها الرسمية على يوتيوب، فيديو مختصر "تريلر" من سلسلتها الجديدة تحت عنوان:"Inventing Anna" حول قصة الألمانية التي احتالت على فندق بمراكش.وترصد السلسلة السينمائية التي ستعرضها نتفلكس بدءا من 11 فبراير المقبل، قصة "آنا سوروكين"، إحدى أشهر المحتالات في الولايات المتحدة، وكانت سوروكين قد قدمت نفسها على أنها وريثة ثرية وحاولت الانضمام إلى مجتمع نيويورك، واحتالت على البنوك والفنادق والعديد من الأثرياء في العالم من بينها الاحتيال على فندق المامونية بمراكش، قائلة إن لديها 68 مليون دولار من الميراث.وكانت منصة البث الرقمي المشهورة عالميًا "نتفليكس" قد دفعت 320 ألف دولار لـ "آنا سوروكين"، مقابل تحويل قصتها إلى عمل سينمائييذكر أن الشابة الألمانية عاشت في المغرب، حياة من الرفاهية، إذ استأجرت رياضاً فخما في فندق المامونية المرموق بالمدينة الحمراء، الذي تبلغ أسعاره حوالي 6000 دولار لليلة الواحدة.
وقال نائب المدعي العام: "الرياض هو واحد من أربعة مساكن خاصة داخل المجمع الفندقي"، مضيفًا أن "الرياض يتوفر على حمام سباحة خاص، وكذا خادم شخصي خاص، وجميع الأشياء الباهظة الثمن".
وقالت المتعاونة مع مجلة Vanity Fair إنها أخذت رفقة صديقتها الألمانية، "دروسًا خاصة في التنس وتناولتا طعام الغداء بجانب المسبح".
وأضافت في مقال خطته على المجلة "مشينا عبر الحدائق واسترخينا في غرفة البخار، سبحنا في حمام السباحة الخاص بفيلتنا وقمنا بجولة في قبو النبيذ"، مضيفة "لقد أكلنا على إيقاع الموسيقى المغربية قبل أن ننتهي من مساء اليوم بتناول الكوكتيلات في البار".
في نهاية إقامتهما، كانت الفاتورة باهظة للغاية بحسب الشاهدة، مشيرة إلى أن "أنا سوروكين"، التي ادعت أنها ابنة ووريثة العائلة المالكة الألمانية ادعت بأن بطاقتها الائتمانية معطلة، مما أجبر رفيقتها المتعاونة معها، على دفع الفاتورة التي بلغت أكثر من 70 ألف دولار.
ملصقات
