Category Details

إنفراد: هذا هو الدليل الذي أطاح بأول متهم في جريمة قتل سائحتين بالحوز

كشفت مصادر لـ"كشـ24" أن المشتبه فيهم بقتل السائحتين النرويجية والدنماركية بمحيط ضريح شمهروش بدائرة أسني إقليم الحوز، كانوا ثلاثة أشخاص ويقيمون بخيمة مجاورة.و أضافت مصادرنا، أن المشتبه فيهم الذين ينحدر اثنين منهم من مدينة أسفي، تركوا خيمتهم وغادروا المكان نحو الساعة الثالثة صباحا، غير أن ثالثهم الذي ينحدر من مراكش وقعت منه بطاقته الوطنية بالخيمة مما سهل على رجال الخيام الوصول اليه واعتقاله.وتمكن المكتب المركزي للأبحاث القضائية التابع للمديرية العامة لمراقبة التراب الوطني بتعاون وتنسيق وثيقين مع مصالح الدرك الملكي والأمن الوطني، صباح يومه الثلاثاء، من توقيف شخص يشتبه في تورطه في ارتكاب هذه الجريمة.وأوضح بلاغ للمكتب المركزي للأبحاث القضائية أن عمليات البحث والتحري مكنت من توقيف المشتبه فيه بمدينة مراكش، والذي تم الاحتفاظ به تحت تدبير الحراسة النظرية على ذمة البحث الذي يجري تحت إشراف النيابة العامة المختصة من أجل تحديد خلفيات ودوافع ارتكاب هذه الجريمة، بينما ستتواصل التحريات لتوقيف أشخاص آخرين، تم تشخيص هوياتهم، وذلك للاشتباه في مساهمتهم في تنفيذ هذه الأفعال الإجرامية.

جهوي

كشـ24 تكشف مستجدات وحقائق خطيرة حول جريمة قتل سائحتي شمهروش

علمت "كشـ24" من مصادر مطلعة ان مصالح الامن بالنرويج باشرت الاجراءات لارسال محقققين للمساهمة الى جانب السلطات الامنية في التحقيقات الجارية، عقب مقتل شابة نرويجية واخرى دنماركية بطريقة وحشية بمنطقة امليل باقليم الحوز، رغم ان السلطات الامنية المغربية لم تطلب رسميا اي مساعدة في التحقيقات.وحسب المصادر ذاتها، فإن الشابة النرويجية القتيلة تدعى "مارين أولاند" وتبلغ من العمر قيد حياتها 28 عاما وتنحدر من Bryne وتدرس في جامعة جنوب شرق النرويج في Bø i Telemark، كما عملت أيضًا كمعالجة بيئية في بلدية بو، وقد علمت السلطات النرويجية بخبر مقتلها عن طريق والدتها قبل ان يتم اخبارها بشكل رسمي من طرف السلطات المغربية، فيما كانت رفيقتها الدنماركية التي تدعى "لويزا فيسترغر جيسبرسن" تدرس الى جانبها في حرم نفس الجامعة، و تشتركان هواية تسلق الجبال و اكتشاف المناطق الطبيعية.وكانت هيللي جيسبيرسن ، أم الشابة الدنماركية التي قتلت، قد صرحت ليلة أمس للصحافة الدنماركية أنها تعيش في غريندستيد ، في الجنوب قائلة : "كنت مع ثلاثة من أطفالي وأراقب تقويم عيد الميلاد ، فجأة يكتب شخص يعرف لويزا في النرويج ويسأل عما إذا كنا قد سمعنا أي شيء منها".ووفق المصادر ذاتها فإن ضابط شرطة نرويجي في السفارة بالرباط يستعد لزيارة مسرح الجريمة يومه الثلاثاء في الوقت نفسه، تخطط وكالة الاستخبارات النرويجية لإرسال محققين حيث سيتم إجراء التحقيق بالتعاون مع الشرطة المغربية علما أنها لم تتلقى أي طلب للحصول على المساعدة من السلطات المغربية، فيما اكدت مصادر لـ"كشـ24" أن سفيري البلدين حلا مساء أمس الاثنين بمراكش ساعات بعد الاعلان عن وقوع الجريمة و جنسية الضحيتين.وفي سياق متصل، أكد مصدر مطلع لـ"كشـ24" أن عدد الطعنات التي تلقتها الضحيتين، ترجح فرضية انهما تعرضتا للتعذيب بشكل وحشي قبل واثناء عملية القتل، قبل فصل راسيهما على جسديهما، وهو ما يفتح الباب على مصرعيه امام التكنهات المختلفة حول اسباب الجريمة التي رجحت مصادر ان تكون لها علاقة باعمال سحر، فيما رجحت مصادر أخرى فرضية تصفية حسابات، وفرضيات أخطر تتعلق باستهداف سمعة المنطقة والمغرب سياحيا على بعد ايام من احتفالات رأس السنة.ويشار ان مصالح المكتب المركزي للأبحاث القضائية التابع للمديرية العامة لمراقبة التراب الوطني بتعاون وتنسيق وثيقين مع مصالح الدرك الملكي والأمن الوطني، تمكنت صباح اليوم الثلاثاء، من توقيف شخص يشتبه في تورطه في ارتكاب هذه الجريمة، حيث أوضح بلاغ للمكتب أن عمليات البحث والتحري مكنت من توقيف المشتبه فيه بمدينة مراكش، والذي تم الاحتفاظ به تحت تدبير الحراسة النظرية على ذمة البحث الذي يجري تحت إشراف النيابة العامة المختصة من أجل تحديد خلفيات ودوافع ارتكاب هذه الجريمة، بينما ستتواصل التحريات لتوقيف أشخاص آخرين، تم تشخيص هوياتهم، وذلك للاشتباه في مساهمتهم في تنفيذ هذه الأفعال الإجرامية.

جهوي

الأمن يتوصّل إلى هويات مرتكبي “جريمة شمهروش” المروعة

كشف المكتب المركزي للأبحاث القضائية أنه تم تشخيص هويات المشتبه فيهم بالضلوع في "جريمة شمهروش" المروعة التي راح ضحيتها سائحتين من النرويج والدنمارك، وتتواصل التحريات لتوقيفهم.وقد تمكن المكتب المركزي للأبحاث القضائية التابع للمديرية العامة لمراقبة التراب الوطني بتعاون وتنسيق وثيقين مع مصالح الدرك الملكي والأمن الوطني، صباح اليوم الثلاثاء، من توقيف شخص يشتبه في تورطه في ارتكاب هذه الجريمة.وأوضح بلاغ للمكتب المركزي للأبحاث القضائية أن عمليات البحث والتحري مكنت من توقيف المشتبه فيه بمدينة مراكش، والذي تم الاحتفاظ به تحت تدبير الحراسة النظرية على ذمة البحث الذي يجري تحت إشراف النيابة العامة المختصة من أجل تحديد خلفيات ودوافع ارتكاب هذه الجريمة التي هزّت منطقة “شمهاروش” بدائرة إمليل بإقليم الحوز.

جهوي

التحقيق في مصرع طفلة غرقا بتمصلوحت

باشرت فرقة من الدرك الملكي التابعة للمركز الترابي بتمصلوحت، إقليم الحوز، تحقيقاتها الأولية بخصوص مصرع طفلة غرقا في صهريج مائي بالجماعة القرية تمصلوحت، تحت إشراف النيابة العامة، لمعرفة ظروف وملابسات الحادث والأسباب الحقيقية وراءه.وتواصل مصالح الدرك الملكي تحرياتها في الموضوع من خلال جمع المعطيات التي ستفيد في التحقيق، في حين تم نقل جثة الضحية إلى مستودع الأموات، بتعليمات من الوكيل العام للملك لدى محكمة الاستئناف، لمعرفة الأسباب الحقيقية للوفاة.وبحسب مصادر مطلعة، فإن الضحية، التي تبلغ من العمر سنتين ونصف، توجهت إلى صهريج مائي بضيعة عائلتها، قبل أن تلقى مصرعها غرقا في ظروف غامضة.وأضافت المصادر نفسها أن أجواء من الحزن خيمت على بيت أسرة الضحية، وخلف نبأ وفاتها صدمة قوية في أوساط عائلتها وسكان المنطقة.

جهوي

إدانة كاتب جماعة بشيشاوة بتهمة إصدار شيك بدون رصيد

قررت المحكمة الابتدائية بامنتانوت، أمس الاثنين، إدانة كاتب مجلس جماعة بوابوض، بأربعة أشهر موقوفة التنفيذ وغرامة مالية قدرها 3 ملايين سنتيم مع اخلاء سبيله.وتعود تفاصيل القضية إلى يوم 5 دجنبر الجاري، بعد أن تمكنت عناصر الضابطة القضائية لأمن امنتانوت، من اعتقال كاتب مجلس جماعة بوابوض، بتهمة اصدار شيك بدون مؤونة.وبحسب مصادر مطلعة فإن الموقوف الذي يشغل عضوا في الغرفة الفلاحية بجهة مراكش اسفي، أصدر شيكا بقيمة مالية حددت في 120 ألف درهم.

جهوي

عــاجل: أنباء عن اعتقال أول مشتبه به في جريمة شمهروش

علمت كشـ24 من مصادر موثوقة أن ساكنة منطقة إمليل تمكنت من إلقاء القبض على أول مشتبه به في جريمة شمهروش البشعة بإقليم الحوز، والتي راحت ضحيتها سائحتين تحملان الجنسية الدنماركية والنرويجية.وبحسب مصادر كشـ24 فإن المشتبه به الذي حاصرته ساكنة منطقة إمليل، يقطن بحي سيدي يوسف بن علي بمراكش، وتمكنت من اعتقاله، وذلك وسط تضارب الأنباء عن وجود مشتبه آخر ينحدر من مدينة مراكش متورط في جريمة قتل السائحتين الأجنبيتين، واللتين تم فصل رأسيهما عن جسديهما.وكانت مصادر لـ كشـ24، ذكرت أن المشتبه به الرئيسي في جريمة شمهروش ينحدر من حي سيدي يوسف بن علي بمدينة مراكش، وذلك بعد أن تم العثور على خيمته التي نصبها بالقرب من خيمة الضحيتين، وهو ما أثار شكوك المحققين حول صلة المعني بالأمر بجريمة شمهروش.وقالت مصادر من عين المكان لـ كشـ24 أن شخصا ثانيا يشتبه فيه ينحدر هو الآخر من مدينة مراكش، كان برفقة المشتبه به الأول، في وقت تواصل فيه الأجهزة الأمنية تحقيقاتها للوصول إلى الجناة المتورطين في هذه الجريمة البشعة.يشار أن الجريمة المروعة التي أودت بحياة السائحتين اللتان تحملان الجنسية الدنماركية والنرويجية المزدادتين عام 1990و1994، استنفرت السلطات الاقليمية بالحوز حيث انتقل العامل التويمي إلى مسرح الجريمة، كما وصل والي أمن مراكش سعيد العلوة، ورئيس المصلحة الولائية للشرطة القضائية محسن مكوار، لتقديم الدعم الامني لفريق التحقيق التابع لمصالح الدرك الملكي باقليم الحوز.

جهوي

كشـ24 تكشف معطيات حصرية عن المشتبه به الرئيسي في “جريمة شمهروش”

علمت كشـ24 من مصادر موثوقة أن التحقيقات الأولية التي باشرتها الأجهزة الأمنية على خلفية جريمة شمهروش التي راحت ضحيتها سائحتين أوروبيتين ذبحا، مكنت من تحديد المكان الذي ينحدر منه المشتبه به الرئيسي في الجريمة المروعة التي اهتز لها الرأي العام الوطني.وبحسب مصادر لـ كشـ24 فإن المشتبه به الرئيسي في جريمة شمهروش ينحدر من حي سيدي يوسف بن علي بمدينة مراكش، وذلك بعد أن تم العثور على خيمته التي نصبها بالقرب من خيمة الضحيتين، وهو ما أثار شكوك المحققين حول صلة المعني بالأمر بجريمة شمهروش.وقالت مصادر من عين المكان لـ كشـ24 أن شخصا ثانيا يشتبه فيه ينحدر هو الآخر من مدينة مراكش، كان برفقة المشتبه به الأول، في وقت تواصل فيه الأجهزة الأمنية تحقيقاتها للوصول إلى الجناة المتورطين في هذه الجريمة البشعة.يشار أن الجريمة المروعة التي أودت بحياة السائحتين اللتان تحملان الجنسية الدنماركية والنرويجية المزدادتين عام 1990و1994، استنفرت السلطات الاقليمية بالحوز حيث انتقل العامل التويمي إلى مسرح الجريمة، كما وصل والي أمن مراكش سعيد العلوة، ورئيس المصلحة الولائية للشرطة القضائية محسن مكوار، لتقديم الدعم الامني لفريق التحقيق التابع لمصالح الدرك الملكي باقليم الحوز.

جهوي

تنقيل القائد الجهوي للوقاية المدنية بمراكش

علمت "كِشـ24" ان القيادة العليا للوقاية المدنية أجرت تغييرات على رأس بعض القيادات الجهوية و من ضمنها قيادة مراكش.وحسب المعطيات التي توصلت بها "كِشـ24" ،فقد تم تنقيل القائد الجهوي للوقاية المدنية بمراكش صوب جهة درعة تافيلالت.

جهوي

كشـ24 تنقل أولى المشاهد والتفاصيل من مسرح جريمة شمهروش

شهدت منطقة امليل باقليم الحوز اوقاتا عصيبة وحالة من الاستنفار الامني العالي المستوى، مع تقاطر كبار المسؤولين الامنيين من الدرك الملكي و الشرطة القضائية والشرطة العلمية و المصالح الاستخباراتية والسلطات المحلية يتقدمهم عامل الاقليم، بعد العثور على سائحتين مقتولتين بطريقة وحشية ومفصولتي الرأس، ما يعد سابقة في تاريخ المنطقة و حدثا نادرا في المملكة ككل.و من قلب المنطقة سعت "كشـ24" لتقريب الرأي العام من تفاصيل الواقعة المروعة رغم حالة الاحتقان الكبيرة التي سادت وسط رجال السلطة والمواطنين الذين اعتبروا ان الصحافة تمادت بايصال خبر الجريمة البشعة كما هي دون تعتيم، حيث هاجم المواطنون الصحافيين من كشـ24 والزميلتين هبة بريس و نجمة تيفي، وتم وصفهم بالمحرضين على الفتنة و الساعين لتشويه لمنطقة، وهو ما عقد من مأمورية الصحافيين في محاولتهم لاداء مهامهم، علما انهم تعرضوا لمحاولة سلبهم لمعداتهم المهنية .وتقاطر على المنطقة على مدى ساعات كبار المسؤولين ومن ضمنهم مسؤولون من الرباط قدموا خصيصا للانضمام الى فرق التحقيق التي احتفظت بالجثتين في مسرح الجريمة لساعات طويلة في انتظار وصول مسؤولين وخبراء من مختلف الاجهزة الامنية، قبل نقل الجثتين في حدود الساعة السادسة، فيما قامت مروحية للدرك على مدى ساعات بعملية تمشط للمنطقة.وكانت السلطات المحلية لعمالة إقليم الحوز، قد أفادت بأنه تم العثور، صباح اليوم الاثنين، على جثتي سائحتين أجنبيتين، إحداهما من جنسية نرويجية وأخرى دنماركية، تحملان آثار عنف على مستوى العنق باستعمال السلاح الأبيض، وذلك بمنطقة جبلية معزولة وغير محروسة على بعد 10 كيلمترات عن مركز إمليل بإقليم الحوز في اتجاه قمة جبل توبقال.

جهوي

الميز يهدد السياحة بالصويرة

لا زال قرار الميز بين المغاربة والأجانب في أداء واجب الزيارة لبعض المآثر التاريخية بالمدينة العثيقة يثير الرأي العام، ويثير استنكار السياح والمقيمين الأجانب بالصويرة.فحسب تعبير أحد السياح الأجانب قال مستنكرا " لو تم ذلك في بلد أوروبي لاتهمتمونا بالميز العنصري، وهنا تمارسون الميز داخل بلدكم وضد الأجانب بسبب الجنسية .."ويتعلق الأمر حسب المعطيات بقرار مشترك بين وزارة الثقافة والاتصال، ووزارة المالية دخل حيز التنفيذ منذ شهر غشت الماضي ويقتضي بأداء واجبات زيارة بعض المواقع التاريخية بتسعيرة متفاوتة ببن المغاربة والأجانب تصل إلى 6 أضعاف كفرق ( المغاربة 10 دراهم، الأجانب 60 درهما كمثال..). وهو الأمر الذي بات يثير التساؤل حول الجانب الحقوقي في التعامل مع المواثيق المنظمة للحقوق ورفض الميز العنصري والجنسي والديني ، وأيضا من باب الترويج السياحي للمغرب وللصويرة، هذه الأخيرة التي تعتمد السياحة كمكون أساس لتنشيط الاقتصاد المحلي .

جهوي

الاعتداء على صحفيين بمحيط مسرح جريمة شمهروش بالحوز

تعرض صحفيون ينتمون لمواقع "كشـ24" "هبة بريس" و "نجمة تي في" قبل قليل من مساء يومه الاثنين 17 دجنبر، لاعتداء من طرف مجموعة من المواطنين القاطنين بمنطقة امليل باقليم الحوز، اثناء تغطيتهم لتفاصيل الجريمة المروعة التي اودت بحياة سائحتين اوروبيتين بالمنطقة .وحسب مصادر "كشـ24" فإن الاعتداء الذي تم بتحريض من رجل سلطة برتبة باشا بمنطقة "آسني امليل " لمنع الصحافة من ايصال تفاصيل ما يقع بمحيط مسرح الجريمة للراي العام خوفا على سمعة المنطقة سياحيا خصوصا و ان الجريمة تعتبر سابقة في تاريخ المنطقة التي تعتمد بشكل اساسي على السياح.واكدت المصادر ذاتها ان رجل السلطة المذكور الذي كان والده يعمل صحفيا بالشركة الوطنية للاذاعة والتلفزة، خاطب ساكنة المنطقة قائلا : "منعوهوم من التصوير" الامر الذي شجع البعض على مهاجمة الصحفيين ومحاولة تجريدهم من معداتهم الصحفية، و محاولة الاعتداء عليهم جسديا، وسط تجاهل السلطة والدرك لما يقع امامهم من خرق للقانون، وتضييق على حرية الصحافة.

جهوي

منع الصحفيين من الوصول إلى مسرح جريمة “شمهروش” بالحوز + صورة

أفادت مصادر لـ"كشـ24"، أن السلطات منعت الصحافيين من الإقتراب من مسرح جريمة القتل المروعة التي راحت ضحيتها سائحتين أوروبيتين بضريح شمهروش بمركز امليل بإقليم الحوز.و أضافت مصادرنا، بأن جثتي الضحيتين اللتان تحملان الجنسية الدنماركية والنرويجية واللتين تم فصل رأسيهما عن جسديهما، لا تزالان بعين المكان في الوقت الذي ينتظر أن يصل فيه الجنرال حرمو القائد العام للدرك الملكي الى المنطقة على متن طائرة هيليكوبتر.الجريمة المروعة التي أودت بحياة السائحتين المزدادتين عام 1990و1994، استنفرت السلطات الاقليمية بالحوز حيث انتقل العامل التويمي إلى مسرح الجريمة، كما وصل والي أمن مراكش سعيد العلوة، ورئيس المصلحة الولائية للشرطة القضائية محسن مكوار، لتقديم الدعم الامني لفريق التحقيق التابع لمصالح الدرك الملكي باقليم الحوز.

جهوي

والي أمن مراكش ورئيس الشرطة القضائية ينتقلان لمسرح جريمة شمهروش

استنفرت الجريمة المروعة التي شهدتها منطقة سيدي شمهروش باقليم الحوز وراحت ضحيتها سائحتين اجنبيتين، مختلف المصالح الامنية، حيث انتقل لعين المكان والي أمن مراكش سعيد العلوة، ورئيس المصلحة الولائية للشرطة القضائية محسن مكوار، لتقديم الدعم الامني لفريق التحقيق التابع لمصالح الدرك الملكي باقليم الحوز.ووفق مصادرنا من عين المكان، فإن المنطقة تشهد انزالا امنيا وازنا واجراءات مشددة، نظرا لطبيعة الجريمة الغير مسبوقة في تاريخ المنطقة، حيث اعتاد السياح منذ عقود اكتشاف المناطق الجبلية والمبيت في الخيام دون تعرضهم لمكروه، ما يرجح ان الجريمة الشنيعة التي هزت الحوز يومه الاثنين ارتكبت من طرف مختل و غريب، خصوصا وان اهالي المنطقة يعرفون بتعاملهم الجيد مع السياح.وكانت مصالح الامن بمراكش، قد باشرت تحرياتها ودخلت على الخط بالموازاة مع التحقيقات المفتوحة من طرف مصالح الدرك الملكي، حيث انتقلت مصالح الامن للفندق الذي كانت السائحتين تنزلان به بالمدينة العتيقة لمراكش قبل التوجه لجبال الاطلس، وقامت بتجميع المعطيات المتوفرة حول الضحييتين.وكانت السلطات المحلية لعمالة إقليم الحوز قد أفادت بأنه تم العثور، صباح اليوم الاثنين، على جثتي سائحتين أجنبيتين، إحداهما من جنسية نرويجية وأخرى دنماركية، تحملان آثار عنف على مستوى العنق باستعمال السلاح الأبيض، وذلك بمنطقة جبلية معزولة وغير محروسة على بعد 10 كيلمترات عن مركز إمليل بإقليم الحوز في اتجاه قمة جبل توبقال.وفور إشعارها بالحادث، انتقلت إلى عين المكان السلطات المحلية والأمنية، حيث تم فتح بحث تحت إشراف النيابة العامة المختصة من قبل السلطات الأمنية، للكشف عن ظروف وملابسات هذا الحادث الإجرامي.

جهوي

السلطات تكشف تفاصيل جريمة قتل سائحتين بسيدي شمهروش

أفادت السلطات المحلية لعمالة إقليم الحوز بأنه تم العثور، صباح اليوم الاثنين، على جثتي سائحتين أجنبيتين، إحداهما من جنسية نرويجية وأخرى دنماركية، تحملان آثار عنف على مستوى العنق باستعمال السلاح الأبيض، وذلك بمنطقة جبلية معزولة وغير محروسة على بعد 10 كيلمترات عن مركز إمليل بإقليم الحوز في اتجاه قمة جبل توبقال.وفور إشعارها بالحادث، انتقلت إلى عين المكان السلطات المحلية والأمنية، حيث تم فتح بحث تحت إشراف النيابة العامة المختصة من قبل السلطات الأمنية، للكشف عن ظروف وملابسات هذا الحادث الإجرامي.

جهوي

الدرك يسابق الزمن لفك لغز جريمة القتل المروعة لـ”سائحتي شمهروش”

تسود حالة من الإستنفار في أوساط السلطة المحلية والدرك الملكي بعد الجريمة الوحشية التي اهتز على وقعها صباح يومه الإثنين 17 دجنبر الجاري، ضريح شمهروش بمنطقة إمليل بإقليم الحوز.وأفادت مصادر، أن عناصر الدرك الملكي تسابق الزمن من أجل فك لغز هاته الجريمة المروعة من خلال تمشيط المنطقة ومسح مكان الجريمة لجمع أدلة قد تمسك بأولى الخيوط، في وقت ترجح فيه مصادر أن يكون بعض المختلين ممن يرتادون الضريح وراء هاته الجريمة.وكشفت مصادر عن معطيات صادمة ومروعة بخصوص الجريمة البشعة التي راحت ضحيتها سائحتين من جنسية دانماركية ونرويجية مزدادتين سنة 1990و1994، بعد ذبحهما وسط خيمتهما قبل فصل رأسيهما عن جسديهما و وضعه فوق حجر كبير.ويتخوف ساكنة المنطقة ومهنيو القطاع السياحي من التأثير السلبي لهاته الجريمة على القطاع بالمنطقة سيما وأنها تتزامن مع اقتراب احتفالات أعياد السنة الميلادية.

جهوي

الطقس

أوقات الصلاة

صيدليات الحراسة