

جهوي
عــاجل: أنباء عن اعتقال أول مشتبه به في جريمة شمهروش
علمت كشـ24 من مصادر موثوقة أن ساكنة منطقة إمليل تمكنت من إلقاء القبض على أول مشتبه به في جريمة شمهروش البشعة بإقليم الحوز، والتي راحت ضحيتها سائحتين تحملان الجنسية الدنماركية والنرويجية.وبحسب مصادر كشـ24 فإن المشتبه به الذي حاصرته ساكنة منطقة إمليل، يقطن بحي سيدي يوسف بن علي بمراكش، وتمكنت من اعتقاله، وذلك وسط تضارب الأنباء عن وجود مشتبه آخر ينحدر من مدينة مراكش متورط في جريمة قتل السائحتين الأجنبيتين، واللتين تم فصل رأسيهما عن جسديهما.وكانت مصادر لـ كشـ24، ذكرت أن المشتبه به الرئيسي في جريمة شمهروش ينحدر من حي سيدي يوسف بن علي بمدينة مراكش، وذلك بعد أن تم العثور على خيمته التي نصبها بالقرب من خيمة الضحيتين، وهو ما أثار شكوك المحققين حول صلة المعني بالأمر بجريمة شمهروش.وقالت مصادر من عين المكان لـ كشـ24 أن شخصا ثانيا يشتبه فيه ينحدر هو الآخر من مدينة مراكش، كان برفقة المشتبه به الأول، في وقت تواصل فيه الأجهزة الأمنية تحقيقاتها للوصول إلى الجناة المتورطين في هذه الجريمة البشعة.يشار أن الجريمة المروعة التي أودت بحياة السائحتين اللتان تحملان الجنسية الدنماركية والنرويجية المزدادتين عام 1990و1994، استنفرت السلطات الاقليمية بالحوز حيث انتقل العامل التويمي إلى مسرح الجريمة، كما وصل والي أمن مراكش سعيد العلوة، ورئيس المصلحة الولائية للشرطة القضائية محسن مكوار، لتقديم الدعم الامني لفريق التحقيق التابع لمصالح الدرك الملكي باقليم الحوز.
علمت كشـ24 من مصادر موثوقة أن ساكنة منطقة إمليل تمكنت من إلقاء القبض على أول مشتبه به في جريمة شمهروش البشعة بإقليم الحوز، والتي راحت ضحيتها سائحتين تحملان الجنسية الدنماركية والنرويجية.وبحسب مصادر كشـ24 فإن المشتبه به الذي حاصرته ساكنة منطقة إمليل، يقطن بحي سيدي يوسف بن علي بمراكش، وتمكنت من اعتقاله، وذلك وسط تضارب الأنباء عن وجود مشتبه آخر ينحدر من مدينة مراكش متورط في جريمة قتل السائحتين الأجنبيتين، واللتين تم فصل رأسيهما عن جسديهما.وكانت مصادر لـ كشـ24، ذكرت أن المشتبه به الرئيسي في جريمة شمهروش ينحدر من حي سيدي يوسف بن علي بمدينة مراكش، وذلك بعد أن تم العثور على خيمته التي نصبها بالقرب من خيمة الضحيتين، وهو ما أثار شكوك المحققين حول صلة المعني بالأمر بجريمة شمهروش.وقالت مصادر من عين المكان لـ كشـ24 أن شخصا ثانيا يشتبه فيه ينحدر هو الآخر من مدينة مراكش، كان برفقة المشتبه به الأول، في وقت تواصل فيه الأجهزة الأمنية تحقيقاتها للوصول إلى الجناة المتورطين في هذه الجريمة البشعة.يشار أن الجريمة المروعة التي أودت بحياة السائحتين اللتان تحملان الجنسية الدنماركية والنرويجية المزدادتين عام 1990و1994، استنفرت السلطات الاقليمية بالحوز حيث انتقل العامل التويمي إلى مسرح الجريمة، كما وصل والي أمن مراكش سعيد العلوة، ورئيس المصلحة الولائية للشرطة القضائية محسن مكوار، لتقديم الدعم الامني لفريق التحقيق التابع لمصالح الدرك الملكي باقليم الحوز.
ملصقات
