Category Details – الصفحة 272 – Kech24: Morocco News – كِشـ24 : جريدة إلكترونية مغربية
الأربعاء 16 أبريل 2025, 03:32
10 أطعمة تساعد على فقدان الوزن دون الشعور بالجوع
أطلقت مجموعة من خبراء التغذية اسم "الأطعمة الخارقة" على 10 أنواع من الأطعمة لما تحتويهِ من أنزيمات وخصائص تُساعد على تخفيض الوزن إلى جانب قيمتها الغذائية العالية. وهذه الأغذية تمنح شعورا بالشبع بفضل الالياف التي تتشبع بها، وهي  كالآتي: الجريب فروت تناول نصف ثمرة من الجريب فروت قبل كل وجبة يساعد على فقدان 450 غراما من وزن الجسم في الأسبوع، حيث يعمل على خفض معدل الأنسولين الذي يقوم بدوره بتخزين الدهون في الجسم، بالإضافة إلى كونه مصدرا جيدا للبروتين والسوائل التي تساعد على الشعور بالإمتلاء. الفاصولياء السوداء يحتوي الكوب الواحد من الفاصولياء السوداء على 15 غراما من البروتين، وهي بروتينات خالية من الدهون المشبعة الموجودة في مصادر البروتين الأخرى مثل اللحوم الحمراء. والفاصولياء غنية بالألياف وتجعل الإنسان يشعر بالشبع لمدة طويلة. الشوفان الشوفان غني بالألياف التي تسبب الإحساس بالشبع، ويُنصح بتناول نصف كوب فقط منه، حيث يحتوي على 4.6 غرام من النشاء المقاوم، التي تعد من الكربوهيدرات الصحية الهامة لتعزيز عملية الأيض، كما تساعد في حرق الدهون. الأفوكادو الأفوكادو غني بالألياف والبروتينات، ويحتوي على حمض الأوليك، وهو مركب من الدهون الصحية غير المشبعة المفيدة للجسم، وينصح عند الشعور بالجوع بتناول ربع أو نصف حبة أفوكادو للشعور بالإمتلاء، وهي تساعد في نفس الوقت على إذابة الدهون، خاصة عند منطقة البطن. سمك السلمون يحتوي سمك السلمون على نسبة عالية من الدهون الأحادية غير المشبعة التي تساعد على الشعور بالشبع، وأثبتت إحدى الدراسات التي أجريت عام 2001 أن تناول هذه الدهون في الحمية الغذائية يسبب فقدانا للوزن بمعدل كبير. الفاصولياء الحمراء توفر الفاصولياء الحمراء البروتين والألياف اللازمة للجسم، كما تحتوي على النشاء المقاوم الغني بالكربوهيدرات الصحية، وقد أكد خبراء التغذية أن تناول نصف كوب من الفاصولياء الحمراء يوميا بشكل منتظم يساعد وحده على إنقاص 2 غرام من الوزن. العنب البري على الرغم من صغر حجم حبات العنب البري ، إلا أنه يتميز بمفعوله القوي في تحسين الصحة العامة للجسم، ومحاربة الشيخوخة، بالإضافة إلى إنقاص الوزن، فقد أثبت خبراء التغذية أن كوبا واحدا منه يحتوي على 80 سعرة حرارية و4 غرامات من الألياف، التي تساعد على الشعور بالإمتلاء والشبع. البروكلي يصنف البروكلي بكونه من الخضراوات التي تقي من الإصابة بأمراض السرطان، بالإضافة إلى قدرته على إنقاص الوزن، لغناه بالألياف التي تساعد على الشعور بالشبع، كما يحتوي طبق واحد منه على 30 سعرة حرارية. الأرز البني يُنصح بتناول الأرز البني بدلا من نظيره الأبيض، حيث يحتوي نصف كوب من الأرز البني على 1.7 غرام من النشا المقاومة، والتي تعد مصدرا للكربوهيدرات الصحية، لتعزيز عملية الأيض والمساعدة في حرق الدهون. الكمثرى أثبتت إحدى الدراسات أن الذين يتناولون 3 حبات من الكمثرى يومياً يستهلكون عدد سعرات حرارية أقل ويفقدون وزنا أكبر من غيرهم، وذلك لما تحتويه الكمثرى من ألياف تساعد على الشعور بالشبع، وينصح بتناولها دون إزالة القشرة، لأنها الجزء الأكثر غنى بالألياف.
صحة

أهم 8 علامات للفتاة النكدية
 النكد، هو شعور ومزاج يؤثر بشكل كبير على السلوك وطريقة اتخاذ القرارات والمواقف والأفكار، وصاحبة هذا المزاج لها تأثير على من حولها، فشعورها منفر ومزعجوينشر جواً من الكآبة والقلق والتوتر والتشاؤم. ويفيد المستشار الاجتماعي والتربوي وخبير الاتيكيت الدولي وتعديل السلوك، الدكتور عائض الشهراني، أن هناك عدة عوامل مسببة لهذا المزاج والشعور، منها: 1. العامل الوراثي، يمثل 25% 2. التربية الصارمة. 3. الحياة الاجتماعية والظروف والخبرات السابقة التي نتج عنها صور ذهنية سلبية ومحبطة. ويؤكد أن الشخصية النكدية هي معتلة نفسياً ومن أكثر الشخصيات تعقيداً في تشخيصها وعلاجها. "سيدتي نت" تذكر لك أهم 8 علامات ميزها د. الشهراني للشخصية النكدية وهي: 1. تتسم بالغيرة الشديدة من الآخرين. 2. عنيفة في المواجهة ومتصيدة لأخطاء الآخرين. 3. لا تندم على أخطائها مهما حدث. 4. مؤذية للآخرين سواء جسدياً أو معنوياً، عباراتها دائماً تحوي كلمات محبطة ومدمرة لنفسيات الآخرين، وتستمتع بذلك. 5. تحيط نفسها بهالة من العظمة والغرور أحياناً. 6. تفتقر للعاطفة والمشاعر والأحاسيس تجاه المقربين لها. 7. بارعة في لعب دور ضحية الآخرين والمجتمع في تبرير تصرفاتها. 8. قد تكون لها جاذبية وتأثير قوي باستغلال تعاطف الآخرين لها، لكنها متهورة وعدوانية في سلوكها.
صحة

احترس من التفكير الذي قد يؤدي إلى وفاتك
فاحترس من باعثي الخوف في النفوس، فكلامهم، مثل تعاويذ السحرة، ينشر أوبئة حديثة. فقد أدركنا منذ زمن طويل أن ترقُّب داءٍ ما أو توقع الإصابة به، يمكنه أن يكون بنفس خطورة إصابتك بجرثومة حقيقية. ومثلما يمكن للتعاويذ أن تؤذي ضحاياها عن طريق قوة الإيحاء، فإن دفع شخص للاعتقاد بأنه مصاب بمرضٍ ما غالباً ما يؤدي إلى ظهور أعراض ذلك المرض عليه بالفعل. ويمكن للظن فقط أن يؤدي إلى أعراض مثل القيء، والدوار، وصداع الرأس، وحتى الموت. ويُطلق على ذلك اسم التأثير النفسي الضار بالصحة. أصبح الآن واضحاً مدى سهولة انتشار هذه الظنون الخطرة عن طريق نشر الشائعات والقيل والقال، وأصبح لذلك تأثيرات قوية. ولعل ذلك هو السبب في إصابة بعض البيوت بـ "لعنة المرض"، وفي أن الأشخاص الذين يعيشون قريباً من توربينات الرياح، مثلا، يتحدثون عن إصابتهم بنوبات غامضة من دوار الرأس، والأرق، القيء. إذا ما عانيت في ما مضى من أعراض تشبه الانفلونزا بعد تطعيمٍ ضد مرض ما، أو ظننت أن هاتفك النقال يسبب لك صداعاً، أو عانيت من حساسية يتعذر تفسيرها تجاه طعامٍ تناولته، فربما يعود ذلك أيضاً لوقوعك ضحية لذلك التأثير النفسي الضار. يقول ديموس ميتسيكوستاس، من مستشفى القوات البحرية بأثينا في اليونان: "يدل التأثير النفسي الضار بالصحة‘ على طاقة ما في الدماغ، ولا نستطيع تفسيره بالكامل." مزحة مميتة عرف الأطباء منذ زمن طويل كيف يمكن للمعتقدات أن تكون مميتة – كما أظهرت ذلك مزحة أدت إلى نهاية مروعة لأحد ضحاياها. كان إريك مينينغر فون ليرتشنتيل طالباً في كلية الطب في فينّا في القرن التاسع عشر. يصف إريك كيف وقع اختيار طلبة كليته على أحد المساعدين الممقوتين فيها؛ لكي يعطوه درساً لا ينساه. فانقضوا عليه، ثم أعلنوا أنهم سيقطعون عنقه. قاموا بعصب عينيه، ثم أحنوا رأسه على خشبة قطع اللحوم قبل أن يُسقطوا قطعة قماش مبللة على رقبته. وبعد أن أعتقد الضحية أن هذه كانت لمسة شفرة فولاذية، ما كان منه إلا أن "فارق الحياة في الحال". وبينما تكثر الحكايات المشابهة لهذه، ركّز الباحثون المعاصرون بكثرة على قدرة العقل على الشفاء من الأمراض، وليس الإيذاء – ويُسمى ذلك "التأثير الوهمي الإيجابي"، المأخوذ من اللاتينية من كلمة "بلاسيبو"، وتعني "سوف أُرضي". تقوم كل دراسة سريرية في أيامنا هذه بتحديد عشوائي لمجموعة من المرضى ليتلقوا علاجاً حقيقياً بينما يتلقى آخرون علاجاً وهمياً بشكل حبة غير فعّالة. لا يعرف أيّ من المرضى ما الذي يتناولونه. وأحياناً، حتى أولئك الذين يتناولون تلك الحبة الوهمية غير الفعالة على الإطلاق يميلون إلى إظهار بعض التحسن– وكل ذلك بفضل إيمانهم فقط بقوة العلاج. لكن بالإضافة إلى مثل هذه المنافع، غالباً ما يشكو الأشخاص الذين يتناولون العلاجات الوهمية من مضاعفات جانبية محيّرة – غثيان، أو صداع، أو آلام- لا يمكن بأي حال من الأحوال أن تنجم عن حبوب غير فعّالة. وكانت تكمن المشكلة في أن المشاركين في مثل هذه الدراسات السريرية يزوّدون بنفس التحذيرات الصحية والآثار الجانبية، سواء كانوا يتناولون العقاقير الحقيقية أو الوهمية. بطريقة أو بأخرى، فإن ترقّب حصول مثل هذه الأعراض يمكنه أن يكشف عن أعراض جسمانية حقيقية عند بعض متناولي العلاجات الوهمية. يقول تيد كابتشوك، من كلية الطب بجامعة هارفارد الأمريكية: "إنها ظاهرة ثابتة، إلا أن الطب لم يعالجها أبداً." عبر السنوات العشر الماضية، بيّن الأطباء أن التأثير النفسي الضار بالصحة، والمأخوذ من اللاتينية من كلمة "نوسيبو" التي تعني "سوف أضرّ"، هو أمر شائع جداً. فبمراجعة الوثائق المتوفرة، وثّق ميتسيكوستاس تأثيرات قوية لذلك التأثير في كثير من علاجات صداع الرأس، والتصلب اللويحي (المتعدد)، والكآبة. وفي تجارب سريرية على مرضى باركنسون (الشلل الرعاش)، أورد ما يقرب من 65 في المئة من متناولي العلاجات الوهمية بعض المضاعفات. يقول ميتسيكوستاس: "ينسحب واحد من عشرة من الذين يعالجون في تجارب سريرية بسبب تأثيرات نفسية ضارة، وهذه نسبة عالية." ورغم أن العديد من المضاعفات الجانبية هي ذاتية نوعاً ما – مثل الغثيان أو الألم - فإن الاستجابة لتأثيرات النفسية الضارة تظهر أحياناً على شكل طفح جلدي أو أعراض جلدية أخرى. كما يمكن في أحيان أخرى أن تُكشف بفحوصات جسمانية. ويضيف ميتسيكوستاس: "إنه أمر لا يصدق – يتناولون حبوب السكر، وعندما نقيس مستوى أنزيمات الكبد، نجدها مرتفعة." ولأولئك الذين يظنون بأن رغبة المتطوعين في حصول مثل هذه المضاعفات الجانبية هي، نوعاً ما، متعمدة أو من ابتداع خيالهم، نقول لهم إن فحوصات النشاط العصبي بعد تناول العلاجات الوهمية أظهرت أن النخاع الشوكي يبدأ في إظهار ردود فعل تجاه الألم المتصاعد حتى قبل احتمالية ظهور إحساس الشخص به. ولننظر إلى حالة ذلك الرجل الذي سنطلق عليه اسم "س" والذي اقترب من الموت، وقد أبلغ عنها الدكتور روي ريفز في عام 2007. كان "س" يعاني من الكآبة عندما تناول زجاجة كاملة من الأقراص. وبعد ندمه على فعلته، هرع إلى قسم الطوارئ في المستشفى القريب، وانهار فور وصوله إلى صالة استقبال المرضى. بدا الأمر خطيراً: كان ضغط دمه منخفضاً جداً، وتنفسه سريعا جداً؛ وأعطي في الحال سوائل مغذية عن طريق الوريد. رغم كل ما حصل، لم تبين فحوصات الدم وجود أي أثر للدواء الذي تناوله. بعد أربع ساعات، وصل طبيب آخر ليخبر الدكتور ريفز بأن الرجل كان يتناول علاجات وهمية ضمن دراسة سريرية على أحد الأدوية؛ لقد تناول الرجل "جرعة زائدة" من حبوب مصنوعة من السكر فقط. وعند سماع الخبر، وبسبب شعوره بارتياح، تعافى "س" بعد فترة وجيزة جدا. لم نكن لنعرف أبداً ما إذا كان التأثير النفسي الضار قادراً حقاً على إماتة السيد "س". أما فابريزيو بينيديتّي، من كلية الطب بجامعة تورين الإيطالية، فيعتقد أن ذلك احتمال مؤكد. إذا كان خوفك واعتقادك قويين بما فيه الكفاية، فإن المزيج الناتج من الهورمونات يمكنه أن يكون مميتاً، حسب قوله. شائعات مرضية إن ما يقلق حقاً هو الظن بأن طبيبك قد يزيد من مرضك، بدون قصد منه. ومؤخراً، أصبح واضحاً كم يسهل نشر التأثير النفسي الضار للصحة. فحتى النميمة والشائعة العابرة يمكنهما أن يمهّدا مخيلة الشخص للمرض، وبتأثير فعّال. ي العام الماضي، على سبيل المثال، عرض بينيديتّي أن يأخذ أكثر من 100 طالب إلى أعالي جبال الألب في إيطاليا، إلى ارتفاع بلغ 3,000 متر فوق مستوى سطح البحر. قبل بضعة أيام من الرحلة، أخبر واحداً منهم فقط بأن هناك نتيجة محتملة مفادها أنه يمكن لقلة الأوكسجين في المناطق المرتفعة أن يسبب الصداع النصفي. في اليوم الأول للرحلة، اكتشف بينيديتّي أن الشائعة وصلت إلى أكثر من ربع المجموعة الطلابية– وأن من سمعوها بدأوا يعانون من أسوأ صداع ممكن. والأكثر من ذلك، أظهرت دراسة أجريت على لعابهم وجود رد فعل مبالغ فيه تجاه حالة الأوكسجين، بما في ذلك كثرة الانزيمات المرتبطة بصداع الرأس الملازم للارتفاع عن سطح البحر. يقول بينيديتّي: "تغيرت الكيمياء الحيوية للدماغ عند الأشخاص ’المصابين اجتماعياً بتلك الشائعة". ويضيف: "يمكن لأصدقائك وجيرانك وأمثالهم أن يصابوا بعدوى التوقعات السلبية، وهي تتفشى بسرعة كبيرة، مما يؤدي إلى تأثيرات اجتماعية لتلك الأفكار الوهمية في مجموعة كبيرة من السكان." ماذا يمكن عمله؟ من الصعوبة إبطال مفعول المعتقدات القديمة، لكن تقارير وسائل الإعلام المعتبرة تستطيع أن توقف على الأقل انتشار الشائعات السامة والمرضية. في عام 2013، توصل روبن إلى أن عرض فيلم فيديو قصير عن الحساسية تجاه الطاقة الكهربائية يمكنه، ببساطة، أن يكون كافيا لإثارة أعراض لاحقاً – ويبدو أن الدلائل تبين العلاقة بين تفشي ظاهرة "متلازمة توربينات الرياح"، التي تبعت تقارير وسائل الاعلام المحلية. بمعنى آخر، المخاوف الصحية في حد ذاتها هي ما يجعل الناس يصابون بالمرض حقاً. وماذا عن الأطباء أنفسهم؟ تشير ريبيكا ويلز، التي تعمل في مركز "ويك فورست" الطبي في كارولينا الشمالية بالولايات المتحدة الأمريكية، إلى أن هذه معضلة كبرى بالنسبة للطب المعاصر. من الأمور الملزمة للأطباء هو أن يكونوا صادقين عندما يتعلق الأمر بالمضاعفات الجانبية للأدوية والعقاقير – وعليهم أن يحصلوا على "الموافقة المسبقة، وعلى علم واطلاع" المرضى - إلا أن هذا المفهوم غامض عندما يمكن للمعلومات نفسها، والتي تقدم للمريض، أن تزيد من سوء حالته الصحية. تعتقد ويلز أن أطباء المستقبل سيحتاجون إلى تطوير إجراءات جديدة ليقرروا أيا من الحقائق عليهم كشفها، وطريقة وضع تلك المعلومات في إطار مناسب. تعد العناية الواجبة أمرا حاسما في كل حالة – كما يشير إلى ذلك بينيديتّي. فالطبيعة المُعدية للتأثير النفسي الضار صحيا يعني احتمالية انتشار المضاعفات الجانبية التي يعاني منها شخص بمفرده لتشمل مجموعة أكبر من الناس. الأمر الأكثر إيجابية هو أن التثقيف يمكنه أن يستنزف قوة وتأثير ذلك الشعور النفسي الضار. يحاول ميتسيكوستاس على سبيل المثال أن يشرح لمرضاه كيف يكونوا حذرين من توقعاتهم الخاصة. ويقول: "يتوجب علينا أن نُفهم المريض أن ما علينا محاربته هو مجرد خوف داخلي." وبحسب رأيه، لا يمكننا أن نتجاهل العلاقة بين العقل والجسم، بالرغم مما لدينا من أدوات طبية جديدة مذهلة. ويضيف ميتسيكوستاس: "لآلاف السنين، كانت الأدوية في الأساس عبارة عن علاجات وهمية. ومن خلال الاستفادة من توقعاتنا، استخدم السحرة ما لدينا من إرادة للشفاء. لكن قوة الإرادة وحدها لا تكفي للتغلب على المرض – ولكنها أمر لا غنى عنه.
صحة

دراسة علمية:العلماء يكتشفون الجين المسؤول عن خيانة الزوجة
تميل النساء الى الخيانة الزوجية أكثر من الرجال، إذا كانت تملك الجين الخاص المسؤول عن الخيانة الزوجية. يقول العلماء ان الشخص الذي يقرر الخيانة، يعد مسبقا قائمة تتضمن أعذارا لتبرير هذه الخيانة. الآن يمكن للنساء ادراج عذر مبني على نتائج دراسة علمية. فقد تمكن علماء من جامعة كوينزلاند الأسترالية من اكتشاف الجين المسؤول عن الخيانة الزوجية،  عند وجوده في جسم المرأة يزيد من رغبتها في الخيانة. المقصود هنا الشكل المتغير من الجين AVPR1A   له علاقة بالسلوك الاجتماعي والدوافع الجنسية. اكتشف الباحثون ان وجود هذا الجين المتغير عند النساء يؤدي الى "زيادة رغبتهن في الجماع" مما يحفزهن على الخيانة الزوجية. افرازات هذا الجين معروفة للعلماء، وهي مرتبطة بالاختلاط الجنسي لدى الانسان . وعند كل شخص نوعان من هذا الجين، يرثها من الوالدين، وقد تبين انها تؤثر فقط في الإناث دون الذكور. اكتشف العلماء خلال دراستهم لـ 7000 شخص أن 6.4% منهم اقدموا على الخيانة الزوجية، وان اغلب النساء اللواتي اقدمن على الخيانة يملكن هذا الجين المتغير. ويذكر ان علماء الجامعة المذكورة سبق ان اثبتوا في السنة الماضية، ان الخيانة الزوجية تنتقل وراثيا.
صحة

ظهور حالات جديدة من “وباء النوم العميق” الغامض في كازاخستان
ظهرت حالة جديدة من الاضطراب الذي لا يمكن تفسيره، والذي يطلق عليه اسم "وباء النوم العميق" في قرية كالاتشي في كازاخستان، حيث يعاني 1 من كل 10 هناك من حالة نوم غامضة في وضح النهار. وقيل إن بعض السكان يكون غير قادر على الاستيقاظ لعدة أيام متواصلة. وقال "أمانبيك كالجانوف" رئيس إدارة منطقة "إيزيل" في كازاخستان: "لقد بدأت الموجة التاسعة للمرض، ففي يوم 1 مارس/آذار أصيب شخصان، رجل وامرأة، ومنذ اندلاع هذا المرض أصيب به 120 شخصا على الأقل". وفقا لكالجانوف ، فالوضع العام في قرية كالاتشي في شمال كازاخستان، تحت السيطرة، والمستشفى المحلي في حالة التشغيل والاستعداد الكامل. وقال المسؤول المحلي "سيرغي كولاغين" : في الوقت نفسه إن معظم سكان القرية، التي كانت موطنا لأكثر من 600 شخص، قد وافقوا على الانتقال إلى مناطق أخرى، وأن من بين الـ 218 أسرة هناك، أعلنت 124 أسرة عن رغبتها في الرحيل، وغادرت القرية بالفعل 34 عائلة (95 شخصا)، بما في ذلك 27 طفلا. وقد تم الإبلاغ عن الحالات الأولى من "وباء النوم" في مارس 2013، وعانى الجميع في القرية من ظهور الوباء إما لدى أحد أفراد العائلة أو أحد الأصدقاء، الذين رقدوا للنوم العميق الطويل دون سبب واضح، وفقا للسكان المحليين. وقال "ايغور ساموسينكو" وهو والد لطفل يعاني من هذا المرض:"إذا حاولت إيقاظه، يبدو أنه يريد أن يفتح عينيه، ولكن لا يمكنه، فهو ينام فقط، طويلا وبعمق...". وعلى الرغم من المحاولات العديدة لمعرفة سبب هذا الاضطراب الذي لا يمكن تفسيره، فاللغز لا يزال غير معروف، وقد زار مجموعة من العلماء والأطباء، بما في ذلك علماء في مجال الفيروسات وأطباء الأشعة والسُمّيات، القرية في محاولة للعثور على سبب المرض الغامض، كل ذلك كان دون جدوى. وفي الشهر الماضي قال البروفيسور "ليونيد ريخفانوف" من وزارة البيئة الجغرافية والجيولوجية في مدينة تومسك، إن مناجم اليورانيوم من الحقبة السوفيتية يمكن أن تكون السبب في هذا الوباء الغامض، مع احتمالية تسرب غاز الرادون من المناجم القريبة إلى السطح، والذي يسمم السكان المحليين.
صحة

“ماكدونالدز” تمنع بيع “الدجاج المحقون” بأمريكا .. فماذا عن المغرب
اعلنت سلسلة مطاعم "ماكدونالدز" الاميركية للوجبات السريعة انها ستتوقف عن تقديم وجبات من الدجاج المحقون بالمضادات الحيوية في مطاعمها في الولايات المتحدة، في قرار من شأنه تلميع صورتها. وأوضحت السلسلة التي غالبا ما تصنف كأحد رموز سوء التغذية في العالم وتواجه منافسة قوية داخل السوق الاميركية، أن قرارها مرده الى اسباب "اخلاقية". وأوضح مايك اندريس رئيس سلسلة "ماكدونالدز" في الولايات المتحدة ان "زبائننا يريدون اغذية بامكانهم التمتع بجودتها على امتداد خط الانتاج، من المزرعة الى المطعم"، لافتا الى ان "هذا القرار يمثل خطوة على طريق تلبية هذه الحاجة". وأشار رئيس هذه المجموعة العملاقة في مجال الوجبات السريعة الى ان مطاعم السلسلة البالغ عددها 14 الفا في الولايات المتحدة ستبدأ تطبيق هذه السياسة بحلول عامين. الا انها ستواصل تقديم وجبات من الدجاج المحقون بالمضادات الحيوية لاسباب علاجية. وتعتبر جمعيات غير حكومية ومنظمات صحية ان حقن الدجاج بالمضادات الحيوية التي تسمح ايضا بنضوج اللحوم في وقت اسرع، من شأنه تخفيف اثر الادوية على المستهلكين عند حاجتهم لتناولها.
صحة

توأم بريطاني الأكثر “اختلافا” في العالم
من الصعب أن نصدق أن هاتين الفتاتين البريطانيتين هما أختان توأم، فالأولى بيضاء بشعر أشقر، وعيون زرقاء، والأخرى سمراء بشعر مجعد وعيون بنية، ولكنهما بالفعل توأم. وكانت لوسي ودونا إيلمر (18 عاما)، ولدتا في عام 1997 لزوجين بريطانيين، هما ماريا من أصول جامايكية، وفينس البريطاني الأصل، وسط دهشة بالغة من العائلة، والطواقم الطبية في المستشفى، بحسب صحيفة "ديلي ميل" البريطانية. ويذكر أن التوائم غير المتطابقة تتكون عند تلقيح بيوض منفصلة، بحيث ترث جينات مختلفة، وفي هذه الحالة فقد ورثت الفتاتان جينات منفصلة من والدتهما نصف الجامايكية، ووالدهما البريطاني، في احتمالات نادرة الحدوث. وذكرت الصحيفة إن الفتاتين لم تواجها أيا من المشاكل، التي يواجهها التوائم سواء في المدرسة، أو في المنزل، من حيث عدم تمييز إحداهما عن الأخرى، مشيرة إلى أنهما ترتبطان بعلاقة "روحية" بشكل لا يصدق.
صحة

توأم بريطاني الأكثر “اختلافا” في العالم
من الصعب أن نصدق أن هاتين الفتاتين البريطانيتين هما أختان توأم، فالأولى بيضاء بشعر أشقر، وعيون زرقاء، والأخرى سمراء بشعر مجعد وعيون بنية، ولكنهما بالفعل توأم. وكانت لوسي ودونا إيلمر (18 عاما)، ولدتا في عام 1997 لزوجين بريطانيين، هما ماريا من أصول جامايكية، وفينس البريطاني الأصل، وسط دهشة بالغة من العائلة، والطواقم الطبية في المستشفى، بحسب صحيفة "ديلي ميل" البريطانية. ويذكر أن التوائم غير المتطابقة تتكون عند تلقيح بيوض منفصلة، بحيث ترث جينات مختلفة، وفي هذه الحالة فقد ورثت الفتاتان جينات منفصلة من والدتهما نصف الجامايكية، ووالدهما البريطاني، في احتمالات نادرة الحدوث. وذكرت الصحيفة إن الفتاتين لم تواجها أيا من المشاكل، التي يواجهها التوائم سواء في المدرسة، أو في المنزل، من حيث عدم تمييز إحداهما عن الأخرى، مشيرة إلى أنهما ترتبطان بعلاقة "روحية" بشكل لا يصدق.
صحة

جلدنا يرشدنا الى كيفية كبح الشهية
ويقول علماء المركز الطبي بجامعة كولومبيا الأمريكية، انهم اكتشفوا ميزات فريدة لخلايا الجلد البشري، حيث تبين انه يمكن تحويلها الى خلايا عصبية تنظم الشعور بالجوع. بهذا الاكتشاف تقدم الباحثون خطوات الى الأمام في عمليات ابتكار الأدوية المضادة للبدانة باستخدام خلايا جلد الإنسان. تمكن علماء الوراثة لأول مرة من اعادة برمجة خلايا الجلد. هذه العملية سمحت للعلماء بالحصول على خلايا جذعية محفزة ذات خواص فريدة يمكنها ان تتحول الى خلايا بالغة من مختلف الأنواع، إذا ما زودت بإشارات جزيئية بترتيب محدد. استغرق العمل في هذا المجال 30 يوما فقط، وتبين ان خلايا الجلد التي حُولت الى خلايا عصبية لم تكن أضعف من الخلايا الحقيقية الطبيعية. يشير الخبراء الى أن الخلايا التي حصلوا عليها تطابق الخلايا الطبيعية العصبية تحت المهاد، وسوف تكون مفيدة في دراسة التحكم العصبي بالوزن وغيره من مسببات البدانة. إضافة لهذا سيكون من الممكن استنادا الى هذا الاكتشاف ابتكار أدوية وعقاقير تساعد في التخلص من الوزن الزائد.
صحة

الكآبة تسبب التهابات في الدماغ
بينت نتائج الفحوص التي أجراها الأطباء على مرضى يعانون من الكآبة، وجود التهابات في دماغهم. وحسب رأي الأطباء، ينشط خلال مرحلة الكآبة نوع خاص من الخلايا في الجهاز العصبي "الخلايا الدبقية الصغيرة - Microglial cells" التي تسبب هذه الالتهابات، كرد فعل للجسم على تضرر بنيته الخلوية. بهذا الشكل يتفاعل الدماغ مع الكآبة. ويؤكدون على أن هذه الالتهابات، بدورها تعقد الحالة النفسية للمريض. هذا الاكتشاف يسمح للأطباء بوضع طرق أكثر فعالية  في علاج الأمراض النفسية والالتهابات الناتجة عنها أو التي تسببها. وتجدر الإشارة، الى أنه في السنوات الأخيرة تنتشر الكآبة بصورة واسعة خاصة في البلدان المتطورة، حيث أن حوالي 20 بالمائة من سكانها يعانون منها. وحسب رأي الخبراء ستصبح الأمراض النفسية بحلول عام 2020 أحد أمراض العجز عن العمل. من جانب آخر اقترح الدكتور تروهان كانلي من جامعة ستوني بروك الأمريكية، إعادة النظر في مرض الكآبة، ويؤكد أن سببها ليس الحالة النفسية، بل طفيليات وبكتريا، أو فيروسات تسبب هذا المرض المعدي. وحسب نظرية الدكتور كانلي فإن المصابين بالكآبة تظهر عليهم نفس الأعراض المرضية التي تظهر عند المرضى المصابين بأمراض معدية.
صحة

إكتشاف المنطقة المسؤولة عن الضمير في الدماغ
تمكن العلماء من اكتشاف وتحديد المنطقة المسؤولة عن الضمير في الدماغ، بعد دراستهم المفصلة لعمله ووظائفه.   اجرى العلماء اختبارات كان هدفها تحديد ما هو الضميرهل هو الاحساس المرتبط بالظواهر النفسية، أم هناك منطقة في الدماغ مسؤولة عنه. للوصول الى هذا الهدف قام العلماء بمسح ضوئي لدماغ 25 رجلا ، واكتشفوا ان هناك منطقة في الفص الجبهي للدماغ هي بالذات المسؤولة عن الضمير وتسمح للإنسان تحليل نتائج السلوك والتصرفات السابقة، وكذلك تحديد وجهة النظر وتضع حدود فاصلة بين الجيد والسيء.   للتأكد من هذا الاكتشاف اجرى العلماء مسحا ضوئيا لدماغ القردة الشبيه بالإنسان، وكانت النتيجة انهم لم يكتشفوا مثل هذه المنطقة لدى القردة، وهذا بدوره يثبت الأمر المعروف والمتفق عليه أن القردة لا تملك حاسة الضمير.  
صحة

1 272

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 16 أبريل 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة