السبت 01 يونيو 2024, 21:09

دولي

البرتغال.. انطلاق الحملة الانتخابية وسط أجواء من الترقب


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 25 فبراير 2024

انطلقت رسميا، اليوم الأحد بالبرتغال، الحملة الانتخابية الممهدة للاستحقاقات التشريعية المبكرة التي ستشهدها البلاد في 10 مارس المقبل، وسط أجواء من الترقب والشكوك حول مدى قدرة الأحزاب المتنافسة، خاصة الحزب الاشتراكي والتحالف اليمني، على إحراز الأغلبية.

فقد كشفت معظم استطلاعات الرأي التي أجريت مؤخرا، أنه لن يكون بإمكان أي من الأحزاب السياسية المتنافسة في هذه الانتخابات الفوز بالأغلبية المطلقة، التي تؤهلها لتشكيل حكومة مستقرة.

فعلاوة على الحزبين التقليديين، وهما الحزب الاشتراكي والحزب الاجتماعي الديمقراطي الذي يقود تحالف اليمين بمعية الحزب الشعبي وحزب الشعب الملكي، فإن نحو 15 قوة سياسية أخرى ستخوض غمار هذه الاستحقاقات التشريعية في بلد يعيش على وقع توالي الأزمات السياسية، كان آخرها الأزمة التي عصفت بالحكومة الاشتراكية يوم 7 نونبر، وذلك بعد سلسلة من التوقيفات وعمليات التفتيش التي أدت إلى توجيه الاتهام لمدير مكتب رئيس الحكومة أنطونيو كوستا وإلى وزير البنيات التحتية في حكومته بتهمة استغلال النفوذ.

ولا تزال التكهنات تتوقع أن ينحصر التنافس حول السلطة بين الحزبين الرئيسيين في البرتغال: الحزب الاشتراكي، الذي قاد البلاد لمدة ثمان سنوات والحزب الاجتماعي الديمقراطي، الذي ظل في المعارضة منذ الانتخابات التشريعية لسنة 2015.

لكن ذلك لم يمنع بعض المراقبين للشأن السياسي البرتغالي من استحضار سيناريو ثالث، يرتبط بالصعود المدوي لليمين المتشدد ممثلا بحزب "تشيغا" (كفى)، الذي أضحى القوة السياسية الثالثة في البلاد بعد نيله 16.4 بالمائة من نوايا التصويت، وذلك وفقا لآخر استطلاع للرأي أنجزه معهد "أكسيماج".

وأظهر الاستطلاع، أن الحزب الاشتراكي بزعامة بيدرو نونو سانتوس يتصدر نوايا التصويت، إذ من المتوقع أن يحصل على 33,1 بالمائة من الأصوات، في مقابل 27,7 بالمائة للحزب الاجتماعي الديمقراطي (يمين الوسط).

واستأثرت قضايا الأجور والضرائب والسكن بحيز كبير من مضامين البرامج الانتخابية للأحزاب السياسية البرتغالية، حيث عاشت البرتغال خلال الأيام القليلة الماضية على إيقاع نقاش محموم بين الأحزاب المتنافسة، لاسيما تلك الممثلة في الجمعية الوطنية الجمهورية، من أجل إطلاع الرأي العام البرتغالي على المبادرات والإجراءات المقترحة في مختلف المجالات والقطاعات.

هذه المقترحات والأفكار وإن كانت تختلف من مرشح إلى آخر، إلا أن الأحزاب السياسية البرتغالية تتقاسم جميعها الرغبة في استقطاب أصوات الناخبين خلال هذه الاستحقاقات الحاسمة، ومن ثم، تركز على مثل هذه القضايا الشائكة التي تظل محورية ضمن انشغالات هذا البلد الإيبيري وتشكل إحدى التحديات الآنية والمستقبلية التي تواجهه.

وبحسب معطيات للجنة الوطنية للانتخابات أعلن عنها مطلع الشهر الحالي، فإن ما يزيد عن 10,8 مليون ناخب، من المقيمين في البرتغال وخارجها، مدعوون في 10 مارس المقبل إلى صناديق الاقتراع.

يذكر أن الانتخابات البرلمانية السابقة لأوانها لسنة 2022 شهدت فوز الحزب الاشتراكي بالأغلبية المطلقة، حيث استأثر بـ 42,50 بالمائة من الأصوات (120 نائبا)، متقدما على الحزب الاجتماعي الديمقراطي الذي حصل على 28,41 من الأصوات (77 مقعدا).

ويضم البرلمان البرتغالي غرفة واحدة ينتخب أعضاؤها البالغ عددهم 230 نائبا مرة كل أربع سنوات.

انطلقت رسميا، اليوم الأحد بالبرتغال، الحملة الانتخابية الممهدة للاستحقاقات التشريعية المبكرة التي ستشهدها البلاد في 10 مارس المقبل، وسط أجواء من الترقب والشكوك حول مدى قدرة الأحزاب المتنافسة، خاصة الحزب الاشتراكي والتحالف اليمني، على إحراز الأغلبية.

فقد كشفت معظم استطلاعات الرأي التي أجريت مؤخرا، أنه لن يكون بإمكان أي من الأحزاب السياسية المتنافسة في هذه الانتخابات الفوز بالأغلبية المطلقة، التي تؤهلها لتشكيل حكومة مستقرة.

فعلاوة على الحزبين التقليديين، وهما الحزب الاشتراكي والحزب الاجتماعي الديمقراطي الذي يقود تحالف اليمين بمعية الحزب الشعبي وحزب الشعب الملكي، فإن نحو 15 قوة سياسية أخرى ستخوض غمار هذه الاستحقاقات التشريعية في بلد يعيش على وقع توالي الأزمات السياسية، كان آخرها الأزمة التي عصفت بالحكومة الاشتراكية يوم 7 نونبر، وذلك بعد سلسلة من التوقيفات وعمليات التفتيش التي أدت إلى توجيه الاتهام لمدير مكتب رئيس الحكومة أنطونيو كوستا وإلى وزير البنيات التحتية في حكومته بتهمة استغلال النفوذ.

ولا تزال التكهنات تتوقع أن ينحصر التنافس حول السلطة بين الحزبين الرئيسيين في البرتغال: الحزب الاشتراكي، الذي قاد البلاد لمدة ثمان سنوات والحزب الاجتماعي الديمقراطي، الذي ظل في المعارضة منذ الانتخابات التشريعية لسنة 2015.

لكن ذلك لم يمنع بعض المراقبين للشأن السياسي البرتغالي من استحضار سيناريو ثالث، يرتبط بالصعود المدوي لليمين المتشدد ممثلا بحزب "تشيغا" (كفى)، الذي أضحى القوة السياسية الثالثة في البلاد بعد نيله 16.4 بالمائة من نوايا التصويت، وذلك وفقا لآخر استطلاع للرأي أنجزه معهد "أكسيماج".

وأظهر الاستطلاع، أن الحزب الاشتراكي بزعامة بيدرو نونو سانتوس يتصدر نوايا التصويت، إذ من المتوقع أن يحصل على 33,1 بالمائة من الأصوات، في مقابل 27,7 بالمائة للحزب الاجتماعي الديمقراطي (يمين الوسط).

واستأثرت قضايا الأجور والضرائب والسكن بحيز كبير من مضامين البرامج الانتخابية للأحزاب السياسية البرتغالية، حيث عاشت البرتغال خلال الأيام القليلة الماضية على إيقاع نقاش محموم بين الأحزاب المتنافسة، لاسيما تلك الممثلة في الجمعية الوطنية الجمهورية، من أجل إطلاع الرأي العام البرتغالي على المبادرات والإجراءات المقترحة في مختلف المجالات والقطاعات.

هذه المقترحات والأفكار وإن كانت تختلف من مرشح إلى آخر، إلا أن الأحزاب السياسية البرتغالية تتقاسم جميعها الرغبة في استقطاب أصوات الناخبين خلال هذه الاستحقاقات الحاسمة، ومن ثم، تركز على مثل هذه القضايا الشائكة التي تظل محورية ضمن انشغالات هذا البلد الإيبيري وتشكل إحدى التحديات الآنية والمستقبلية التي تواجهه.

وبحسب معطيات للجنة الوطنية للانتخابات أعلن عنها مطلع الشهر الحالي، فإن ما يزيد عن 10,8 مليون ناخب، من المقيمين في البرتغال وخارجها، مدعوون في 10 مارس المقبل إلى صناديق الاقتراع.

يذكر أن الانتخابات البرلمانية السابقة لأوانها لسنة 2022 شهدت فوز الحزب الاشتراكي بالأغلبية المطلقة، حيث استأثر بـ 42,50 بالمائة من الأصوات (120 نائبا)، متقدما على الحزب الاجتماعي الديمقراطي الذي حصل على 28,41 من الأصوات (77 مقعدا).

ويضم البرلمان البرتغالي غرفة واحدة ينتخب أعضاؤها البالغ عددهم 230 نائبا مرة كل أربع سنوات.



اقرأ أيضاً
20 قتيلاً على الأقل في غرق قارب بشرق أفغانستان
لقي 20 شخصاً على الأقل بينهم أطفال حتفهم، اليوم السبت، لدى غرق قارب كانوا يستقلونه في أحد أنهر ولاية ننجرهار بشرق البلاد، وفق ما أفاد مسؤول محلي. وكتب المسؤول عن قسم التواصل المحلي قريشي بدلون عبر منصة "إكس" أن "قارباً يحمل على متنه نساء وأطفالاً غرق صباح السبت قرابة الساعة السابعة في نهر بمنطقة باسول". وأضاف بادلون أن القارب كان يقل 25 شخصاً. وأوضح أن خمسة أشخاص نجوا من الحادث الذي لا تزال أسبابه موضع تحقيق. وانتشلت فرق الإنقاذ خمس جثث، وتواصل البحث عن الضحايا الآخرين. ووفق وسائل إعلام محلية، يستخدم سكان هذه المنطقة القوارب بشكل متكرر وغالباً في ظروف غير ملائمة، لعبور النهر لعدم وجود جسر فوقه. من جهتها، قالت إدارة الصحة في ننغرهار في بيان، إنه تم حتى الآن انتشال خمس جثث، بينها رجل وامرأة وصبيان وفتاة. وأضافت أنه تم إرسال فريق طبي وسيارات إسعاف إلى المنطقة. لم يقدم المسؤولون تفاصيل عن سبب الحادث، وقالوا إن رجال الإنقاذ ما زالوا يبحثون عن جثث أخرى. وكثيراً ما يستخدم سكان المنطقة القوارب المصنوعة محلياً للتنقل بين القرى والأسواق المحلية.
دولي

انقطاع في خدمة غوغل حول العالم
أفادت تقارير بتعطّل خدمة محرك البحث غوغل بالنسبة لآلاف المستخدمين حول العالم، مع الإبلاغ عن مشكلات تتعلق بالبحث والأخبار. وكشف موقع DownDetector، الذي يراقب انقطاع الخدمة عبر الإنترنت، أن الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وأستراليا وأجزاء من أوروبا والعديد من البلدان الأخرى، تواجه مشكلات في موقع الويب والتطبيق. وتظهر التقارير أن 63% من المستخدمين يواجهون مشكلات مع موقع الويب، بينما أشار 33% إلى مشكلات في البحث، ويقول 3% أن الخرائط بها خلل. وكالعادة، توافد المستخدمون إلى موقع X للإبلاغ عن انقطاع الخدمة، ومعرفة ما إذا كان الآخرون يواجهون المشكلة نفسها. المصدر: ديلي ميل
دولي

19 منظمة دولية تحذر من “مجاعة وشيكة” في السودان
حذرت 19 منظمة إنسانية دولية، الجمعة، من حدوث "مجاعة وشكية" في السودان، حال استمرار أطراف الصراع في منع الوكالات الإنسانية من تقديم الإغاثة للمحتاجين. جاء ذلك في بيان مشترك وقع عليه رؤساء 19 منظمة إنسانية عالمية، 12 منها أممية، وفق ما ذكره موقع "أخبار الأمم المتحدة". وفي البيان، حذرت المنظمات الدولية من أن "زيادة العقبات أمام تقديم المساعدات بصورة سريعة وواسعة النطاق تعني أن المزيد من الناس سيموتون". ودعت الوكالات الإنسانية الأطراف المتحاربة إلى "حماية المدنيين وتسهيل وصول المساعدات الإنسانية واعتماد وقف لإطلاق النار على مستوى البلاد". ومنذ منتصف أبريل 2023 يخوض الجيش بقيادة عبد الفتاح البرهان، وقوات "الدعم السريع" بقيادة محمد حمدان دقلو "حميدتي" حربا خلّفت نحو 15 ألف قتيل وأكثر من 8 ملايين نازح ولاجئ، وفقا للأمم المتحدة. وفي مؤتمر صحفي بجنيف، قال متحدث مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا) يانس لاركيه، إن "المجاعة في السودان من المرجح أن تترسخ في أجزاء كبيرة من البلاد، حيث سيفر المزيد من الناس إلى البلدان المجاورة، وسيتعرض الأطفال للمرض وسوء التغذية، وستواجه النساء والفتيات مزيدا من المعاناة والمخاطر". وأكد المتحدث الأممي أن "نحو 18 مليون شخص في السودان يعانون بالفعل من الجوع الشديد، ويعاني 3.6 ملايين طفل من سوء التغذية الحاد"، وفق البيان.
دولي

إصابة عدد من الأشخاص بجروح بالغة في هجوم عنيف بألمانيا
أعلن المستشار الألماني أولاف شولتس إصابة عدد من الأشخاص بجروح بالغة في اعتداء بالسكين وقع في مدينة مانهيم، منددا بمشاهد مروعة للهجوم. وغرد شولتس على منصة إكس "العنف غير مقبول إطلاقا في ديموقراطيتنا"، فيما أوردت عدة وسائل إعلام ألمانية أن من بين الجرحى ناشط مناهض للإسلام وشرطي، مشيرة إلى أن المهاجم قتل برصاص قوات حفظ النظام.
دولي

غارات «أميركية – بريطانية» ضد 13 هدفاً للحوثيين باليمن
أعلنت القيادة المركزية الأميركية، اليوم (الجمعة)، أن قواتها نفذت بالاشتراك مع قوات بريطانية غارات مشتركة ضد 13 هدفاً لجماعة الحوثي في اليمن، وذلك بعد إعلان وسائل إعلام حوثية تعرض مواقع في صنعاء والحديدة لقصف أميركي بريطاني. وقال التلفزيون التابع للحوثيين إن القصف استهدف مبنى الإذاعة في مديرية الحوك بالحديدة قد أسفر عن مقتل شخص واحد وإصابة آخرين، كما استهدفت الغارات أيضاً شبكات اتصالات في منطقة الأعبوس بمديرية حيفان. وفي مديرية الحوك، استهدفت أربع غارات مبنى الإذاعة والتلفزيون. وفي وقت سابق، قال التلفزيون التابع لجماعة الحوثي إن قصفا أميركيا-بريطانيا استهدف الحديدة ومحيط مطار صنعاء الدولي. وأضافت القناة أن 3 غارات استهدفت منطقة النهدين بمديرية السبعين، فيما استهدفت غارتان منطقة جربان بمديرية سنحان بمحافظة صنعاء، وقالت إن غارة أخرى استهدفت محافظة الحديدة اليمنية. وتوجه الولايات المتحدة وبريطانيا ضربات جوية على مواقع للحوثيين رداً على استهدافهم سفناً تجارية في البحر الأحمر وخليج عدن تقول جماعة الحوثي إنها متجهة لإسرائيل.
دولي

تحالف بين مغاربة وغجر يُنهي بلطجة جزائريين بحي إسباني
قالت جريدة لاراثون الاسبانية، أن تحالفا بين سكان مغاربة الأصل ومجموعة من الغجر أثمر عن وضع حد لعصابات من المهاجرين الجزائريين غير الشرعيين، الذين روعوا سكان حي سون جوتليو في بالما دي مايوركا. ووقعت في الحي المذكور اضطرابات خطيرة في النظام العام والعديد من الإصابات، حيث أبلغت الشرطة عن هذه الحوادث خلال الـ 72 ساعة الماضية في بلاغ رسمي. وورد في البلاغ المذكور، دون الإشارة إلى الجنسيات أو الدوافع، أن مجموعة من الأشخاص تجمعوا في إحدى ساحات الحي مسلحين بالعصي وأدوات أخرى، وكانوا يعتزمون تحديد موقع مجموعة أقلية استقرت في الحي ويتهمونها بالتحريض على السرقات والاعتداءات. وحسب مواقع إخبارية، نشرت الشرطة الوطنية أفراد أمن المواطنين لتجنب المشاجرات بين الطرفين، وتم رصد حوالي 30 شخصًا مسلحين بالعصي والأداوات الحديدية الخطرة، بعضهم يرتدي أقنعة. وتم إلقاء القبض على شابين بشبهة ارتكاب جريمة الشغب والإخلال بالنظام العام. ويجري التحقيق في الأحداث لتحديد الأسباب وتوضيح الحقائق مع تحديد هوية المعتدين. وتم نقل المصابين إلى المستشفى لتلقي العلاج.
دولي

إدانة ترامب بـ34 تهمة في قضية الممثلة الإباحية
في سابقة تاريخية، أدانت هيئة محلفين في ولاية نيويورك اليوم الخميس 30 ماي 2024 الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب بجميع التهم الموجهة إليه في قضية التلاعب بسجلاته المالية، والبالغ عددها 34 تهمة، التي تتضمن محاولة شراء صمت ممثلة أفلام إباحية. وهذه هي أول مرة في التاريخ يصدر فيها حكم جنائي على رئيس أمريكي سابق أو خلال فترة حكمه. وجاء هذا الحكم بعد ستة أسابيع من الشهادات والمرافعات الماراتونية بين الإدعاء وفريق الدفاع عن المرشح الجمهوري الساعي إلى الفوز بولاية رئاسية ثانية. وتعد هذه هي أولى محاكمة لترامب من ضمن أربع محاكمات متفرقة، بينها محاكمة على المستوى الفيدرالي تتعلق بدوره في محاولة قلب نتائج الانتخابات الرئاسية الماضية. وتعد هذه الإدانة تطورا مزلزلا يأتي قبل خمسة أشهر فقط من الانتخابات الرئاسية، التي يسعى من خلالها ترامب للعودة إلى البيت الأبيض. وبهذا الحكم، يصبح الملياردير الجمهوري أول رئيس أمريكي يدان جنائيا، رغم أن هذا الحكم لا يمنعه من مواصلة حملته الانتخابية. وتعليقا على الحكم، اعتبر ترامب الإدانة الصادرة بحقة “عارا”، بعد أن دفع ببراءته طوال أسابيع المحاكمة، وقبل بدئها. وطالما اعتبر ترامب أن المحاكمة استهداف سياسي، ولقي في ذلك دعم رئيس مجلس النواب، الجمهوري مايك جونسون، الذي يعد حليفا كبيرا للرئيس السابق داخل الكونغرس.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 01 يونيو 2024
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة