إقتصاد

أربعة ملايين أجير مصرح به في سنة 2023..الوزيرة فتاح العلوي تشيد بإنجازات الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي


كشـ24 نشر في: 26 يناير 2024

أثنت  نادية فتاح، وزيرة الاقتصاد والمالية، على إنجازات الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي، في سبيل إنجاح ورش تعميم الحماية الاجتماعية والرفع من مستوى وجودة الخدمات التي تقدمها المؤسسة للمؤمنين والمنخرطين.

جاء ذلك بمناسبة ترأسها، اليوم الجمعة 26 يناير الجاري، لاجتماع مجلس إدارة الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي برسم دورة دجنبر 2023.

و أشارت الوزيرة فتاح إلى المؤشرات الإيجابية المرتبطة بالنظام العام، حيث انتقل عدد الأجراء المصرح بهم لدى الصندوق من 3،7 مليون أجير سنة 2022 إلى 4 مليون أجير سنة 2023، بينما بلغت كتلة الأجور المصرح بها 204،4 مليار درهم سنة 2023 مقابل 185 مليار درهم سنة 2022، في حين ارتفعت الاشتراكات واجبة التحصيل حيث بلغت 30،8 مليار درهم سنة 2023 مقابل 28 مليار درهم سنة 2022، وتم استخلاص 93% منها.

علاوة على الإجراءات الودية، تم إنجاز 8364 مهمة تفتيش ومراقبة سنة 2023، أسفرت عن تسوية وضعية 115 ألف أجير وكتلة أجور بلغت 3،5 مليار درهم، كما ارتفعت المداخيل إثر التحصيل القسري حيث بلغت 4،25 مليار درهم سنة 2023 مقابل 3 ملايير درهم سنة 2022.

وفي المقابل، ارتفع مبلغ التعويضات واجبة الصرف حيث بلغت 28،6 مليار درهم سنة 2023 مقابل 26 مليار درهم سنة 2022.

وبخصوص نـظـام التأمين الإجباري الأساسي عن المرض الخاص بفئة الأجراء، ارتفع مبلغ الاشتراكات واجبة التحصيل حيث بلغت 10،8 مليار درهم سنة 2023 مقابل 9،2 مليار درهم سنة 2022، فيما بلغ عدد المستفيدين 9،8 مليون شخص، في حين ارتفع مبلغ التعويضات واجبة الصرف حيث بلغت 7،6 مليار درهم سنة 2023 مقابل 6،5 مليار درهم سنة 2022.

أما بخصوص نـظـام التأمين الإجباري الأساسي عن المرض الخاص بفئات المهنيين والعمال المستقلين والأشخاص غير الأجراء الذين يزاولون نشاطا خاصا، فقد بلغ عدد المؤمنين الرئيسيين لهذه الفئة 1،9 مليون شخص خلال سنة 2023، وبلغت الاشتراكات الواجبة عليهم 3،4 مليار درهم سنة 2023 مقابل 3،1 مليار درهم سنة 2022، في حين ارتفع مبلغ التعويضات واجبة الصرف لهم إلى 1،3 مليار درهم في سنة 2023 مقابل 500 مليون درهم في سنة 2022.

فيما يخص نظام أمو التضامن «AMO TADAMON»، فقد بلغ عدد المؤمن لهم الرئيسيون (أي أرباب الأسر) المستفيدين منه 3،3 مليون شخص، وفاق مبلغ التعويضات واجبة الصرف في حقهم 6،1 مليار درهم.

جدول أعمال المجلس، حسب بلاغ للصندوق الوطني للضمان الاجتماعي، مجموعة من النقاط والمواضيع، من بينها المصادقة على ميزانية المؤسسة برسم السنة المالية 2024 وعلى المخطط الثلاثي للصندوق برسم سنوات 2024-2026، والذي يعد بمثابة خارطة طريق تحدد خطة عمل المؤسسة لاستكمال تنزيل الورش الملكي الكبير لتعميم الحماية الاجتماعية. 

كما ناقش المجلس خلال جلسته أيضا، عدة نقاط تقنية وإدارية مختلفة، ووافق على قرار تمديد فترة الإعفاء من الزيادات عن التأخير والغرامات وصوائر المتابعات لفائدة المقاولات التابعة لقطاع الصحافة.

أثنت  نادية فتاح، وزيرة الاقتصاد والمالية، على إنجازات الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي، في سبيل إنجاح ورش تعميم الحماية الاجتماعية والرفع من مستوى وجودة الخدمات التي تقدمها المؤسسة للمؤمنين والمنخرطين.

جاء ذلك بمناسبة ترأسها، اليوم الجمعة 26 يناير الجاري، لاجتماع مجلس إدارة الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي برسم دورة دجنبر 2023.

و أشارت الوزيرة فتاح إلى المؤشرات الإيجابية المرتبطة بالنظام العام، حيث انتقل عدد الأجراء المصرح بهم لدى الصندوق من 3،7 مليون أجير سنة 2022 إلى 4 مليون أجير سنة 2023، بينما بلغت كتلة الأجور المصرح بها 204،4 مليار درهم سنة 2023 مقابل 185 مليار درهم سنة 2022، في حين ارتفعت الاشتراكات واجبة التحصيل حيث بلغت 30،8 مليار درهم سنة 2023 مقابل 28 مليار درهم سنة 2022، وتم استخلاص 93% منها.

علاوة على الإجراءات الودية، تم إنجاز 8364 مهمة تفتيش ومراقبة سنة 2023، أسفرت عن تسوية وضعية 115 ألف أجير وكتلة أجور بلغت 3،5 مليار درهم، كما ارتفعت المداخيل إثر التحصيل القسري حيث بلغت 4،25 مليار درهم سنة 2023 مقابل 3 ملايير درهم سنة 2022.

وفي المقابل، ارتفع مبلغ التعويضات واجبة الصرف حيث بلغت 28،6 مليار درهم سنة 2023 مقابل 26 مليار درهم سنة 2022.

وبخصوص نـظـام التأمين الإجباري الأساسي عن المرض الخاص بفئة الأجراء، ارتفع مبلغ الاشتراكات واجبة التحصيل حيث بلغت 10،8 مليار درهم سنة 2023 مقابل 9،2 مليار درهم سنة 2022، فيما بلغ عدد المستفيدين 9،8 مليون شخص، في حين ارتفع مبلغ التعويضات واجبة الصرف حيث بلغت 7،6 مليار درهم سنة 2023 مقابل 6،5 مليار درهم سنة 2022.

أما بخصوص نـظـام التأمين الإجباري الأساسي عن المرض الخاص بفئات المهنيين والعمال المستقلين والأشخاص غير الأجراء الذين يزاولون نشاطا خاصا، فقد بلغ عدد المؤمنين الرئيسيين لهذه الفئة 1،9 مليون شخص خلال سنة 2023، وبلغت الاشتراكات الواجبة عليهم 3،4 مليار درهم سنة 2023 مقابل 3،1 مليار درهم سنة 2022، في حين ارتفع مبلغ التعويضات واجبة الصرف لهم إلى 1،3 مليار درهم في سنة 2023 مقابل 500 مليون درهم في سنة 2022.

فيما يخص نظام أمو التضامن «AMO TADAMON»، فقد بلغ عدد المؤمن لهم الرئيسيون (أي أرباب الأسر) المستفيدين منه 3،3 مليون شخص، وفاق مبلغ التعويضات واجبة الصرف في حقهم 6،1 مليار درهم.

جدول أعمال المجلس، حسب بلاغ للصندوق الوطني للضمان الاجتماعي، مجموعة من النقاط والمواضيع، من بينها المصادقة على ميزانية المؤسسة برسم السنة المالية 2024 وعلى المخطط الثلاثي للصندوق برسم سنوات 2024-2026، والذي يعد بمثابة خارطة طريق تحدد خطة عمل المؤسسة لاستكمال تنزيل الورش الملكي الكبير لتعميم الحماية الاجتماعية. 

كما ناقش المجلس خلال جلسته أيضا، عدة نقاط تقنية وإدارية مختلفة، ووافق على قرار تمديد فترة الإعفاء من الزيادات عن التأخير والغرامات وصوائر المتابعات لفائدة المقاولات التابعة لقطاع الصحافة.



اقرأ أيضاً
عودة الرحلات الجوية بين مراكش والداخلة بدعم جهوي
تم أمس الإثنين 07 يوليوز الجاري، التوقيع على ملحق اتفاقية شراكة جديدة بين مجلس جهة الداخلة وادي الذهب وشركة الخطوط الملكية المغربية، بهدف تعزيز الربط الجوي نحو مدينة الداخلة، إحدى أبرز الوجهات السياحية الصاعدة في الجنوب المغربي. وتنص الاتفاقية الجديدة على تجديد تشغيل خط مراكش – الداخلة بمعدل رحلتين أسبوعيًا، مقابل دعم مالي سنوي يبلغ 8 ملايين درهم، تتحمله جهة الداخلة وادي الذهب. كما تشمل الاتفاقية تعزيز خط الرباط – الداخلة عبر إضافة رحلة أسبوعية ثالثة، بدعم سنوي قدره 10.7 ملايين درهم. ويُعد هذا الإجراء جزءا من السياسة الترابية للجهة الرامية إلى تحسين الربط الجوي مع باقي جهات المملكة، بما يُسهم في تعزيز التبادل السياحي والاقتصادي، وتسهيل ولوج المستثمرين والزوار إلى الداخلة، التي تشهد تطورا ملحوظا كمحور استراتيجي في الجنوب. وتأتي هذه الإتفاقية، استجابة للطلب المتزايد على الرحلات الجوية نحو الداخلة، خاصة من الوجهات السياحية مثل مراكش، ومن العاصمة الإدارية الرباط، بما يفتح آفاقا جديدة لترويج المنتوج السياحي المحلي، وتنشيط الحركة الاقتصادية، ودعم المشاريع الاستثمارية في قطاعات الصيد البحري، الطاقات المتجددة، والخدمات.  
إقتصاد

تقرير : ارتفاع صادرات الطماطم المغربية إلى أوروبا بنسبة 269% في 10 سنوات
اجتمع مسؤولون من هيئات ونقابات فلاحية أوروبية، الأسبوع الماضي، مع أعضاء البرلمان الأوروبي من مختلف الأحزاب السياسية في بروكسل للمطالبة بإجراءات حاسمة لوقف انهيار قطاع الطماطم في إسبانيا. وخلال هذه الاجتماعات، أعرب المتحدثون باسم القطاع الزراعي الإسباني عن قلقهم إزاء الانخفاض الحاد في إنتاج الطماطم، والذي انخفض بنسبة 31٪ في العقد الماضي، من أكثر من 2.3 مليون طن في عام 2014 إلى أقل من 1.65 مليون في عام 2024. كما تم تسجيل انخفاض بنسبة 25٪ في الصادرات إلى الاتحاد الأوروبي - باستثناء المملكة المتحدة - مقارنة بالزيادة الهائلة بنسبة 269٪ في الواردات من المغرب ، والتي قفزت من 18000 طن بالكاد إلى أكثر من 66000 في نفس الفترة. وتُلقي نقابة "FEPEX" والمنظمات الفلاحية المتحالفة معها باللوم في هذا الوضع على سوء تطبيق اتفاقية الشراكة الموقعة بين الاتحاد الأوروبي والمغرب عام 2012، لا سيما فيما يتعلق بنظام تعريفات الدخول، الذي كان يهدف إلى حماية الإنتاج الزراعي للاتحاد الأوروبي. وترى هذه المنظمات أن هذا النظام فشل في حماية المزارعين الأوروبيين، ويحتاج إلى إصلاح عاجل. وتقترح تحديدًا وضع تعريفات جمركية متباينة بناءً على نوع الطماطم المستوردة، وتحديد عتبات دخول تعكس تكاليف الإنتاج الحقيقية، وتفعيل بند الحماية عندما تُسبب الواردات من خارج الاتحاد الأوروبي ضررًا جسيمًا للمنتجين المحليين.
إقتصاد

المغرب والسعودية يخططان لمشروع خط بحري مباشر
يخطط المغرب والسعودية إلى تسريع تنفيذ مشروع خط بحري مباشر بين البلدين، بهدف تسهيل تدفق السلع، وتقليص زمن الشحن، وتنويع المبادلات التجارية، خاصة في ظل عجز تجاري كبير لصالح الرياض. ووفق ما أوردته منصة "الشرق بلومبرغ" الاقتصادية المتخصصة، فرغم أن فكرة الخط البحري طُرحت منذ سنوات، إلا أنها أصبحت مؤخرًا محور اهتمام رسمي واقتصادي، وكان على رأس أجندة زيارة اتحاد الغرف التجارية السعودية للرباط الأسبوع الماضي، حيث حظيت الفكرة بدعم عدد من الوزراء المغاربة. وأفاد خالد بنجلون، رئيس مجلس الأعمال المغربي السعودي، بأن الخط من شأنه خفض مدة الشحن من طنجة إلى جدة من أربعة أسابيع إلى خمسة أو سبعة أيام فقط، وهو أمر حاسم خاصة لصادرات المغرب من المنتجات الطازجة. كما يُتوقَّع أن يسهم المشروع في تقليص تكاليف النقل وزيادة حجم التبادل التجاري نحو 5 مليارات دولار. ويصل حجم التجارة الثنائية بين البلدين نحو 3 مليارات دولار، منها حوالي 2.5 مليار واردات مغربية من السعودية، معظمها منتجات بترولية، بينما لا تتجاوز الصادرات المغربية 1.15 مليار درهم، ما يبرز اختلالاً واضحًا في الميزان التجاري. وحسب المصدر ذاته، فلا يزال الخط البحري في مرحلة الدراسات، ويُشرف على تفعيله فريق عمل مشترك يضم ممثلين من الجانبين. ويؤكد رجال الأعمال أن المشروع لن يكون مربحًا في بدايته، لكنه يمثل استثمارًا استراتيجيًا لمستقبل الشراكة الاقتصادية. في حال إطلاق الخط، ستصبح مدة نقل البضائع بين طنجة إلى مدينة جدة تتراوح بين 5 إلى 7 أيام وهو ما سيخفض التكلفة، مقابل مدة تصل حالياً إلى أربعة أسابيع، بحسب بنجلون.
إقتصاد

المغرب يحقق رقما قياسيا في صادرات الباذنجان إلى إسبانيا
كشف الموقع الإسباني المتخصص "هورتو إنفو"، أن المغرب تجاوز فرنسا في تزويد السوق الإسبانية بالباذنجان خلال عام 2024، وذلك بعد أن كانت فرنسا تحتل المرتبة الأولى خلال السنوات الماضية. وذكر التقرير أن صادرات إسبانيا من الباذنجان بلغت في عام 2024 ما مجموعه 189.83 مليون كيلوغرام، بزيادة قدرها 7.29% مقارنة بعام 2023، الذي سجل فيه تصدير 176.93 مليون كيلوغرام. وبلغت عائدات هذه الصادرات حوالي 3.07 مليار درهم في عام 2024، مقابل ما يعادل 2.41 مليار درهم في العام السابق، وذلك وفقا لسعر صرف تقريبي يبلغ 10.85 دراهم لليورو. في حين استقر متوسط سعر الكيلوغرام عند حوالي 13.67 درهما، وهو نفس السعر المسجل في عام 2023. وبخصوص الأسواق المستوردة، حافظت فرنسا على مكانتها كأكبر مستورد للكوسة أي الكرعة الإسبانية، حيث استحوذت على 28.08% من إجمالي الصادرات في هذا الصنف، تلتها ألمانيا في المركز الثاني بالنسبة للباذنجان، بشراء 47.09 مليون كيلوغرام، أي بزيادة بلغت 11.57% عن عام 2023، بينما جاءت إيطاليا في المركز الثالث بتراجع طفيف بنسبة 3.5%.  
إقتصاد

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الثلاثاء 08 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة