وطني

بنموسى يقوم بزيارة تفقدية للمدرسة الابتدائية الواحة المنخرطة في مشروع “مؤسسات الريادة”


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 19 يناير 2024

قام وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، شكيب بنموسى، اليوم الجمعة، بزيارة تفقدية للمدرسة الابتدائية الواحة بمدينة كلميم، المنخرطة ضمن مشروع "مؤسسات الريادة" المندرج ضمن مشاريع خارطة الطريق 2022-2026 .

وتأتي هذه الزيارة للوقوف على كيفية تنزيل مكونات هذا المشروع بالمؤسسات التعليمية المنخرطة فيه والبالغ عددها على مستوى إقليم كلميم ثمان مؤسسات.

ويروم مشروع "مؤسسات الريادة" إلى التمكن من الكفايات الأساس وانفتاح المتعلمين على اللغات وتوفير بنية مدرسية غنية ومحفزة من خلال برنامج التعلمات الموازية وتجهيز الفصول الدراسية بالمعدات الرقمية والديداكتيكية اللازمة وتوفير خدمات النقل المدرسي وتنظيم أنشطة متنوعة لفائدة التلاميذ وآبائهم.

كما يهدف الرفع من مستوى التعلمات الأساس، ومحاربة الهدر المدرسي، وتعزيز تفتح المتعلمات والمتعلمين وذلك بالاعتماد على مجموعة من الطرائق البيداغوجية الحديثة منها بالخصوص، مقاربة التدريس وفق المستوى المناسب "TaRL" .

وخلال هذه الزيارة، اطلع بنموسى، الذي كان مرفوقا، بالكاتب العام لولاية جهة كلميم ودنون، أحمد الفغلومي، ومدير الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لكلميم وادنون، عبدالمجيد السهل، ومنتخبين وشخصيات أخرى، على فضاءات هذه المؤسسة التعليمية، وكذا على جانب من الحصص الدراسية والتجهيزات الرقمية التي تم توفيرها لتنزيل هذا المشروع بالمؤسسة.

ومدرسة الواحة المتواجد بحي الزيتون بكلميم، والتي افتتحت سنة 2017 ، هي واحدة من المؤسسات التعليمية الثمانية المنخرطة بمشروع مؤسسات الريادة، وهي مجهزة بوسائل تكنولوجية حديثة وعدة ديداكتيكية متكاملة تسهل عملية تمرير هذا المشروع لفائدة التلاميذ.

وبالإضافة إلى انخراطها في هذا المشروع، فإن مدرسة الواحة منخرطة أيضا في مشروع بيداغوجي تشرف عليه جمعية أمهات وآباء وأوليات تلميذات وتلاميذ المدرسة.

ويبلغ عدد تلاميذ هذه المؤسسة 164 تلميذا بينهم 70 تلميذة، فيما يبلغ عدد أطر التدريس بها 10 ، بالإضافة إلى إطارين اثنين في مجال الدعم والإدارة. كما تضم عدة قاعات منها قاعة متعددة الوسائط وقاعة للتعليم الأولي.

وأكد بنموسى، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، أن هذه الزيارة هي من أجل الوقوف على كيفية تنزيل مكونات مشروع مؤسسات الريادة بهذه المدرسة، مضيفا أن التلاميذ والأستاذة يستفيدون من هذه المنهجية الجديدة في التدريس التي لها أثر إيجابي بالنسبة لتفتح التلاميذ وتعلماتهم.

وأبرز الوزير، من جهة أخرى، أهمية الشراكة مع جمعيات أمهات وآباء وأوليات التلميذات والتلاميذ من خلال تنظيم مجموعة من الأنشطة الموازية لفائدة التلاميذ داخل المؤسسة التعليمية، وهذا ، يضيف بنموسى، له أثر جد مهم سواء في ما يتعلق باللغات أو تمكين التلاميذ من العلوم وعدة فنون من مسرح وفن تشكيلي والروبوتيك مما يهيئ التلاميذ لمرحلة التعليم الإعدادي والثانوي.

ويشار إلى أنه تم إرساء مشروع "مؤسسات الريادة" في مرحلة تجريبية أولى على مستوى الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة كلميم - واد نون ب 22 مؤسسة تعليمية ابتدائية عمومية في الوسط الحضري وشبه الحضري والقروي، منها 8 مؤسسات بإقليم كلميم موزعة على ثلاث مؤسسات بجماعة كلميم، ومؤسسة واحدة بجماعة بويزكارن، وأربع مؤسسات بالوسط القروي موزعة على جماعات تكانت، وإفران الأطلس الصغير، وتغجيجت، وأداي.

وكان بنموسى قد قام أمس الخميس، بزيارة تفقدية لمجموعة مدارس القادسية بجماعة اثنين أملو إقليم سيدي إفني، والمنخرطة ضمن مشروع "مؤسسات الريادة"، اطلع خلالها على فضاءات هذه المؤسسة التعليمية، ومختلف الأنشطة والوسائل البيداغوجية المتعلقة بها.

قام وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، شكيب بنموسى، اليوم الجمعة، بزيارة تفقدية للمدرسة الابتدائية الواحة بمدينة كلميم، المنخرطة ضمن مشروع "مؤسسات الريادة" المندرج ضمن مشاريع خارطة الطريق 2022-2026 .

وتأتي هذه الزيارة للوقوف على كيفية تنزيل مكونات هذا المشروع بالمؤسسات التعليمية المنخرطة فيه والبالغ عددها على مستوى إقليم كلميم ثمان مؤسسات.

ويروم مشروع "مؤسسات الريادة" إلى التمكن من الكفايات الأساس وانفتاح المتعلمين على اللغات وتوفير بنية مدرسية غنية ومحفزة من خلال برنامج التعلمات الموازية وتجهيز الفصول الدراسية بالمعدات الرقمية والديداكتيكية اللازمة وتوفير خدمات النقل المدرسي وتنظيم أنشطة متنوعة لفائدة التلاميذ وآبائهم.

كما يهدف الرفع من مستوى التعلمات الأساس، ومحاربة الهدر المدرسي، وتعزيز تفتح المتعلمات والمتعلمين وذلك بالاعتماد على مجموعة من الطرائق البيداغوجية الحديثة منها بالخصوص، مقاربة التدريس وفق المستوى المناسب "TaRL" .

وخلال هذه الزيارة، اطلع بنموسى، الذي كان مرفوقا، بالكاتب العام لولاية جهة كلميم ودنون، أحمد الفغلومي، ومدير الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لكلميم وادنون، عبدالمجيد السهل، ومنتخبين وشخصيات أخرى، على فضاءات هذه المؤسسة التعليمية، وكذا على جانب من الحصص الدراسية والتجهيزات الرقمية التي تم توفيرها لتنزيل هذا المشروع بالمؤسسة.

ومدرسة الواحة المتواجد بحي الزيتون بكلميم، والتي افتتحت سنة 2017 ، هي واحدة من المؤسسات التعليمية الثمانية المنخرطة بمشروع مؤسسات الريادة، وهي مجهزة بوسائل تكنولوجية حديثة وعدة ديداكتيكية متكاملة تسهل عملية تمرير هذا المشروع لفائدة التلاميذ.

وبالإضافة إلى انخراطها في هذا المشروع، فإن مدرسة الواحة منخرطة أيضا في مشروع بيداغوجي تشرف عليه جمعية أمهات وآباء وأوليات تلميذات وتلاميذ المدرسة.

ويبلغ عدد تلاميذ هذه المؤسسة 164 تلميذا بينهم 70 تلميذة، فيما يبلغ عدد أطر التدريس بها 10 ، بالإضافة إلى إطارين اثنين في مجال الدعم والإدارة. كما تضم عدة قاعات منها قاعة متعددة الوسائط وقاعة للتعليم الأولي.

وأكد بنموسى، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، أن هذه الزيارة هي من أجل الوقوف على كيفية تنزيل مكونات مشروع مؤسسات الريادة بهذه المدرسة، مضيفا أن التلاميذ والأستاذة يستفيدون من هذه المنهجية الجديدة في التدريس التي لها أثر إيجابي بالنسبة لتفتح التلاميذ وتعلماتهم.

وأبرز الوزير، من جهة أخرى، أهمية الشراكة مع جمعيات أمهات وآباء وأوليات التلميذات والتلاميذ من خلال تنظيم مجموعة من الأنشطة الموازية لفائدة التلاميذ داخل المؤسسة التعليمية، وهذا ، يضيف بنموسى، له أثر جد مهم سواء في ما يتعلق باللغات أو تمكين التلاميذ من العلوم وعدة فنون من مسرح وفن تشكيلي والروبوتيك مما يهيئ التلاميذ لمرحلة التعليم الإعدادي والثانوي.

ويشار إلى أنه تم إرساء مشروع "مؤسسات الريادة" في مرحلة تجريبية أولى على مستوى الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة كلميم - واد نون ب 22 مؤسسة تعليمية ابتدائية عمومية في الوسط الحضري وشبه الحضري والقروي، منها 8 مؤسسات بإقليم كلميم موزعة على ثلاث مؤسسات بجماعة كلميم، ومؤسسة واحدة بجماعة بويزكارن، وأربع مؤسسات بالوسط القروي موزعة على جماعات تكانت، وإفران الأطلس الصغير، وتغجيجت، وأداي.

وكان بنموسى قد قام أمس الخميس، بزيارة تفقدية لمجموعة مدارس القادسية بجماعة اثنين أملو إقليم سيدي إفني، والمنخرطة ضمن مشروع "مؤسسات الريادة"، اطلع خلالها على فضاءات هذه المؤسسة التعليمية، ومختلف الأنشطة والوسائل البيداغوجية المتعلقة بها.



اقرأ أيضاً
انهيار عمارة فاس يجر المنصوري والفتيت للبرلمان
جهت النائبة البرلمانية فاطمة التامني، عن فدرالية اليسار الديمقراطي، سؤالاً كتابياً إلى كل من وزير الداخلية عبد الوافي لفتيت، ووزيرة إعداد التراب الوطني والتعمير والإسكان وسياسة المدينة فاطمة الزهراء المنصوري، وذلك على خلفية حادث انهيار مبنى سكني بمنطقة الحي الحسني في مدينة فاس، والذي أسفر عن وفاة 10 أشخاص وعدد من الجرحى. واعتبرت التامني أن هذا الحادث المؤلم يعكس مرة أخرى ضعف السياسة الحكومية في التعامل مع ملف المباني الآيلة للسقوط، منتقدة ضعف قيمة التعويضات التي لا تغطي حتى مصاريف الكراء المؤقت. كما أشارت إلى أن ما وقع في فاس، كما في مدن أخرى كالدّار البيضاء وطنجة ومراكش، يدل على غياب رؤية استراتيجية شاملة، حيث تظل تدخلات الدولة محدودة ومبنية على ردود أفعال بعد وقوع الكوارث، عوض اعتماد خطط استباقية للوقاية والتأهيل. وانتقدت التامني محدودية برامج الدعم، وغياب البدائل السكنية اللائقة، وتهميش السكان المتضررين، مع غياب إشراكهم في الحوارات المتعلقة بمصيرهم، معتبرة أن الدولة تعتمد مقاربة سلطوية في التعاطي مع هذه الفئة من المباني. وأكدت أن هذا التعامل يفتقر إلى العدالة الاجتماعية والمجالية، ولا يستجيب لانتظارات المواطنين، خاصة في الأحياء الشعبية والمناطق العتيقة، محذرة من التساهل في شروط السلامة مقابل مصالح ضيقة، مما يزيد من المخاطر التي تهدد حياة المواطنين.وطالبت بالكشف عن نتائج التحقيقات الأولية حول حادث فاس، وتقديم معطيات دقيقة حول عدد المباني الآيلة للسقوط على الصعيد الوطني، بالإضافة إلى تقييم فعالية البرامج المعتمدة في هذا المجال، خاصة ما يتعلق بتمويل مشاريع إعادة الإيواء والتأهيل، ومشاركة الجماعات الترابية فيها، وكذا الإجراءات المستعجلة التي تنوي الوزارة اتخاذها لتفادي تكرار مثل هذه الكوارث وضمان الحق في السكن الآمن واللائق.
وطني

أيقونة بحرية من القرن 19 تزور المغرب
رست السفينة الفرنسية الشهيرة “بيليم”، إحدى أقدم السفن الشراعية في العالم التي لا تزال في الخدمة، صباح أمس السبت بميناء طنجة المدينة، في محطة مميزة ضمن جولتها الأوروبية لسنة 2025. وقد فتحت أبوابها أمام الزوار الراغبين في استكشاف هذا المعلم البحري الفريد، لتتيح لهم فرصة الغوص في أعماق التاريخ البحري وتجربة الحياة على متن سفينة من القرن التاسع عشر.
وطني

البنك الدولي يشيد باستراتيجية المغرب المتكاملة لإدارة المياه لمواجهة ندرة الموارد
في ظل الضغوط المتزايدة على موارده المائية، والناجمة عن النمو الديموغرافي والتوسع الزراعي المتسارع وتناقص معدلات الأمطار، يتبنى المغرب استراتيجية مبتكرة ومتعددة الأوجه لإدارة المياه.و يكشف تقرير حديث صادر عن البنك الدولي عن هذا التحول النوعي، والذي يرتكز على التكامل بين تحلية مياه البحر، والمراقبة الدقيقة لاستنزاف المياه الجوفية، وإعادة استخدام المياه العادمة المعالجة.ويسلط التقرير الضوء بشكل خاص على منطقة شتوكة الواقعة على الساحل الأطلسي للمملكة، والتي تعتبر نموذجا رائدا في هذا التحول.فرغم كونها القلب النابض للإنتاج الزراعي المغربي، حيث تساهم بنسبة 95% من إنتاج الطماطم و85% من صادرات الخضر، فإن هذا الازدهار الزراعي قد أدى إلى استنزاف خطير للمخزون الجوفي.وقد استدعى هذا الوضع الحرج فرض حظر على حفر آبار جديدة، والمبادرة بإنشاء محطة متطورة لتحلية مياه البحر، يخصص نصف إنتاجها لتلبية احتياجات الري الزراعي.ويوضح تقرير البنك الدولي، الذي حمل عنوان “الماء من أجل الغذاء: تحسين حوكمة المياه والبنية التحتية يدعم الزراعة والمدن الخضراء”، أن آلاف المزارعين في شتوكة يستفيدون حاليًا من مشروع “المياه القادرة على الصمود والمستدامة في الزراعة”.و يجمع هذا المشروع الطموح بين تحديث شامل لشبكات الري، وتركيب عدادات دقيقة على الآبار، وتقديم خدمات استشارية متخصصة حول أحدث تقنيات الري المقتصدة للمياه.ويهدف هذا النموذج المتكامل إلى الحد من الاستغلال المفرط للموارد المائية الجوفية وتعزيز الاعتماد على مصادر مياه أكثر استدامة وأمانًا.ونقل التقرير عن المهندسة كنزة لوهابي قولها إن “منطقة شتوكة تمثل ركيزة أساسية للأمن الغذائي الوطني، لكنها تواجه اليوم تحديًا مائيًا حادًا يستدعي حلولًا مبتكرة”.وأكدت أن “الاعتماد على مصادر المياه غير التقليدية، مثل المياه المحلاة والمعالجة، لم يعد خيارًا بل ضرورة ملحة”، واصفة المشروع الجاري بأنه “نموذج رائد للإدارة التشاركية للموارد المائية، يجمع بذكاء بين تحلية المياه، والمياه السطحية، والمياه الجوفية”.ويشير التقرير أيضًا إلى إطلاق برنامج وطني أوسع تحت مسمى “الأمن المائي والقدرة على الصمود”، والذي يغطي ستة أحواض مائية رئيسية تمثل 75% من الناتج المحلي الإجمالي للمغرب.و يهدف هذا البرنامج الطموح إلى توفير 20 مليون متر مكعب إضافي من مياه الشرب و52 مليون متر مكعب من المياه المعالجة بحلول عام 2030.ويرتكز البرنامج على تعزيز حوكمة قطاع المياه، وتحسين كفاءة استهلاك المياه في مختلف القطاعات، والدمج الكامل للموارد المائية غير التقليدية في المنظومة المائية الوطنية.وفي مدينة مراكش، حققت محطة حديثة لمعالجة مياه الصرف الصحي نتائج واعدة، حيث مكنت من إعادة استخدام 30% من المياه المعالجة، خاصة في ري الحدائق والمساحات الخضراء الحضرية.وأوضح مصطفى رامي، مدير عمليات الصرف الصحي بشركة توزيع المياه في المدينة، أن “إعادة استخدام المياه المعالجة عززت بشكل كبير قدرة المدينة على الصمود في وجه فترات الجفاف المتكررة دون التأثير على إمدادات مياه الشرب”.ويختتم عبد العالي مرفوق، وهو أحد المزارعين في منطقة شتوكة، المشهد بتعبير بسيط وعميق عن التحدي الذي يواجه القطاع الزراعي برمته: “يعتمد القطاع الزراعي بأكمله على المياه. بدون الماء، لا يمكن أن تستمر الحياة”.
وطني

رغم الغاء شعيرة الذبح.. مجازر الدار البيضاء تكشف برنامجها لاستقبال وذبح الأضاحي
في خطة غير مفهومة و مستغربة بالنظر لاعلان جلالة الملك عن الغاء شعيرة الذبح بمناسبة عيد الاضحى لهذه السنة، أعلنت شركة التنمية المحلية “الدار البيضاء للخدمات” عن برنامج عمل المجازر الكبرى للعاصمة الاقتصادية بمناسبة عيد الأضحى، المرتقب في يونيو المقبل. وحددت الشركة أيام 4 و5 و6 او 7 يونيو لاستقبال وذبح الأضاحي، حيث سينطلق العمل يوميًا ابتداءً من السابعة صباحًا وأوضحت في بلاغ لها أن استقبال الأضاحي سيقتصر على اليوم الأول من العيد، فيما سيُخصص اليومان التاليان لعمليات الذبح، مع الالتزام بشروط الصحة والسلامة البيطرية. ودعت الشركة المواطنين إلى احترام المواعيد المحددة والتقيد بالتنظيم لتفادي الازدحام وضمان سير العملية بسلاسة، كما أكدت أن المجازر ستُغلق أبوابها أمام العموم طوال الأسبوع الذي يلي العيد، لإجراء أشغال صيانة وتنظيف شامل استعدادًا لاستئناف العمل بعد العيد.ومن شان هذا الاعلان الرسمي لن يساهم في تشجيع فئات واسعة على ذبح الاضافي رغم القرار الملكي الشجاع، وهو ما من شانه المساهمة في تقويض اهداف القرار الملكي علما ان هذا القرار جاء بهدف دعم الثروة الحيوانية الوطنية التي تضررت بشدة نتيجة الجفاف.
وطني

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 11 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة