الأحد 02 يونيو 2024, 08:29

دولي

لجنة التحقيق في إدارة أزمة كوفيد-19 تستمع لرئيس الوزراء البريطاني


كشـ24 | ا.ف.ب نشر في: 11 ديسمبر 2023

تستمع لجنة التحقيق البريطانية حول إدارة أزمة كوفيد-19 الاثنين الى رئيس الوزراء ريشي سوناك بشأن قرارات اتخذها لدعم الاقتصاد خلال فترة انتشار الجائحة واعتبر مستشارون أنها ساهمت في انتشار الفيروس.

وتأتي شهادة سوناك التي سيُدلي بها اعتبارًا من الساعة 10,30 بتوقيت غرينتش في وقت يتم تقويض سلطته داخل حزب المحافظين عشية تصويت حاسم على خطته الجديدة لطرد مهاجرين إلى رواندا، وهي خطة يعتبرها الجناح اليميني في حزب المحافظين ضعيفة جدًا.

وسيتم استجواب سوناك الذي كان وزيرًا للمالية في فترة انتشار فيروس كورونا، بعد أيام من تقدّم رئيس الوزراء البريطاني السابق بوريس جونسون باعتذارات لعائلات ضحايا الفيروس واعترافه بأنه كان ينبغي عليه أن يدرك خطورة الأزمة "في وقت أبكر بكثير".

وحصدت الجائحة أرواح أكثر من 230 ألف شخص في المملكة المتحدة، وتنظر لجنة التحقيق حاليًا في الحوكمة والإدارة السياسية البريطانية أثناء تفشي الفيروس.

ومن المقرر أن يتم استجواب ريشي سوناك الذي يشغل منصبه في داونينغ ستريت منذ أكثر من عام، حول إحجامه عن فرض قيود مشددة أكثر خلال فترة الجائحة وحول انتقاداته لدور العلماء أثناء الأزمة الصحية.

وسيتم استجواب وزير الخزانة السابق بشأن التدابير المتخذة في صيف العام 2020 لتشجيع الناس على الذهاب إلى المطاعم، مثل نظام "Eat out to help out" (تناولوا الطعام خارج المنزل لمساعدة المطاعم) الذي انتقده المستشارون العلميون للحكومة.

واعتبر هؤلاء المستشارون أمام لجنة التحقيق أن هذا النظام ساهم في زيادة حجم الموجة الوبائية الثانية في خريف العام 2020.

"طبيب الموت"
وكانت أنجيلا ماكلين، وهي واحدة من هؤلاء المستشارين العلميين، قد وصفت ريشي سوناك بـ"Dr Death" ("طبيب الموت") في محادثة على تطبيق واتساب مع أحد زملائها، حسبما كشف التحقيق.

من جهته، أعاد كبير الأطباء في إنكلترا كريس ويتي تسمية النظام الذي وضعه سوناك لدعم قطاع الضيافة والمطاعم، "Eat out to help out the virus" (تناولوا الطعام خارج المنزل لمساعدة الفيروس على الانتشار).

واتهم بعض المستشارين ريشي سوناك الملتزم بدعم الاقتصاد البريطاني الذي أنهكته القيود، بتجاهل نصائح العلماء أو التقليل من شأنها خلال فترة الوباء.

ويتجلى ذلك في مذكرة كتبها المستشار العلمي السابق للحكومة باتريك فالانس نقل فيها تعليقات لكبير مستشاري رئيس الحكومة السابق دومينيك كامينغز أكّد فيها أن ريشي سوناك "يعتقد أننا يمكننا ترك الناس تموت ببساطة وأن ذلك لا يهمّ".

وفي غشت 2022 في خضمّ الحملة التي أجراها ليخلف جونسون كزعيم لحزب المحافظين، تحدث سوناك في مقابلة مع مجلة "ذا سبيكتيتور" الأسبوعية عن "المشكلة" التي تكمن في منح السلطة للعلماء.

ومن المتوقع أن تستمر أعمال لجنة التحقيق المستقلة التي ترأسها القاضية السابقة هيذر هاليت، حتى العام 2026.

ونظرت هذه اللجنة في مرحلة أولى في استعدادات المملكة المتحدة لمواجهة الأزمة الصحية. وبعد دراستها الحالية للإدارة السياسية للأزمة، ستنظر في تأثير انتشار كوفيد-19 على النظام الصحي وعلى برنامج التلقيح وعلى توزيع المعدات اللازمة للسكان.

وسبق أن توتر المناخ السياسي المحيط بهذه الإجراءات عدة مرات. فقد عارضت الحكومة البريطانية رئيسة اللجنة التي طلبت هذا الصيف تقديم العديد من الوثائق بينها محادثات على تطبيق واتساب بين بوريس جونسون وعدد من المسؤولين السياسيين والصحيين.

اعتبرت داونينغ ستريت حينها أن هذه العناصر "لا علاقة لها بالعمل" الذي تقوم به لجنة التحقيق، غير أن القضاء حكم عكس ذلك وأمر الحكومة البريطانية بتسليم الوثائق.

وتنتقد الصحف المحافظة - وهي بشكل عام معادية لفترات الحجر الصحي التي فُرضت خلال الجائحة - عمل لجنة التحقيق.

فاعتبرت صحيفة "صنداي تايمز" الأحد أن لجنة التحقيق أحدثت الكثير من "الضجيج" لكنها "تخفي المشكلة الحقيقية" المتمثلة في تأثير فترات الحجر الطويلة على الصحة النفسية للبريطانيين والتعليم والتوظيف.

تستمع لجنة التحقيق البريطانية حول إدارة أزمة كوفيد-19 الاثنين الى رئيس الوزراء ريشي سوناك بشأن قرارات اتخذها لدعم الاقتصاد خلال فترة انتشار الجائحة واعتبر مستشارون أنها ساهمت في انتشار الفيروس.

وتأتي شهادة سوناك التي سيُدلي بها اعتبارًا من الساعة 10,30 بتوقيت غرينتش في وقت يتم تقويض سلطته داخل حزب المحافظين عشية تصويت حاسم على خطته الجديدة لطرد مهاجرين إلى رواندا، وهي خطة يعتبرها الجناح اليميني في حزب المحافظين ضعيفة جدًا.

وسيتم استجواب سوناك الذي كان وزيرًا للمالية في فترة انتشار فيروس كورونا، بعد أيام من تقدّم رئيس الوزراء البريطاني السابق بوريس جونسون باعتذارات لعائلات ضحايا الفيروس واعترافه بأنه كان ينبغي عليه أن يدرك خطورة الأزمة "في وقت أبكر بكثير".

وحصدت الجائحة أرواح أكثر من 230 ألف شخص في المملكة المتحدة، وتنظر لجنة التحقيق حاليًا في الحوكمة والإدارة السياسية البريطانية أثناء تفشي الفيروس.

ومن المقرر أن يتم استجواب ريشي سوناك الذي يشغل منصبه في داونينغ ستريت منذ أكثر من عام، حول إحجامه عن فرض قيود مشددة أكثر خلال فترة الجائحة وحول انتقاداته لدور العلماء أثناء الأزمة الصحية.

وسيتم استجواب وزير الخزانة السابق بشأن التدابير المتخذة في صيف العام 2020 لتشجيع الناس على الذهاب إلى المطاعم، مثل نظام "Eat out to help out" (تناولوا الطعام خارج المنزل لمساعدة المطاعم) الذي انتقده المستشارون العلميون للحكومة.

واعتبر هؤلاء المستشارون أمام لجنة التحقيق أن هذا النظام ساهم في زيادة حجم الموجة الوبائية الثانية في خريف العام 2020.

"طبيب الموت"
وكانت أنجيلا ماكلين، وهي واحدة من هؤلاء المستشارين العلميين، قد وصفت ريشي سوناك بـ"Dr Death" ("طبيب الموت") في محادثة على تطبيق واتساب مع أحد زملائها، حسبما كشف التحقيق.

من جهته، أعاد كبير الأطباء في إنكلترا كريس ويتي تسمية النظام الذي وضعه سوناك لدعم قطاع الضيافة والمطاعم، "Eat out to help out the virus" (تناولوا الطعام خارج المنزل لمساعدة الفيروس على الانتشار).

واتهم بعض المستشارين ريشي سوناك الملتزم بدعم الاقتصاد البريطاني الذي أنهكته القيود، بتجاهل نصائح العلماء أو التقليل من شأنها خلال فترة الوباء.

ويتجلى ذلك في مذكرة كتبها المستشار العلمي السابق للحكومة باتريك فالانس نقل فيها تعليقات لكبير مستشاري رئيس الحكومة السابق دومينيك كامينغز أكّد فيها أن ريشي سوناك "يعتقد أننا يمكننا ترك الناس تموت ببساطة وأن ذلك لا يهمّ".

وفي غشت 2022 في خضمّ الحملة التي أجراها ليخلف جونسون كزعيم لحزب المحافظين، تحدث سوناك في مقابلة مع مجلة "ذا سبيكتيتور" الأسبوعية عن "المشكلة" التي تكمن في منح السلطة للعلماء.

ومن المتوقع أن تستمر أعمال لجنة التحقيق المستقلة التي ترأسها القاضية السابقة هيذر هاليت، حتى العام 2026.

ونظرت هذه اللجنة في مرحلة أولى في استعدادات المملكة المتحدة لمواجهة الأزمة الصحية. وبعد دراستها الحالية للإدارة السياسية للأزمة، ستنظر في تأثير انتشار كوفيد-19 على النظام الصحي وعلى برنامج التلقيح وعلى توزيع المعدات اللازمة للسكان.

وسبق أن توتر المناخ السياسي المحيط بهذه الإجراءات عدة مرات. فقد عارضت الحكومة البريطانية رئيسة اللجنة التي طلبت هذا الصيف تقديم العديد من الوثائق بينها محادثات على تطبيق واتساب بين بوريس جونسون وعدد من المسؤولين السياسيين والصحيين.

اعتبرت داونينغ ستريت حينها أن هذه العناصر "لا علاقة لها بالعمل" الذي تقوم به لجنة التحقيق، غير أن القضاء حكم عكس ذلك وأمر الحكومة البريطانية بتسليم الوثائق.

وتنتقد الصحف المحافظة - وهي بشكل عام معادية لفترات الحجر الصحي التي فُرضت خلال الجائحة - عمل لجنة التحقيق.

فاعتبرت صحيفة "صنداي تايمز" الأحد أن لجنة التحقيق أحدثت الكثير من "الضجيج" لكنها "تخفي المشكلة الحقيقية" المتمثلة في تأثير فترات الحجر الطويلة على الصحة النفسية للبريطانيين والتعليم والتوظيف.



اقرأ أيضاً
أنس جابر: ما يحصل في غزة “شريط مرعب”
انتقدت نجمة التنس التونسية أنس جابر، حالة الصمت تجاه الحرب المستمرة في غزة، وقالت إنها تتفادى التواجد على وسائل التواصل الاجتماعي لأن ما يحصل في قطاع غزة الآن "شريط مرعب". وقالت جابر خلال مؤتمر صحفي، السبت، على هامش مشاركتها في منافسات بطولة رولان غاروس: "أكون حزينة جدا عندما أشاهد الأخبار كل يوم". وتابعت: "بصراحة أتفادى التواجد على وسائل التواصل الاجتماعي لأن ما يحصل في غزة الآن شريط مرعب". وتابعت: "أتمنى أن يتحدث العالم أكثر عن الموضوع لأنه ليس من العدل ما يحدث حاليا، النساء والأطفال والرجال يعانون من هذا، نحن في (2024) ومن المحزن مشاهدة هذه الأشياء وهذا الصمت". يذكر أن جابر أصبحت سفيرة لـ"النوايا الحسنة" لدى برنامج الأغذية العالمي للأمم المتحدة للمشاركة في مبادرات مختلفة، بما في ذلك مبادرة ترتكز على حالة الطوارئ في غزة. وخلفت الحرب الإسرائيلية على غزة، المتواصلة منذ 7 أكتوبر الماضي، أكثر من 118 ألف فلسطيني بين قتيل وجريح، معظمهم أطفال ونساء، ونحو 10 آلاف مفقود وسط دمار هائل ومجاعة أودت بحياة أطفال ومسنين. وتواصل إسرائيل هذه الحرب متجاهلة قرارا من مجلس الأمن يطالبها بوقف القتال فورا، وأوامر من محكمة العدل بوقف هجومها على رفح، واتخاذ تدابير فورية لمنع وقوع أعمال "إبادة جماعية"، و"تحسين الوضع الإنساني" بغزة. المصدر: الأناضول.
دولي

إيران.. مداهمة “تجمع شيطاني” في خوزستان
أوقفت السلطات الإيرانية 35 شخصا خلال مداهمة "تجمع لشبكة شيطانية" في محافظة خوزستان جنوب غربي البلاد، حسبما أفادت وسائل إعلام محلية السبت. وذكرت وكالة أنباء الطلبة الإيرانية (إيسنا) أن المداهمة جرت بعدما حددت الشرطة مكان التجمع الذي كان يضم "علامات ورموزا شيطانية وكحولا ومخدرات". ونقلت "إيسنا" عن قائد الشرطة في مدينة دزفول في خوزستان، روح الله ياري زاده، قوله إنه تم اعتقال "31 رجلا و4 نساء في المكان" وأحيلوا إلى السلطات القضائية. وفي مايو، أوقفت الشرطة أكثر من 250 شخصا منهم 3 أوروبيين غربي العاصمة طهران بتهم مماثلة. وأدت مداهمة حفل غير مصرح به لموسيقى الروك بالقرب من طهران عام 2007 إلى توقيف حوالى 230 شخصا.  
دولي

إصابة 4 أشخاص في حادثي إطلاق نار بألمانيا
ذكرت الشرطة الألمانية اليوم السبت أن أربعة أشخاص تعرضوا لإصابات خطيرة في حادثي إطلاق نار في بلدة هاغن غربي ألمانيا. وقالت الشرطة في ولاية شمال الراين ويستفاليا إنه من المتوقع نجاة الضحايا الأربع من الموت. وما زال المشتبه به فارا وتم إرسال مروحية شرطة للبحث عنه. وأفادت السلطات في وقت سابق بأن موقعي الجريمة هما صالون تصفيف شعر ومبنى سكني قريب في هاغن جنوب دورتموند. وذكرت الشرطة أن فريقا كبيرا من عناصرها في الموقع وحثت السكان على تجنب المنطقة المحيطة بمسرحي الجريمة. وأضافت الشرطة أن الواقعة قد تكون مرتبطة بنزاع عائلي. (د ب أ).
دولي

مجلس الأمن يجدد تدابير فرض حظر السلاح على ليبيا
أعلن مجلس الأمن الدولي، ليلة الجمعة، تبنيه قراراً بشأن تفتيش السفن قبالة ليبيا بهدف تطبيق حظر الأسلحة، وفق ما أوردته «وكالة أنباء العالم العربي». وقال مجلس الأمن عبر منصة «إكس» إن 9 دول صوتت لصالح القرار، ولم تعارضه أي دولة، في حين امتنعت 6 دول عن التصويت، منها روسيا والصين والجزائر؛ ما أدى لتمرير القرار. ويسمح التفويض المعمول به للدول الأعضاء بالأمم المتحدة، التي تعمل على المستوى الوطني أو من خلال المنظمات الإقليمية، بتفتيش السفن في أعالي البحار قبالة سواحل ليبيا، المتجهة إلى ليبيا، أو من ليبيا، إذا كان لديهم أسباب معقولة لاعتقاد أنها تنتهك حظر الأسلحة. وصدر القرار الأول من مجلس الأمن بشأن احتجاز السفن قبالة ساحل ليبيا في أكتوبر 2015. ويمثل القرار الجديد الذي صدر، الجمعة، تمديداً للتفويض الأصلي. وحتى الآن يعد الاتحاد الأوروبي المنظمة الإقليمية الوحيدة التي تنفذ التفويض عبر عمليته المعروفة باسم «إيريني».
دولي

نحو 100 قتيل خلال 24 ساعة من الهجمات الإسرائيلية على غزة
أعلنت وزارة الصحة في غزة اليوم (السبت)، ارتفاع عدد القتلى الفلسطينيين في الحرب الإسرائيلية على القطاع منذ السابع من أكتوبر الماضي إلى 36 ألفاً و379 قتيلاً، بينما زاد عدد المصابين إلى 82 ألفاً و407 مصابين. وقالت الوزارة في بيان إن 95 فلسطينياً قُتلوا جراء الهجمات الإسرائيلية على القطاع، وأصيب 350 خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية. وأضافت الوزارة في تقريرها اليومي أنه لا يزال هناك عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات لا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم. في الوقت نفسه، أعلنت وسائل إعلام فلسطينية أمس انتشال جثث أكثر من 70 قتيلاً من جباليا وبيت لاهيا بعد انسحاب الجيش الإسرائيلي من المنطقة.
دولي

منظمة الصحة العالمية تدعو إلى مضاعفة جهود مواجهة المخاطر الصحية
أقرت جمعية الصحة العالمية السابعة والسبعين، أمس الجمعة بجنيف، اعتبار التغير المناخي تهديدا وشيكا للصحة العامة. واعتمدت الجمعية، قرارا يسلط الضوء على الحاجة الملحة إلى اتخاذ إجراءات حاسمة لمواجهة المخاطر الصحية الجسيمة الناجمة عن الظاهرة. ويقدم القرار، الذي حظي بتأييد أغلبية ساحقة من الدول الأعضاء، حسب بلاغ لمنظمة الصحة العالمية، لمحة عامة عن التهديد الوجودي الذي يشكله تغير المناخ على صحة الإنسان، مؤكدا ضرورة اتخاذ إجراءات جذرية لحماية صحة الكوكب، في إطار الترابط بين الاستدامة البيئية والصحة العامة. ودعت جمعية الصحة العالمية، باعتبارها هيئة صنع القرار داخل المنظمة، إلى توسيع الجهود الحالية لمكافحة تغير المناخ. ويشمل ذلك إعطاء الأولوية للاعتبارات الصحية في أطر السياسات المناخية الوطنية والدولية، فضلا عن دعم البلدان لبناء أنظمة صحية منخفضة الكربون قادرة على التكيف مع المناخ.
دولي

فرنسا تحبط هجوماً إرهابياً على الملعب المستضيف لمباراة المغرب والأرجنتين
كشف جيرالد دارمانين، وزير الداخلية الفرنسي، أنه في 22 ماي الماضي، تم إلقاء القبض على شاب شيشاني يبلغ من العمر 18 عاما كان يخطط لمهاجمة الملعب الذي سيلعب فيه فريق خافيير ماسكيرانو ضد المغرب. وقبل أقل من شهرين على انطلاق دورة الألعاب الأولمبية باريس 2024 ، أكدت الحكومة الفرنسية أنها أحبطت هجوما على الحدث استهدف أحد الملاعب التي سيلعب فيها المنتخب الأرجنتيني تحت 23 عاما. وبحسب السلطات الفرنسية، فقد تم اعتقال شاب شيشاني يبلغ من العمر 18 عامًا في 22 ماي في جنوب شرق فرنسا. وكان المعتقل يستعد بنشاط لهجوم على ملعب جيفروي جويتشارد في سانت إتيان، أحد ملاعب كرة القدم خلال الحدث الأولمبي، والذي سيحتضن مباراة المغرب والارجنتين في 24 يوليوز المقبل. ومن المتوقع أن يستقبل الحدث حوالي 10 ملايين زائر، ومنذ بداية عام 2024، تم بالفعل إحباط ثلاث هجمات في البلاد ، على الرغم من أن هذا الأخير هو الأول الذي ثستهدف الألعاب الأولمبية. وتظل السلطات الفرنسية في حالة تأهب قصوى قبيل الحدث الأولمبي.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 02 يونيو 2024
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة