دولي
جامعة الدول العربية توضح “الهدف الأشمل” من الهدنة بين إسرائيل وحماس
رحب الأمين العام لجامعة الدول العربية، أحمد أبو الغيط، الأربعاء، بنجاح الوساطة المصرية القطرية في الوصول إلى "اتفاق على تنفيذ هدنة إنسانية في قطاع غزة وتبادل لعدد من المحتجزين والرهائن والأسرى لدى الطرفين".
وأعرب أبو الغيط، في بيان، عن تطلعه إلى أن "تفضي الهدنة المعلنة عن وقف شامل لإطلاق النار في القطاع، مؤكدا ضرورة العمل للبناء على هذه الهدنة التي تمثل فرصة لتحقيق وقف كامل للأعمال العدائية".
وفي تصريحات لموقع "الحرة"، أكد المتحدث الرسمي باسم الأمين العام لجامعة الدول العربية، جمال رشدي، أن "الهدف الأشمل من الهدنة الحالية أن تكون خطوة أولى نحو هدنة شاملة أو وقف لإطلاق النار".
وأشار رشدي إلى أن "تحقق الهدنة وتثبيتها لعدة أيام، يخلق دافعية وزخم لتجديد الهدنة وتبادل الأسرى، وصولا لحالة الوقف الدائم لإطلاق النار".
وصباح الأربعاء، صوتت الحكومة الإسرائيلية لصالح اتفاق مع حركة "حماس" الفلسطينية يقضي بالإفراج عن المختطفين الذين تحتجزهم الحركة منذ هجومها على جنوب إسرائيل في السابع من أكتوبر، مقابل إفراج إسرائيل عن معتقلين فلسطينيين.
وأوضحت رئاسة الوزراء الإسرائيلية في بيان إن "الحكومة وافقت على الخطوط العريضة للمرحلة الأولى لاتفاق يتم بموجبه إطلاق سراح ما لا يقل عن 50 مختطفا من النساء والأطفال على مدار أربعة أيام يسري خلالها وقف للقتال".
والأربعاء، أكدت قطر توصل إسرائيل وحماس لاتفاق على "هدنة إنسانية" مدتها أربعة أيام قابلة للتمديد تفرج خلالها الحركة الفلسطينية عن 50 من النساء المدنيات والأطفال الذين تحتجزهم في قطاع غزة مقابل إطلاق سراح "عدد من النساء والأطفال الفلسطينيين" المسجونين في إسرائيل.
رحب الأمين العام لجامعة الدول العربية، أحمد أبو الغيط، الأربعاء، بنجاح الوساطة المصرية القطرية في الوصول إلى "اتفاق على تنفيذ هدنة إنسانية في قطاع غزة وتبادل لعدد من المحتجزين والرهائن والأسرى لدى الطرفين".
وأعرب أبو الغيط، في بيان، عن تطلعه إلى أن "تفضي الهدنة المعلنة عن وقف شامل لإطلاق النار في القطاع، مؤكدا ضرورة العمل للبناء على هذه الهدنة التي تمثل فرصة لتحقيق وقف كامل للأعمال العدائية".
وفي تصريحات لموقع "الحرة"، أكد المتحدث الرسمي باسم الأمين العام لجامعة الدول العربية، جمال رشدي، أن "الهدف الأشمل من الهدنة الحالية أن تكون خطوة أولى نحو هدنة شاملة أو وقف لإطلاق النار".
وأشار رشدي إلى أن "تحقق الهدنة وتثبيتها لعدة أيام، يخلق دافعية وزخم لتجديد الهدنة وتبادل الأسرى، وصولا لحالة الوقف الدائم لإطلاق النار".
وصباح الأربعاء، صوتت الحكومة الإسرائيلية لصالح اتفاق مع حركة "حماس" الفلسطينية يقضي بالإفراج عن المختطفين الذين تحتجزهم الحركة منذ هجومها على جنوب إسرائيل في السابع من أكتوبر، مقابل إفراج إسرائيل عن معتقلين فلسطينيين.
وأوضحت رئاسة الوزراء الإسرائيلية في بيان إن "الحكومة وافقت على الخطوط العريضة للمرحلة الأولى لاتفاق يتم بموجبه إطلاق سراح ما لا يقل عن 50 مختطفا من النساء والأطفال على مدار أربعة أيام يسري خلالها وقف للقتال".
والأربعاء، أكدت قطر توصل إسرائيل وحماس لاتفاق على "هدنة إنسانية" مدتها أربعة أيام قابلة للتمديد تفرج خلالها الحركة الفلسطينية عن 50 من النساء المدنيات والأطفال الذين تحتجزهم في قطاع غزة مقابل إطلاق سراح "عدد من النساء والأطفال الفلسطينيين" المسجونين في إسرائيل.
ملصقات
دولي
دولي
دولي
دولي
دولي
دولي
دولي