الأحد 02 يونيو 2024, 00:42

دولي

استطلاع: الناخبون الشباب ينقلبون على بايدن بسبب حرب غزة


نزهة بن عبو نشر في: 20 نوفمبر 2023

أظهر استطلاع رأي حديث لشبكة «إن بي سي» تراجع شعبية الرئيس جو بايدن بين أوساط الناخبين الشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و34 عاماً، حيث حصل الرئيس السابق دونالد ترمب على دعم 46 في المائة من الناخبين الشباب، وحصل بايدن على 42 في المائة.

وتقدم ترمب على بايدن بنسبة 46 إلى 44 في المائة في استطلاعات الرأي للانتخابات العامة 2024 للمرة الأولى، وكان الأمر الملفت للنظر هو تقدم ترمب بنسبة 46 في المائة إلى 42 في المائة بين الناخبين الشباب. وسجل 40 في المائة فقط من الناخبين موافقة على أداء بايدن الوظيفي، بينما عارضه 57 في المائة، وهو ما يمثل أدنى مستوى موافقة لأداء بايدن على الإطلاق منذ أن أصبح رئيساً.

وأظهرت نتائج الاستطلاع تقدم الرئيس ترمب على الرئيس بايدن لأول مرة، في أكثر من 10 استطلاعات للرأي أجرتها شبكة «إن بي سي نيوز» منذ عام 2019، وأشار الاستطلاع إلى استياء كبير بين أوساط الشباب بشأن تعامل بايدن مع السياسة الخارجية والصراع بين إسرائيل و«حماس»، حيث تراجعت شعبية بايدن إلى 40 في المائة، وهو مستوى منخفض جداً لرئاسته، بحسب الاستطلاع.

وكان بايدن يتقدم على ترمب بين الناخبين الذين تتراوح أعمارهم بين 18 إلى 34 عاماً بهامش مماثل في استطلاعات الرأي التي أجرتها شبكة «إن بي سي نيوز» في يونيو  2023 وشتنبر 2023. وقد اعتمد بايدن في الانتخابات الرئاسية لعام 2020 على أصوات الشباب في هذه الفئة العمرية التي أعطته فارقاً بأكثر من 20 نقطة على منافسه دونالد ترمب في الانتخابات السابقة.

وعلّق ستيف كورناكي، المراسل السياسي الوطني لشبكة «إن بي سي»، على هذه النتائج قائلاً: «إنه منذ أوائل عام 2019 حتى اليوم، قمنا باستطلاع آراء الناخبين حول ترمب وبايدن 16 مرة، وهذه هي المرة الأولى التي تُظهر تقدم ترمب». وقد أوضح الاستطلاع أن غالبية الديمقراطيين لا يتفقون مع دعم بايدن لإسرائيل حيث أشار 51 في المائة من الناخبين أن الرد العسكري الإسرائيلي كان مفرطاً في القوة مقابل 27 في المائة قالوا إنه مبرر.

ورداً على سؤال عما إذا كانت الانتخابات ستجرى اليوم، قال 46 بالمائة من المشاركين إنهم سيصوتون لترمب، وقال 44 بالمائة إنهم سيصوتون لبايدن. وفي السباق التمهيدي للحزب الجمهوري، فضّل 58 في المائة ترمب كمرشح، وجاء حاكم ولاية فلوريدا رون ديسانتيس في المركز الثاني بنسبة تأييد 18 في المائة، وحاكمة ولاية كارولينا الجنوبية السابقة نيكي هيلي في المركز الثالث بنسبة تأييد 13 في المائة.


وفيما يتعلق بالسياسة الخارجية بشكل عام، بلغت نسبة تأييد بايدن 33 في المائة، بانخفاض 8 في المائة عن سبتمبر الماضي. وأظهر الاستطلاع انقساماً كبيراً بين الأجيال حول قيادة بايدن فيما يتعلق بقضية إسرائيل، حيث وافق 53 في المائة من الناخبين الذين تبلغ أعمارهم 65 عاماً فما فوق، لكن 20 في المائة فقط من الناخبين الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و34 عاماً يوافقون على ذلك.

واستطلاع «إن بي سي نيوز» ليس الاستطلاع الوحيد الذي يُظهر معاناة الرئيس بايدن مع الناخبين الشباب، خاصة بعد بدء الحرب بين إسرائيل و«حماس». فقد أظهر استطلاع حديث، أجرته شبكة «CNN»، أن ترمب يتقدم على بايدن بفارق نقطة واحدة بين الناخبين الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و34 عاماً. فيما أظهر استطلاع جامعة كوينيبياك تفوق ترمب على بايدن بفارق 9 نقاط، فيما أظهر الاستطلاع الأخير الذي أجرته صحيفة «نيويورك تايمز» وجامعة سيينا أن بايدن يتقدم بفارق نقطة واحدة فقط بين الناخبين الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و34 عاماً.

وأظهر استطلاع للرأي أجرته مؤسسة «غالوب» في أكتوبر أن شعبية بايدن بين الديمقراطيين انخفضت بمقدار 11 نقطة مئوية خلال شهر منذ غزو «حماس» لإسرائيل في 7 أكتوبر، ويرجع ذلك على الأرجح إلى دعمه للدولة اليهودية وتزايد عدد التقدميين داخل الحزب الديمقراطي الذين يدعمون الفلسطينيين.

وأظهر استطلاع «غالوب» أيضاً أن المستقلين السياسيين ينحازون أكثر إلى الفلسطينيين، حيث أفاد 32 في المائة منهم أنهم أكثر تعاطفاً مع قضيتهم، بزيادة 6 في المائة منذ عام 2021، ومع ذلك، لا تزال نسبة أكبر من المستقلين (49 في المائة) أكثر تعاطفاً مع الإسرائيليين. وكما أشار استطلاع شبكة «إن بي سي»، فإن الاختلافات في المشاعر يمكن أن تتأثر بالهوية بين الأجيال، حيث تقترب المجموعات الأصغر سناً من الفلسطينيين، وهي نفس النتيجة التي أظهرها استطلاع «غالوب».

 

أظهر استطلاع رأي حديث لشبكة «إن بي سي» تراجع شعبية الرئيس جو بايدن بين أوساط الناخبين الشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و34 عاماً، حيث حصل الرئيس السابق دونالد ترمب على دعم 46 في المائة من الناخبين الشباب، وحصل بايدن على 42 في المائة.

وتقدم ترمب على بايدن بنسبة 46 إلى 44 في المائة في استطلاعات الرأي للانتخابات العامة 2024 للمرة الأولى، وكان الأمر الملفت للنظر هو تقدم ترمب بنسبة 46 في المائة إلى 42 في المائة بين الناخبين الشباب. وسجل 40 في المائة فقط من الناخبين موافقة على أداء بايدن الوظيفي، بينما عارضه 57 في المائة، وهو ما يمثل أدنى مستوى موافقة لأداء بايدن على الإطلاق منذ أن أصبح رئيساً.

وأظهرت نتائج الاستطلاع تقدم الرئيس ترمب على الرئيس بايدن لأول مرة، في أكثر من 10 استطلاعات للرأي أجرتها شبكة «إن بي سي نيوز» منذ عام 2019، وأشار الاستطلاع إلى استياء كبير بين أوساط الشباب بشأن تعامل بايدن مع السياسة الخارجية والصراع بين إسرائيل و«حماس»، حيث تراجعت شعبية بايدن إلى 40 في المائة، وهو مستوى منخفض جداً لرئاسته، بحسب الاستطلاع.

وكان بايدن يتقدم على ترمب بين الناخبين الذين تتراوح أعمارهم بين 18 إلى 34 عاماً بهامش مماثل في استطلاعات الرأي التي أجرتها شبكة «إن بي سي نيوز» في يونيو  2023 وشتنبر 2023. وقد اعتمد بايدن في الانتخابات الرئاسية لعام 2020 على أصوات الشباب في هذه الفئة العمرية التي أعطته فارقاً بأكثر من 20 نقطة على منافسه دونالد ترمب في الانتخابات السابقة.

وعلّق ستيف كورناكي، المراسل السياسي الوطني لشبكة «إن بي سي»، على هذه النتائج قائلاً: «إنه منذ أوائل عام 2019 حتى اليوم، قمنا باستطلاع آراء الناخبين حول ترمب وبايدن 16 مرة، وهذه هي المرة الأولى التي تُظهر تقدم ترمب». وقد أوضح الاستطلاع أن غالبية الديمقراطيين لا يتفقون مع دعم بايدن لإسرائيل حيث أشار 51 في المائة من الناخبين أن الرد العسكري الإسرائيلي كان مفرطاً في القوة مقابل 27 في المائة قالوا إنه مبرر.

ورداً على سؤال عما إذا كانت الانتخابات ستجرى اليوم، قال 46 بالمائة من المشاركين إنهم سيصوتون لترمب، وقال 44 بالمائة إنهم سيصوتون لبايدن. وفي السباق التمهيدي للحزب الجمهوري، فضّل 58 في المائة ترمب كمرشح، وجاء حاكم ولاية فلوريدا رون ديسانتيس في المركز الثاني بنسبة تأييد 18 في المائة، وحاكمة ولاية كارولينا الجنوبية السابقة نيكي هيلي في المركز الثالث بنسبة تأييد 13 في المائة.


وفيما يتعلق بالسياسة الخارجية بشكل عام، بلغت نسبة تأييد بايدن 33 في المائة، بانخفاض 8 في المائة عن سبتمبر الماضي. وأظهر الاستطلاع انقساماً كبيراً بين الأجيال حول قيادة بايدن فيما يتعلق بقضية إسرائيل، حيث وافق 53 في المائة من الناخبين الذين تبلغ أعمارهم 65 عاماً فما فوق، لكن 20 في المائة فقط من الناخبين الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و34 عاماً يوافقون على ذلك.

واستطلاع «إن بي سي نيوز» ليس الاستطلاع الوحيد الذي يُظهر معاناة الرئيس بايدن مع الناخبين الشباب، خاصة بعد بدء الحرب بين إسرائيل و«حماس». فقد أظهر استطلاع حديث، أجرته شبكة «CNN»، أن ترمب يتقدم على بايدن بفارق نقطة واحدة بين الناخبين الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و34 عاماً. فيما أظهر استطلاع جامعة كوينيبياك تفوق ترمب على بايدن بفارق 9 نقاط، فيما أظهر الاستطلاع الأخير الذي أجرته صحيفة «نيويورك تايمز» وجامعة سيينا أن بايدن يتقدم بفارق نقطة واحدة فقط بين الناخبين الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و34 عاماً.

وأظهر استطلاع للرأي أجرته مؤسسة «غالوب» في أكتوبر أن شعبية بايدن بين الديمقراطيين انخفضت بمقدار 11 نقطة مئوية خلال شهر منذ غزو «حماس» لإسرائيل في 7 أكتوبر، ويرجع ذلك على الأرجح إلى دعمه للدولة اليهودية وتزايد عدد التقدميين داخل الحزب الديمقراطي الذين يدعمون الفلسطينيين.

وأظهر استطلاع «غالوب» أيضاً أن المستقلين السياسيين ينحازون أكثر إلى الفلسطينيين، حيث أفاد 32 في المائة منهم أنهم أكثر تعاطفاً مع قضيتهم، بزيادة 6 في المائة منذ عام 2021، ومع ذلك، لا تزال نسبة أكبر من المستقلين (49 في المائة) أكثر تعاطفاً مع الإسرائيليين. وكما أشار استطلاع شبكة «إن بي سي»، فإن الاختلافات في المشاعر يمكن أن تتأثر بالهوية بين الأجيال، حيث تقترب المجموعات الأصغر سناً من الفلسطينيين، وهي نفس النتيجة التي أظهرها استطلاع «غالوب».

 



اقرأ أيضاً
مجلس الأمن يجدد تدابير فرض حظر السلاح على ليبيا
أعلن مجلس الأمن الدولي، ليلة الجمعة، تبنيه قراراً بشأن تفتيش السفن قبالة ليبيا بهدف تطبيق حظر الأسلحة، وفق ما أوردته «وكالة أنباء العالم العربي». وقال مجلس الأمن عبر منصة «إكس» إن 9 دول صوتت لصالح القرار، ولم تعارضه أي دولة، في حين امتنعت 6 دول عن التصويت، منها روسيا والصين والجزائر؛ ما أدى لتمرير القرار. ويسمح التفويض المعمول به للدول الأعضاء بالأمم المتحدة، التي تعمل على المستوى الوطني أو من خلال المنظمات الإقليمية، بتفتيش السفن في أعالي البحار قبالة سواحل ليبيا، المتجهة إلى ليبيا، أو من ليبيا، إذا كان لديهم أسباب معقولة لاعتقاد أنها تنتهك حظر الأسلحة. وصدر القرار الأول من مجلس الأمن بشأن احتجاز السفن قبالة ساحل ليبيا في أكتوبر 2015. ويمثل القرار الجديد الذي صدر، الجمعة، تمديداً للتفويض الأصلي. وحتى الآن يعد الاتحاد الأوروبي المنظمة الإقليمية الوحيدة التي تنفذ التفويض عبر عمليته المعروفة باسم «إيريني».
دولي

نحو 100 قتيل خلال 24 ساعة من الهجمات الإسرائيلية على غزة
أعلنت وزارة الصحة في غزة اليوم (السبت)، ارتفاع عدد القتلى الفلسطينيين في الحرب الإسرائيلية على القطاع منذ السابع من أكتوبر الماضي إلى 36 ألفاً و379 قتيلاً، بينما زاد عدد المصابين إلى 82 ألفاً و407 مصابين. وقالت الوزارة في بيان إن 95 فلسطينياً قُتلوا جراء الهجمات الإسرائيلية على القطاع، وأصيب 350 خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية. وأضافت الوزارة في تقريرها اليومي أنه لا يزال هناك عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات لا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم. في الوقت نفسه، أعلنت وسائل إعلام فلسطينية أمس انتشال جثث أكثر من 70 قتيلاً من جباليا وبيت لاهيا بعد انسحاب الجيش الإسرائيلي من المنطقة.
دولي

منظمة الصحة العالمية تدعو إلى مضاعفة جهود مواجهة المخاطر الصحية
أقرت جمعية الصحة العالمية السابعة والسبعين، أمس الجمعة بجنيف، اعتبار التغير المناخي تهديدا وشيكا للصحة العامة. واعتمدت الجمعية، قرارا يسلط الضوء على الحاجة الملحة إلى اتخاذ إجراءات حاسمة لمواجهة المخاطر الصحية الجسيمة الناجمة عن الظاهرة. ويقدم القرار، الذي حظي بتأييد أغلبية ساحقة من الدول الأعضاء، حسب بلاغ لمنظمة الصحة العالمية، لمحة عامة عن التهديد الوجودي الذي يشكله تغير المناخ على صحة الإنسان، مؤكدا ضرورة اتخاذ إجراءات جذرية لحماية صحة الكوكب، في إطار الترابط بين الاستدامة البيئية والصحة العامة. ودعت جمعية الصحة العالمية، باعتبارها هيئة صنع القرار داخل المنظمة، إلى توسيع الجهود الحالية لمكافحة تغير المناخ. ويشمل ذلك إعطاء الأولوية للاعتبارات الصحية في أطر السياسات المناخية الوطنية والدولية، فضلا عن دعم البلدان لبناء أنظمة صحية منخفضة الكربون قادرة على التكيف مع المناخ.
دولي

فرنسا تحبط هجوماً إرهابياً على الملعب المستضيف لمباراة المغرب والأرجنتين
كشف جيرالد دارمانين، وزير الداخلية الفرنسي، أنه في 22 ماي الماضي، تم إلقاء القبض على شاب شيشاني يبلغ من العمر 18 عاما كان يخطط لمهاجمة الملعب الذي سيلعب فيه فريق خافيير ماسكيرانو ضد المغرب. وقبل أقل من شهرين على انطلاق دورة الألعاب الأولمبية باريس 2024 ، أكدت الحكومة الفرنسية أنها أحبطت هجوما على الحدث استهدف أحد الملاعب التي سيلعب فيها المنتخب الأرجنتيني تحت 23 عاما. وبحسب السلطات الفرنسية، فقد تم اعتقال شاب شيشاني يبلغ من العمر 18 عامًا في 22 ماي في جنوب شرق فرنسا. وكان المعتقل يستعد بنشاط لهجوم على ملعب جيفروي جويتشارد في سانت إتيان، أحد ملاعب كرة القدم خلال الحدث الأولمبي، والذي سيحتضن مباراة المغرب والارجنتين في 24 يوليوز المقبل. ومن المتوقع أن يستقبل الحدث حوالي 10 ملايين زائر، ومنذ بداية عام 2024، تم بالفعل إحباط ثلاث هجمات في البلاد ، على الرغم من أن هذا الأخير هو الأول الذي ثستهدف الألعاب الأولمبية. وتظل السلطات الفرنسية في حالة تأهب قصوى قبيل الحدث الأولمبي.
دولي

20 قتيلاً على الأقل في غرق قارب بشرق أفغانستان
لقي 20 شخصاً على الأقل بينهم أطفال حتفهم، اليوم السبت، لدى غرق قارب كانوا يستقلونه في أحد أنهر ولاية ننجرهار بشرق البلاد، وفق ما أفاد مسؤول محلي. وكتب المسؤول عن قسم التواصل المحلي قريشي بدلون عبر منصة "إكس" أن "قارباً يحمل على متنه نساء وأطفالاً غرق صباح السبت قرابة الساعة السابعة في نهر بمنطقة باسول". وأضاف بادلون أن القارب كان يقل 25 شخصاً. وأوضح أن خمسة أشخاص نجوا من الحادث الذي لا تزال أسبابه موضع تحقيق. وانتشلت فرق الإنقاذ خمس جثث، وتواصل البحث عن الضحايا الآخرين. ووفق وسائل إعلام محلية، يستخدم سكان هذه المنطقة القوارب بشكل متكرر وغالباً في ظروف غير ملائمة، لعبور النهر لعدم وجود جسر فوقه. من جهتها، قالت إدارة الصحة في ننغرهار في بيان، إنه تم حتى الآن انتشال خمس جثث، بينها رجل وامرأة وصبيان وفتاة. وأضافت أنه تم إرسال فريق طبي وسيارات إسعاف إلى المنطقة. لم يقدم المسؤولون تفاصيل عن سبب الحادث، وقالوا إن رجال الإنقاذ ما زالوا يبحثون عن جثث أخرى. وكثيراً ما يستخدم سكان المنطقة القوارب المصنوعة محلياً للتنقل بين القرى والأسواق المحلية.
دولي

انقطاع في خدمة غوغل حول العالم
أفادت تقارير بتعطّل خدمة محرك البحث غوغل بالنسبة لآلاف المستخدمين حول العالم، مع الإبلاغ عن مشكلات تتعلق بالبحث والأخبار. وكشف موقع DownDetector، الذي يراقب انقطاع الخدمة عبر الإنترنت، أن الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وأستراليا وأجزاء من أوروبا والعديد من البلدان الأخرى، تواجه مشكلات في موقع الويب والتطبيق. وتظهر التقارير أن 63% من المستخدمين يواجهون مشكلات مع موقع الويب، بينما أشار 33% إلى مشكلات في البحث، ويقول 3% أن الخرائط بها خلل. وكالعادة، توافد المستخدمون إلى موقع X للإبلاغ عن انقطاع الخدمة، ومعرفة ما إذا كان الآخرون يواجهون المشكلة نفسها. المصدر: ديلي ميل
دولي

19 منظمة دولية تحذر من “مجاعة وشيكة” في السودان
حذرت 19 منظمة إنسانية دولية، الجمعة، من حدوث "مجاعة وشكية" في السودان، حال استمرار أطراف الصراع في منع الوكالات الإنسانية من تقديم الإغاثة للمحتاجين. جاء ذلك في بيان مشترك وقع عليه رؤساء 19 منظمة إنسانية عالمية، 12 منها أممية، وفق ما ذكره موقع "أخبار الأمم المتحدة". وفي البيان، حذرت المنظمات الدولية من أن "زيادة العقبات أمام تقديم المساعدات بصورة سريعة وواسعة النطاق تعني أن المزيد من الناس سيموتون". ودعت الوكالات الإنسانية الأطراف المتحاربة إلى "حماية المدنيين وتسهيل وصول المساعدات الإنسانية واعتماد وقف لإطلاق النار على مستوى البلاد". ومنذ منتصف أبريل 2023 يخوض الجيش بقيادة عبد الفتاح البرهان، وقوات "الدعم السريع" بقيادة محمد حمدان دقلو "حميدتي" حربا خلّفت نحو 15 ألف قتيل وأكثر من 8 ملايين نازح ولاجئ، وفقا للأمم المتحدة. وفي مؤتمر صحفي بجنيف، قال متحدث مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا) يانس لاركيه، إن "المجاعة في السودان من المرجح أن تترسخ في أجزاء كبيرة من البلاد، حيث سيفر المزيد من الناس إلى البلدان المجاورة، وسيتعرض الأطفال للمرض وسوء التغذية، وستواجه النساء والفتيات مزيدا من المعاناة والمخاطر". وأكد المتحدث الأممي أن "نحو 18 مليون شخص في السودان يعانون بالفعل من الجوع الشديد، ويعاني 3.6 ملايين طفل من سوء التغذية الحاد"، وفق البيان.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 02 يونيو 2024
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة