دولي

بدء برنامج إعفاء الإسرائيليين من تأشيرة الدخول إلى الولايات المتحدة


كشـ24 - وكالات نشر في: 21 أكتوبر 2023

مع احتدام الحرب بين إسرائيل وحركة حماس التي تسيطر على قطاع غزة الفلسطيني، أطلقت الولايات المتحدة، الخميس، برنامج الإعفاء من التأشيرة، الذي يسمح للإسرائيليين الراغبين بزيارتها لمدة 90 يوما أو أقل، بالقدوم دون التقدم بطلب للحصول على تأشيرة.

وأعلنت الولايات المتحدة في 27 سبتمبر الماضي، أنها ستسمح لإسرائيل بالانضمام إلى برنامج الإعفاء من التأشيرة، مما أضاف البلاد إلى مجموعة مختارة مكونة من 40 دولة، معظمها أوروبية وآسيوية، يمكن لمواطنيها السفر إلى الولايات المتحدة لمدة 3 أشهر دون تأشيرات.

في ذلك الوقت، قالت الولايات المتحدة إن الإسرائيليين يمكنهم البدء في السفر إلى أميركا دون تأشيرات "اعتبارا من 30 نوفمبر". وفي بيان صحفي، قالت وزارة الأمن الداخلي إن البرنامج بدأ العمل به اعتبارا من الخميس.

وتأتي هذه التطورات على خلفية الحرب المستعرة بين إسرائيل، وحركة حماس، المصنفة إرهابية في الولايات المتحدة وعدد من الدول.

وبعد أيام قليلة من انضمام إسرائيل لبرنامج الإعفاء من التأشيرة، شنت حماس هجمات ضد مواقع عديدة في جنوبي إسرائيل. ومنذ ذلك الحين، هاجم الجيش الإسرائيلي بلا هوادة مواقع في قطاع غزة.

بموجب برنامج الإعفاء، يقوم الإسرائيليون أولا بالتسجيل في النظام الإلكتروني لتصاريح السفر. وقالت وزارة الأمن الداخلي في البيان الصحفي، إن هذا "نظام آلي يساعد في تحديد ما إذا كان الشخص مؤهلا للسفر".

ويمكن أن تستغرق العملية ما يصل إلى 72 ساعة. وبعد ذلك يمكن للإسرائيليين المؤهلين السفر إلى الولايات المتحدة.

وحتى يكون الإسرائيليون مؤهلين، يجب أن تكون لديهم جواز سفر مزود بالقياسات الحيوية. وذكرت الوزارة أن أولئك الذين ليست لديهم جواز السفر هذا، لا يزال يتعين عليهم التقدم بطلب للحصول على تأشيرة دخول للولايات المتحدة.

ويتعين على البلدان التي ترغب في المشاركة في برنامج التأشيرات، أن تستوفي 3 معايير حاسمة.

واستوفت إسرائيل اثنين من هذه المعايير خلال العامين الماضيين، وهما: انخفاض نسبة الإسرائيليين الذين تقدموا بطلبات للحصول على تأشيرات وتم رفضهم، وانخفاض نسبة الإسرائيليين الذين تجاوزوا مدة تأشيراتهم.

وكافحت إسرائيل للوفاء بالمعيار الثالث، والمتعلق بالمعاملة بالمثل، الذي يعني أن جميع المواطنين الأميركيين، بما في ذلك الأميركيين الفلسطينيين (مزدوجي الجنسية)، يجب أن يعاملوا على قدم المساواة عند السفر إلى إسرائيل أو عبرها.

مع احتدام الحرب بين إسرائيل وحركة حماس التي تسيطر على قطاع غزة الفلسطيني، أطلقت الولايات المتحدة، الخميس، برنامج الإعفاء من التأشيرة، الذي يسمح للإسرائيليين الراغبين بزيارتها لمدة 90 يوما أو أقل، بالقدوم دون التقدم بطلب للحصول على تأشيرة.

وأعلنت الولايات المتحدة في 27 سبتمبر الماضي، أنها ستسمح لإسرائيل بالانضمام إلى برنامج الإعفاء من التأشيرة، مما أضاف البلاد إلى مجموعة مختارة مكونة من 40 دولة، معظمها أوروبية وآسيوية، يمكن لمواطنيها السفر إلى الولايات المتحدة لمدة 3 أشهر دون تأشيرات.

في ذلك الوقت، قالت الولايات المتحدة إن الإسرائيليين يمكنهم البدء في السفر إلى أميركا دون تأشيرات "اعتبارا من 30 نوفمبر". وفي بيان صحفي، قالت وزارة الأمن الداخلي إن البرنامج بدأ العمل به اعتبارا من الخميس.

وتأتي هذه التطورات على خلفية الحرب المستعرة بين إسرائيل، وحركة حماس، المصنفة إرهابية في الولايات المتحدة وعدد من الدول.

وبعد أيام قليلة من انضمام إسرائيل لبرنامج الإعفاء من التأشيرة، شنت حماس هجمات ضد مواقع عديدة في جنوبي إسرائيل. ومنذ ذلك الحين، هاجم الجيش الإسرائيلي بلا هوادة مواقع في قطاع غزة.

بموجب برنامج الإعفاء، يقوم الإسرائيليون أولا بالتسجيل في النظام الإلكتروني لتصاريح السفر. وقالت وزارة الأمن الداخلي في البيان الصحفي، إن هذا "نظام آلي يساعد في تحديد ما إذا كان الشخص مؤهلا للسفر".

ويمكن أن تستغرق العملية ما يصل إلى 72 ساعة. وبعد ذلك يمكن للإسرائيليين المؤهلين السفر إلى الولايات المتحدة.

وحتى يكون الإسرائيليون مؤهلين، يجب أن تكون لديهم جواز سفر مزود بالقياسات الحيوية. وذكرت الوزارة أن أولئك الذين ليست لديهم جواز السفر هذا، لا يزال يتعين عليهم التقدم بطلب للحصول على تأشيرة دخول للولايات المتحدة.

ويتعين على البلدان التي ترغب في المشاركة في برنامج التأشيرات، أن تستوفي 3 معايير حاسمة.

واستوفت إسرائيل اثنين من هذه المعايير خلال العامين الماضيين، وهما: انخفاض نسبة الإسرائيليين الذين تقدموا بطلبات للحصول على تأشيرات وتم رفضهم، وانخفاض نسبة الإسرائيليين الذين تجاوزوا مدة تأشيراتهم.

وكافحت إسرائيل للوفاء بالمعيار الثالث، والمتعلق بالمعاملة بالمثل، الذي يعني أن جميع المواطنين الأميركيين، بما في ذلك الأميركيين الفلسطينيين (مزدوجي الجنسية)، يجب أن يعاملوا على قدم المساواة عند السفر إلى إسرائيل أو عبرها.



اقرأ أيضاً
إسرائيل.. اتهام 3 أشخاص بالتجسس لصالح إيران مقابل المال
قدمت النيابة الإسرائيلية، الخميس، لوائح اتهام ضد ثلاثة إسرائيليين بتهمة "التجسس لصالح إيران" مقابل المال. وقالت هيئة البث الإسرائيلية: "قُدّمت إلى المحكمة المركزية في بئر السبع (جنوب) لائحة اتهام ضد أحد سكان مستوطنة حمرا في غور الأردن (الضفة الغربية)، تُنسب إليه تهمة التخابر مع عميل إيراني مقابل المال". وذكرت هيئة البث أن المتهم يُدعى مارك مورغين بينسكي، ويبلغ من العمر 33 عاماً. وورد في لائحة الاتهام أن بينسكي وثق مواقع سقوط واعتراض صواريخ إيرانية داخل إسرائيل، وأرسل تسجيلات مصوّرة بهذه المواقع إلى مشغّله الإيراني. و"يُعد هذا التطور جزءا من سلسلة قضايا أمنية تتعلق بمحاولات تجسس إيرانية داخل إسرائيل عبر تجنيد مواطنين محليين لأغراض استخباراتية"، وقف الهيئة. في السياق أشارت الهيئة إلى أن النيابة قدمت أيضا إلى المحكمة المركزية في الناصرة (شمال)، لائحة اتهام بحق شخصين من طبريا تنسب لهما تهمة التجسس لصالح إيران مقابل المال". وسبق للشرطة الإسرائيلية وجهاز الأمن العام "الشاباك" أن أعلنا اعتقال عدد من الإسرائيليين خلال الحرب على إيران. وبحسب بيانات سابقة للشرطة الإسرائيلية فإنه تم اعتقال 23 خلية إسرائيلية بتهمة التخابر مع عملاء إيرانيين في الفترة ما بين بداية حرب الإبادة على غزة في 7 أكتوبر 2023 وحتى مطلع الشهر الجاري.
دولي

احتجاز 79 متظاهرا في مواجهات مع الشرطة بصربيا
أعلنت الشرطة الصربية احتجاز 79 شخصا انتهكوا تشريعات التظاهر خلال احتجاجات ضد حكومة الرئيس ألكسندر فوتشيتش، نظمتها المعارضة الليلة الماضية. ووقعت المواجهات بين المتظاهرين والشرطة في وقت متأخر من أمس الأربعاء وصباح اليوم الخميس في العاصمة بلغراد ومدينة نوفي ساد في شمال البلاد والمدينتين الجنوبيتين نيس ونوفي بازار. وقال طلاب جامعيون يقفون وراء الاحتجاجات إن الشرطة "أصابت العديد من المتظاهرين السلميين وضربت المتظاهرين بالهراوات، حيث نقل 4 مصابين إلى المستشفى". وأعلنت وزارة الداخلية أن 4 رجال شرطة أصيبوا وتضررت سيارة تابعة للشرطة، وأن رجال الأمن "تصرفوا وفقا للقانون في مواجهة الاضطرابات". يذكر أن الرئيس فوتشيتش رفض إجراء انتخابات مبكرة رغم استمرار المظاهرات لأكثر من 8 أشهر. وبدأت الاحتجاجات المدعومة والممولة غربيا في نوفمبر 2004، حيث استغل منظموها حادث انهيار مظلة خرسانية بمحطة القطارات في مدينة نوفي ساد ومقتل 16 شخصا، للتأجيج ضد حكومة فوتشيتش الموالية لروسيا والمتمسكة بالعلاقات التاريخية والعرقية والدينية بين البلدين.
دولي

جرحى في حادث طعن بتامبيري الفنلندية
أعلنت الشرطة الفنلندية، الخميس، أن عدة أشخاص تعرضوا للطعن في مركز للتسوق بمدينة تامبيري الفنلندية. وأضافت الشرطة في بيان، أنها ألقت القبض على أحد الأشخاص وأن الوضع لم يعد يشكل خطراً على الآخرين. وأشارت إلى أن المصابين يتلقون إسعافات أولية.
دولي

إصابة 4 أشخاص جراء هجوم بفأس داخل قطار في ألمانيا
أعلنت الشرطة الألمانية أن رجلاً هاجم الخميس، أربعة أشخاص في قطار متجه من هامبورغ إلى فيينا وأصابهم بجروح طفيفة قبل أن يتم اعتقاله.وذكرت صحيفة بيلد أن السلاح المستخدم كان فأساً. وقالت الشرطة المحلية في بيان: «قرابة الساعة 13:55 هاجم رجل عدة أشخاص على متن قطار ICE (إنتر سيتي إكسبريس) الذي كان متجها إلى فييناً أثناء وجوده في بافاريا (جنوب شرق)».وأضافت الشرطة: «إن أربعة أشخاص أصيبوا بجروح طفيفة وألقت قوات الأمن القبض على المشتبه به». ووفقاً لصحيفة بيلد سيطر ركاب على المعتدي المفترض المسلح بفأس.وأضافت الصحيفة أن الركاب شغلوا نظام الطوارئ وتمكن القطار من التوقف على خط خال، لافتة إلى أن المعتدي نُقل بعد ذلك إلى المستشفى بمروحية لمعالجة إصابته.والخط الذي استخدمه القطار مغلق حالياً وفقا للشرطة التي وصلت إلى موقع الحادث مع فرق إطفاء وإنقاذ وطوارئ تابعة لشركة السكك الحديد الألمانية (دويتشه بان).وقالت دويتشه بان المملوكة للدولة في بيان: «تحقق السلطات حالياً في ملابسات الحادث». وفي الأشهر الأخيرة، شهدت ألمانيا عدة هجمات طعن بالإضافة إلى هجمات جهادية وأعمال عنف من اليمين المتطرف مما أحيا المخاوف الأمنية.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 04 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة