الاثنين 17 يونيو 2024, 00:34

مراكش

المناظرة الافريقية للصحة.. لقاء بمراكش يناقش طرق الاستعداد للكوارث الطبيعية


كشـ24 نشر في: 28 سبتمبر 2023

 أكد خبراء دوليون، أمس الأربعاء بمراكش، على أهمية الاستعداد المبكر لمواجهة تداعيات الكوارث الطبيعية، وذلك بمناسبة انعقاد أشغال النسخة الثانية للمناظرة الإفريقية للحد من المخاطر الصحية.

وأبرز المتدخلون، خلال حلقة نقاش حول موضوع "الكوارث الطبيعية : الحد من المخاطر وإدارة الطوارئ"، على ضرورة وضع استراتيجيات فعالة للتدخل والتدبير الناجع، بغية تجنب الارتجال في الظرفية المرتبطة بالكوارث وتعزيز القدرة على مواجهة المخاطر.

ودعوا إلى الاستخدام الأفضل للتكنولوجيات الجديدة، لا سيما فيما يتعلق بتقاسم المعطيات والتكوين الفعال للمهنيين في المجال الصحي، بالإضافة إلى التربية والتحسيس بالإجراءات الاحترازية المطلوبة في حالة حدوث خطر طبيعي.

وفي هذا الصدد، أبرزت حسناء الشناوي، وهي مختصة في مجال الأرصاد الجوية وعلم الكواكب والكيمياء الجيولوجية، الدور الأساسي للباحثين والهيئات العلمية في تعزيز الثقافة المرتبطة بالسلامة، في جانبها الوقائي، من أجل الاستجابة بشكل أفضل للكوارث الطبيعية.

ودعت إلى النهوض بالعلوم المتعلقة بالجيولوجيا، والتكوين الأكاديمي الجامعي المخصص لتدبير المخاطر الطبيعية والتكنولوجية، وتبادل المعرفة، وكذا تنمية الروح النقدية تجاه المعلومات المتداولة على شبكة الإنترنت.

من جهته، أكد أرطغرل تاسير أوغلو، المتخصص في الهندسة المدنية والبيئية على أهمية وضع مبادئ توجيهية فعالة وقابلة للتنفيذ في مجال التصميم الزلزالي والاستثمار في البحث العلمي من أجل تحسين المرونة والسلامة.

وشدد الخبير الأمريكي أيضا على ضرورة تطوير تكنولوجيات لتقييم الأضرار الناجمة عن الكوارث الطبيعية، موضحا أن القدرة على الصمود تعتمد على تسريع التعاون وتبادل المعرفة بين جميع الفاعلين السياسيين والاقتصاديين والعلميين.

من جانبه، دعا المدير العام لمؤسسة Board of healthcare funders في جنوب أفريقيا، كاتليغو موثودي، إلى توحيد الجهود على المستوى الدولي لفائدة الولوج العادل للخدمات الصحية، بهدف تعبئة الموارد وتحقيق تناسق في مجال السياسات العمومية.

ويرى البروفيسور الأرجنتيني دييغو فيراسترو، الجراح المتخصص في طب الطوارئ، أن التغيرات المناخية أربكت الوضع العلمي بشكل كبير من حيث الوقاية والاستعداد للكوارث الطبيعية، مما يزيد من تعقيد تدخل مختلف الفاعلين المعنيين.

وأكد أنه ينبغي القيام بالتقييم المنتظم لاستراتيجيات الوقاية المتبعة، مشددا على ضرورة اعتماد تمارين المحاكاة الدورية من أجل استجابة أكثر فعالية وذات كفاءة.

وتتواصل النسخة الثانية للمناظرة الإفريقية للحد من المخاطر الصحية، المنظمة تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، إلى غاية 29 شتنبر الجاري، بمشاركة العديد من الشخصيات البارزة في الساحة الإفريقية والدولية.

ويتوخى هذا الحدث، المنعقد تحت شعار "الصحة في إفريقيا: الماء، البيئة والأمن الغذائي"، وضع إطار إفريقي يعتمد على تجارب البلدان وعلى وجهات نظر الخبراء في مجال الصحة العامة، مع تباحث التدابير الوقائية الناجعة لتجنب آثار الأزمات على المستوى الإنساني، الاجتماعي، والسياسي والاقتصادي.

ج ب

 أكد خبراء دوليون، أمس الأربعاء بمراكش، على أهمية الاستعداد المبكر لمواجهة تداعيات الكوارث الطبيعية، وذلك بمناسبة انعقاد أشغال النسخة الثانية للمناظرة الإفريقية للحد من المخاطر الصحية.

وأبرز المتدخلون، خلال حلقة نقاش حول موضوع "الكوارث الطبيعية : الحد من المخاطر وإدارة الطوارئ"، على ضرورة وضع استراتيجيات فعالة للتدخل والتدبير الناجع، بغية تجنب الارتجال في الظرفية المرتبطة بالكوارث وتعزيز القدرة على مواجهة المخاطر.

ودعوا إلى الاستخدام الأفضل للتكنولوجيات الجديدة، لا سيما فيما يتعلق بتقاسم المعطيات والتكوين الفعال للمهنيين في المجال الصحي، بالإضافة إلى التربية والتحسيس بالإجراءات الاحترازية المطلوبة في حالة حدوث خطر طبيعي.

وفي هذا الصدد، أبرزت حسناء الشناوي، وهي مختصة في مجال الأرصاد الجوية وعلم الكواكب والكيمياء الجيولوجية، الدور الأساسي للباحثين والهيئات العلمية في تعزيز الثقافة المرتبطة بالسلامة، في جانبها الوقائي، من أجل الاستجابة بشكل أفضل للكوارث الطبيعية.

ودعت إلى النهوض بالعلوم المتعلقة بالجيولوجيا، والتكوين الأكاديمي الجامعي المخصص لتدبير المخاطر الطبيعية والتكنولوجية، وتبادل المعرفة، وكذا تنمية الروح النقدية تجاه المعلومات المتداولة على شبكة الإنترنت.

من جهته، أكد أرطغرل تاسير أوغلو، المتخصص في الهندسة المدنية والبيئية على أهمية وضع مبادئ توجيهية فعالة وقابلة للتنفيذ في مجال التصميم الزلزالي والاستثمار في البحث العلمي من أجل تحسين المرونة والسلامة.

وشدد الخبير الأمريكي أيضا على ضرورة تطوير تكنولوجيات لتقييم الأضرار الناجمة عن الكوارث الطبيعية، موضحا أن القدرة على الصمود تعتمد على تسريع التعاون وتبادل المعرفة بين جميع الفاعلين السياسيين والاقتصاديين والعلميين.

من جانبه، دعا المدير العام لمؤسسة Board of healthcare funders في جنوب أفريقيا، كاتليغو موثودي، إلى توحيد الجهود على المستوى الدولي لفائدة الولوج العادل للخدمات الصحية، بهدف تعبئة الموارد وتحقيق تناسق في مجال السياسات العمومية.

ويرى البروفيسور الأرجنتيني دييغو فيراسترو، الجراح المتخصص في طب الطوارئ، أن التغيرات المناخية أربكت الوضع العلمي بشكل كبير من حيث الوقاية والاستعداد للكوارث الطبيعية، مما يزيد من تعقيد تدخل مختلف الفاعلين المعنيين.

وأكد أنه ينبغي القيام بالتقييم المنتظم لاستراتيجيات الوقاية المتبعة، مشددا على ضرورة اعتماد تمارين المحاكاة الدورية من أجل استجابة أكثر فعالية وذات كفاءة.

وتتواصل النسخة الثانية للمناظرة الإفريقية للحد من المخاطر الصحية، المنظمة تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، إلى غاية 29 شتنبر الجاري، بمشاركة العديد من الشخصيات البارزة في الساحة الإفريقية والدولية.

ويتوخى هذا الحدث، المنعقد تحت شعار "الصحة في إفريقيا: الماء، البيئة والأمن الغذائي"، وضع إطار إفريقي يعتمد على تجارب البلدان وعلى وجهات نظر الخبراء في مجال الصحة العامة، مع تباحث التدابير الوقائية الناجعة لتجنب آثار الأزمات على المستوى الإنساني، الاجتماعي، والسياسي والاقتصادي.

ج ب



اقرأ أيضاً
تذكير: هذه قائمة مصليات عيد الأضحى بمراكش وموعد الصلاة فيها
قالت المندوبية الإقليمية للأوقاف والشؤون الإسلامية لعمالة مراكش، إن صلاة عيد الأضحى المبارك لهذا العام 1445 ه/2024 م، ستقام في تمام الساعة السابعة صباحا بجميع المصليات. وبخصوص لائحة هذه المصليات، أشارت إلى مصلى أزلي ومصلى سيدي عمارة ومصلى العزوزية ومصلى المسيرة الأولى، ومصلى المحاميد الشكيلي. كما ذكرت مصلى المسيرة الثالثة ومصلى حي الرياض السلام ومصلى الزهور عين إيطي، ومصلى عين مزوار. من المصليات التي وردت في اللائحة، مصلى باب أحمر سيدي يوسف بن علي، ومصلى دوار السراغنة حي الشرف، ومصلى أبواب مراكش طريق الصويرة وأكادير، وأخيرا مصلى الساحة المجاورة لإعدادية الشاطبي حي بلبكار. في السياق ذاته، ذكرت المندوبية الإقليمية للشؤون الإسلامية بأنها ستفتح المساجد كذلك لأداء صلاة عيد الأضحى لمن أراد الصلاة بها.
مراكش

شخص في حالة غير طبيعية يثير المخاوف بمراكش
توصلت "كشـ24"، بمجموعة من الصور لشخص مجهول الهوية يتجول في حالة غير طبيعية، بالقرب من المركب الاستشفائي الجامعي محمد السادس. ووفق ما أفادت به مصادرنا، فإن المعني بالأمر الذي يتجول بالقرب من المنطقة المذكورة منذ ليلة أمس السبت 16 يونيو الجاري، من المرجح أنه يعاني من اضرابات عقلية. وطالب مواطنون الجهات المعنية بالتدخل من أجل التحقق من أمر المعني بالأمر، واتخاذ الإجراءات اللازمة بهذا الخصوص.
مراكش

عيد الأضحى في مراكش.. مناسبة لظهور مهن موسمية
ككل سنة تنشط الحركة التجارية بمناسبة عيد الأضحى المبارك، حيث تظهر مهن موسمية تتيح للعديد من الشباب والتجار تحقيق مداخيل إضافية خلال هذه الفترة من السنة، والاستفادة من الرواج الاقتصادي الذي يُصاحب هذه المناسبة الدينية. بمراكش وعلى غرار العديد من مدن المملكة، يتم الاستعداد لاستقبال عيد الأضحى داخل البيوت وأيضا في الأحياء التي تتحول إلى فضاءات خاصة تعج بالمواطنين من أجل التبضع في أجواء من الفرحة والأخوة تعكس التشبث الراسخ بالتقاليد. أجواء تتميز بظهور مهن مؤقتة تأتي للاستجابة لبعض الحاجيات وتقديم خدمات يكثر الطلب عليها خلال مناسبة " عيد الكبير" ولاسيما المنتجات الاستهلاكية والفخار والمعدات واللوازم المرتبطة بفترة قبل وبعد العيد. في المدينة الحمراء وخاصة بالأسواق والأحياء الشعبية، يعرض التجار مواد مختلف المواد الضرورية لاكتمال مائدة العيد وفي مقدمتها التوابل بكل أصنافها، تملء المحلات بألوانها وروائحها المختلفة. وتزدهر العديد من المهن خلال هذه الفترة من السنة من قبيل بيع الأواني الفخارية التي يستخدمها المراكشيون في إعداد أطباق متميزة تشتهر بها المدينة من قبيل الطاجين و"الطنجية" التي تستهلك بكثرة خلال العيد. ويتعلق الأمر أيضا، ببيع المشاوي الحديدية، والكلأ والعلف المخصص للأغنام، إلى جانب مهنة شحذ السكاكين والأدوات الحادة المخصصة للذبح، وبيع مادة الفحم الطبيعي المخصص للطهي والشواء والتي يكثر عليها الإقبال خلال هذه الفترة. ومن بين المهن الظرفية التي تظهر خلال عيد الأضحى وتتيح للشباب الحصول على دخل مهم، شي رؤوس الأغنام على الخشب، في أماكن خاصة بالشوارع، مما يسهل عملية تنظيف وغسل رأس الأضحية من قبل الزبائن. وتشهد هذه المناسبة الدينية، أيضا، بروز مهنة باعة جلود الأضحية، الذين يجوبون الأزقة والشوارع لجمع جلود الأضحية لبيعها للمدابغ من أجل استخدامها في صناعة الملابس والأفرشة وغيرها من المنتوجات الجلدية. وإذا كانت لهذه المهن مكانتها في هذه المناسبة، فإن هناك كذلك العديد من العادات والطقوس المرتبطة بشعيرة عيد الأضحى تحمل في طياتها الكثير من القيم والغايات النبيلة، والتي حرص الأجداد على الحفاظ على استمراريتها على مر السنين. ومن بين هذه التقاليد والعادات، ما يعرف بطقس "بوجلود"، أو "الهرمة" وهي عادة تكون في اليوم الثالث من عيد الأضحى، ويتم من خلالها جمع التبرعات من المنازل، والتي تخصص لتنظيم حفل جماعي في اليوم السابع من العيد، ثم عادة "تاقديرت "، وهي عبارة عن طقس مرتبط بالأطفال يجتمعون بمعداتهم المتمثلة في "مجمر صغير"، "وقدر صغير"، ليتنافسوا حول طهي ألذ الأطباق. وأبرز الأستاذ الباحث في التراث، أنس الملحوني، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، أنه قبل أيام من حلول عيد الأضحى، تشهد المدينة رواجا تجاريا مهما من خلال ظهور مهن موسمية (الحنطة)، ولاسيما بائعي التوابل، والأواني الطينية، والفحم وغيرها. وأشار إلى استعدادات الأسر لاستقبال عيد الأضحى والتي من بينها ترتيب أفرشة المنزل وتنظيف المعدات النحاسية والفضية المتواجدة به، وتهيئ الحلويات وشراء اللوازم التي يكثر استخدامها خلال هذه المناسبة. ولفت من جهة أخرى، إلى أن هذه المناسبة الدينية تشكل فرصة لصوم يوم عرفة، والتصدق على الأسر المحتاجة وإدخال الفرحة والسرور في نفوس أفرادها. من جهته، قال محمد أشبار، أحد تجار التوابل بسوق العطارين بمراكش، في تصريح مماثل، إنه خلال مناسبة عيد الأضحى يزداد إقبال المواطنين على المعروضات من التوابل، واقتناء حاجياتهم منها كل واحد حسب إمكانياته المادية. وأضاف أن "بائعي التوابل يوفرون كميات كبيرة من هذه المواد، وإن كانت هذه الفترة تعرف إقبالا متواضعا هذه السنة مقارنة مع السنوات الماضية". وأشار إلى أن محلات بيع التوابل يقصدها خلال فترة العيد ساكنة المدينة وزائروها نظرا للأثمنة المناسبة بسوق العطارين. ويبقى عيد الأضحى من أهم الأعياد الدينية التي يحتفل بها جميع المسلمين في اليوم العاشر من شهر ذي الحجة، تتعزز فيها الروابط العائلية من خلال تبادل الزيارات واحياء التقاليد والعادات المتوارثة في أجواء من البهجة والسرور.  
مراكش

حملات تحسيسية من أجل عيد أضحى نظيف بمراكش + صور
نظمت الملحقة الادارية الازدهار بمقاطعة جليز بشراكة مع شركة "ARMA" لتدبير قطاع النظافة بمقاطعة جليز، حملات تحسيسية من أجل توعية المواطنات والمواطنين باجراءات عيد أضحى نظيف.وتخلل هذه الحملة توزيع الاكياس البلاستيكية على السكان، وتم اعتماد وسائل حديثة في التوعية والتحسيس منها الدراجات العادية الحاملة لملصقات توعي الساكنة بكيفية التعامل مع النفايات الخاصة بهذه المناسبة الدينية.
مراكش

حرمان طلبة من التسجيل بسلك الدكتوراه بجامعة القاضي عياض يصل إلى البرلمان
"تم نشر أسمائهم في اللائحة النهائية بالموقع المخصص لسلك الدكتوراه، لكن وللأسف وإلى حدود الساعة لم يتم تسجيلهم"، هذه هي وضعية مجموعة من الطلبة بكلية العلوم القانونية والاقتصادية والاجتماعية التابعة لجامعة القاضي عياض بمراكش. المعطيات تشير إلى أن مصالح كلية العلوم القانونية والاقتصادية والاجتماعية التابعة لجامعة القاضي عياض بمراكش، أقدمت على استدعاء مجموعة من الطلبة اللذين اجتازوا جميع المراحل بتفوق واستحقاق، ونشر أسمائهم باللائحة النهائية للتسجيل بسلك الدكتوراه الموجودة في استدعاء مجموعة من الطلبة، ومطالبتهم بسحب ملفاتهم بسبب وجود مشكل في التسجيل. البرلماني عمر أعنان عن حزب المعارضة الاتحادية والذي وجه سؤالا في الموضوع، لوزير التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار، قال، منتقدا هذه الطريقة في التعامل، إن عملية فرز الملفات من المفروض القيام بها قبل نشر النتائج النهائية. وأكد أن هؤلاء الطلبة اجتازوا جميع الاختبارات بنجاح، وتم نشر أسمائهم في اللائحة النهائية بالموقع المخصص لسلك الدكتوراه، لكن وللأسف وإلى حدود الساعة لم يتم تسجيلهم. البرلماني اعنان تساءل، في هذا السياق، عن الإجراءات والتدابير الاستعجالية التي ستتخذها وزارة الميراوي لتمكين هؤلاء الطلبة من التسجيل بسلك الدكتوراه، خصوصا وأنهم اجتازوا جميع الاختبارات بنجاح.
مراكش

بالڤيديو.. “كسابة” لـكشـ24 السوق عيان والثمن طالع
اشتكى مجموعة من تجار الماشية "الكسابة"، في تصريحه لـ"كشـ24"، من الأسعار الملتهبة التي يشهدها سوق النخيل لبيع الاضاحي بمراكش،وصرحوا أن السوق يعرف تراجعا كبيرا من طرف المواطنين، الذين فضلوا مقاطعة هذه المناسبة بسبب الغلاء. وأفاد "كسابة" أن الزيادات التي يشهدها السوق ليست من صنعهم، بل هي نتيجة لارتفاع تكاليف الإنتاج والنقل، وعبروا عن معاناتهم، مع توالي سنوات الجفاف، بالاضافة إلى ارتفاع الأسعار في كل شيء، من الأعلاف إلى الأدوية البيطرية، وأكدوا أنهم يحاولون الحفاظ على أسعار معقولة للمستهلكين، لكن الظروف الاقتصادية تضغط على الجميع، سواء "كسابة" أو مواطنين.
مراكش

بالڤيديو.. انطلاق الدورة الأولى للمنتدى الرياضي للمدرسة الوطنية العليا للمعادن في الرباط
احتضنت مدينة مراكش صبيحة يومه السبت 15 يونيو الدورة الأولى لمنتدى رياضي رفيع المستوى بعنوان "المغرب: ما وراء الحدود الرياضية، رحلة سياحية نحو التميز العالمي بعد كأس العالم 2030" تحت رعاية اللجنة الرياضية للمدرسة الوطنية العليا للمعادن في الرباط. ويجمع هذا المؤتمر، الذي يُقام تحت شعار الابتكار والرؤية، خبراء من عالم الرياضة والسياحة، بالإضافة إلى عشاق التميز، ويهدف إلى رسم مسار مشترك نحو مستقبل واعد للرياضة والسياحة في المغرب، من خلال استكشاف الفرص المتاحة خارج حدوده التقليدية.
مراكش

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 17 يونيو 2024
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة