دولي

ليس بونغو فقط.. الحاكم الجديد للغابون مرتبط ايضا بالمغرب


كشـ24 - وكالات نشر في: 1 سبتمبر 2023

سلطن مجلة جون افريك الضوء على سنوات الجنرال بريس كلوتير أوليغوي نغيما في المغرب، ما يؤكد ان الحاكم الجديد للغابون مرتبط اتيضا بالمغرب على غرار الرئيس المخلوع علي بونغو

وكان الجنرال بريس كلوتير أوليغوي نغيما، الذي تم تعيينه رئيسًا للغابون من قبل اللجنة للانتقال واستعادة المؤسسات (CTRI) بعد الانقلاب الذي أطاح بعلي بونغو أونديمبا، على دراية جيدة بالمغرب.

وفي سن الـ48، قاد هذا الجنرال الذي كان يشغل حتى ذلك الحين منصب قائد الحرس الجمهوري العديد من السنوات في المملكة. في الرباط، حيث تم إرساله كملحق عسكري في عام 2009 بعد وفاة والده بونغو، الذي كان مساعدًا له. وكذلك في مكناس، حيث أن الرجل القوي الجديد للغابون هو منتج نقي من الأكاديمية الملكية العسكرية (ARM).

دخل هذا الجنرال في سنة 1998، عندما كان عمره 23 سنة، إلى هذه المدرسة المتميزة التي شهدت مرور معظم كبار ضباط الجيش المغربي، بالإضافة إلى العديد من الشخصيات الأفريقية مثل محمد ولد الغزواني من موريتانيا، وقبله محمد ولد عبد العزيز، وأيضًا عزالي أسوماني من الكومور، والجنرال النيجيري عبد الرحمن تياني الذي أطاح بالرئيس محمد بازوم في 26 يوليو الماضي.

خلال أربع سنوات، أجرى المستقبل الجنرال الغابوني تدريبًا شاملاً في ARM، بالإضافة إلى زميله من بلاده آخر، الجنرال غابين أويوغو ليهوندا - الذي هو أيضًا جزء من CTRI الذي أنشأه الانقلابيون. وسيخرج كل منهما برتبة ملازم أول، وشهادة جامعية وعسكرية (DEUM)، بالإضافة إلى شبكة واسعة من الأصدقاء والمحترفين.

ويقول أحد الأشخاص الذين تعاونوا معهم أثناء فترة دراسته في ARM: "الطلاب الأجانب يتبعون نفس المنهج الدراسي الذي يتبعه الطلاب المغاربة بما في ذلك الدراسات العامة (القانون والعلوم والتقنيات واللغات) والتدريبات العسكرية أيضًا". ويركز هذا الشخص على أن "هذا التدريب يعطي أيضًا أهمية لنقل قيم الوفاء والإخلاص للمؤسسات والوطن، وأيضًا لمبدأ الفصل بين العسكريين والسياسيين".

في ARM، كان بريس كلوتير أوليغوي نغيما طالبًا مجتهدًا. يصف أحد أولئك الذين عاشوا معه خلال تلك الفترة أنه "فتى من عائلة جيدة: هادئ ومهذب ومعتدل، كان مجتهدًا في دراسته ولكنه لم يكن لديه رغبة خاصة في التألق أو أن يكون الأول". يواصل الشخص قائلاً: "كان يعيش حياة سعيدة ومرحة، ولم يتردد، مثل بقية زملائه، في استغلال عطلة نهاية الأسبوع والإجازات للاستمتاع بأوقات ممتعة، والاحتفال وتخفيف الضغط الناتج عن الحياة اليومية في الأكاديمية، حيث يكون المدرسون متطلبين للغاية والانضباط صارمًا."

وعلاقنة الحاكم الجديد تتجاوز العلاقة التي تم تكوينها خلال فترة دراسته أو خلال خدمته كملحق عسكري في الرباط، بل امتدت أيضًا إلى الجانب العائلي. إذ تزوج بريس كلوتير أوليغوي نغيما من مواطنة مغربية - مما يشير إلى أنه ربما اعتنق الإسلام، كما يفرضه القانون المغربي - ولديه روابط قوية مع المملكة، حيث يتحدث الدارجة ويقدر ثقافتها ومأكولاتها بشدة، بالإضافة إلى باقي أفراد عائلته، حيث كانوا يلجأون بشكل منتظم إلى الطاهي المغربي الشهير كريم رحال لتنظيم استقبالاتهم في ليبرفيل، وكذلك لصناعة الجلابات والجلابيات والقفطانات، بالإضافة إلى تنفيذ الزخارف بالزليج والتدلاكت في بعض الصالونات في منازلهم في الجابون.

يتوقع المغاربة أنه بعد مرور "العاصفة"، سيسمح بريس كلوتير أوليغوي نغيما لعلي بونغو أونديمبا بقضاء "فترة استراحة" في المغرب، حيث يقوم بزيارات منتظمة إلى المستشفى العسكري في الرباط، حيث يتولى الأطباء متابعة الجلطة التي أثرت بشكل كبير على حالته الصحية في عام 2018.

سلطن مجلة جون افريك الضوء على سنوات الجنرال بريس كلوتير أوليغوي نغيما في المغرب، ما يؤكد ان الحاكم الجديد للغابون مرتبط اتيضا بالمغرب على غرار الرئيس المخلوع علي بونغو

وكان الجنرال بريس كلوتير أوليغوي نغيما، الذي تم تعيينه رئيسًا للغابون من قبل اللجنة للانتقال واستعادة المؤسسات (CTRI) بعد الانقلاب الذي أطاح بعلي بونغو أونديمبا، على دراية جيدة بالمغرب.

وفي سن الـ48، قاد هذا الجنرال الذي كان يشغل حتى ذلك الحين منصب قائد الحرس الجمهوري العديد من السنوات في المملكة. في الرباط، حيث تم إرساله كملحق عسكري في عام 2009 بعد وفاة والده بونغو، الذي كان مساعدًا له. وكذلك في مكناس، حيث أن الرجل القوي الجديد للغابون هو منتج نقي من الأكاديمية الملكية العسكرية (ARM).

دخل هذا الجنرال في سنة 1998، عندما كان عمره 23 سنة، إلى هذه المدرسة المتميزة التي شهدت مرور معظم كبار ضباط الجيش المغربي، بالإضافة إلى العديد من الشخصيات الأفريقية مثل محمد ولد الغزواني من موريتانيا، وقبله محمد ولد عبد العزيز، وأيضًا عزالي أسوماني من الكومور، والجنرال النيجيري عبد الرحمن تياني الذي أطاح بالرئيس محمد بازوم في 26 يوليو الماضي.

خلال أربع سنوات، أجرى المستقبل الجنرال الغابوني تدريبًا شاملاً في ARM، بالإضافة إلى زميله من بلاده آخر، الجنرال غابين أويوغو ليهوندا - الذي هو أيضًا جزء من CTRI الذي أنشأه الانقلابيون. وسيخرج كل منهما برتبة ملازم أول، وشهادة جامعية وعسكرية (DEUM)، بالإضافة إلى شبكة واسعة من الأصدقاء والمحترفين.

ويقول أحد الأشخاص الذين تعاونوا معهم أثناء فترة دراسته في ARM: "الطلاب الأجانب يتبعون نفس المنهج الدراسي الذي يتبعه الطلاب المغاربة بما في ذلك الدراسات العامة (القانون والعلوم والتقنيات واللغات) والتدريبات العسكرية أيضًا". ويركز هذا الشخص على أن "هذا التدريب يعطي أيضًا أهمية لنقل قيم الوفاء والإخلاص للمؤسسات والوطن، وأيضًا لمبدأ الفصل بين العسكريين والسياسيين".

في ARM، كان بريس كلوتير أوليغوي نغيما طالبًا مجتهدًا. يصف أحد أولئك الذين عاشوا معه خلال تلك الفترة أنه "فتى من عائلة جيدة: هادئ ومهذب ومعتدل، كان مجتهدًا في دراسته ولكنه لم يكن لديه رغبة خاصة في التألق أو أن يكون الأول". يواصل الشخص قائلاً: "كان يعيش حياة سعيدة ومرحة، ولم يتردد، مثل بقية زملائه، في استغلال عطلة نهاية الأسبوع والإجازات للاستمتاع بأوقات ممتعة، والاحتفال وتخفيف الضغط الناتج عن الحياة اليومية في الأكاديمية، حيث يكون المدرسون متطلبين للغاية والانضباط صارمًا."

وعلاقنة الحاكم الجديد تتجاوز العلاقة التي تم تكوينها خلال فترة دراسته أو خلال خدمته كملحق عسكري في الرباط، بل امتدت أيضًا إلى الجانب العائلي. إذ تزوج بريس كلوتير أوليغوي نغيما من مواطنة مغربية - مما يشير إلى أنه ربما اعتنق الإسلام، كما يفرضه القانون المغربي - ولديه روابط قوية مع المملكة، حيث يتحدث الدارجة ويقدر ثقافتها ومأكولاتها بشدة، بالإضافة إلى باقي أفراد عائلته، حيث كانوا يلجأون بشكل منتظم إلى الطاهي المغربي الشهير كريم رحال لتنظيم استقبالاتهم في ليبرفيل، وكذلك لصناعة الجلابات والجلابيات والقفطانات، بالإضافة إلى تنفيذ الزخارف بالزليج والتدلاكت في بعض الصالونات في منازلهم في الجابون.

يتوقع المغاربة أنه بعد مرور "العاصفة"، سيسمح بريس كلوتير أوليغوي نغيما لعلي بونغو أونديمبا بقضاء "فترة استراحة" في المغرب، حيث يقوم بزيارات منتظمة إلى المستشفى العسكري في الرباط، حيث يتولى الأطباء متابعة الجلطة التي أثرت بشكل كبير على حالته الصحية في عام 2018.



اقرأ أيضاً
روسيا وأوكرانيا تُعلنان إتمام عملية جديدة لتبادل الأسرى
أعلنت روسيا وأوكرانيا، الجمعة، عن عملية تبادل جديدة لبعض من أسرى الحرب بين البلدين، لم يُحدد عددهم، وذلك في إطار الاتفاقات التي تم التوصل إليها بينهما خلال محادثات في إسطنبول الشهر الماضي. وأكَّدت وزارة الدفاع الروسية «عودة مجموعة من العسكريين الذين كانوا في مناطق يُسيطر عليها نظام كييف»، من دون أن توضح عددهم، حسبما أفادت «وكالة الصحافة الفرنسية». وأجرى الطرفان المتحاربان عمليات تبادل لأسرى طيلة فترة الغزو الروسي المستمر منذ أكثر من 3 سنوات. وفي محادثات جرت مؤخراً في إسطنبول اتفاقاً على إطلاق سراح جميع الجنود الأسرى المصابين بجروح بالغة والمرضى ومن هم دون دون سن الخامسة والعشرين. ونشر الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي صوراً لجنود أوكرانيين محررين، وقد التفوا بأعلام أوكرانية. وقال على مواقع التواصل الاجتماعي: «مواطنونا عادوا إلى ديارهم. معظمهم كان في الأسر في روسيا منذ 2022». وأضاف أن من بين الذين أُطلق سراحهم، عسكريين من الجيش والحرس الوطني وحرس الحدود وخدمات النقل «وكذلك مدنيون». ولم يذكر زيلينسكي عدد الأوكرانيين الذين أُعيدوا. وشدّد على أن «هدف أوكرانيا هو تحرير جميع أبناء شعبنا من الأسر في روسيا». ويُعتقد أن روسيا تحتجز آلاف الأسرى الأوكرانيين، كثير منهم أُسروا في السنة الأولى من هجوم موسكو عندما توغّلت القوات الروسية في عمق أوكرانيا. كما تحتجز كييف العديد من الأسرى الروس، ويُعتقد أن عددهم أقل بكثير.
دولي

إيران تستأنف الرحلات الجوية الدولية بعد توقف دام 20 يوما
أفادت وسائل الإعلام الإيرانية، اليوم الجمعة، بأن مطار الإمام الخميني الدولي، استقبل أولى رحلاته الخارجية منذ استئناف الطيران الجوي الدولي بعد توقف استمر 20 يوما. وبحسب شبكة الطلاب الدولية، أكد الناطق باسم منظمة الطيران المدني الإيرانية مهدي رمضاني أن الرحلة التابعة لشركة "فلاي دبي" قادمة من الإمارات، هبطت الأربعاء، بعد تعاون أمني ودبلوماسي موسع. وقال رمضاني إن وصول هذه الرحلة يمثل "مرحلة جديدة من الاستقرار" لقطاع الطيران الإيراني، بعد التوترات الأخيرة مع إسرائيل، وأيضا عودة للإدارة الهادئة والذكية للمجال الجوي الإيراني. وتابع بالقول إنه سوف يتم استئناف الرحلات الدولية تدريجيا لوجهات معينة بالتعاون مع السلطات لتلبية احتياجات الجمهور العام واستعادة الروابط الجوية.
دولي

ترمب: أريد أن أرى أهل غزة آمنين فقد مروا بالجحيم
قال الرئيس الأميركي دونالد ترمب اليوم الخميس إنه يريد «الأمان» لسكّان غزة، في وقت يستعدّ فيه سيّد البيت الأبيض لاستقبال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو الأسبوع المقبل للدفع باتّجاه وقف لإطلاق النار في القطاع الفلسطيني المدمّر.ولدى سؤاله عمّا إذا كان ما زال يريد أن تتولى الولايات المتحدة السيطرة على القطاع الفلسطيني كما سبق أن أعلن في فبراير، قال الرئيس الأميركي «أريد للناس في غزة أن يكونوا بأمان، هذا هو الأهمّ»، وتابع «أريد الأمان للناس في غزة، لقد مرّوا بجحيم». وفيما يتعلق بإيران، قال الرئيس الأميركي إن طهران تريد التحدث إلى الولايات المتحدة، وإنه سيلتقي مع ممثلين عنها «إذا لزم الأمر». وأضاف ترمب «إيران تريد التحدث، وأعتقد أنهم يرغبون في التحدث معي، وحان الوقت لأن يفعلوا ذلك». وتابع قائلا «نحن لا نريد إيذاءهم. نحن نتطلع إلى أن يكونوا دولة مرة أخرى». من جهة أخرى أعلن ترمب أنّه لم يحرز «أيّ تقدّم» مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين نحو وقف إطلاق النار في أوكرانيا، بعدما تحادث الرجلان هاتفيا الخميس. وقال في تصريح لصحافيين ردّا على سؤال بشأن ما إذا كان قد اقترب من التوصل لاتفاق يضع حدا للغزو الروسي لأوكرانيا «كلا، لم أحرز أيّ تقدم معه على الإطلاق»، مضيفا أنه «غير سعيد» باستمرار الحرب. تجاريا، قال ترمب إن إدارته ستبدأ في إرسال خطابات إلى الدول، على الأرجح اعتبارا من غد الجمعة، لتحديد معدلات الرسوم الجمركية التي ستواجهها على الواردات إلى الولايات المتحدة. وأضاف ترمب للصحفيين قبل مغادرته إلى ولاية أيوا أنه يتوقع إبرام «اتفاقين آخرين» بالإضافة إلى اتفاقية تجارية أعلن عنها أمس الأربعاء مع فيتنام. لكنه قال إنه يميل إلى إرسال خطابات إلى معظم الدول الأخرى، محددا فيها بوضوح معدل التعريفات الجمركية التي ستواجهها. وأشاد الرئيس الأميركي بإقرار الكونغرس بمجلسيه مشروع قانونه الرئيسي للضرائب والإنفاق، قائلا أثناء توجّهه إلى تجمّع شعبي في ولاية آيوا لإطلاق احتفالات الذكرى الـ250 لتأسيس الولايات المتحدة إنّ «هذا القانون سيحوّل هذا البلد إلى صاروخ فضائي»، واصفا النصّ بأنّه «أكبر مشروع قانون من نوعه يتمّ توقيعه على الإطلاق».
دولي

كاليفورنيا تواجه أكبر حرائق العام
أعلنت السلطات الأمريكية الخميس أنّ أكثر من 300 عنصر إطفاء يُكافحون أكبر حريق غابات تشهده كاليفورنيا هذا العام، مبدية خشيتها من صيف خطر للغاية يتهدّد الولاية في ظلّ محاربة الرئيس دونالد ترامب للوكالات الفدرالية المُكلّفة مكافحة الكوارث المناخية. واندلع "حريق مادري" الأربعاء في مقاطعة سان لويس أوبيسبو، وهي منطقة ريفية تقع في وسط الولاية. وأصدرت السلطات أوامر إخلاء لنحو 200 شخص في المنطقة حيث تتهدّد النيران عشرات المباني. لكنّ الأخطر من الأضرار المُحتملة هو سرعة انتشار الحريق، ففي غضون 24 ساعة، أتت النيران على ما يقرب من 213 كيلومترا مربّعا، وفقا لآخر نشرة أصدرتها هيئة الإطفاء في الولاية. وأظهرت صور نشرها نظام الإنذار في الولاية أعمدة كثيفة من الدخان الأسود تتصاعد فوق تلال هذه المنطقة المترامية الأطراف. وقال مكتب حاكم كاليفورنيا غافين نيوسوم في منشور على منصة إكس إنّ "الولاية ستكون دائما حاضرة لحماية كل المُجتمعات، بغضّ النظر عن مكان اندلاع الحريق". وأعلن المكتب إرسال تعزيزات إلى سان لويس أوبيسبو للمساهمة في إطفاء النيران. ويأتي هذا الحريق بعد حرائق أخرى عديدة شهدتها كاليفورنيا في الأيام الأخيرة واستدعت عمليات إخلاء وأثارت مخاوف من صيف صعب ينتظر الولاية. وشهد جنوب كاليفورنيا خلال فصلي الشتاء والربيع جفافا غير معتاد مما جعل الغطاء النباتي اليوم جافّا كما لو كان في عزّ الصيف، وفقا لدانيال سوين، المتخصّص في الظواهر الجوية المتطرفة بجامعة كاليفورنيا في لوس أنجليس. ويأتي هذا الخطر المتزايد في الوقت الذي ينفّذ فيه ترامب تخفيضات كبيرة في ميزانيات الوكالات الفدرالية المعنية بالتصدّي للتغير المناخي وفي مقدّمها دائرة الغابات، والإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي، والوكالة الفدرالية لإدارة الكوارث. والأربعاء، اتّهم الحاكم نيوسوم، المرشح الديموقراطي المحتمل للانتخابات الرئاسية المقبلة في 2028 ترامب بعدم توفير التمويل الكافي لعمليات إزالة الأشجار والحرق المُحكم لمنع حرائق الغابات، مشيرا إلى أنّ "57% من أراضي هذه الولاية تخضع للسلطة الفدرالية".
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 04 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة