التعليقات مغلقة لهذا المنشور
دولي
أمريكا تتأهب لأول كسوف كلي منذ قرن
نشر في: 13 أغسطس 2017
عندما يولي ملايين الأميركيين وجوههم إلى السماء لمشاهدة أول كسوف كلي للشمس تشهده البلاد منذ قرن، سيسعى كثيرون لوضع نظارات شمسية مصممة خصيصا لذلك الغرض، لكن خبراء يحذرون الجمهور للابتعاد عن النظارات المقلدة غير الآمنة.
وسارع مصنعو النظارات المعتمدة، والتي خضعت لاختبارات للتأكد من أنها آمنة لمتابعة هذا الحدث، إلى تلبية الطلب المتزايد قبل الكسوف الكلي في الحادي والعشرين من أغسطس الجاري.
وانضموا إلى علماء الفلك وأطباء العيون في التحذير من النظارات المقلدة المعيبة التي تغرق السوق الأميركية.
وقال ريتشارد فاينبرج، المسؤول الإعلامي بالجمعية الفلكية الأميركية، “إنهم حفنة من معدومي الضمير الذين يستغلون الكسوف لجمع المال ويعرضون السلامة العامة للخطر”.
ويقول خبراء إن التحديق في الشمس دون وضع نظارة ملائمة ترشح الضوء، حتى وإن كان القمر يحجب الشمس جزئيا أثناء الكسوف، يمكن أن يضر أو يدمر خلايا المستقبلات الضوئية في شبكية العين، مما يؤدي إلى ظهور بقع عمياء في مجال إبصار المصاب.
وقالت الجمعية الفلكية الأميركية إن استعمال النظارات المصنوعة خصيصا لهذا الغرض والمزودة بمرشحات لأشعة الشمس، يمكن مستخدمها من التحديق بأمان في الشمس في أي وقت ولمدة غير محدودة.
ورغم أن الإقبال على استخدام النظارات الآمنة للتحديق في الشمس يعود إلى أكثر من ثلاثة عقود، فإنها لم تتح للجماهير من قبل على هذا النطاق الواسع الذي يشهده العام الحالي.
ويقول فاينبرج إن الكسوف الكلي ربما سيصبح الأكبر من حيث عدد المتابعين في تاريخ البشرية.
ويرجع هذا بشكل كبير إلى أن هذا الكسوف سيكون الأول منذ 99 عاما الذي يشمل الولايات المتحدة بكاملها.
كما أنه سيكون أول كسوف كلي للشمس يمكن رؤيته من أي من 48 ولاية أميركية تقع في قارة أميركا الشمالية منذ 1979.
وتسمح عدسات بعض النظارات المقلدة باختراق الضوء من مصادر تبعث ضوءا ضعيفا نسبيا مثل مصابيح الفلورسنت، بينما يرى الناظر من خلال النظارات الأصلية المخصصة لمتابعة الكسوف ظلاما حالكا عند النظر لمصادر ضوء أضعف من الشمس.
وسارع مصنعو النظارات المعتمدة، والتي خضعت لاختبارات للتأكد من أنها آمنة لمتابعة هذا الحدث، إلى تلبية الطلب المتزايد قبل الكسوف الكلي في الحادي والعشرين من أغسطس الجاري.
وانضموا إلى علماء الفلك وأطباء العيون في التحذير من النظارات المقلدة المعيبة التي تغرق السوق الأميركية.
وقال ريتشارد فاينبرج، المسؤول الإعلامي بالجمعية الفلكية الأميركية، “إنهم حفنة من معدومي الضمير الذين يستغلون الكسوف لجمع المال ويعرضون السلامة العامة للخطر”.
ويقول خبراء إن التحديق في الشمس دون وضع نظارة ملائمة ترشح الضوء، حتى وإن كان القمر يحجب الشمس جزئيا أثناء الكسوف، يمكن أن يضر أو يدمر خلايا المستقبلات الضوئية في شبكية العين، مما يؤدي إلى ظهور بقع عمياء في مجال إبصار المصاب.
وقالت الجمعية الفلكية الأميركية إن استعمال النظارات المصنوعة خصيصا لهذا الغرض والمزودة بمرشحات لأشعة الشمس، يمكن مستخدمها من التحديق بأمان في الشمس في أي وقت ولمدة غير محدودة.
ورغم أن الإقبال على استخدام النظارات الآمنة للتحديق في الشمس يعود إلى أكثر من ثلاثة عقود، فإنها لم تتح للجماهير من قبل على هذا النطاق الواسع الذي يشهده العام الحالي.
ويقول فاينبرج إن الكسوف الكلي ربما سيصبح الأكبر من حيث عدد المتابعين في تاريخ البشرية.
ويرجع هذا بشكل كبير إلى أن هذا الكسوف سيكون الأول منذ 99 عاما الذي يشمل الولايات المتحدة بكاملها.
كما أنه سيكون أول كسوف كلي للشمس يمكن رؤيته من أي من 48 ولاية أميركية تقع في قارة أميركا الشمالية منذ 1979.
وتسمح عدسات بعض النظارات المقلدة باختراق الضوء من مصادر تبعث ضوءا ضعيفا نسبيا مثل مصابيح الفلورسنت، بينما يرى الناظر من خلال النظارات الأصلية المخصصة لمتابعة الكسوف ظلاما حالكا عند النظر لمصادر ضوء أضعف من الشمس.
عندما يولي ملايين الأميركيين وجوههم إلى السماء لمشاهدة أول كسوف كلي للشمس تشهده البلاد منذ قرن، سيسعى كثيرون لوضع نظارات شمسية مصممة خصيصا لذلك الغرض، لكن خبراء يحذرون الجمهور للابتعاد عن النظارات المقلدة غير الآمنة.
وسارع مصنعو النظارات المعتمدة، والتي خضعت لاختبارات للتأكد من أنها آمنة لمتابعة هذا الحدث، إلى تلبية الطلب المتزايد قبل الكسوف الكلي في الحادي والعشرين من أغسطس الجاري.
وانضموا إلى علماء الفلك وأطباء العيون في التحذير من النظارات المقلدة المعيبة التي تغرق السوق الأميركية.
وقال ريتشارد فاينبرج، المسؤول الإعلامي بالجمعية الفلكية الأميركية، “إنهم حفنة من معدومي الضمير الذين يستغلون الكسوف لجمع المال ويعرضون السلامة العامة للخطر”.
ويقول خبراء إن التحديق في الشمس دون وضع نظارة ملائمة ترشح الضوء، حتى وإن كان القمر يحجب الشمس جزئيا أثناء الكسوف، يمكن أن يضر أو يدمر خلايا المستقبلات الضوئية في شبكية العين، مما يؤدي إلى ظهور بقع عمياء في مجال إبصار المصاب.
وقالت الجمعية الفلكية الأميركية إن استعمال النظارات المصنوعة خصيصا لهذا الغرض والمزودة بمرشحات لأشعة الشمس، يمكن مستخدمها من التحديق بأمان في الشمس في أي وقت ولمدة غير محدودة.
ورغم أن الإقبال على استخدام النظارات الآمنة للتحديق في الشمس يعود إلى أكثر من ثلاثة عقود، فإنها لم تتح للجماهير من قبل على هذا النطاق الواسع الذي يشهده العام الحالي.
ويقول فاينبرج إن الكسوف الكلي ربما سيصبح الأكبر من حيث عدد المتابعين في تاريخ البشرية.
ويرجع هذا بشكل كبير إلى أن هذا الكسوف سيكون الأول منذ 99 عاما الذي يشمل الولايات المتحدة بكاملها.
كما أنه سيكون أول كسوف كلي للشمس يمكن رؤيته من أي من 48 ولاية أميركية تقع في قارة أميركا الشمالية منذ 1979.
وتسمح عدسات بعض النظارات المقلدة باختراق الضوء من مصادر تبعث ضوءا ضعيفا نسبيا مثل مصابيح الفلورسنت، بينما يرى الناظر من خلال النظارات الأصلية المخصصة لمتابعة الكسوف ظلاما حالكا عند النظر لمصادر ضوء أضعف من الشمس.
وسارع مصنعو النظارات المعتمدة، والتي خضعت لاختبارات للتأكد من أنها آمنة لمتابعة هذا الحدث، إلى تلبية الطلب المتزايد قبل الكسوف الكلي في الحادي والعشرين من أغسطس الجاري.
وانضموا إلى علماء الفلك وأطباء العيون في التحذير من النظارات المقلدة المعيبة التي تغرق السوق الأميركية.
وقال ريتشارد فاينبرج، المسؤول الإعلامي بالجمعية الفلكية الأميركية، “إنهم حفنة من معدومي الضمير الذين يستغلون الكسوف لجمع المال ويعرضون السلامة العامة للخطر”.
ويقول خبراء إن التحديق في الشمس دون وضع نظارة ملائمة ترشح الضوء، حتى وإن كان القمر يحجب الشمس جزئيا أثناء الكسوف، يمكن أن يضر أو يدمر خلايا المستقبلات الضوئية في شبكية العين، مما يؤدي إلى ظهور بقع عمياء في مجال إبصار المصاب.
وقالت الجمعية الفلكية الأميركية إن استعمال النظارات المصنوعة خصيصا لهذا الغرض والمزودة بمرشحات لأشعة الشمس، يمكن مستخدمها من التحديق بأمان في الشمس في أي وقت ولمدة غير محدودة.
ورغم أن الإقبال على استخدام النظارات الآمنة للتحديق في الشمس يعود إلى أكثر من ثلاثة عقود، فإنها لم تتح للجماهير من قبل على هذا النطاق الواسع الذي يشهده العام الحالي.
ويقول فاينبرج إن الكسوف الكلي ربما سيصبح الأكبر من حيث عدد المتابعين في تاريخ البشرية.
ويرجع هذا بشكل كبير إلى أن هذا الكسوف سيكون الأول منذ 99 عاما الذي يشمل الولايات المتحدة بكاملها.
كما أنه سيكون أول كسوف كلي للشمس يمكن رؤيته من أي من 48 ولاية أميركية تقع في قارة أميركا الشمالية منذ 1979.
وتسمح عدسات بعض النظارات المقلدة باختراق الضوء من مصادر تبعث ضوءا ضعيفا نسبيا مثل مصابيح الفلورسنت، بينما يرى الناظر من خلال النظارات الأصلية المخصصة لمتابعة الكسوف ظلاما حالكا عند النظر لمصادر ضوء أضعف من الشمس.
ملصقات
اقرأ أيضاً
الأمم المتحدة تقدر كلفة إعادة إعمار غزة
دولي
دولي
السنغال.. تفكيك موقع سري للتنقيب عن الذهب واعتقال 15 أجنبيا
دولي
دولي
تركيا توقف تعاملاتها التجارية بالكامل مع إسرائيل
دولي
دولي
بعد اعتقالات جامعة كولومبيا.. احتجاجات الطلبة تجتاح نيويورك
دولي
دولي
عاصفة تضرب شمال فرنسا وتودي بحياة امرأة
دولي
دولي
جونسون آند جونسون ستدفع مليارات بسبب “البودرة المسرطنة”
دولي
دولي
مصرع شخص وفقدان آخر إثر سيول جارفة بالسعودية + ڤيديو
دولي
دولي