الثلاثاء 18 يونيو 2024, 07:09

دولي

الحرائق تطرد الكنديين من منازلهم


كشـ24 | ا.ف.ب نشر في: 20 أغسطس 2023

قالت بوين ما وزير إدارة الطوارئ في مقاطعة بريتيش كولومبيا غرب كندا إن "الوضع متحرك للغاية والأرقام تتغير طوال الوقت، ولكن الآن نحن نتحدث عن أوامر إخلاء لنحو 30 ألف شخص إضافة إلى وضع 36 ألف شخص في حالة تأهب للإخلاء".

يأتي ذلك في وقت تتواصل فيه الجهود للسيطرة على الحرائق العنيفة التي أرغمت السلطات على إجلاء آلاف الأشخاص من شمال البلاد وغربها، حيث واصل عناصر الإطفاء السبت مكافحة حرائق نادرة من حيث شدتها.

كما تلقى نحو 30 ألف شخص أوامر السبت بإخلاء منازلهم في مقاطعة بريتيش كولومبيا غرب كندا، وفق ما أفاد مسؤولون إقليميون، مع اقتراب حريق غابات هائل من مدينة كيلونا.

وقال وزير إدارة الطوارئ في المقاطعة "الوضع متغير جدا والأرقام تتغير طوال الوقت، ولكن الآن نحن نتحدث عن أوامر إخلاء لنحو 30 ألف شخص إضافة إلى وضع 36 ألف شخص في حالة تأهب للإخلاء".

وشددت في مؤتمر صحافي عقدته عصرا على وجوب "اتباع أوامر الإخلاء عند صدورها". وأضافت "إنها مسألة حياة أو موت ليس فقط للأشخاص الموجودين في تلك الممتلكات، بل أيضا للمستجيبين الأوائل الذين غالبا ما يعودون لحضّ الناس على المغادرة".

من جهته، قال شين تومسون وزير البيئة في الأقاليم الشمالية الغربية وعاصمتها يلونايف "تم إجلاء 19 ألف شخص من يلونايف على الأقل خلال الساعات الـ 48 الماضية"، أي أخليت المدينة بأكملها تقريبا.

وأوضح أن 15 ألف شخص فروا برا، وأُجليَ 3800 شخص جوا، فيما استدعي 300 من عناصر الإطفاء على الأقل لمكافحة النيران في أحد أكبر تحرك للأجهزة تشهده المنطقة المعزولة جدا في أقصى الشمال الكندي.

"أشعر بأنني تائه"
ووصل بعض من تم إجلاؤهم مساء الجمعة إلى مطار كالغاري في ألبرتا على بعد نحو 1750 كلم من يلونايف حاملين حقائب صغيرة، كما أتى بعضهم برفقة حيوانات أليفة.

وقالت مارتا كاناتسياك (59 عاما) المقيمة في يلونايف بعدما وصلت إلى كالغاري ليل الجمعة "كان الأمر مروعا حقاً. لم أصدق ما حصل".

وتابعت المرأة المتقاعدة التي لم تجلب سوى حقيبتين صغيرتين "أقطن هناك منذ أكثر من عشرين عاما، وللمرة الأولى يطلبون منا المغادرة".

وقال بايرون غاريسون الموظف في قطاع البناء البالغ 27 عاما الذي وصل برفقة صديقته وأحد رفاقه "أشعر بأنني تائه، ليس لدي أدنى تصوّر عما سيحصل الآن".

واستُقبل الوافدون من الشمال الكندي في قاعة صغيرة لتسجيلهم وتوزيعهم على فنادق، وقدمت لهم فاكهة وكعك وماء، كما تم تأمين طعام للحيوانات الأليفة التي جلبها بعضهم.

وأكدت السلطات أن 40 رحلة جوية على الأقل انطلقت من يلونايف وحطت في كالغاري ناقلة 3500 راكب. ووَضعت المدينة 495 غرفة فندق في تصرف من تم إجلاؤهم.

"سنخرج جميعنا معا من هذا الصيف الصعب إلى حد لا يصدق"
كذلك تواجه مقاطعة بريتيش كولومبيا على بعد حوالي 600 كيلومتر غرب كالغاري حرائق، واضطرت إلى إعلان حالة الطوارئ الجمعة.

وتطال الحرائق بصورة خاصة وست كيلونا التي يعيش بها أكثر من 30 ألف نسمة، حيث احترق "عدد كبير" من المنازل بحسب السلطات، وصدر أمر بإخلاء بعض المناطق.

كذلك اجتاحت النيران منتجع بحيرة أوكاناغان الفاخر الذي استقبل في الماضي كبار السياسيين مثل رئيسة الوزراء البريطانية السابقة مارغريت تاتشر، بحسب ما أظهرت صور متداولة في صحف محلية.

والوضع حرج أيضا في مدينة كيلونا التي تبعد حوالي 150 ألف نسمة في الضفة المقابلة من بحيرة أوكاناغان، حيث صدرت أوامر ليل الجمعة بإخلاء حرم جامعة بريتيش كولومبيا الذي يضم أكثر من 11 ألف طالب.

وأغلق المجال الجوي للمنطقة، للمساهمة في جهود مكافحة النيران بواسطة الطائرات.

وزار رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو مساء الجمعة إدمونتون على مسافة حوالي ألف كلم من يلونايف، والتقى هناك وافدين من الشمال نقلوا إلى مركز استقبال.

وقال لصحافيين "سنخرج جميعنا معا من هذا الصيف الصعب إلى حد لا يصدق".

وتحدث ترودو عن "مرحلة غير مؤكدة ومروعة" في وقت يجتاح أكثر من ألف حريق حاليا البلاد من شرقها إلى غربها، وتشتعل أكثر من 230 منها في الأقاليم الشمالية الغربية وأكثر من 370 منها في بريتيش كولومبيا.

وتشهد كندا هذه السنة موسم حرائق غابات هو الأشد على الإطلاق تسبب بإجلاء 168 ألف كندي عبر البلاد وأتى على 14 مليون هكتار من الأراضي، ما يساوي ضعف الرقم القياسي السابق المسجل في 1989.

قالت بوين ما وزير إدارة الطوارئ في مقاطعة بريتيش كولومبيا غرب كندا إن "الوضع متحرك للغاية والأرقام تتغير طوال الوقت، ولكن الآن نحن نتحدث عن أوامر إخلاء لنحو 30 ألف شخص إضافة إلى وضع 36 ألف شخص في حالة تأهب للإخلاء".

يأتي ذلك في وقت تتواصل فيه الجهود للسيطرة على الحرائق العنيفة التي أرغمت السلطات على إجلاء آلاف الأشخاص من شمال البلاد وغربها، حيث واصل عناصر الإطفاء السبت مكافحة حرائق نادرة من حيث شدتها.

كما تلقى نحو 30 ألف شخص أوامر السبت بإخلاء منازلهم في مقاطعة بريتيش كولومبيا غرب كندا، وفق ما أفاد مسؤولون إقليميون، مع اقتراب حريق غابات هائل من مدينة كيلونا.

وقال وزير إدارة الطوارئ في المقاطعة "الوضع متغير جدا والأرقام تتغير طوال الوقت، ولكن الآن نحن نتحدث عن أوامر إخلاء لنحو 30 ألف شخص إضافة إلى وضع 36 ألف شخص في حالة تأهب للإخلاء".

وشددت في مؤتمر صحافي عقدته عصرا على وجوب "اتباع أوامر الإخلاء عند صدورها". وأضافت "إنها مسألة حياة أو موت ليس فقط للأشخاص الموجودين في تلك الممتلكات، بل أيضا للمستجيبين الأوائل الذين غالبا ما يعودون لحضّ الناس على المغادرة".

من جهته، قال شين تومسون وزير البيئة في الأقاليم الشمالية الغربية وعاصمتها يلونايف "تم إجلاء 19 ألف شخص من يلونايف على الأقل خلال الساعات الـ 48 الماضية"، أي أخليت المدينة بأكملها تقريبا.

وأوضح أن 15 ألف شخص فروا برا، وأُجليَ 3800 شخص جوا، فيما استدعي 300 من عناصر الإطفاء على الأقل لمكافحة النيران في أحد أكبر تحرك للأجهزة تشهده المنطقة المعزولة جدا في أقصى الشمال الكندي.

"أشعر بأنني تائه"
ووصل بعض من تم إجلاؤهم مساء الجمعة إلى مطار كالغاري في ألبرتا على بعد نحو 1750 كلم من يلونايف حاملين حقائب صغيرة، كما أتى بعضهم برفقة حيوانات أليفة.

وقالت مارتا كاناتسياك (59 عاما) المقيمة في يلونايف بعدما وصلت إلى كالغاري ليل الجمعة "كان الأمر مروعا حقاً. لم أصدق ما حصل".

وتابعت المرأة المتقاعدة التي لم تجلب سوى حقيبتين صغيرتين "أقطن هناك منذ أكثر من عشرين عاما، وللمرة الأولى يطلبون منا المغادرة".

وقال بايرون غاريسون الموظف في قطاع البناء البالغ 27 عاما الذي وصل برفقة صديقته وأحد رفاقه "أشعر بأنني تائه، ليس لدي أدنى تصوّر عما سيحصل الآن".

واستُقبل الوافدون من الشمال الكندي في قاعة صغيرة لتسجيلهم وتوزيعهم على فنادق، وقدمت لهم فاكهة وكعك وماء، كما تم تأمين طعام للحيوانات الأليفة التي جلبها بعضهم.

وأكدت السلطات أن 40 رحلة جوية على الأقل انطلقت من يلونايف وحطت في كالغاري ناقلة 3500 راكب. ووَضعت المدينة 495 غرفة فندق في تصرف من تم إجلاؤهم.

"سنخرج جميعنا معا من هذا الصيف الصعب إلى حد لا يصدق"
كذلك تواجه مقاطعة بريتيش كولومبيا على بعد حوالي 600 كيلومتر غرب كالغاري حرائق، واضطرت إلى إعلان حالة الطوارئ الجمعة.

وتطال الحرائق بصورة خاصة وست كيلونا التي يعيش بها أكثر من 30 ألف نسمة، حيث احترق "عدد كبير" من المنازل بحسب السلطات، وصدر أمر بإخلاء بعض المناطق.

كذلك اجتاحت النيران منتجع بحيرة أوكاناغان الفاخر الذي استقبل في الماضي كبار السياسيين مثل رئيسة الوزراء البريطانية السابقة مارغريت تاتشر، بحسب ما أظهرت صور متداولة في صحف محلية.

والوضع حرج أيضا في مدينة كيلونا التي تبعد حوالي 150 ألف نسمة في الضفة المقابلة من بحيرة أوكاناغان، حيث صدرت أوامر ليل الجمعة بإخلاء حرم جامعة بريتيش كولومبيا الذي يضم أكثر من 11 ألف طالب.

وأغلق المجال الجوي للمنطقة، للمساهمة في جهود مكافحة النيران بواسطة الطائرات.

وزار رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو مساء الجمعة إدمونتون على مسافة حوالي ألف كلم من يلونايف، والتقى هناك وافدين من الشمال نقلوا إلى مركز استقبال.

وقال لصحافيين "سنخرج جميعنا معا من هذا الصيف الصعب إلى حد لا يصدق".

وتحدث ترودو عن "مرحلة غير مؤكدة ومروعة" في وقت يجتاح أكثر من ألف حريق حاليا البلاد من شرقها إلى غربها، وتشتعل أكثر من 230 منها في الأقاليم الشمالية الغربية وأكثر من 370 منها في بريتيش كولومبيا.

وتشهد كندا هذه السنة موسم حرائق غابات هو الأشد على الإطلاق تسبب بإجلاء 168 ألف كندي عبر البلاد وأتى على 14 مليون هكتار من الأراضي، ما يساوي ضعف الرقم القياسي السابق المسجل في 1989.



اقرأ أيضاً
السلطات الألمانية تطلق النار على رجل هدد عناصرها بقنبلة “مولوتوف”على هامش كأس اوروبا
أعلنت السلطات الألمانية، أمس الأحد، أن الشرطة أطلقت النار على رجل هدد عناصرها بفأس وقنبلة مولوتوف وأصابته بجروح في هامبورغ، قبيل انطلاق مباراة لليورو 2024 التي تستضيفها ألمانيا. وقال المتحدث باسم الشرطة المحلية، ثيلو ماركسن، للصحافة إنه “لا مؤشرات تدل على أن الواقعة مرتبطة بالمباراة التي جرت في وقت لاحق من اليوم بين هولندا وبولونيا”. وأضاف أن المهاجم “خرج من حانة حاملا فأسا وقنبلة مولوتوف وهدد الشرطة”، مشيرا إلى أن المشتبه به أصيب بالرصاص في ساقه. وقالت الشرطة على منصة “إكس” إن المشتبه به يتلقى حاليا العلاج الطبي.
دولي

حريق ضخم يلتهم فندقا تاريخيا بالكامل خلال ساعات في كاليفورنيا
شب حريق ضخم في فندق ماريسفيل التاريخي في ولاية كاليفورنيا الأمريكية في وقت متأخر من ليلة امس، وأظهرت مشاهد فيديو متداولة لحظة اشتعال النيران في المبنى الذي دُمر خلال ساعات. وأفادت شرطة مدينة ماريسفيل بأن الشارع "إي" في المدينة لا يزال مغلقا في كلا الاتجاهين بعد اندلاع الحريق في فندق ماريسفيل في وقت متأخر من ليلة السبت، ما دفع الشرطة إلى إغلاق الطريق بين الشارعين الرابع والخامس حوالي الساعة 11 مساء. وبحسب بيان الشرطة قالت طواقم الدفاع المدني إنه عند الساعة 9 صباحا من يوم الأحد تمكنوا من السيطرة على الحريق، وإنهم باقون في مكان الحادث لمراقبة المبنى لمدة 24 ساعة. وفي الساعة 4 مساء يوم الأحد ، قالت وزارة النقل والمواصلات في كاليفورنيا إن شارع "إي" إلى جانب الطريق السريع 70 لا يزال مغلقا بين الشارعين 3 و 6، ويتم تحويل حركة المرور عبر شوارع المدينة ما يتسبب بتأخيرات " كبيرة."وأضافت الوزارة أن الإغلاق سيستمر في حال احتاج المبنى إلى الهدم، ومن جانبها قالت إدارة الإطفاء إن سريان الإغلاق متواصل حتى تحدد المدينة أن المبنى لم يعد يشكل خطرا على شارع إي. وأكدت سلطات المدينة إلى أنه لم يعرف سبب الحريق بعد. واستجابت إدارات إطفاء ليندا ولوما ريكا ويوبا سيتي وويتلاند وأوليفهورت للمساعدة في إطفاء النيران.
دولي

تحديد موعد محاكمة رئيس الاتحاد الاسباني السابق روبياليس
تبدأ محاكمة رئيس الاتحاد الإسباني السابق، لويس روبياليس، في الثالث من فبراير 2025. وتدور محاكمة روبياليس، حول تهم الاعتداء الجنسي والإجبار بحق جيني هيرموسو، على خلفية القبلة التي طبعها على وجهها عنوة، عقب نهائي المونديال في 20 غشت الماضي. وقررت المحكمة الوطنية الإسبانية، عقد 11 جلسة موزعة بين الثالث و19 فبراير من العام المقبل، لمحاكمة روبياليس والمتهمين الثلاثة الآخرين بإجبار اللاعبة على تبرير سلوك روبياليس، وهم المدير الرياضي السابق لمنتخب الرجال ألبرت لوكي، والمدرب السابق لمنتخب السيدات خورخي فيلدا، والمسئول السابق عن التسويق في الاتحاد روبن ريفيرا. وطبقا للإجراءات القضائية، ستعقد جلسة شفهية يواجه فيها رئيس الاتحاد السابق، طلبا من النيابة العامة بالحبس سنتين ونصف، بزيادة سنة عن باقي المتهمين، وستكون هذه الجلسة بمقر المحكمة الوطنية في مدريد. وإضافة إلى النيابة العامة، تبرز اتهامات جيني هيرموسو نفسها واتحاد لاعبي كرة القدم الإسبان، حيث يطالبان بنفس العقوبات على روبياليس. وبالمثل، تطالب اللاعبة الدولية بصدور حكم ينص على عدم اقتراب روبياليس منها لمسافة تقل عن 500 متر أو التواصل معها لمدة 8 سنوات مع تعويض مادي بقيمة 50 ألف يورو بموجب المسئولية المدنية، وإلزام المتهمين الآخرين بسداد نفس المبلغ.
دولي

ارتفاع عدد القتلى في غزة إلى أكثر من 37 ألفا
قالت وزارة الصحة في غزة، اليوم الاثنين، إن القوات الإسرائيلية ارتكبت مجزرتين في قطاع غزة، حيث وصل إلى المستشفيات 10 قتلى و73 مصابا، وذلك خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية. وأضافت الوزارة في تقريرها الإحصائي اليومي لليوم 255 من الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، أن حصيلة الضحايا ارتفعت إلى 37347 قتيلا و85372 مصابا، منذ السابع من أكتوبر الماضي. ولفتت إلى أن الآلاف من الضحايا ما زالوا تحت الركام، وأن فرق الإسعاف والإنقاذ لا تستطيع الوصول إليهم. من ناحية ثانية وعلى الصعيد ذاته، قال المكتب الإعلامي الحكومي التابع لحماس إن عدد القتلى من الصحفيين في القطاع ارتفع إلى 151 صحفياً وصحفيةً. من جهتها، قالت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “الأونروا” إن “193 من زملائنا في الأونروا قتلوا منذ بداية الحرب وهو أعلى عدد من القتلى في تاريخ الأمم المتحدة”. وأفادت تقارير، في وقت سابق الاثنين، بمقتل فلسطيني وإصابة آخرين في قصف إسرائيلي استهدف منطقة خربة العدس شمالي رفح، مضيفة أن الجيش الإسرائيلي نسف عددا من المنازل بعد تفخيخها بمنطقة الحي السعودي غرب مدينة رفح.كما أفادت بمقتل وإصابة عدد من الفلسطينيين بقصف منزل بجوار مدرسة الرياض غرب مدينة رفح. وكان مستشفى شهداء الأقصى، في دير البلح وسط القطاع، قد وجه تحذيرا من تواصل القصف على مناطق وسط القطاع مع استمرار استقبال مزيد من الجرحى. وأكد المستشفى أنه يواجه صعوبة في التعامل مع المرضى والجرحى في ظل عدم وجود أماكن كافية لاستيعابهم، مطالبا، في الوقت نفسه، بفتح ممر آمن لإدخال المستلزمات الطبية والأدوية اللازمة.
دولي

بدء حملة الانتخابات التشريعية في فرنسا
أفادت وكالة “فرانس بريس” أن فرنسا باشرت اليوم الإثنين رسميا حملتها للانتخابات التشريعية المبكرة، بعد أسبوع على قرار الرئيس إيمانويل ماكرون المفاجئ حل الجمعية الوطنية، وذلك استنادا إلى اللوائح النهائية للمرشحين التي توصلت إليها الأحزاب وتحالفات تم تشكيلها في عجالة. وحسب ذات المصدر، فإن واحدا من كل ثلاثة فرنسيين يرغب في فوز حزب التجمع الوطني اليميني المتطرف، وواحدا من أربعة فوز تحالف اليسار وواحدا من خمسة يأمل بفوز حزب النهضة الموالي للرئيس. وقالت الوكالة الفرنسية إنه استنادا إلى اللوائح النهائية للمرشحين التي توصلت إليها الأحزاب وتحالفات تم تشكيلها على عجل، سيبدأ المرشحون في فرنسا حملتهم للانتخابات التشريعية المبكرة رسميا الإثنين. وكان الرئيس إيمانويل ماكرون قد أخذ قرار حل الجمعية الوطنية وإجراء انتخابات تشريعية مبكرة. وبعد المفاجأة التي حدثت الأحد الماضي، كانت أمام الأحزاب مهلة حتى الساعة 18,00 الأحد (16,00 ت غ) لتقديم مرشحيهم في 577 دائرة انتخابية فرنسية.
دولي

وزارة الصحة السعودية تؤكد عدم تسجيل أمراض معدية بين الحجاج
أكدت وزارة الصحة السعودية، يوم أمس الأحد، عدم تسجيل أية أمراض معدية بين الحجاج في موسم حج هذا العام.وقال وكيل وزير الصحة للصحة العامة، هاني جوخدار، في تصريحات صحفية، إننا لم نسجل أي أمراض معدية بين الحجاج، فيما جرى مراعاة أصحاب الحالات الخاصة.وأوضحت وزارة الصحة السعودية، التزام المنظومة الصحية السعودية بتوفير أعلى مستويات الرعاية الصحية لضيوف الرحمن عبر أطرها الطبية والإدارية والمنشآت والمراكز الصحية الموزعة في مكة المكرمة والمدينة المنورة والمشاعر المقدسة، لضمان سلامتهم وراحتهم في موسم الحج.
دولي

أمطار غزيرة على المشاعر المقدسة رغم تسجيل درجات حرارة قياسية
شهدت مكة المكرمة هطول أمطار خفيفة إلى متوسطة في المنطقة المركزية في المسجد الحرام، ومشعر منى، وسط انخفاض واضح في درجات الحرارة على مشعر منى إذ بلغت درجة الحرارة لـ 41، وفق ما أفاد به المركز الوطني للأرصاد السعودي. وكشف المركز عن أن رادار مكة المكرمة المتنقل يرصد السحب الركامية الرعدية الممطرة فوق المشاعر المقدسة مع توقعات بهطول أمطار خفيفة إلى متفرقة. وكان موسم حج هذا العام شهد درجات حرارة مرتفعة، وتوقع متحدث باسم المركز الوطني للأرصاد، حسين القحطاني، انخفاض درجات الحرارة بشكل سريع، إذ ربما تصل في مرحلة المساء إلى نحو 33 مئوية من معدل وصل إلى درجة حرارة لـ نسبة 52 مئوية في الظل عند الساعة الثالثة عصرا ، في المنطقة المركزية في الحرم. وفي السياق ذاته، توقع القحطاني عودة درجات الحرارة في الارتفاع ابتداء من يوم غد ، إذ قد تصل إلى 48 مئوية مع توافر إمكانية تكو ن السحب على مرتفعات الطائف. وفي الوقت ذاته، دعت المنظومة الصحية السعودية إلى تجنب الخروج عند درجات الحرارة المرتفعة من الساعة 11 ظهرا وحتى الرابعة عصرا ، لأداء ما تبقى من مناسك الحج، وحث وزير الصحة السعودي، فهد الجلاجل تجنب التعرض لأشعة الشمس المباشرة، والابتعاد عن الأسطح مرتفعة الحرارة. وقال وزير الصحة السعودي إن الفرق الطبية التابعة لوزارة الصحة تعاملت مع أكثر من 2764 حالة إجهاد حراري في أول أيام العيد، إذ تعاملت معها فرق المنظومة الصحية لإنقاذ الأرواح وتخفيف الضرر وإسعافها، وتقديم الرعاية الصحية. وأضاف أن “الحجاج بذلوا جهدا عاليا جدا للوصول إلى السعودية من أجل أداء فريضة الحج، ودورنا تمكينهم بأقصى جهد ممكن، والوقاية قبل العلاج، ولا نريد أن يصل الحجاج لهذه المرحلة المتقدمة من الإجهاد الحراري، وننصح باتباع التوعية والتثقيف، مثل حمل المظلة الشمسية أثناء أداء المناسك، وشرب السوائل بانتظام”، مشيرا إلى أن الوضع الصحي العام لضيوف الرحمن مطمئن، ولا يوجد أي تحديات ذات صلة بالصحة العامة، كما لا يوجد أي تفش للأمراض.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الثلاثاء 18 يونيو 2024
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة