مصر تؤكد محورية اتفاق الصخيرات كأساس للتسوية السياسية الشاملة في ليبيا – Kech24: Morocco News – كِشـ24 : جريدة إلكترونية مغربية
الخميس 24 أبريل 2025, 11:04

دولي

مصر تؤكد محورية اتفاق الصخيرات كأساس للتسوية السياسية الشاملة في ليبيا


كشـ24 نشر في: 13 أغسطس 2017

أكدت مصر اليوم الأحد 13 13 غشت، محورية اتفاق الصخيرات كأساس للتسوية السياسية الشاملة واستعادة الاستقرار في ليبيا. 
 
وصرح المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية المصرية، أحمد أبو زيد، بأن وزير الخارجية المصري، سامح شكري، أكد خلال مباحثات أجرها بالقاهرة مع غسان سلامة، مبعوث الأمم المتحدة لليبيا، على محورية اتفاق الصخيرات كأساس للتسوية السياسية الشاملة واستعادة الاستقرار في ليبيا، و"أهمية المضي قدما بالتعديلات المطلوب إجراؤها على الاتفاق السياسى لضمان وضوح الرؤية بشأن عمل المؤسسات الوطنية الليبية لحين إجراء الانتخابات". 
 
وأشار سامح شكري إلى "أهمية دور الأمم المتحدة في متابعة تنفيذ اتفاق الصخيرات"، مؤكدا تطلع مصر لمزيد من التشاور والتنسيق مع الأمم المتحدة فى هذا الشأن. 
 
وقال المتحدث، إن الوزير شكري أطلع المبعوث الأممي على رؤية مصر تجاه آخر المستجدات في الشأن الليبي، و"التحديات التى تواجهها مصر من استمرار حالة الانفلات الأمني فى ليبيا"، فضلا عن التعرف على نتائج الاتصالات والمشاورات التي قام بها غسان سلامة مؤخرا مع عدد من الشخصيات والقوى الفاعلة على الساحة الليبية. 
 
كما تطرق الجانبان إلى كيفية البناء على نتائج اللقاء الذي جمع بين فايز السراج رئيس المجلس الرئاسي الليبي، والمشير خليفة حفتر القائد العام للجيش الوطني الليبي آواخر الشهر الماضي بفرنسا، من أجل تحقيق المصالحة الوطنية ورأب الصدع بين الأطراف الليبية المختلفة. 
 
وأوضح المتحدث أن وزير الخارجية المصري أحاط المبعوث الأممي بالجهود والتحركات التي قامت بها مصر مؤخرا "لتعزيز بناء التوافق والمصالحة الوطنية في ليبيا"، بما في ذلك لقاءاته مع كل من رئيس المجلس الرئاسي الليبي فايز السراج والقائد العام للجيش الوطني الليبي المشير خليفة حفتر في باريس يوم 26 يوليو الماضي، والمشاورات التي أجراها مع فيديريكا موغيريني الممثلة العليا للاتحاد الأوروبي للسياسة الخارجية والأمنية بشأن ليبيا على هامش أعمال مجلس المشاركة المصري – الأوروبي يوم 25 يوليوز الماضي ببروكسل، فضلا عن إحاطة المبعوث الأممي بنتائج اجتماعات بين وفدي برقة ومصراته، استضافها مصر يوم ثالث غشت الجاري. 
 
وأشار المتحدث إلى أن الوزير شكري أكد خلال اللقاء على أن الترتيبات المستقبلية "يجب أن تتضمن خطوات جادة من أجل استعادة وحدة الكيان الليبي وتفعيل دور المؤسسات الوطنية الليبية ".
 
وقال إن غسان سلامة أشاد بالدور المصري من أجل حلحلة الأزمة في ليبيا، واتفق الجانبان على أهمية استمرار التشاور والتنسيق بين الأمم المتحدة ومصر فيما يتعلق بتعزيز جهود بناء التوافق الوطنى في ليبيا . 

أكدت مصر اليوم الأحد 13 13 غشت، محورية اتفاق الصخيرات كأساس للتسوية السياسية الشاملة واستعادة الاستقرار في ليبيا. 
 
وصرح المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية المصرية، أحمد أبو زيد، بأن وزير الخارجية المصري، سامح شكري، أكد خلال مباحثات أجرها بالقاهرة مع غسان سلامة، مبعوث الأمم المتحدة لليبيا، على محورية اتفاق الصخيرات كأساس للتسوية السياسية الشاملة واستعادة الاستقرار في ليبيا، و"أهمية المضي قدما بالتعديلات المطلوب إجراؤها على الاتفاق السياسى لضمان وضوح الرؤية بشأن عمل المؤسسات الوطنية الليبية لحين إجراء الانتخابات". 
 
وأشار سامح شكري إلى "أهمية دور الأمم المتحدة في متابعة تنفيذ اتفاق الصخيرات"، مؤكدا تطلع مصر لمزيد من التشاور والتنسيق مع الأمم المتحدة فى هذا الشأن. 
 
وقال المتحدث، إن الوزير شكري أطلع المبعوث الأممي على رؤية مصر تجاه آخر المستجدات في الشأن الليبي، و"التحديات التى تواجهها مصر من استمرار حالة الانفلات الأمني فى ليبيا"، فضلا عن التعرف على نتائج الاتصالات والمشاورات التي قام بها غسان سلامة مؤخرا مع عدد من الشخصيات والقوى الفاعلة على الساحة الليبية. 
 
كما تطرق الجانبان إلى كيفية البناء على نتائج اللقاء الذي جمع بين فايز السراج رئيس المجلس الرئاسي الليبي، والمشير خليفة حفتر القائد العام للجيش الوطني الليبي آواخر الشهر الماضي بفرنسا، من أجل تحقيق المصالحة الوطنية ورأب الصدع بين الأطراف الليبية المختلفة. 
 
وأوضح المتحدث أن وزير الخارجية المصري أحاط المبعوث الأممي بالجهود والتحركات التي قامت بها مصر مؤخرا "لتعزيز بناء التوافق والمصالحة الوطنية في ليبيا"، بما في ذلك لقاءاته مع كل من رئيس المجلس الرئاسي الليبي فايز السراج والقائد العام للجيش الوطني الليبي المشير خليفة حفتر في باريس يوم 26 يوليو الماضي، والمشاورات التي أجراها مع فيديريكا موغيريني الممثلة العليا للاتحاد الأوروبي للسياسة الخارجية والأمنية بشأن ليبيا على هامش أعمال مجلس المشاركة المصري – الأوروبي يوم 25 يوليوز الماضي ببروكسل، فضلا عن إحاطة المبعوث الأممي بنتائج اجتماعات بين وفدي برقة ومصراته، استضافها مصر يوم ثالث غشت الجاري. 
 
وأشار المتحدث إلى أن الوزير شكري أكد خلال اللقاء على أن الترتيبات المستقبلية "يجب أن تتضمن خطوات جادة من أجل استعادة وحدة الكيان الليبي وتفعيل دور المؤسسات الوطنية الليبية ".
 
وقال إن غسان سلامة أشاد بالدور المصري من أجل حلحلة الأزمة في ليبيا، واتفق الجانبان على أهمية استمرار التشاور والتنسيق بين الأمم المتحدة ومصر فيما يتعلق بتعزيز جهود بناء التوافق الوطنى في ليبيا . 


ملصقات


اقرأ أيضاً
بلجيكي من أصل مغربي وراء عملية اختطاف هوليودية
بدأت أمس الثلاثاء محاكمة رجل بلجيكي من أصل مغربي، يعتبر الجاني الرئيسي في اختطاف واحتجاز صبي يبلغ من العمر 13 عامًا بشكل غير قانوني لمدة 42 يومًا في عام 2020 خلال الحجر الصحي بسبب كورونا. ويُحاكم المتهم رفقة سبعة أشخاص آخرين، أمام محكمة الجنايات في ليمبورغ. ووقعت عملية اختطاف رينان ليلة 20-21 أبريل 2020، بمنطقة سكنية في جينك بينما كانت عائلة الضحية تستعد للانتقال. ودخل أربعة ضباط شرطة (مزيفين) ملثمين إلى منزل الأسرة من الباب الخلفي، الذي تم كسره بعنف، وهم يهتفون "الشرطة، الشرطة". وتعرض والد الطفل البالغ من العمر 13 عامًا للضرب قبل أن يتم تقييده بالأصفاد خلف ظهره وإجباره على الاستلقاء على وجهه إلى الأسفل مع زوجته. وتحدث هؤلاء الضباط المسلحون المزعومون اللغة العربية. وتوجه أحدهم للأب باللغة الهولندية: "اسمع، ستدفع 4-5 ملايين أو لن ترى ابنك مرة أخرى". كما فرض عليه عدم الاتصال بالشرطة الفيدرالية البلجيكية. وللتوضيح: "وإذا رأيت سيارة شرطة أو سيارة مختبر أمام بابك، فإن ابنك ميت". يحاول الأب التفاوض، ويطلب من الخاطفين أخذه بدلاً من ابنه. وقام الخاطفون بأخذ الضحية رينان مقيدًا ومكممًا، تاركين لوالده هاتفًا خلويًا بسيطا من نوع نوكيا وبعد دفع والدة الضحية فدية حوالي 250 ألف يورو ومجوهرات بقيمة 100 ألف يورو، تم إطلاق سراح المراهق في الأول من يونيو 2020، بالقرب من منزل والديه الجديد. ودخلت وحدات الشرطة الاتحادية على خط الجريمة، وتمكنت من اعتقال الجناة الذين يتزعمهم المتهم الرئيسي، الذي أدين في 2004، بالانتماء إلى الجماعة الإسلامية المقاتلة (GICM)، المسؤولة عن هجمات 11 مارس 2004 في مدريد.
دولي

بوتين: روسيا تعاني نقصاً في الأسلحة رغم زيادة الإنتاج
قال الرئيس فلاديمير بوتين الأربعاء، إن الجيش الروسي لا يزال يعاني نقصاً في بعض الأسلحة بما فيها الطائرات المسيرة رغم الزيادة الكبيرة في الإنتاج.وأكد بوتين في اجتماع للجنة الصناعات العسكرية الحكومية أن جميع شركات الدفاع تقريباً لبت طلباتها بالكامل العام الماضي.وقال في تصريحات تلفزيونية «على سبيل المثال، تضاعف إنتاج الأسلحة وأنظمة الاتصالات والاستطلاع والحرب الإلكترونية. واستلمت القوات أكثر من 4000 وحدة من الأسلحة المدرعة، و180 طائرة مقاتلة وهليكوبتر».وأضاف بوتين أنه تم إنتاج أكثر من 1.5 مليون طائرة مسيرة من مختلف الأنواع، بما في ذلك نحو 4000 طائرة مسيرة ذات توجيه شخصي، وهي نماذج خفيفة الوزن مصممة للاستهداف الدقيق.لكن بوتين عاد ليقول «أعلم جيداً، وكثيرون هنا ممن يشاركون في اجتماعنا اليوم يدركون تماماً مثلي أنه لا يزال هناك نقص في هذه الأسلحة. ليست كافية».وأضاف «أنا متأكد من أن جميع خطط زيادة إنتاج المعدات اللازمة، وفي هذه الحالة الطائرات المسيرة، ستُنفد بالتأكيد. إنهم ينتظرونها بفارغ الصبر على الجبهة».وتشير تصريحات بوتين إلى أن روسيا تعتزم زيادة إنتاجها العسكري في السنة الرابعة من حربها في أوكرانيا، حتى في الوقت الذي تُجري فيه محادثات مع الولايات المتحدة بشأن سبل إنهاء الصراع.وحولت روسيا مصانعها الدفاعية إلى الإنتاج على مدار الساعة منذ بداية الحرب، كما حصلت على كميات كبيرة من المعدات العسكرية من دول أخرى.
دولي

موسكو تمنع 21 برلمانيا بريطانيا من دخول روسيا
أدرجت موسكو 21 برلمانيا بريطانيا في "قائمة المنع" من دخول الأراضي الروسية، وذلك ردا على السياسات المعادية لموسكو التي تتبعها لندن، وفقا لبيان صادر عن وزارة الخارجية الروسية. وكان السفير الروسي في لندن أندريه كيلين، قد قال في وقت سابق، إن العلاقات بين روسيا وبريطانيا تشهد أزمة عميقة في الوقت الراهن، وتتزايد الضغوط على الدبلوماسيين الروس في بريطانيا. كما قال نائب مجلس الدوما عن منطقة القرم ليونيد إيفليف إن دعوة رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر لإعداد خطة لاحتواء روسيا هي مظهر من مظاهر "الطبيعة البريطانية العدوانية". من جهته، كتب الدبلوماسي البريطاني إيان براود أنه يجب على رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر أن يدعم إنهاء النزاع في أوكرانيا وإصلاح العلاقات مع روسيا. وفي 10 مارس الماضي، أفاد جهاز الأمن الفيدرالي الروسي بأن السكرتير الثاني للسفارة البريطانية في موسكو وزوج دبلوماسية بريطانية أخرى قدما معلومات كاذبة عن نفسيهما ولوجود دلائل على ممارستهما لأعمال استخباراتية وتخريبية، تم سحب الاعتماد منهما. وذكرت الخارجية الروسية، أنه تم الإيعاز لهما بمغادرة البلاد. وفي 12 مارس الماضي، ألغت وزارة الخارجية البريطانية اعتماد أحد موظفي السفارة الروسية في لندن وزوجة دبلوماسي روسي ردا على ذلك. المصدر: روسيا اليوم.
دولي

لأول مرة.. تداول مشاهد جديدة لاغتيال السادات بالصوت والصورة
نشرت وكالة أسوشيتد برس الأمريكية، مقطع فيديو عالي الجودة يوثق بالصوت الطبيعي عملية اغتيال الرئيس المصري الراحل محمد أنور السادات. وأظهر الفيديو لحظات الهجوم الذي نفذه الملازم أول خالد الإسلامبولي، عضو الجماعة الإسلامية، خلال العرض العسكري السنوي في مدينة نصر بالقاهرة يوم 6 أكتوبر 1981، احتفالا بانتصار حرب أكتوبر 1973 حيث نزل من إحدى المركبات العسكرية أثناء العرض، وأطلق النار على المنصة التي كان يجلس فيها السادات بجوار نائبه حسني مبارك ووزير الدفاع المشير عبد الحليم أبو غزالة. وسُمع في الفيديو صوت الإسلامبولي وهو يصرخ، بينما حاول الحراس التصدي للهجوم وسط حالة من الفوضى. وأسفر الهجوم عن مقتل السادات وإصابة آخرين، قبل أن يتم القبض على الإسلامبولي ومن معه.  من جانبه قال الخبير الأمني المصري محمد مخلوف، أنه لا يستبعد أن يكون من بين رسائل وأهداف هذا الفيديو، تهديد ضمني لمصر وقيادتها السياسية، من خلال تكليف إيحائي بإعادة التذكير بحدث سابق وإمكانية تكراره في مصر بإعتبار ذلك الحل الوحيد لزعزعة الاستقرار في البلاد بعد فشل العديد من المحاولات، في ظل يقظة الجيش المصري وصعوبة اختراق الحدود المصرية. وأشار مخلوف، إلى أن الرئيس المصري الأسبق السادات، الذي واجه الإخوان بصرامة، ووقّع اتفاقية كامب ديفيد، انتهى مشهد حياته في وضح النهار وأمام الكاميرات، برصاص من ظنّ أنهم خرجوا من عباءة الجماعة، واليوم، وبعد مرور أكثر من أربعين عاماً، يُعاد إحياء تلك اللحظة وكأنها "رسالة مشفّرة"، في ظل مناخ سياسي ساخن بالأردن، حيث ترتفع الأصوات لحظر جماعة الإخوان المسلمين بواجهتها السياسية – حزب جبهة العمل الإسلامي. وقال مدير مكافحة الإرهاب والنشاط المتطرف الأسبق بجهاز الأمن الوطني المصري، اللواء عادل عزب، إنه قد لا يكون بث فيديو السادات مصادفة، بل هو من إنتاج ماكينة إلكترونية تديرها الجماعة أو من يدور في فلكها. وأشار عزب إلى أن الهدف واضح، وهو تخويف القيادة الأردنية من السير في الطريق ذاته، لكن ما يجب أن يُقرأ جيداً، هو أن تلك الرسائل المسمومة ليست سوى تأكيد على صواب الاتجاه، فحين تصرخ الجماعة، فهذا يعني أنها تلقت ضربة مؤلمة، وعليه، فإن قرار حظر الحزب لا يجب أن يتم التراجع عنه، بل يستكمل بحذر ويقظة، مع تعزيز المنظومة الأمنية والقانونية، تماماً كما استكمل السادات طريقه حتى اللحظة الأخيرة، فالثمن باهظ، لكن الصمت عنه أكثر كلفة وخطراً على البلاد.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الخميس 24 أبريل 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة