صحة
دُشّن مؤخرا.. مطالب بفتح تحقيق في أعطاب مركز لتصفية الدم بأوطاط الحاج
مركز تصفية الدم الذي دشنه وزير الصحة والحماية الاجتماعية، خالد أيت الطالب، في منطقة أوطاط الحاج بإقليم بولمان، منذ أيام، يواجه أعطابا تهدده بالتوقف عن تقديم الخدمات لمرضى القصور الكلوي، بعد الترويج لمعطيات تفيد بأنه يتوفر على كل التجهيزات والإمكانيات لتقديم خدماته لمرضى القصور الكلوي بالمنطقة.
فقد وجه رئيس الجماعة مراسلة إلى عامل الإقليم يخبره فيها بأن الجماعة قد تضطر إلى أن وقف خدمات نقل المرضى مرتين في الأسبوع إلى مدينة ميسور لتلقي حصص التصفية. وجاءت هذه المراسلة بعدما أعلن المسؤولين عن افتتاح المركز لأبوابه لاستقبال المرضى.
المصادر أوردت أن المسؤولين في المندوبية الإقليمية للصحة أعطوا تطمينات لوزير الصحة بأن المركز يتوفر على كل الشروط لبدء أشغاله، بعد أيام قليلة على تدشينه يوم الجمعة، 14 يوليوز الجاري. لكن الواقع أن المركز لم يكن بمقدوره سوى تقديم خدمات لما يقرب من 5 أشخاص، بينما سيكون على ما يقرب من 27 شخصا من المرضى التنقل إلى مدينة ميسور لتلقي حصص التصفية.
وأشارت المصادر إلى أن رئيس الجماعة سبق له أن أثار انتباه الوزير أيت الطالب إلى أن المركز يحتاج إلى الموارد الضرورية لكي يباشر تقديم خدماته بالشكل المطلوب ولكل المرضى. لكن المسؤولين المحليين للصحة قدموا تطمينات للوزير، وجرى افتتاح المركز. فعاليات محلية دعت إلى فتح تحقيق في ملابسات قضية هذا المركز الذي يعاني من أعطاب مباشرة بعد حفل تدشين رافقته الكثير من الإشادة، بالنظر إلى أنه يندرج في إطار تقريب الخدمات الصحية لمرضى من نوعية خاصة.
مركز تصفية الدم الذي دشنه وزير الصحة والحماية الاجتماعية، خالد أيت الطالب، في منطقة أوطاط الحاج بإقليم بولمان، منذ أيام، يواجه أعطابا تهدده بالتوقف عن تقديم الخدمات لمرضى القصور الكلوي، بعد الترويج لمعطيات تفيد بأنه يتوفر على كل التجهيزات والإمكانيات لتقديم خدماته لمرضى القصور الكلوي بالمنطقة.
فقد وجه رئيس الجماعة مراسلة إلى عامل الإقليم يخبره فيها بأن الجماعة قد تضطر إلى أن وقف خدمات نقل المرضى مرتين في الأسبوع إلى مدينة ميسور لتلقي حصص التصفية. وجاءت هذه المراسلة بعدما أعلن المسؤولين عن افتتاح المركز لأبوابه لاستقبال المرضى.
المصادر أوردت أن المسؤولين في المندوبية الإقليمية للصحة أعطوا تطمينات لوزير الصحة بأن المركز يتوفر على كل الشروط لبدء أشغاله، بعد أيام قليلة على تدشينه يوم الجمعة، 14 يوليوز الجاري. لكن الواقع أن المركز لم يكن بمقدوره سوى تقديم خدمات لما يقرب من 5 أشخاص، بينما سيكون على ما يقرب من 27 شخصا من المرضى التنقل إلى مدينة ميسور لتلقي حصص التصفية.
وأشارت المصادر إلى أن رئيس الجماعة سبق له أن أثار انتباه الوزير أيت الطالب إلى أن المركز يحتاج إلى الموارد الضرورية لكي يباشر تقديم خدماته بالشكل المطلوب ولكل المرضى. لكن المسؤولين المحليين للصحة قدموا تطمينات للوزير، وجرى افتتاح المركز. فعاليات محلية دعت إلى فتح تحقيق في ملابسات قضية هذا المركز الذي يعاني من أعطاب مباشرة بعد حفل تدشين رافقته الكثير من الإشادة، بالنظر إلى أنه يندرج في إطار تقريب الخدمات الصحية لمرضى من نوعية خاصة.
ملصقات
صحة
صحة
صحة
صحة
صحة
صحة
صحة