المراكشيون يشيدون بعمل فرق الدراجين والصقور ويحِنٌّون الى قوات “كرواتيا”
كشـ24
نشر في: 15 أغسطس 2017 كشـ24
تشهد مجهودات وتحركات فرق الدراجين والصقور التابعة لولاية أمن مراكش، إشادة كبيرة من طرف المواطنين بالمدينة الحمراء نظرا لتواجدهم المكثف، وتدخلهم في مختلف الوقائع و الاحداث لردع المجرمين واللصوص على الخصوص.
وحسب ما عاينته "كشـ24" من خلال تفاعل المواطنين ورواد مواقع التواصل الاجتماعي عقب كل واقعة او حدث مرتبط بالجريمة بمراكش، فإن المواطنين يعبرون عن رضاهم بشكل كبير عن مردودية فرق الدراجين والصقور مقابل تضارب في الاراء بخصوص مردودية باقي الفرق، رغم إجماع الكل بأن تفشي الجريمة يستدعي مجهودات اكبر من طرف مختلف المصالح، والتي تواجه تنامي مختلف الظواهر الاجرامية بسبب انتشار المخدرات، وتفاقم الظروف الاجتماعية التي تفرخ مجرمين من الاحياء العتيقة بالخصوص والدواوير الهامشية.
والى جانب الاشادة بعمل الفرق الامنية المذكورة، فإن الحنين الى عناصر الامن الملقبة في المغرب بـ "كرواتيا" لا زالت حاضرة بقوة في اوساط المراكشيين، بسبب الانتشار الكبير الذي كانت تتميز به هذه القوات، والتي انشأها حميدو العنيكري اثناء قيادته للامن بالمغرب، وهو ما يفسر إعجاب المراكشيين بعمل الدراجين والصقور الذين يحققون انشار مماثلا في شوارع المدينة، وسط مطالب بأن تشمل حملاتهم وتحركاتهم أحياء أكثر من اجل المزيد من الامن .
تشهد مجهودات وتحركات فرق الدراجين والصقور التابعة لولاية أمن مراكش، إشادة كبيرة من طرف المواطنين بالمدينة الحمراء نظرا لتواجدهم المكثف، وتدخلهم في مختلف الوقائع و الاحداث لردع المجرمين واللصوص على الخصوص.
وحسب ما عاينته "كشـ24" من خلال تفاعل المواطنين ورواد مواقع التواصل الاجتماعي عقب كل واقعة او حدث مرتبط بالجريمة بمراكش، فإن المواطنين يعبرون عن رضاهم بشكل كبير عن مردودية فرق الدراجين والصقور مقابل تضارب في الاراء بخصوص مردودية باقي الفرق، رغم إجماع الكل بأن تفشي الجريمة يستدعي مجهودات اكبر من طرف مختلف المصالح، والتي تواجه تنامي مختلف الظواهر الاجرامية بسبب انتشار المخدرات، وتفاقم الظروف الاجتماعية التي تفرخ مجرمين من الاحياء العتيقة بالخصوص والدواوير الهامشية.
والى جانب الاشادة بعمل الفرق الامنية المذكورة، فإن الحنين الى عناصر الامن الملقبة في المغرب بـ "كرواتيا" لا زالت حاضرة بقوة في اوساط المراكشيين، بسبب الانتشار الكبير الذي كانت تتميز به هذه القوات، والتي انشأها حميدو العنيكري اثناء قيادته للامن بالمغرب، وهو ما يفسر إعجاب المراكشيين بعمل الدراجين والصقور الذين يحققون انشار مماثلا في شوارع المدينة، وسط مطالب بأن تشمل حملاتهم وتحركاتهم أحياء أكثر من اجل المزيد من الامن .