دولي

إجلاء نحو 150 ألف شخص في الهند وباكستان مع اقتراب الإعصار بيبارجوي


كشـ24 | ا.ف.ب نشر في: 15 يونيو 2023

أعلنت سلطات الهند وباكستان إجلاء أكثر من 150 ألف شخص في البلدين قبل إعصار قوي متوقع مساء الخميس يهدد بتدمير منازل وقطع خطوط كهرباء. ويواصل الإعصار بيبارجوي الذي يعني "كارثة" باللغة البنغالية مساره الأربعاء في بحر العرب ومن المتوقع أن يضرب اليابسة مساء الخميس مع تحوله إلى "عاصفة إعصارية شديدة للغاية"، بحسب وكالتي الأرصاد الجوية في البلدين.

تعرضت سواحل الهند وباكستان الخميس إلى عواصف وأمواج عاتية قبل ساعات من وصول إعصار قوي إلى اليابسة، فيما يبحث الأشخاص الذين لم يتمكنوا من الفرار عن مأوى حيثما أمكنهم ذلك.

وفر حوالي 150 ألف شخص من المسار المتوقع لإعصار بيبارجوي الذي يعني اسمه "كارثة" باللغة البنغالية، مع تحذير خبراء الأرصاد الجوية من أنه قد يدمر منازل ويقطع خطوط كهرباء عند وصوله إلى اليابسة حوالي الساعة 12:00 بتوقيت غرينتش الخميس.

ويتوقع أن تهب رياح قوية وعواصف على امتداد 325 كيلومترا من الساحل بين ماندفي في ولاية غوجارات الهندية وكراتشي في باكستان.

يقول جايانثا بهاي، وهو صاحب متجر في بلدة ماندفي الساحلية الهندية، إنه يخشى على سلامة عائلته.

وأضاف الأب لثلاثة صبيان تتراوح أعمارهم بين ثمانية أعوام و15 عاما والذي ينوي انتظار الإعصار في منزله الإسمنتي الصغير خلف المتجر "هذه المرة الأولى التي أشهد فيها على إعصار". وتابع "هذه الطبيعة، لا يمكننا الوقوف في وجهها".

وتوقعت هيئة الأرصاد الجوية الهندية أن تضرب العاصفة "الشديدة جدا" قرب ميناء جاكاو الهندي مساء الخميس محذرة من "دمار كامل" للمنازل التقليدية المبنية من الطين والقش.

وفي البحر، كانت سرعة الرياح تصل إلى 180 كيلومترا في الساعة، مع توقع أن تصل سرعاتها إلى ما بين 115 و125 كيلومترا في الساعة وإلى 140 كيلومترا في الساعة بحلول الوقت الذي يضرب فيه الإعصار اليابسة.

وحذر خبراء الأرصاد الجوية في الهند من احتمال حدوث "أضرار واسعة النطاق" بما في ذلك تدمير محاصيل و"تقويس أعمدة كهرباء واتصالات أو اقتلاعها" وتعطيل خطوط قطارات وطرق.

تحصن 75 ألف شخص بالملاجئ

في الهند، قالت حكومة ولاية غوجارات إن 75 ألف شخص انتقلوا من مناطق ساحلية ومنخفضة إلى ملاجئ.

وقالت وزيرة التغير المناخي الباكستانية شيري رحمن الأربعاء إن 73 ألف شخص نقلوا من مناطق ساحلية في جنوب شرق البلاد وتم إيواؤهم في 75 مخيم إغاثة.

وأضافت لصحافيين "إنه إعصار غير مسبوق في باكستان".

والعديد من المناطق المتضررة هي نفسها التي غمرتها الفيضانات الموسمية الكارثية العام الماضي والتي أغرقت ثلث مساحة باكستان بالمياه وألحقت أضرارا بمليوني منزل وتسببت في مقتل أكثر من 1700 شخص.

وقالت الوزيرة الباكستانية "هذه كلها تبعات لتغير المناخ".

ويحتمل حدوث فيضانات في مدينة كراتشي الضخمة التي يقطنها حوالي 20 مليون شخص.

قالت ولايات بيبي البالغة 80 عاما في مخيم إغاثة في مدينة بادين "قلقنا هو عندما ينتهي الإعصار كيف سنطعم أطفالنا؟".

وأضافت "إذا خسرنا قواربنا وأكواخنا سنبقى بلا موارد".

قلق ورعب

مساء الأربعاء على مسافة قصيرة من ميناء جاكاو الهندي، تجمع حوالي مئتي شخص من منطقة كوتش في مركز صحي من طابق واحد.

كان كثر قلقين بشأن الماشية التي تركوها وراءهم.

وقال دال جيتهبن لادهاجي صاحب الـ40 عاما، وهو صيدلاني في المركز الصحي، إن 10 رجال بقوا في المزارع لرعاية مئات من رؤوس الماشية الحيوية لقريتهم. وأضاف "نحن مرعوبون، لا نعرف ماذا سيحدث بعد ذلك".

وتابع "نصلي إلى الله كي لا يضرب الإعصار، وليتمكن الأشخاص الذين يقيمون في هذا الملجأ من العودة إلى منازلهم بابتسامات على وجوههم".

وتمثل الأعاصير تهديدا متكررا لسواحل المحيط الهندي الشمالية حيث يعيش عشرات الملايين. ووفق العلماء، تميل هذه الظاهرة إلى أن تصبح أكثر عنفا بسبب الاحترار المناخي.

في هذا الصدد، قال عالم المناخ في المعهد الهندي للأرصاد الجوية المدارية روكسي ماثيو كول إن الأعاصير تستمد طاقتها من المياه الدافئة وحرارة سطح بحر العرب ارتفعت بحوالي 1,2 إلى 1,4 درجة مئوية مقارنة بما كانت عليه قبل أربعة عقود.

أعلنت سلطات الهند وباكستان إجلاء أكثر من 150 ألف شخص في البلدين قبل إعصار قوي متوقع مساء الخميس يهدد بتدمير منازل وقطع خطوط كهرباء. ويواصل الإعصار بيبارجوي الذي يعني "كارثة" باللغة البنغالية مساره الأربعاء في بحر العرب ومن المتوقع أن يضرب اليابسة مساء الخميس مع تحوله إلى "عاصفة إعصارية شديدة للغاية"، بحسب وكالتي الأرصاد الجوية في البلدين.

تعرضت سواحل الهند وباكستان الخميس إلى عواصف وأمواج عاتية قبل ساعات من وصول إعصار قوي إلى اليابسة، فيما يبحث الأشخاص الذين لم يتمكنوا من الفرار عن مأوى حيثما أمكنهم ذلك.

وفر حوالي 150 ألف شخص من المسار المتوقع لإعصار بيبارجوي الذي يعني اسمه "كارثة" باللغة البنغالية، مع تحذير خبراء الأرصاد الجوية من أنه قد يدمر منازل ويقطع خطوط كهرباء عند وصوله إلى اليابسة حوالي الساعة 12:00 بتوقيت غرينتش الخميس.

ويتوقع أن تهب رياح قوية وعواصف على امتداد 325 كيلومترا من الساحل بين ماندفي في ولاية غوجارات الهندية وكراتشي في باكستان.

يقول جايانثا بهاي، وهو صاحب متجر في بلدة ماندفي الساحلية الهندية، إنه يخشى على سلامة عائلته.

وأضاف الأب لثلاثة صبيان تتراوح أعمارهم بين ثمانية أعوام و15 عاما والذي ينوي انتظار الإعصار في منزله الإسمنتي الصغير خلف المتجر "هذه المرة الأولى التي أشهد فيها على إعصار". وتابع "هذه الطبيعة، لا يمكننا الوقوف في وجهها".

وتوقعت هيئة الأرصاد الجوية الهندية أن تضرب العاصفة "الشديدة جدا" قرب ميناء جاكاو الهندي مساء الخميس محذرة من "دمار كامل" للمنازل التقليدية المبنية من الطين والقش.

وفي البحر، كانت سرعة الرياح تصل إلى 180 كيلومترا في الساعة، مع توقع أن تصل سرعاتها إلى ما بين 115 و125 كيلومترا في الساعة وإلى 140 كيلومترا في الساعة بحلول الوقت الذي يضرب فيه الإعصار اليابسة.

وحذر خبراء الأرصاد الجوية في الهند من احتمال حدوث "أضرار واسعة النطاق" بما في ذلك تدمير محاصيل و"تقويس أعمدة كهرباء واتصالات أو اقتلاعها" وتعطيل خطوط قطارات وطرق.

تحصن 75 ألف شخص بالملاجئ

في الهند، قالت حكومة ولاية غوجارات إن 75 ألف شخص انتقلوا من مناطق ساحلية ومنخفضة إلى ملاجئ.

وقالت وزيرة التغير المناخي الباكستانية شيري رحمن الأربعاء إن 73 ألف شخص نقلوا من مناطق ساحلية في جنوب شرق البلاد وتم إيواؤهم في 75 مخيم إغاثة.

وأضافت لصحافيين "إنه إعصار غير مسبوق في باكستان".

والعديد من المناطق المتضررة هي نفسها التي غمرتها الفيضانات الموسمية الكارثية العام الماضي والتي أغرقت ثلث مساحة باكستان بالمياه وألحقت أضرارا بمليوني منزل وتسببت في مقتل أكثر من 1700 شخص.

وقالت الوزيرة الباكستانية "هذه كلها تبعات لتغير المناخ".

ويحتمل حدوث فيضانات في مدينة كراتشي الضخمة التي يقطنها حوالي 20 مليون شخص.

قالت ولايات بيبي البالغة 80 عاما في مخيم إغاثة في مدينة بادين "قلقنا هو عندما ينتهي الإعصار كيف سنطعم أطفالنا؟".

وأضافت "إذا خسرنا قواربنا وأكواخنا سنبقى بلا موارد".

قلق ورعب

مساء الأربعاء على مسافة قصيرة من ميناء جاكاو الهندي، تجمع حوالي مئتي شخص من منطقة كوتش في مركز صحي من طابق واحد.

كان كثر قلقين بشأن الماشية التي تركوها وراءهم.

وقال دال جيتهبن لادهاجي صاحب الـ40 عاما، وهو صيدلاني في المركز الصحي، إن 10 رجال بقوا في المزارع لرعاية مئات من رؤوس الماشية الحيوية لقريتهم. وأضاف "نحن مرعوبون، لا نعرف ماذا سيحدث بعد ذلك".

وتابع "نصلي إلى الله كي لا يضرب الإعصار، وليتمكن الأشخاص الذين يقيمون في هذا الملجأ من العودة إلى منازلهم بابتسامات على وجوههم".

وتمثل الأعاصير تهديدا متكررا لسواحل المحيط الهندي الشمالية حيث يعيش عشرات الملايين. ووفق العلماء، تميل هذه الظاهرة إلى أن تصبح أكثر عنفا بسبب الاحترار المناخي.

في هذا الصدد، قال عالم المناخ في المعهد الهندي للأرصاد الجوية المدارية روكسي ماثيو كول إن الأعاصير تستمد طاقتها من المياه الدافئة وحرارة سطح بحر العرب ارتفعت بحوالي 1,2 إلى 1,4 درجة مئوية مقارنة بما كانت عليه قبل أربعة عقود.



اقرأ أيضاً
بعد تأجج الوضع بين ايران و اسرائيل.. البابا ليو يدعو لحماية الأمن العالمي
قال البابا ليو الرابع عشر إنه يشعر بالقلق إزاء تأجيج التوترات بين إيران وإسرائيل، ودعا إلى التحلي بروح المسؤولية والحكمة من أجل الأمن العالمي.وأضاف بعد خلوة دينية في إطار سنة اليوبيل المسيحي للكنيسة الكاثوليكية الرومانية: "في هذه الأيام، ترد أخبار مزعجة للغاية. لقد أصبح الوضع بين إسرائيل وإيران أكثر توترا. وفي هذه اللحظة الدقيقة للغاية، أناشد للتحلي بروح المسؤولية والحكمة. مهمة ضمان عالم خال من التهديد النووي يجب أن تتم من خلال التواصل المتبادل الاحترام والحوار المفتوح من أجل التعايش في ظل العدالة والأخوة والرخاء". وتابع البابا ليو الرابع عشر: "لا ينبغي لأحد أن يهدد وجود الآخر. على الجميع العمل لبناء السلام وضمان الأمن والكرامة". فجر يوم الجمعة الماضي، شن الجيش الإسرائيلي عملية واسعة النطاق أطلق عليها اسم "الأسد الصاعد" ضد إيران، حيث قصف سلاح الجو أهدافا عسكرية ومواقع للبرنامج النووي الإيراني بالإضافة إلى تصفية عدد من القيادات العسكرية الإيرانية. من جهته، أعلن الحرس الثوري الإيراني أن طهران أطلقت عملية "الوعد الصادق 3" ردا على الضربات الإسرائيلية.
دولي

إيران.. اعتقال 19 شخصا بتهم “التعاون مع إسرائيل” و”تشويش الرأي العام”
اعتقلت السلطات الأمنية 19 شخصا في إيران بتهم توزعت بين "التعاون مع إسرائيل" و"تشويش الرأي العام"، تزامنا مع استمرار القصف بين طهران وتل أبيب منذ الجمعة. إيران.. اعتقال 19 شخصا بتهم "التعاون مع إسرائيل" و"تشويش الرأي العام" وأشار مراسلنا إلى اعتقال 5 أشخاص في مدينة يزد وسط إيران بتهمة "تصوير أماكن حساسة والتعاون مع إسرائيل". وأوقفت السلطات الإيرانية 14 شخصا في محافظة هرمزغان جنوب شرقس البلاد، بسبب إثارة الرأي العام ونشر الشائعات في مواقع التواصل دعما لإسرائیل، وذلك عبر إجراءات فنية واستخباراتية. وتأتي هذه الاعتقالات مع استمرار القصف المتبادل بين إيران وإسرائيل، بعد أن شنت إسرائيل الجمعة هجوما جويا كبيرا ضد إيران، استهدف منشآت نووية إيرانية وبنى تحتية عسكرية، ما أدى إلى مقتل قادة عسكريين وأمنيين بارزين وعدد من علماء الذرة. وكان الموساد الإسرائيلي قد نشر أمس الجمعة، مقطع فيديو يوثق فيه "تواجد عملاء له داخل إيران، والذين قاموا بتركيب قاعدة للطائرات المسيرة المتفجرة داخل إيران". ووصف مصدر أمني إسرائيلي العملية التي نفذها الموساد بأنها "استثنائية من حيث النطاق"، وشارك في تنفيذها كل من الجيش الإسرائيلي وجهاز الموساد، إلى جانب الصناعات الأمنية الإسرائيلية. وردا على الهجوم الإسرائيلي شنت إيران ليل أمس وفجر اليوم السبت، عدة موجات من الإطلاقات الصاروخية باتجاه إسرائيل من الشمال حتى الجنوب، وأدت الضربات الصاروخية الإيراني إلى مقتل 3 إسرائيليين في المجمل، وإصابة العشرات، بالإضافة إلى دمار هائل لا سيما في تل أبيب وسط إسرائيل. المصدر: RT
دولي

“وول ستريت جورنال”: ترامب أوضح لنتنياهو أنه لن يدعمه هجوميا
كشفت "وول ستريت جورنال" أن الرئيس الأمريكي أبلغ نتنياهو في اتصال 12 يونيو أن واشنطن لن تمنع الهجمات الإسرائيلية على إيران، لكنها لن تقدم دعما عسكريا لهذه العمليات. ووفقا لمصادر نقلت عنها الصحيفة، أشار نتنياهو خلال محادثته مع ترامب جرت في 12 يونيو إلى أن مهلة الستين يوما لإبرام اتفاق نووي مع إيران قد انتهت، وعلى إسرائيل الدفاع عن نفسها. وفي وقت سابق، صرح ترامب بأنه حذر السلطات الإيرانية من العواقب إذا لم توافق على اتفاق بشأن البرنامج النووي، وحثها على إبرامه على أي حال. وقال الرئيس دونالد ترامب عقب الضربات الإسرائيلية على إيران إن "إيران تعرضت لضربة مدمرة"، مشيرا إلى أنه ليس من الواضح ما إذا كانت لا تزال تمتلك برنامجا نوويا. وأوضح ترامب أنه "ليس قلقا من اندلاع حرب إقليمية نتيجة للهجوم الإسرائيلي على إيران، وأن واشنطن لا تزال تعتزم عقد اجتماع مع إيران يوم الأحد لكنه غير متأكد مما إذا كان سيعقد الآن". وقال ترامب: "إيران أضاعت فرصة إبرام اتفاق والآن قد تتاح لهم فرصة أخرى وسنرى"، مشيرا إلى أنه "أمهل إيران 60 يوما ولم تلتزم واليوم هو الـ61". وشن الجيش الإسرائيلي عملية واسعة النطاق أطلق عليها اسم "الأسد الصاعد" ضد إيران فجر الجمعة، حيث قصف سلاح الجو أهدافا عسكرية ومواقع للبرنامج النووي الإيراني بالإضافة إلى تصفية عدد من القيادات العسكرية الإيرانية. من جهته، أعلن الحرس الثوري الإيراني أن طهران أطلقت عملية "الوعد الصادق 3" ردا على الضربات الإسرائيلية.   المصدر: تاس
دولي

مصر ترجئ افتتاح المتحف المصري الكبير
قال رئيس الوزراء المصري مصطفى مدبولي، السبت، إنه تقرر إرجاء افتتاح المتحف المصري الكبير إلى الربع الأخير من العام الجاري في موعد سيجري تحديده لاحقا فيما كان من المقرر افتتاح المتحف في 3 يوليو القادم. وقال مدبولي لوسائل الإعلام المحلية في جولة بمحافظة البحيرة: "كل القراءات تشير إلى أن الصراع الموجود سيستمر لفترة ولن ينتهي خلال بضعة أيام، وبالتالي ستكون له تداعيات على المنطقة وعلى كل الأحداث المتوقعة"، في إشارة إلى المواجهة التي نشبت فجر الجمعة بين إسرائيل وإيران. وأضاف "الظروف الموجودة النهاردة التي تشهدها المنطقة لم تعد مناسبة أن نقيم هذه الفعالية بالشكل المهم جدا الذي نريد الاستفادة منه". وتابع قائلا: "وجدنا أنه من المناسب إرجاء هذه الفعالية الكبيرة حتى يكون لها الزخم العالمي المناسب، والأجواء تكون مناسبة. سيتم إرجاءه للربع الأخير من هذا العام.. تحديد اليوم بالضبط سيكون بناء على المعطيات خلال الفترة القادمة". وبدأت مصر تشييد المتحف المقام على مساحة تتجاوز 300 ألف متر مربع بجوار أهرامات الجيزة في مايو 2005 تحت رعاية منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو) وبدعم من هيئة التعاون الدولي اليابانية (جايكا).ويقدم المتحف المصري الكبير مساحة عرض جديدة ومتطورة لآثار الحضارة المصرية القديمة التي يكتظ بها حاليا المتحف المصري المتواجد في ميدان التحرير الذي يعود تاريخه لعام 1902. وستكون من أبرز معروضات المتحف المصري الكبير المحتويات الكاملة لمقبرة الملك توت عنخ آمون التي اكتشفت عام 1922.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 15 يونيو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة