دولي

ضمنها الجزائر وتونس.. هذه أكثر 5 دول إفريقية تنتشر فيها الدعارة


كشـ24 نشر في: 12 يونيو 2023

كشف تقرير أنجزه موقع “pulse” السينيغالي، عن أكثر الدول الإفريقية التي تعرف انتشارا واسعا للدعارة، وذلك وفقًا لعدد عاملات الجنس الموجودة فيها والوضع القانوني للدعارة في كل دولة.

وأشار التقرير إلى أن الدعارة تزدهر في بعض الدول الإفريقية على الرغم من أنها غير قانونية في بعضها، كما هو الشأن لدولة غانا حيث يُعاقب عليها بالسجن لمدة تصل إلى 15 عامًا، مبرزا أن بعض تلك الدول تشهد نسبة عالية من الإصابة بفيروس الإيدز.

وأوضح التقرير أن انتشار فيروس الإيدز بشكل واسع النطاق، دفع الحكومات في بعض الدول الإفريقية، إلى تشريع الدعارة لمكافحة انتشار الفيروس، مشيرا إلى أن هذا الأمر يشكل مشكلة اجتماعية وصحية خطيرة وجب التصدي لها.

وفي مايلي أعلى 5 دول إفريقية بأكبر عدد من عاملات الجنس

1- أوغندا

تتصدر أوغندا القائمة كأول دولة بأكبر عدد من عاملات الجنس في إفريقيا والثانية عالميًا، على الرغم من أن الدعارة غير قانونية وفقًا للقانون الجنائي لعام 1950، إلا أنها تزدهر في أوغندا.

وأظهرت الدراسات أن عاملة الجنس يمكنها كسب حوالي 1.5 مليون شيلينج أوغندي (439 يورو) شهريًا، بينما يعد هذا ما يقرب من راتب مدرس ثانوي سنويًا هناك.

2- غانا

تحتل غانا المركز الثالث عالميًا، على الرغم من أن الدعارة محظورة فيها ويعاقب عليها بالسجن لمدة تصل إلى 15 عامًا.

ووفقًا لتحقيق معمق جدًا لمجلة دير شبيغل، يوجد أكثر من 100,000 طفل يبيعون أجسادهم في المدن الكبرى في البلاد. وعملاؤهم عادة ما يكونون رجالًا تتراوح أعمارهم بين 40 و50 عامًا.

تجذب حالة غانا المستثمرين بشكل خاص، خاصة الصينيين والسياح (بما في ذلك الأوروبيين)، الذين يأتون بشكل ملحوظ من أجل الجنس.

3- بوتسوانا

تحتل بوتسوانا المركز الرابع عالميًا، وقد شهدت البلاد معدلًا عاليًا من الإصابة بفيروس نقص المناعة البشرية (الإيدز) في عام 2010 مما دفع الحكومة إلى تشريع الدعارة باسم مكافحة الإيدز.

وتحتل بوتسوانا المركز الثالث في قائمة أكثر الدول في غرب إفريقيا عددًا في عاملات الجنس.

4- الجزائر

تحتوي الجزائر على أكثر من 1.2 مليون عاملة جنس بشكل سري. ومن الخصوصية الجزائرية في هذا الصدد هو أن الفتاة تعمل لأسرتها، ومن هنا جاء اسم “الدعارة التي تعيش”، أي أن امتهان الدعارة يتم توارثه في العائلة.

ومنذ سن 16 أو 17 عامًا، تلتزم الفتاة بتحمل مسؤولية الأسرة وتلبية احتياجاتها. وبالتالي، تعتبر الدعارة بالنسبة للجزائريات مرادفًا لتلبية حاجيات إخوتها وإطعامهم.

وأجرى معهد “أباسا” استطلاعًا أظهر أن هذا النوع من المشكلات يؤثر على أكثر من 26% من السكان.

5- تونس

ولدت الدعارة في هذا البلد في الحقبة الاستعمارية. وهي مسموح بها ومركزة ومراقبة لأسباب “صحية وضريبية”.

إثيوبيا .. عاصمة الدعارة الأفريقية

تم تعيين أديس أبابا، عاصمة إثيوبيا، عاصمة الدعارة الأفريقية في عام 2015. وفي ذلك الوقت كانت المدينة تحطم جميع الأرقام في إفريقيا.

ولم تعد السلطات تعاقب على الفعل نفسه إلا في حالة العنف، حيث يطلق عليهن “شاغلات الأعمال”. والدعارة عبارة عن شبكة عالمية في البلاد.

ويتم تشجيع هذا القطاع حتى من خلال تبرعات كندية وبريطانية وأمريكية، ولكن اعتبارًا من عام 2013، كان يتعين على المنظمات غير الحكومية بذل قصارى جهدها لاحتواء هذا التفشي بسبب دعارة القاصرين التي تسببت في العديد من حالات الاغتصاب. إقرأ المزيد : https://al3omk.com/849615.html

كشف تقرير أنجزه موقع “pulse” السينيغالي، عن أكثر الدول الإفريقية التي تعرف انتشارا واسعا للدعارة، وذلك وفقًا لعدد عاملات الجنس الموجودة فيها والوضع القانوني للدعارة في كل دولة.

وأشار التقرير إلى أن الدعارة تزدهر في بعض الدول الإفريقية على الرغم من أنها غير قانونية في بعضها، كما هو الشأن لدولة غانا حيث يُعاقب عليها بالسجن لمدة تصل إلى 15 عامًا، مبرزا أن بعض تلك الدول تشهد نسبة عالية من الإصابة بفيروس الإيدز.

وأوضح التقرير أن انتشار فيروس الإيدز بشكل واسع النطاق، دفع الحكومات في بعض الدول الإفريقية، إلى تشريع الدعارة لمكافحة انتشار الفيروس، مشيرا إلى أن هذا الأمر يشكل مشكلة اجتماعية وصحية خطيرة وجب التصدي لها.

وفي مايلي أعلى 5 دول إفريقية بأكبر عدد من عاملات الجنس

1- أوغندا

تتصدر أوغندا القائمة كأول دولة بأكبر عدد من عاملات الجنس في إفريقيا والثانية عالميًا، على الرغم من أن الدعارة غير قانونية وفقًا للقانون الجنائي لعام 1950، إلا أنها تزدهر في أوغندا.

وأظهرت الدراسات أن عاملة الجنس يمكنها كسب حوالي 1.5 مليون شيلينج أوغندي (439 يورو) شهريًا، بينما يعد هذا ما يقرب من راتب مدرس ثانوي سنويًا هناك.

2- غانا

تحتل غانا المركز الثالث عالميًا، على الرغم من أن الدعارة محظورة فيها ويعاقب عليها بالسجن لمدة تصل إلى 15 عامًا.

ووفقًا لتحقيق معمق جدًا لمجلة دير شبيغل، يوجد أكثر من 100,000 طفل يبيعون أجسادهم في المدن الكبرى في البلاد. وعملاؤهم عادة ما يكونون رجالًا تتراوح أعمارهم بين 40 و50 عامًا.

تجذب حالة غانا المستثمرين بشكل خاص، خاصة الصينيين والسياح (بما في ذلك الأوروبيين)، الذين يأتون بشكل ملحوظ من أجل الجنس.

3- بوتسوانا

تحتل بوتسوانا المركز الرابع عالميًا، وقد شهدت البلاد معدلًا عاليًا من الإصابة بفيروس نقص المناعة البشرية (الإيدز) في عام 2010 مما دفع الحكومة إلى تشريع الدعارة باسم مكافحة الإيدز.

وتحتل بوتسوانا المركز الثالث في قائمة أكثر الدول في غرب إفريقيا عددًا في عاملات الجنس.

4- الجزائر

تحتوي الجزائر على أكثر من 1.2 مليون عاملة جنس بشكل سري. ومن الخصوصية الجزائرية في هذا الصدد هو أن الفتاة تعمل لأسرتها، ومن هنا جاء اسم “الدعارة التي تعيش”، أي أن امتهان الدعارة يتم توارثه في العائلة.

ومنذ سن 16 أو 17 عامًا، تلتزم الفتاة بتحمل مسؤولية الأسرة وتلبية احتياجاتها. وبالتالي، تعتبر الدعارة بالنسبة للجزائريات مرادفًا لتلبية حاجيات إخوتها وإطعامهم.

وأجرى معهد “أباسا” استطلاعًا أظهر أن هذا النوع من المشكلات يؤثر على أكثر من 26% من السكان.

5- تونس

ولدت الدعارة في هذا البلد في الحقبة الاستعمارية. وهي مسموح بها ومركزة ومراقبة لأسباب “صحية وضريبية”.

إثيوبيا .. عاصمة الدعارة الأفريقية

تم تعيين أديس أبابا، عاصمة إثيوبيا، عاصمة الدعارة الأفريقية في عام 2015. وفي ذلك الوقت كانت المدينة تحطم جميع الأرقام في إفريقيا.

ولم تعد السلطات تعاقب على الفعل نفسه إلا في حالة العنف، حيث يطلق عليهن “شاغلات الأعمال”. والدعارة عبارة عن شبكة عالمية في البلاد.

ويتم تشجيع هذا القطاع حتى من خلال تبرعات كندية وبريطانية وأمريكية، ولكن اعتبارًا من عام 2013، كان يتعين على المنظمات غير الحكومية بذل قصارى جهدها لاحتواء هذا التفشي بسبب دعارة القاصرين التي تسببت في العديد من حالات الاغتصاب. إقرأ المزيد : https://al3omk.com/849615.html



اقرأ أيضاً
معدل البطالة في منطقة اليورو مستقر عند 6,2%
بقي معدل البطالة في منطقة اليورو في مارس مستقرا عند 6,2% من مجموع القوة العاملة، وهو مستوى لم يتبدل منذ دجنبر، على ما أعلنت يوروستات الجمعة. والمؤشر في أدنى مستوياته منذ أن بدأ مكتب الإحصاءات الأوروبي تدوين هذه البيانات في أبريل 1998 للدول التي تعتمد العملة الموحدة. وبعدما أعلن عن معدل بطالة قدره 6,1% لشهر فبراير، تم رفعه بمقدار 0,1 نقطة. وعلى مدار عام، سجل معدل العاطلين عن العمل في مارس تراجعا بمقدار 0,3 نقطة في دول منطقة اليورو العشرين. وفي مجمل الاتحاد الأوروبي، يبقى معدل البطالة مستقرا منذ دجنبر عند 5,8%، ادنى مستوياته التاريخية. وبلغ عدد العاطلين عن العمل في مارس في دول الاتحاد الـ27 حوالى 12,9 مليون شخص، بينهم 10,8 ملايين في منطقة اليورو. وبلغ معدل البطالة في فرنسا 7,3% بتراجع 0,1 نقطة عن فبراير، بحسب بيانات يوروستات، ويتدنى هذا المعدل إلى 3,5% في ألمانيا و6% في إيطاليا. وفي الاتحاد الأوروبي، سُجلت أدنى مستويات بطالة في الجمهورية التشيكية (2,6% وبولندا (2,7%)، وأعلى مستويات بطالة في إسبانيا (10,9%) وفنلندا (9,1%) واليونان (9%) والسويد (8,8%).
دولي

ترامب يهدد بعدم حضور قمة «الناتو»
نقلت مجلة «شبيجل»، الجمعة، عن مصادر دبلوماسية أوروبية قولها: إن مبعوث واشنطن حذر من أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد يغيب عن قمة حلف شمال الأطلسي «الناتو» المقبلة إذا لم تتخذ الدول الأعضاء في الحلف إجراءات بشأن تقاسم الأعباء. وأضاف التقرير، أن ألمانيا على وجه التحديد تعرضت لضغوط لزيادة إنفاقها الدفاعي بشكل كبير؛ إذ تحدث وزير الدفاع الأمريكي بيتر هيجسيث إلى نظيره الألماني بوريس بيستوريوس حول تلك المسألة الأسبوع الماضي.
دولي

استعداداً للاجتماع السري.. الفاتيكان يثبت مدخنة اختيار البابا
مع تسارع الاستعدادات في الفاتيكان للاجتماع السري من أجل اختيار بابا جديد، ثبت رجال الإطفاء، الجمعة، مدخنة فوق سطح كنيسة سيستين التي سوف تشير إلى انتخاب خلف للبابا لفرنسيس بانبعاث الدخان منها. وشوهد رجال الإطفاء في الفاتيكان على سطح كنيسة سيستين وهم يثبتون المدخنة، وهي لحظة رئيسية في الاستعداد للاجتماع السري الذي يقام الأربعاء. وبعد كل جولتين من التصويت في كنيسة سيستين، يتم حرق أوراق اقتراع الكرادلة في فرن خاص لتشير إلى النتيجة للعالم الخارجي.وحال لم يتم اختيار أي بابا، تُخلط بطاقات الاقتراع مع خراطيش تحتوي على بيركلورات البوتاسيوم والأنثراسين (أحد مكونات قطران الفحم) والكبريت لإنتاج دخان أسود. لكن إذا كان هناك فائز، يتم خلط بطاقات الاقتراع المحترقة مع كلورات البوتاسيوم واللاكتوز وراتنغ الكلوروفورم، لإنتاج الدخان الأبيض.
دولي

الإنفاق العسكري العالمي يرتفع بأعلى وتيرة
في مؤشر مقلق على تصاعد التوترات الجيوسياسية، كشف تقرير صادر عن معهد استوكهولم الدولي لأبحاث السلام (SIPRI) أن العالم يشهد حالياً أسرع وتيرة لزيادة الإنفاق العسكري منذ أواخر الحرب الباردة. ووفقاً للتقرير، بلغ الإنفاق العسكري العالمي مستوى غير مسبوق في عام 2024؛ إذ ارتفع بنسبة 9.4 في المائة ليصل إلى 2.718 تريليون دولار، وهي أعلى نسبة نمو سنوية منذ عام 1988، وفقاً لشبكة «سي إن إن». ويعزو التقرير هذه القفزة غير المسبوقة إلى تفجّر الحروب في أوكرانيا وغزة، إلى جانب تصاعد التوترات العسكرية من أوروبا إلى آسيا. واحتلت الولايات المتحدة والصين موقع الصدارة؛ إذ شكلتا معاً ما يقارب نصف إجمالي الإنفاق العسكري العالمي. الولايات المتحدة: تفوق إنفاقي واضح احتفظت واشنطن بموقعها كأكبر منفق عسكري في العالم، بميزانية بلغت نحو تريليون دولار، خصصت منها عشرات المليارات لتحديث الترسانة النووية، وتطوير مقاتلات «F-35»، وبناء سفن بحرية جديدة، وتمويل برامج دفاعية استراتيجية. كما قدمت الولايات المتحدة مساعدات عسكرية لأوكرانيا بقيمة 48.4 مليار دولار، وهو ما يقارب ثلاثة أرباع الميزانية الدفاعية لأوكرانيا نفسها، والتي بلغت 64.8 مليار دولار في 2024. من جانبها، أنفقت الصين نحو 314 مليار دولار على القطاع العسكري، وجاءت في المرتبة الثانية عالمياً. وشهد عام 2024 إعلان بكين عن قدرات عسكرية متطورة، منها طائرات شبح ومركبات غير مأهولة، إضافة إلى توسع ملحوظ في ترسانتها النووية. الصراع في أوكرانيا كان دافعاً قوياً لزيادة الإنفاق العسكري بين أعضاء حلف «الناتو»؛ إذ سجلت دول مثل ألمانيا، وبولندا، والسويد، وهولندا، زيادات كبيرة وصلت في بعض الحالات إلى أكثر من 40 في المائة. وقالت الباحثة جاد غيبيرتو ريكارد من معهد «SIPRI»: «إن هذه الطفرات في الإنفاق تعكس القلق المتصاعد من روسيا، وكذلك التخوف من احتمالية انسحاب الولايات المتحدة من التزاماتها الدفاعية تجاه أوروبا». في شرق آسيا، حفز النمو العسكري الصيني جيرانها على تعزيز قدراتهم الدفاعية. اليابان سجلت أعلى زيادة منذ أكثر من سبعة عقود (21 في المائة)، في حين رفعت الفلبين، وكوريا الجنوبية، وتايوان، من ميزانياتها الدفاعية، كلٌّ بحسب أولوياتها الاستراتيجية. الهند التي تحتل المركز الخامس عالمياً في حجم الإنفاق، واصلت هي الأخرى تعزيز ميزانيتها العسكرية بنسبة 1.6 في المائة خلال 2024، مع ارتفاع تراكمي بلغ 42 في المائة خلال العقد الأخير. في ميانمار أدى الصراع الداخلي المستمر إلى زيادة قياسية بلغت 66 في المائة في الميزانية الدفاعية. أما أفريقيا، فسجلت زيادة طفيفة نسبياً بلغت 3 المائة، مع بروز الجزائر كأكبر منفق في القارة. وفي المكسيك، ارتفع الإنفاق بنسبة 39 المائة بسبب اعتماد الحكومة المتزايد على الجيش في مواجهة الجريمة المنظمة. ويخلص التقرير إلى أن الاتجاه التصاعدي في الإنفاق العسكري يبدو مستمراً، بل قد يتسارع في السنوات المقبلة، خاصة في ظل التوترات الإقليمية، والصراعات الممتدة، وتزايد الاعتماد على التكنولوجيا العسكرية المتقدمة. وقال نان تيان، مدير برنامج الإنفاق العسكري في «SIPRI»: «إن المنطقة الآسيوية - مثل غيرها - تشهد دوامة متصاعدة من التسلح، مع مخاطر حقيقية على الأمن والاستقرار العالميين».
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 02 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة