مراكش

مراكش تتأهب لاستقبال ضيوف معرض “جيتكس إفريقيا موروكو”


كشـ24 نشر في: 30 مايو 2023

بعد ساعات قليلة من الانطلاقة الرسمية لأشغال النسخة الأولى من معرض"جيتكس إفريقيا موروكو"، تتأهب مدينة مراكش لإنجاح رهان تنظيم هذا اللقاء الهام الذي يتواصل على مدى ثلاثة أيام، عبر احتضان الفاعلين في منظومة التكنولوجيا العالية والابتكار بإفريقيا.

ومن أجل تكريس مكانة المملكة، مرة أخرى، كوجهة لا محيد عنها للقاءات الكبرى والتظاهرات العالمية، سخر المنظمون كافة الموارد البشرية والوسائل اللوجستية، من أجل ضمان إنجاح هذا الموعد، وتمكين زوار المدينة الحمراء من مشاركة متميزة وناجحة.

ويعد معرض "جيتكس إفريقيا موروكو"، الذي ينظم تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، من قبل وكالة التنمية الرقمية، تحت إشراف وزارة الانتقال الرقمي وإصلاح الإدارة، أكبر فعالية تكنولوجية في القارة، ويعتبر ملتقى لعمالقة التكنولوجيا والحكومات والشركات الصغيرة والمتوسطة والشركات الناشئة والمبرمجين والمستثمرين والأكاديميين من أجل التعاون المكثف والمتمحور حول النتائج بين القطاعين العام والخاص في أكبر اقتصاد رقمي سيشهده العالم.

ويتيح هذا اللقاء الكبير الفرصة لإبراز تجربة المملكة، تحت القيادة الرشيدة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، في مجال التكنولوجيا العالية والابتكار، مع التركيز على الجهود المبذولة والإنجازات الكبرى المحققة في هذا الميدان. ومن خلال إطلاق النسخة الأولى من "جيتكس إفريقيا موروكو"، سيكون للقارة الإفريقية برمتها، تجمعها التكنولوجي الخاص، والذي من شأنه أن يشكل أكبر معرض للتكنولوجيا والشركات الناشئة في القارة.

وبحسب المنظمين، سيستقبل هذا الحدث، الذي يتواصل إلى غاية 2 يونيو المقبل، أزيد من 900 عارض وشركة ناشئة، بالإضافة إلى أزيد من 30 وفدا حكوميا، وأكثر من 250 مستثمرا عالميا، و 250 محاضرا دوليا، وعددا كبيرا من الأطر ينحدرون من أزيد من 100 بلد.

ويروم "جيتكس إفريقيا موروكو"، إذن، إرساء علاقات مع مستثمرين ومسرعين ومحتضنين عالميين وإقليميين، ونسج علاقات بين مقتني مقاولات وحكومات، والربط بين رواد التكنولوجيا، والحكومات، والشركات الناشئة، والمستثمرين وأقطاب الابتكار العالمية. ويشكل هذا المعرض، أيضا، مناسبة لاكتشاف الواجهة العالمية التفاعلية للابتكارات والمستجدات التكنولوجية، وحضور ندوات تتمحور حول النتائج، مع إطلاق منتوجات وحلول مبتكرة، والالتقاء مع رواد الصناعة في مجالات الذكاء الاصطناعي، والمعلوميات، والأمن السيبراني. ويعد المعرض "محطة انطلاق لتطوير قادة التكنولوجيا المستقبليين وصقل المواهب وتشكيل أكبر مجتمع شبابي في مجال التكنولوجيا، وملاقاة كبار المدراء التنفيذيين ورؤساء أقسام كل من التكنولوجيا وتكنولوجيا المعلومات والحماية والتسويق، الذين يحرصون على تقدم شركاتهم من خلال تبني الأفكار الخلاقة في عالم سريع التغير".

ونقل بيان الإعلان عن تنظيم هذا الحدث عن وزيرة الانتقال الرقمي وإصلاح الإدارة، غيثة مزور، قولها إن "المغرب يحظى بشرف استضافة النسخة الأولى من معرض "جيتكس إفريقيا" في سنة 2023، والذي يشكل بالنسبة لبلدنا فرصة حقيقية لتعميق الجهود المبذولة، والعمل المنجز في السنوات الأخيرة في مجال الانتقال الرقمي والابتكار التكنولوجي".

وأضافت الوزيرة أن هذا المعرض يندرج تماما في إطار جهود المملكة لتعزيز التعاون جنوب - جنوب في المجال الرقمي، ويساهم في إشعاع القارة الافريقية على الصعيد الدولي، مسجلة أن "جيتكس إفريقيا موروكو" يستهدف النهوض بالابتكار التكنولوجي متعدد القطاعات والانتقال الرقمي للقارة، تماشيا مع التوجيهات السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس.

من جهته، اعتبر المدير العام لوكالة التنمية الرقمية، محمد الإدريسي الملياني، أن "إمكانات التكنولوجيا في القارة الإفريقية لا حدود لها وقد حان الوقت للعمل"، مبرزا أن وكالة التنمية الرقمية، كمحفز للانتقال الرقمي في المغرب، تسهم في تعزيز الابتكار في العديد من القطاعات، داعيا كافة شركاء المنظومة إلى تأمين انتقال رقمي ذكي.

وتابع أنه "في الوقت الذي تشرع فيه القارة الإفريقية في خلق بيئة مواتية للابتكار التكنولوجي، فإن جيتكس إفريقيا موروكو يمثل فرصة حقيقية لجمع أقطاب التكنولوجيا وتعزيز الاستثمارات"، مشددا على "أننا منخرطون بعمق للمساهمة في نجاح هذه الدورة الأولى".

من جانبها أكدت وزيرة الاقتصاد الرقمي والتواصل بالبنين، أوريلي آدام سولي زومارو، أن الأدوات الرقمية أصبحت اليوم بإفريقيا، ميسرات ومسرعات حقيقة ترفع من الإنتاجية، مسجلة أن الرقمنة هي محفز لخدمة كافة الأنشطة القطاعية.

وتابعت "تعتبر أن المشاركة بنشاط في جيتكس إفريقيا موروكو مناسبة مواتية لجميع رواد المنظومة الرقمية والمساهمة في تنشيط الاقتصاد الإفريقي".

أما محمد فيصل بنعشو، وهو الرئيس المدير العام لمجموعة متخصصة في التكنولوجيات الجديدة، فكشف أن "جيتيكس هو أحد أكبر التظاهرات التكنولوجية في العالم. وكمقاولة تكنولوجية إفريقية ومغربية، فإن عرض منتوجنا في جيتكس إفريقيا موروكو، سيعطينا الفرصة لتقديم منصتنا الجديدة 'لوو كود/نوو كود، الموجهة للخدمات الحكومية الإلكترونية، والتواصل مع الفاعلين الرئيسيين في الذكاء الاصطناعي، وأصحاب القرار الحكوميين بالقارة، مع فتح فرص للنمو الاقتصادي بإفريقيا".

وفي الاتجاه نفسه، اعتبر وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات المصري، عمرو طلعت، أن جيتيكس هو "منصة رائعة للالتقاء مع مسؤولين حكوميين من بلدان أخرى، وتبادل وجهات النظر والتجارب بشأن الصعوبات التي نواجهها".

بعد ساعات قليلة من الانطلاقة الرسمية لأشغال النسخة الأولى من معرض"جيتكس إفريقيا موروكو"، تتأهب مدينة مراكش لإنجاح رهان تنظيم هذا اللقاء الهام الذي يتواصل على مدى ثلاثة أيام، عبر احتضان الفاعلين في منظومة التكنولوجيا العالية والابتكار بإفريقيا.

ومن أجل تكريس مكانة المملكة، مرة أخرى، كوجهة لا محيد عنها للقاءات الكبرى والتظاهرات العالمية، سخر المنظمون كافة الموارد البشرية والوسائل اللوجستية، من أجل ضمان إنجاح هذا الموعد، وتمكين زوار المدينة الحمراء من مشاركة متميزة وناجحة.

ويعد معرض "جيتكس إفريقيا موروكو"، الذي ينظم تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، من قبل وكالة التنمية الرقمية، تحت إشراف وزارة الانتقال الرقمي وإصلاح الإدارة، أكبر فعالية تكنولوجية في القارة، ويعتبر ملتقى لعمالقة التكنولوجيا والحكومات والشركات الصغيرة والمتوسطة والشركات الناشئة والمبرمجين والمستثمرين والأكاديميين من أجل التعاون المكثف والمتمحور حول النتائج بين القطاعين العام والخاص في أكبر اقتصاد رقمي سيشهده العالم.

ويتيح هذا اللقاء الكبير الفرصة لإبراز تجربة المملكة، تحت القيادة الرشيدة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، في مجال التكنولوجيا العالية والابتكار، مع التركيز على الجهود المبذولة والإنجازات الكبرى المحققة في هذا الميدان. ومن خلال إطلاق النسخة الأولى من "جيتكس إفريقيا موروكو"، سيكون للقارة الإفريقية برمتها، تجمعها التكنولوجي الخاص، والذي من شأنه أن يشكل أكبر معرض للتكنولوجيا والشركات الناشئة في القارة.

وبحسب المنظمين، سيستقبل هذا الحدث، الذي يتواصل إلى غاية 2 يونيو المقبل، أزيد من 900 عارض وشركة ناشئة، بالإضافة إلى أزيد من 30 وفدا حكوميا، وأكثر من 250 مستثمرا عالميا، و 250 محاضرا دوليا، وعددا كبيرا من الأطر ينحدرون من أزيد من 100 بلد.

ويروم "جيتكس إفريقيا موروكو"، إذن، إرساء علاقات مع مستثمرين ومسرعين ومحتضنين عالميين وإقليميين، ونسج علاقات بين مقتني مقاولات وحكومات، والربط بين رواد التكنولوجيا، والحكومات، والشركات الناشئة، والمستثمرين وأقطاب الابتكار العالمية. ويشكل هذا المعرض، أيضا، مناسبة لاكتشاف الواجهة العالمية التفاعلية للابتكارات والمستجدات التكنولوجية، وحضور ندوات تتمحور حول النتائج، مع إطلاق منتوجات وحلول مبتكرة، والالتقاء مع رواد الصناعة في مجالات الذكاء الاصطناعي، والمعلوميات، والأمن السيبراني. ويعد المعرض "محطة انطلاق لتطوير قادة التكنولوجيا المستقبليين وصقل المواهب وتشكيل أكبر مجتمع شبابي في مجال التكنولوجيا، وملاقاة كبار المدراء التنفيذيين ورؤساء أقسام كل من التكنولوجيا وتكنولوجيا المعلومات والحماية والتسويق، الذين يحرصون على تقدم شركاتهم من خلال تبني الأفكار الخلاقة في عالم سريع التغير".

ونقل بيان الإعلان عن تنظيم هذا الحدث عن وزيرة الانتقال الرقمي وإصلاح الإدارة، غيثة مزور، قولها إن "المغرب يحظى بشرف استضافة النسخة الأولى من معرض "جيتكس إفريقيا" في سنة 2023، والذي يشكل بالنسبة لبلدنا فرصة حقيقية لتعميق الجهود المبذولة، والعمل المنجز في السنوات الأخيرة في مجال الانتقال الرقمي والابتكار التكنولوجي".

وأضافت الوزيرة أن هذا المعرض يندرج تماما في إطار جهود المملكة لتعزيز التعاون جنوب - جنوب في المجال الرقمي، ويساهم في إشعاع القارة الافريقية على الصعيد الدولي، مسجلة أن "جيتكس إفريقيا موروكو" يستهدف النهوض بالابتكار التكنولوجي متعدد القطاعات والانتقال الرقمي للقارة، تماشيا مع التوجيهات السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس.

من جهته، اعتبر المدير العام لوكالة التنمية الرقمية، محمد الإدريسي الملياني، أن "إمكانات التكنولوجيا في القارة الإفريقية لا حدود لها وقد حان الوقت للعمل"، مبرزا أن وكالة التنمية الرقمية، كمحفز للانتقال الرقمي في المغرب، تسهم في تعزيز الابتكار في العديد من القطاعات، داعيا كافة شركاء المنظومة إلى تأمين انتقال رقمي ذكي.

وتابع أنه "في الوقت الذي تشرع فيه القارة الإفريقية في خلق بيئة مواتية للابتكار التكنولوجي، فإن جيتكس إفريقيا موروكو يمثل فرصة حقيقية لجمع أقطاب التكنولوجيا وتعزيز الاستثمارات"، مشددا على "أننا منخرطون بعمق للمساهمة في نجاح هذه الدورة الأولى".

من جانبها أكدت وزيرة الاقتصاد الرقمي والتواصل بالبنين، أوريلي آدام سولي زومارو، أن الأدوات الرقمية أصبحت اليوم بإفريقيا، ميسرات ومسرعات حقيقة ترفع من الإنتاجية، مسجلة أن الرقمنة هي محفز لخدمة كافة الأنشطة القطاعية.

وتابعت "تعتبر أن المشاركة بنشاط في جيتكس إفريقيا موروكو مناسبة مواتية لجميع رواد المنظومة الرقمية والمساهمة في تنشيط الاقتصاد الإفريقي".

أما محمد فيصل بنعشو، وهو الرئيس المدير العام لمجموعة متخصصة في التكنولوجيات الجديدة، فكشف أن "جيتيكس هو أحد أكبر التظاهرات التكنولوجية في العالم. وكمقاولة تكنولوجية إفريقية ومغربية، فإن عرض منتوجنا في جيتكس إفريقيا موروكو، سيعطينا الفرصة لتقديم منصتنا الجديدة 'لوو كود/نوو كود، الموجهة للخدمات الحكومية الإلكترونية، والتواصل مع الفاعلين الرئيسيين في الذكاء الاصطناعي، وأصحاب القرار الحكوميين بالقارة، مع فتح فرص للنمو الاقتصادي بإفريقيا".

وفي الاتجاه نفسه، اعتبر وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات المصري، عمرو طلعت، أن جيتيكس هو "منصة رائعة للالتقاء مع مسؤولين حكوميين من بلدان أخرى، وتبادل وجهات النظر والتجارب بشأن الصعوبات التي نواجهها".



اقرأ أيضاً
الديستي بمراكش تطيح بمبحوث عنهما وطنيا في الصويرة
أوقفت عناصر تابعة للمديرية العامة لمراقبة التراب الوطني (الديستي) بولاية أمن مراكش، الخميس، شخصين مبحوثًا عنهما على الصعيد الوطني في قضايا تتعلق بالاتجار في المخدرات. وحسب المعطيات المتوفرة ل كش24، فقد انتقل عناصر الديستي إلى مدينة الصويرة، حيث جرى توقيف المشتبه فيهما، أحدهما في الأربعينات من عمره، والثاني في عقده الثالث، وذلك في إطار التنسيق الأمني بين المصالح المختصة. وقد تم نقل الموقوفين إلى ولاية أمن مراكش من أجل إخضاعهما لإجراءات البحث، للكشف عن ظروف وملابسات هذه القضايا وتحديد كافة الامتدادات المحتملة لنشاطهما الإجرامي.
مراكش

أمن مراكش يضرب بقوة و يداهم “أفتر سري” فوق ملهى ليلي ويوقف 13 شخصاً
نفذت مصالح الأمن الوطني بمدينة مراكش، في الساعات الأولى من صباح اليوم الخميس، عملية أمنية نوعية استهدفت محلاً على شكل فضاء يعرف وسط رواد السهر باسم “الأفتر” فوق سطح ملهى ليلي متواجد بشارع محمد السادس، يُستغل بشكل غير قانوني لاستقبال الزبائن وتقديم المشروبات الكحولية دون ترخيص. ووفق المعطيات المتوفرة ل كش24 ، فإن العملية التي شنتها عناصر الشرطة القضائية، وفرقة مكافحة العصابات، وفرقة الأخلاق العامة، إلى جانب مصلحة الاستعلامات العامة وعناصر الدائرة الأمنية 19، جرت حوالي الساعة الثالثة صباحاً، وأسفرت عن توقيف 13 شخصاً، من بينهم صاحب الملهى الليلي، ومسير المحل، وأحد المستخدمين، إلى جانب عدد من الزبائن بينهم فتيات. وقد كشفت المعطيات الأولية أن المحل المستهدف لا يتوفر على أي ترخيص قانوني، ويعود إلى شخص يُعرف بتبجحه بعلاقات نافذة وشخصيات وازنة، كما أنه يملك أيضاً حانتين بكل من شارع عبد الكريم الخطابي وزنقة لبنان. وخلال عملية التفتيش، تم حجز كميات من مخدرات مختلفة الأنواع، إلى جانب عدد من عبوات "غاز الضحك"، الذي يُستعمل بطريقة غير مشروعة، في خرق واضح للقانون. وقد تم وضع جميع الموقوفين تحت تدبير الحراسة النظرية، رهن إشارة البحث الذي يجري تحت إشراف النيابة العامة المختصة، في انتظار عرضهم على أنظار العدالة صباح يوم غد الجمعة، من أجل تحديد المسؤوليات واتخاذ المتعين قانوناً.
مراكش

حصري : بتعليمات من الحموشي .. حملة أمنية مشددة تستهدف جميع المطاعم والنوادي الليلية والكباريهات بمراكش
وجّهت الإدارة العامة للأمن الوطني، تعليمات خاصة لولاية امن مراكش، وذالك من اجل العمل على بدء حملات أمنية خاصة بالأماكن العمومية (مطاعم، نوادي ليلية، كابريهات)، ابتداء من ليلة يومي الخميس الجمعة 10 يوليوز الجاري. وحسب مصادر كش24، فإن الحملة تهدف إلى الوقوف السليم لتطبيق القانون، بهذا المحلات، ومحاربة كل الظواهر والشوائب المخالفة للقانونين الجاري بها العمل. وتضيف مصادر الجريدة ان الاجتماع الأمني الذي احتضنته ولاية الجهة والذي ترأسه الوالي بالنيابة رشيد بنشيخي، وحضره جميع المسؤلين الأمنيين بالمدينة، كانت من بين النقاط المدرجة فيه، تلك المتعلقة بهذه الحملة، والتي تأتي مع بداية الموسم الصيفي، الذي يعرف توافد مجموعة من السياح من مختلف الدول، بالإضافة إلى السياح من داخل ارض الوطن، الأمر الذي يتطلب مزيدا من اليقظة والحزم وإنفاذ القانون. إلى ذالك فإن هذه الحملة تأتي على غرار الحملات التي سبق وعرفتها مدينة مراكش السنة الماضية في نفس التوقيت.
مراكش

السلامة السككية.. الـ”ONCF” يستعد لحسم قراره
يستعد المكتب الوطني للسكك الحديدية (ONCF) لتكليف هيئة مؤهلة بمهمة تقييم ملفات السلامة المتعلقة بعدة مشاريع للبنية التحتية والمعدات المتحركة، وذلك في إطار برنامجه لتوسيع وزيادة القدرة السككية بين القنيطرة ومراكش. ووفق ما أوردته صحيفة "le desk" فمن المرتقب أن يحسم المكتب الوطني للسكك الحديدية قراره بين مكتبين فرنسيين لمشاريعه الخاصة بالسلامة السككية، مبرزة أن هذه المرحلة تعتبر حاسمة في عملية إدخال هذه الأنظمة حيز التشغيل، وذلك وفقًا لمتطلبات المكتب الداخلية.
مراكش

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 11 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة