القصة الكاملة : لجريمة قتل بشعة ضد الأصول نواحي الصويرة
كشـ24
نشر في: 6 أكتوبر 2012 كشـ24
واخيرا تمكنت مصالح الدرك الملكي بجماعة اوناغا ضواحي الصويرة، مساء امس الجمعة 5 اكتوبر 2012 ، من فك لغز جريمة قتل بشعة بطلها شاب يبلغ من العمر 31 سنة.اهتزت لها ساكنة الجماعة. وتعود تفاصيل الحادث بعدما اقدم الابن الجاني على قتل ابيه المتزوج من زوجة ثانية مستغلا غيابها عن المنزل في زيارة لأحد اقربها بنفس الجماعة، واثناء عودتها وجدت الابن في انتظارها حيث اجهز عليها هي الاخرى، وقام بدفنها بجوار المنزل، وبعد ان تمكن من ضحاياه ونسج خيوط حكايته التي سيتوجه بها الى المركز الترابي للدرك الملكي باوناغة، قام بالتبليغ عن الامرعلى اساس ان زوجة الاب قامت بقتله وهربت الى وجهة مجهولة. ومن تم فتح تحقيق في الموضوع من طرف عناصر الدرك الملكي الذين كثفوا ابحاتهم بالمنطقة، حيت قاموا بتمشيط المنزل وجوانبه لجمع اكبر حجم ممكن من الدلائل، واثناء البحث اكثشفوا،، تراب حفرة لازال طريا يغطيه الكبص" الجير" ابيض، ما اثار انتباههم فطالبوا بحفر المكان، ليكتشفوا جثة الزوجة التي لم تتحلل بعد، مما سهل عملية اكتشاف الجاني عن طريق البصمات، ومواجهة الابن المتهم بالدلائل الدامغة، فما كان من الابن سوى الاعتراف بجريمته البشعة، والسبب وراء كل هذا حسب تصريحاته للضابطة القضائية التابعة للدرك الملكي، هو الطمع حيث كان ينوي ان ينفرد بالإرث وممتلكات والده، لكن تجري الرياح بما لا تشتهيه السفن، فتم سجن المهتم في انتظار تقديمه للعدالة كي تقول كلمتها في الموضوع.
واخيرا تمكنت مصالح الدرك الملكي بجماعة اوناغا ضواحي الصويرة، مساء امس الجمعة 5 اكتوبر 2012 ، من فك لغز جريمة قتل بشعة بطلها شاب يبلغ من العمر 31 سنة.اهتزت لها ساكنة الجماعة. وتعود تفاصيل الحادث بعدما اقدم الابن الجاني على قتل ابيه المتزوج من زوجة ثانية مستغلا غيابها عن المنزل في زيارة لأحد اقربها بنفس الجماعة، واثناء عودتها وجدت الابن في انتظارها حيث اجهز عليها هي الاخرى، وقام بدفنها بجوار المنزل، وبعد ان تمكن من ضحاياه ونسج خيوط حكايته التي سيتوجه بها الى المركز الترابي للدرك الملكي باوناغة، قام بالتبليغ عن الامرعلى اساس ان زوجة الاب قامت بقتله وهربت الى وجهة مجهولة. ومن تم فتح تحقيق في الموضوع من طرف عناصر الدرك الملكي الذين كثفوا ابحاتهم بالمنطقة، حيت قاموا بتمشيط المنزل وجوانبه لجمع اكبر حجم ممكن من الدلائل، واثناء البحث اكثشفوا،، تراب حفرة لازال طريا يغطيه الكبص" الجير" ابيض، ما اثار انتباههم فطالبوا بحفر المكان، ليكتشفوا جثة الزوجة التي لم تتحلل بعد، مما سهل عملية اكتشاف الجاني عن طريق البصمات، ومواجهة الابن المتهم بالدلائل الدامغة، فما كان من الابن سوى الاعتراف بجريمته البشعة، والسبب وراء كل هذا حسب تصريحاته للضابطة القضائية التابعة للدرك الملكي، هو الطمع حيث كان ينوي ان ينفرد بالإرث وممتلكات والده، لكن تجري الرياح بما لا تشتهيه السفن، فتم سجن المهتم في انتظار تقديمه للعدالة كي تقول كلمتها في الموضوع.