دولي

الانتخابات التركية.. الناخبون يتوجهون إلى صناديق الاقتراع للحسم في سباق شديد المنافسة


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 13 مايو 2023

يتوجه الأتراك، غدا الأحد 14 ماي، إلى صناديق الاقتراع من أجل المشاركة في انتخابات رئاسية وتشريعية يعتبرها المراقبون شديدة التنافسية وحاسمة لمستقبل البلاد. وسيقع على عاتق الناخبين الفصل بين رجب طيب أردغوان، الذي يسعى إلى ولاية ثالثة، وكمال كليتشدار أوغلو، الذي يأمل في وضع حد لحكم غريمه.

ورغم أن عدد المرشحين في هذه الانتخابات، ذات الرمزية الكبيرة بالنسبة للأتراك، حيث تتوافق مع الذكرى المئوية الأولى لتأسيس الجمهورية التركية، يبلغ ثلاثة رسميا مع سنان أوغان، إلا أن استطلاعات الرأي تحصر إمكانية الفوز بين مرشحين بارزين: أردوغان (69 عاما) وكليتشدار أوغلو (74 عاما).

ويجد الناخب التركي أمامه خيارين.. تجديد الثقة في أردوغان وحزبه العدالة والتنمية، الذي يتربع على رأس السلطة منذ أكثر من 20 عاما، أو منح الفرصة لتحالف الأمة (المكون من ستة أحزاب معارضة) ومرشحه كليتشدار أوغلو الذي يعد بمشروع مجتمعي وسياسي جديد، أبرزه العودة إلى النظام البرلماني.

وعاش الأتراك خلال الأسابيع الماضية على وقع حملة انتخابية "ساخنة" بكل المقاييس، ما بين التجمعات "المليونية" لكلا المرشحين، وتبادل الاتهامات بينهما، وحتى تسجيل حوادث من قبل رشق حافلات المرشحين بالحجارة، مما يدل على الحماس الذي تثيره انتخابات 14 ماي.

وتأخذ الانتخابات التركية هذه السنة طابع استفتاء على حكم أردغوان والنظام الرئاسي الذي دخل حيز التنفيذ عام 2018. ويواجه الرئيس التركي لأول مرة معارضة موحدة الصفوف، اختارت تقديم مرشح مشترك في شخص كليتشدار أوغلو، زعيم حزب الشعب الجمهوري، الحزب التاريخي الذي أسسه مصطفى كمال أتاتورك.

وسيتوجه الناخبون الأتراك، الذين يفوق عددهم 64 مليون، إلى صناديق الاقتراع وكهولهم مثقلة بارتفاع تكلفة المعيشة، في ظل معدل تضخم يقارب حاليا 50 في المائة بعدما بلغ 90 في المائة خلال نهاية السنة الماضية، وهو رقم لم تعرفه تركيا في تاريخها المعاصر، علاوة على التدهور القياسي لقيمة الليرة التركية أمام الدولار الأمريكي، ما ع م ق الفوارق الاجتماعية داخل المجتمع التركي.

ووفقا لاستطلاع أخير، يقول أكثر من 60 في المائة من الناخبين الأتراك أن همهم الأول هو الوضعية الاقتصادية للبلد والبطالة، مما يجعل المرشحين يركزون خلال حملاتهم الانتخابية بشكل كبير على الوعود الاقتصادية ورفع الأجور وخلق فرص الشغل.

وتنتخب تركيا رئيسها بعد قرابة ثلاثة أشهر على أكبر كارثة طبيعية شهدتها البلاد والمنطقة، وهي زلزال السادس من فبراير الماضي الذي خلف أضرار واسعة بجنوب البلاد والشمال السوري، وترك ورائه حصيلة بشرية ثقيلة فاقت 50 ألف قتيل مع نزوح أكثر من مليوني شخص. وسيعطي الناخبون أصواتهم لمن يعتبرون أنه قادر على إعادة إعمار الولايات المنكوبة وحمايتهم من تداعيات كوارث مستقبلية.

ملف آخر يستأثر باهتمام الناخبين الأتراك، وهو ملف عودة اللاجئين السوريين الذين يفوق عددهم 3,6 مليون لاجئ. وأصبحت هذه الفئة موضوع تشنج وتوترات كبيرة داخل تركيا، وملفا ساخنا عند أي موعد انتخابي، حيث تشهد الساحة السياسية والإعلامية ارتفاعا في حدة الخطاب اليميني المناوئ للاجئين السوريين في ظل التحديات الاقتصادية التي تشهدها تركيا.

ويولي الأتراك أهمية كبيرة لهذه النقطة في البرامج الانتخابية للمرشحين، لاسيما لدى المعارضة التي تعد بإعادة جميع اللاجئين السوريين في غضون عامين من توليها مقاليد الحكم.

وتتميز هذه الانتخابات بصعود جيل جديد من الشباب سيصوتون لأول مرة يوم 14 ماي. وهؤلاء الناخبون الجدد، الذي يقدر عددهم بخمسة ملايين، لم يعرفوا سوى حكم أردوغان والعدالة والتنمية، ويصعب وفقا للمراقبين التنبؤ بصوتهم، هل سيخترون تجديد الثقة في رئيسهم؟ أم سيرغبون بتغيير المشهد السياسي؟.

سؤال آخر يثيره هذا الاقتراع وهو تأثير مشاركة سنان أوغان عن تحالف (آتا) القومي اليميني، وكذا الانسحاب الأخير لمحرم إنجه (عن حزب البلد)، والذي سيظل اسمه حاضرا في بطاقات التصويت لإنه لا يمكن إعادة طبعها في وقت وجيز.

فرغم الفرص الضئيلة لأوغان (55 عاما) بالفوز، حيث تتراوح نتيجته وفقا للاستطلاعات ما بين واحد وخمسة في المائة، إلا أن دوره في تشتيت الأصوات والقاعدة الانتخابية للمعارضة يظل مهما وفقا للمراقبين، مما يفتح الباب أمام تنظيم جولة ثانية في حال عدم تمكن أي مرشح من تجاوز عتبة 50 في المائة يوم 14 ماي.

وتتواصل الحملة الانتخابية التركية بكافة أشكالها إلى غاية اليوم السبت 13 ماي عند الساعة السادسة مساء بالتوقيت المحلي، مع دخول فترة الصمت الانتخابي.

ومن المرتقب أن تفتح صناديق الاقتراع يوم الأحد على الساعة الثامنة صباحا إلى غاية الساعة الخامسة مساء، مع ظهور أولى النتائج بعد الساعة التاسعة مساء.

وإذا لم يستطع أي مرشح الحصول على الأغلبية، تنتقل الانتخابات إلى جولة ثانية، يوم 28 ماي الجاري، بين المرشحين الحاصلين على أعلى عدد من الأصوات في الجولة الأولى.

يتوجه الأتراك، غدا الأحد 14 ماي، إلى صناديق الاقتراع من أجل المشاركة في انتخابات رئاسية وتشريعية يعتبرها المراقبون شديدة التنافسية وحاسمة لمستقبل البلاد. وسيقع على عاتق الناخبين الفصل بين رجب طيب أردغوان، الذي يسعى إلى ولاية ثالثة، وكمال كليتشدار أوغلو، الذي يأمل في وضع حد لحكم غريمه.

ورغم أن عدد المرشحين في هذه الانتخابات، ذات الرمزية الكبيرة بالنسبة للأتراك، حيث تتوافق مع الذكرى المئوية الأولى لتأسيس الجمهورية التركية، يبلغ ثلاثة رسميا مع سنان أوغان، إلا أن استطلاعات الرأي تحصر إمكانية الفوز بين مرشحين بارزين: أردوغان (69 عاما) وكليتشدار أوغلو (74 عاما).

ويجد الناخب التركي أمامه خيارين.. تجديد الثقة في أردوغان وحزبه العدالة والتنمية، الذي يتربع على رأس السلطة منذ أكثر من 20 عاما، أو منح الفرصة لتحالف الأمة (المكون من ستة أحزاب معارضة) ومرشحه كليتشدار أوغلو الذي يعد بمشروع مجتمعي وسياسي جديد، أبرزه العودة إلى النظام البرلماني.

وعاش الأتراك خلال الأسابيع الماضية على وقع حملة انتخابية "ساخنة" بكل المقاييس، ما بين التجمعات "المليونية" لكلا المرشحين، وتبادل الاتهامات بينهما، وحتى تسجيل حوادث من قبل رشق حافلات المرشحين بالحجارة، مما يدل على الحماس الذي تثيره انتخابات 14 ماي.

وتأخذ الانتخابات التركية هذه السنة طابع استفتاء على حكم أردغوان والنظام الرئاسي الذي دخل حيز التنفيذ عام 2018. ويواجه الرئيس التركي لأول مرة معارضة موحدة الصفوف، اختارت تقديم مرشح مشترك في شخص كليتشدار أوغلو، زعيم حزب الشعب الجمهوري، الحزب التاريخي الذي أسسه مصطفى كمال أتاتورك.

وسيتوجه الناخبون الأتراك، الذين يفوق عددهم 64 مليون، إلى صناديق الاقتراع وكهولهم مثقلة بارتفاع تكلفة المعيشة، في ظل معدل تضخم يقارب حاليا 50 في المائة بعدما بلغ 90 في المائة خلال نهاية السنة الماضية، وهو رقم لم تعرفه تركيا في تاريخها المعاصر، علاوة على التدهور القياسي لقيمة الليرة التركية أمام الدولار الأمريكي، ما ع م ق الفوارق الاجتماعية داخل المجتمع التركي.

ووفقا لاستطلاع أخير، يقول أكثر من 60 في المائة من الناخبين الأتراك أن همهم الأول هو الوضعية الاقتصادية للبلد والبطالة، مما يجعل المرشحين يركزون خلال حملاتهم الانتخابية بشكل كبير على الوعود الاقتصادية ورفع الأجور وخلق فرص الشغل.

وتنتخب تركيا رئيسها بعد قرابة ثلاثة أشهر على أكبر كارثة طبيعية شهدتها البلاد والمنطقة، وهي زلزال السادس من فبراير الماضي الذي خلف أضرار واسعة بجنوب البلاد والشمال السوري، وترك ورائه حصيلة بشرية ثقيلة فاقت 50 ألف قتيل مع نزوح أكثر من مليوني شخص. وسيعطي الناخبون أصواتهم لمن يعتبرون أنه قادر على إعادة إعمار الولايات المنكوبة وحمايتهم من تداعيات كوارث مستقبلية.

ملف آخر يستأثر باهتمام الناخبين الأتراك، وهو ملف عودة اللاجئين السوريين الذين يفوق عددهم 3,6 مليون لاجئ. وأصبحت هذه الفئة موضوع تشنج وتوترات كبيرة داخل تركيا، وملفا ساخنا عند أي موعد انتخابي، حيث تشهد الساحة السياسية والإعلامية ارتفاعا في حدة الخطاب اليميني المناوئ للاجئين السوريين في ظل التحديات الاقتصادية التي تشهدها تركيا.

ويولي الأتراك أهمية كبيرة لهذه النقطة في البرامج الانتخابية للمرشحين، لاسيما لدى المعارضة التي تعد بإعادة جميع اللاجئين السوريين في غضون عامين من توليها مقاليد الحكم.

وتتميز هذه الانتخابات بصعود جيل جديد من الشباب سيصوتون لأول مرة يوم 14 ماي. وهؤلاء الناخبون الجدد، الذي يقدر عددهم بخمسة ملايين، لم يعرفوا سوى حكم أردوغان والعدالة والتنمية، ويصعب وفقا للمراقبين التنبؤ بصوتهم، هل سيخترون تجديد الثقة في رئيسهم؟ أم سيرغبون بتغيير المشهد السياسي؟.

سؤال آخر يثيره هذا الاقتراع وهو تأثير مشاركة سنان أوغان عن تحالف (آتا) القومي اليميني، وكذا الانسحاب الأخير لمحرم إنجه (عن حزب البلد)، والذي سيظل اسمه حاضرا في بطاقات التصويت لإنه لا يمكن إعادة طبعها في وقت وجيز.

فرغم الفرص الضئيلة لأوغان (55 عاما) بالفوز، حيث تتراوح نتيجته وفقا للاستطلاعات ما بين واحد وخمسة في المائة، إلا أن دوره في تشتيت الأصوات والقاعدة الانتخابية للمعارضة يظل مهما وفقا للمراقبين، مما يفتح الباب أمام تنظيم جولة ثانية في حال عدم تمكن أي مرشح من تجاوز عتبة 50 في المائة يوم 14 ماي.

وتتواصل الحملة الانتخابية التركية بكافة أشكالها إلى غاية اليوم السبت 13 ماي عند الساعة السادسة مساء بالتوقيت المحلي، مع دخول فترة الصمت الانتخابي.

ومن المرتقب أن تفتح صناديق الاقتراع يوم الأحد على الساعة الثامنة صباحا إلى غاية الساعة الخامسة مساء، مع ظهور أولى النتائج بعد الساعة التاسعة مساء.

وإذا لم يستطع أي مرشح الحصول على الأغلبية، تنتقل الانتخابات إلى جولة ثانية، يوم 28 ماي الجاري، بين المرشحين الحاصلين على أعلى عدد من الأصوات في الجولة الأولى.



اقرأ أيضاً
مطالب بتطبيق قوانين صارمة للحد من الضجيج في إسبانيا
يشهد الرأي العام الإسباني انقساماً متزايداً حول مشكلة الضجيج في البلاد، لاسيما خلال فصل الصيف، حيث تتحول السهرات والمهرجانات إلى مصدر إزعاج دائم في الشوارع والأحياء السكنية، وسط مطالب شعبية متزايدة بتطبيق قوانين صارمة للحد من التلوث السمعي. ضجيج لا يُحتمل في المقاهي والشوارع مع ارتفاع درجات الحرارة خلال الصيف، يُفضّل الإسبان والسياح السهر في الهواء الطلق حتى ساعات متأخرة، ما يحوّل باحات المقاهي والحانات إلى بؤر ضجيج مزعجة، تترافق مع أحاديث صاخبة، نقاشات حادة، وموسيقى مرتفعة. في مدن كمدريد وبرشلونة، يصعب التمييز أحياناً بين النقاشات الحادة والمشاجرات، خصوصاً بالنسبة للسياح، ما يعكس حجم التوتر الصوتي الذي تعانيه بعض الأحياء. احتفالات الصيف تزيد الوضع سوءاً تتزامن هذه الظاهرة مع موسم الأعياد والمهرجانات الشعبية؛ مثل عيد القديس يوحنا و«سان فيرمين»، حيث تُقام مواكب مزوّدة بمكبرات صوت وتُطلق الألعاب النارية والمفرقعات، ما يفاقم الضجيج ليلاً ونهاراً. السكان: من المستحيل النوم في أحياء مثل تشويكا ومالاسانيا بمدريد، أو إل بورن وغراسيا في برشلونة، يُعاني السكان صعوبة النوم بسبب الضوضاء، خصوصاً في منازل قديمة تفتقر إلى التكييف، ما يُجبر الناس على ترك النوافذ مفتوحة. يقول توني فرنانديز، البالغ من العمر 58 عاماً، والمقيم قبالة حانة في حي تشويكا منذ 15 عاماً: إذا كنت من ذوي النوم الخفيف، فمن المستحيل أن تنام. أحلم بتغيير سكني قريباً.
دولي

سانشيز يدعو إلى تعليق الشراكة فورا بين أوروبا وإسرائيل
دعا رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز، اليوم الجمعة، إلى تعليق فوري لاتفاقية الشراكة بين الاتحاد الأوروبي وإسرائيل "على خلفية ارتكابها إبادة جماعية". وانتقد سانشيز في تصريحاته داخل البرلمان الإسباني حكومة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، مشيرا إلى أن ممارساتها "ستظل في الأذهان باعتبارها أحد أحلك فصول القرن الحادي والعشرين". ولفت أن إسبانيا وأيرلندا طلبتا من الاتحاد الأوروبي في فبراير 2024 تقييم مدى التزام إسرائيل باتفاقية الشراكة مع الاتحاد. وتطرق سانشيز إلى تقرير ممثلة الاتحاد للشؤون الخارجية والأمنية، كايا كالاس، الصادر في 23 يونيو بشأن الاتفاقية: "خلص التقرير إلى أن هناك أدلة أكثر من كافية على أن إسرائيل انتهكت المادة الثانية من الاتفاقية، التي تقوم على احترام حقوق الإنسان". وقال رئيس الوزراء الإسباني إن الاتحاد الأوروبي لم يتخذ حتى الآن أي خطوات ضد إسرائيل. وتابع: "لا يمكن لمن يدوس على المبادئ التأسيسية للاتحاد الأوروبي ويستخدم الجوع في غزة سلاحا للقضاء على دولة شرعية (فلسطين) أن يكون شريكا للاتحاد الأوروبي". وأردف: "لا يمكننا أن نكون شركاء في أكبر إبادة جماعية شهدها هذا القرن بالخضوع للامبالاة أو للتردد أو للحسابات السياسية". وتم توقيع اتفاقية الشراكة بين الاتحاد الأوروبي وإسرائيل في 20 نوفمبر 1995 بالعاصمة البلجيكية بروكسل، ودخلت حيز التنفيذ في 1 يونيو 2000 بعد مصادقة البرلمان الأوروبي والكنيست الإسرائيلي وبرلمانات الدول الأعضاء في الاتحاد. وتنص المادة الثانية من الاتفاق على أن العلاقات بين الجانبين "يجب أن تبنى على الاحترام المتبادل لحقوق الإنسان والمبادئ الديمقراطية مما يجعل هذه المادة مرجعية قانونية لأي تقييم سياسي أو حقوقي بشأن التزام الأطراف بالاتفاقية".
دولي

واشنطن تطلب كشف حسابات التواصل الاجتماعي لمقدمي تأشيرات الدراسة والتدريب
طلبت وزارة الخارجية الأمريكية من المتقدمين للحصول على تأشيرة دراسة أو تدريب أن يحولوا حساباتهم على منصات التواصل الاجتماعي إلى "عامة". وقال مكتب الشؤون القنصلية في وزارة الخارجية الأمريكية إن "كل قرار متعلق بمنح التأشيرة هو قرار يمس الأمن القومي"، داعيا من جميع المتقدمين للحصول على تأشيرة F أو M أو J لغير المهاجرين، إلى تعديل إعدادات الخصوصية على جميع حساباتهم على مواقع التواصل الاجتماعي إلى "عامة" لتسهيل عملية التدقيق. وذكر أنه "منذ عام 2019، تطلب الولايات المتحدة من المتقدمين للحصول على تأشيرة الدخول إلى الولايات المتحدة إدراج حساباتهم على وسائل التواصل الاجتماعي ضمن استمارات طلب تأشيرة الهجرة وغير الهجرة"، مشيرا إلى "أننا نستخدم جميع المعلومات المتاحة خلال عملية التحقق والتدقيق في الطلبات من أجل تحديد طالبي التأشيرات غير المؤهلين لدخول الولايات المتحدة، بما في ذلك أولئك الذين يشكلون تهديدا للأمن القومي الأمريكي".
دولي

وفاة الفنانة المصرية شروق
رحلت عن عالمنا الفنانة المصرية شروق، بعد مسيرة فنية امتدت لسنوات، شاركت خلالها في عدد من أبرز الأعمال الدرامية والسينمائية. بدأت شروق مشوارها الفني في ثمانينيات القرن الماضي بعد تخرجها من كلية الزراعة، عرفت بتقديم الأدوار الثانوية المؤثرة، خاصة في السينما، قبل أن تتحول إلى التلفزيون في منتصف التسعينيات، حيث تركت بصمتها في العديد من الأعمال الجماهيرية. من أشهر مشاركاتها مسلسل "يوميات ونيس"، و"قضية رأي عام"، وكذلك "راجل وست ستات"، وكانت آخر أعمالها الفنية فيلم "نص يوم" عام 2021، لتختتم به مشوارا فنيا طويلا، تميز بالحضور الهادئ والصدق في الأداء.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 11 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة