مجموعة اذاعات راديو بلوس تدخل الفرحة لنزلاء المؤسسات الخيرية
كشـ24
نشر في: 27 أكتوبر 2012 كشـ24
نظمت إذاعة راديو بلوس ومؤسسة الجنوب للتنمية والتضامن نسختها الثالثة من "فرحة العيد" تحت شعار "فرحة العيد كلما أعطينا منها تزيد"، بشراكة مع جمعية روطاري المشعل بمراكش والشبكة الجمعوية للتضامن الاجتماعي بالمحمدية وعدد من فعاليات المجتمع المدني بفاس والدار البيضاء. وقامت بتوزيع أضاحي عيد الأضحى استفاد منها نزلاء المؤسسات الخيرية والاجتماعية والاستشفائية والإصلاحية والسجنية، هذه الحملة تروم ترسيخ قيمة التضامن كسلوك ومعاملة في المجتمع المغربي، وإدخال الفرحة على قلوب آلاف المغاربة، ليكون العيد فرحة للجميع ومناسبة لتذكر هذه الفئة من المجتمع.
فرحة العيد المندرجة في إطار العمل الاجتماعي الموجه للمؤسسات وليس لأفراد بعينهم، تطمح إلى أن يبلغ عدد المستفيدين خلال هذه الدورة 20 ألف مستفيد نزيل ، وذلك بعد انضمام محطة مدينة فاس، أي أكثر من ضعف عدد المستفيدين في النسخة الثانية لعام 2011 وتتمثل المساعدات الممنوحة للمستفيدين في أضاحي العيد، كسوة العيد، والمواد الغذائية.
وفي تصريح خصت به مديرة محطة راديو بولس مراكش"بهية بنخار" صحيفة "كش24" ، اكدت من خلاله ان هذه المبادرة تأتي في اطار سياسة المحطة لمد جسور التواصل الاجتماعي مع مختلف شرائح المجتمع المغربي وخصوصا الطبقات المحتاجة، واضافت "بهية بنخار" ان السنة المقبلة ستحاول مجموعة إذاعات راديو بلوس سن استراتيجية جديدة في العمل الاجتماعي، ستروم ادخال البسمة الى الى قلوب الفئات الاجتماعية المحتاجة بالمناطق النائية، كما ستضاعف عدد المستفيدين من فرحة العيد.
هذا ويذكر ان حملة ادخال فرحة العيد لهذه السنة بمراكش شملت بالاضافة الى المؤسسات الإصلاحية الخاصة بالأحداث، كلا من دار البر والإحسان الخاصة بالعجزة والمسننين بحي بلبكار، ودار الطفل الخاصة بالأيتام بباب أغمات.
نظمت إذاعة راديو بلوس ومؤسسة الجنوب للتنمية والتضامن نسختها الثالثة من "فرحة العيد" تحت شعار "فرحة العيد كلما أعطينا منها تزيد"، بشراكة مع جمعية روطاري المشعل بمراكش والشبكة الجمعوية للتضامن الاجتماعي بالمحمدية وعدد من فعاليات المجتمع المدني بفاس والدار البيضاء. وقامت بتوزيع أضاحي عيد الأضحى استفاد منها نزلاء المؤسسات الخيرية والاجتماعية والاستشفائية والإصلاحية والسجنية، هذه الحملة تروم ترسيخ قيمة التضامن كسلوك ومعاملة في المجتمع المغربي، وإدخال الفرحة على قلوب آلاف المغاربة، ليكون العيد فرحة للجميع ومناسبة لتذكر هذه الفئة من المجتمع.
فرحة العيد المندرجة في إطار العمل الاجتماعي الموجه للمؤسسات وليس لأفراد بعينهم، تطمح إلى أن يبلغ عدد المستفيدين خلال هذه الدورة 20 ألف مستفيد نزيل ، وذلك بعد انضمام محطة مدينة فاس، أي أكثر من ضعف عدد المستفيدين في النسخة الثانية لعام 2011 وتتمثل المساعدات الممنوحة للمستفيدين في أضاحي العيد، كسوة العيد، والمواد الغذائية.
وفي تصريح خصت به مديرة محطة راديو بولس مراكش"بهية بنخار" صحيفة "كش24" ، اكدت من خلاله ان هذه المبادرة تأتي في اطار سياسة المحطة لمد جسور التواصل الاجتماعي مع مختلف شرائح المجتمع المغربي وخصوصا الطبقات المحتاجة، واضافت "بهية بنخار" ان السنة المقبلة ستحاول مجموعة إذاعات راديو بلوس سن استراتيجية جديدة في العمل الاجتماعي، ستروم ادخال البسمة الى الى قلوب الفئات الاجتماعية المحتاجة بالمناطق النائية، كما ستضاعف عدد المستفيدين من فرحة العيد.
هذا ويذكر ان حملة ادخال فرحة العيد لهذه السنة بمراكش شملت بالاضافة الى المؤسسات الإصلاحية الخاصة بالأحداث، كلا من دار البر والإحسان الخاصة بالعجزة والمسننين بحي بلبكار، ودار الطفل الخاصة بالأيتام بباب أغمات.