التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مراكش
السيبة: صاحب سوابق “يذبح” مواطنا من قفاه بواسطة سكين كبير بمراكش
نشر في: 20 أغسطس 2017
كُتِب لأب في عقده الثالث عمر جديد بعدما نجح مواطنون في انقاذه من بين مخالب صاحب سوابق بدوار أنزالة بجماعة تسلطانت المتاخمة لمراكش.
وبحسب المعطيات التي توصلت بها "كشـ24"، فإن الواقعة الخطيرة تعود فصولها إلى وقت مبكّر من صباح أمس السبت 19 غشت الجاري، حينما دخل صاحب سوابق يلقب بـ"غوفال" في شجار مع والدته ليخرج غاضبا من البيت حاملا معه سكينين أحدهما من الحجم الكبير، فلم يجد أمامه سوى الضحية المسمى عبد الرزاق وهو أب لطفلين جالسا أمام مدخل ضيعته نحو الساعة السادسة صباحا فقرر أن يفرغ فيه غضبه.
وتضيف مصادرنا، أن "غوفال" الذي سبق أن سُجِن من أجل الضرب والجرح، لم يتورع في سفك دم الضحية البالغ من العمر 38 عاما، بعدما هوى عليه على حين غرة بواسطة سكين من الحجم الكبير على مستوى القفا قبل أن يوجه له طعنة أخرى على مستوى الوجه.
وأكدت المصادر ذاتها، أن تدخل بعض المواطنين حال دون إتمام المعتدي لعملية تصفية الضحية الذي لا تجمعه به أية عداوة، حيث تدخلت السلطة المحلية بعد محاصرته وربطت الإتصال بعناصر الدرك الملكي التي كبلته واقتادته إلى مركز الدرك لاستكمال باقي الإجراءات القانونية فيما تم نقل المصاب إلى المستشفى لتلقي العلاج من آثار الجروح الخطيرة التي تعرض لها والتي تبينها الصور التي تتحفظ الجريدة عن نشرها.
وبحسب المعطيات التي توصلت بها "كشـ24"، فإن الواقعة الخطيرة تعود فصولها إلى وقت مبكّر من صباح أمس السبت 19 غشت الجاري، حينما دخل صاحب سوابق يلقب بـ"غوفال" في شجار مع والدته ليخرج غاضبا من البيت حاملا معه سكينين أحدهما من الحجم الكبير، فلم يجد أمامه سوى الضحية المسمى عبد الرزاق وهو أب لطفلين جالسا أمام مدخل ضيعته نحو الساعة السادسة صباحا فقرر أن يفرغ فيه غضبه.
وتضيف مصادرنا، أن "غوفال" الذي سبق أن سُجِن من أجل الضرب والجرح، لم يتورع في سفك دم الضحية البالغ من العمر 38 عاما، بعدما هوى عليه على حين غرة بواسطة سكين من الحجم الكبير على مستوى القفا قبل أن يوجه له طعنة أخرى على مستوى الوجه.
وأكدت المصادر ذاتها، أن تدخل بعض المواطنين حال دون إتمام المعتدي لعملية تصفية الضحية الذي لا تجمعه به أية عداوة، حيث تدخلت السلطة المحلية بعد محاصرته وربطت الإتصال بعناصر الدرك الملكي التي كبلته واقتادته إلى مركز الدرك لاستكمال باقي الإجراءات القانونية فيما تم نقل المصاب إلى المستشفى لتلقي العلاج من آثار الجروح الخطيرة التي تعرض لها والتي تبينها الصور التي تتحفظ الجريدة عن نشرها.
كُتِب لأب في عقده الثالث عمر جديد بعدما نجح مواطنون في انقاذه من بين مخالب صاحب سوابق بدوار أنزالة بجماعة تسلطانت المتاخمة لمراكش.
وبحسب المعطيات التي توصلت بها "كشـ24"، فإن الواقعة الخطيرة تعود فصولها إلى وقت مبكّر من صباح أمس السبت 19 غشت الجاري، حينما دخل صاحب سوابق يلقب بـ"غوفال" في شجار مع والدته ليخرج غاضبا من البيت حاملا معه سكينين أحدهما من الحجم الكبير، فلم يجد أمامه سوى الضحية المسمى عبد الرزاق وهو أب لطفلين جالسا أمام مدخل ضيعته نحو الساعة السادسة صباحا فقرر أن يفرغ فيه غضبه.
وتضيف مصادرنا، أن "غوفال" الذي سبق أن سُجِن من أجل الضرب والجرح، لم يتورع في سفك دم الضحية البالغ من العمر 38 عاما، بعدما هوى عليه على حين غرة بواسطة سكين من الحجم الكبير على مستوى القفا قبل أن يوجه له طعنة أخرى على مستوى الوجه.
وأكدت المصادر ذاتها، أن تدخل بعض المواطنين حال دون إتمام المعتدي لعملية تصفية الضحية الذي لا تجمعه به أية عداوة، حيث تدخلت السلطة المحلية بعد محاصرته وربطت الإتصال بعناصر الدرك الملكي التي كبلته واقتادته إلى مركز الدرك لاستكمال باقي الإجراءات القانونية فيما تم نقل المصاب إلى المستشفى لتلقي العلاج من آثار الجروح الخطيرة التي تعرض لها والتي تبينها الصور التي تتحفظ الجريدة عن نشرها.
وبحسب المعطيات التي توصلت بها "كشـ24"، فإن الواقعة الخطيرة تعود فصولها إلى وقت مبكّر من صباح أمس السبت 19 غشت الجاري، حينما دخل صاحب سوابق يلقب بـ"غوفال" في شجار مع والدته ليخرج غاضبا من البيت حاملا معه سكينين أحدهما من الحجم الكبير، فلم يجد أمامه سوى الضحية المسمى عبد الرزاق وهو أب لطفلين جالسا أمام مدخل ضيعته نحو الساعة السادسة صباحا فقرر أن يفرغ فيه غضبه.
وتضيف مصادرنا، أن "غوفال" الذي سبق أن سُجِن من أجل الضرب والجرح، لم يتورع في سفك دم الضحية البالغ من العمر 38 عاما، بعدما هوى عليه على حين غرة بواسطة سكين من الحجم الكبير على مستوى القفا قبل أن يوجه له طعنة أخرى على مستوى الوجه.
وأكدت المصادر ذاتها، أن تدخل بعض المواطنين حال دون إتمام المعتدي لعملية تصفية الضحية الذي لا تجمعه به أية عداوة، حيث تدخلت السلطة المحلية بعد محاصرته وربطت الإتصال بعناصر الدرك الملكي التي كبلته واقتادته إلى مركز الدرك لاستكمال باقي الإجراءات القانونية فيما تم نقل المصاب إلى المستشفى لتلقي العلاج من آثار الجروح الخطيرة التي تعرض لها والتي تبينها الصور التي تتحفظ الجريدة عن نشرها.
ملصقات
