السجن ل”مهند مراكش” بتهمة بتصوير أفلام خليعة لفتيات داخل شقة مفروشة
كشـ24
نشر في: 21 أكتوبر 2013 كشـ24
قضت الغرفة الجنحية التلبسية بالمحكمة الابتدائية بمراكش، الأسبوع الماضي، بشهر واحد حبسا نافذا وغرامة مالية قدرها 2000.00 درهم، في حق فرنسي من أصل تركي، بعد متابعته في حالة اعتقال طبقا لفصول المتابعة، بتهمة تصوير أفلام خليعة والتغرير بالفتيات من أجل ممارسة الجنس معهن، في حين أدانت هيئة الحكم فتاة كانت رفقة المتهم بشهرين حبسا موقوفة التنفيذ وغرامة 2000.00 درهم.
وحسب مصادر قضائية، فإن المتهم من مواليد سنة 1987 بتركيا، اعتاد على مرافقة مجموعة من الفتيات إلى شقة مفروشة التي كان يستغلها على وجه الكراء بإحدى الإقامات السكنية قرب حدائق ماجوريل بمراكش، ويقوم بتصويرهن في أوضاع جنسية مختلفة.
وأضافت نفس المصادر، أن المتهم حل بالمغرب مطلع السنة الجارية للعمل بالدارالبيضاء لينتقل بعدها إلى مراكش وشرع في العمل باحدى الشركات المتخصصة في البناء، ليقرر الاستقرار بها، والإيقاع بمجموعة من الفتيات بشباكه أغلبهن يعملن في مؤسسات كبرى، ويتحملن مسؤوليات عليا داخلها، كمؤسسات بنكية، ومقاولات تحارية، إلى أن افتضح أمره من طرف سائقي الطاكسيات بالمدينة الحمراء، الذين يرجع لهم الفضل في فضحه وبالتالي تبليغ عناصر الأمن التي اعتقلته
وكانت عناصر فرقة الأخلاق العامة بالمصلحة الولائية للشرطة القضائية بمراكش، أوقفت المتهم رفقة فتاة مغربية، وهما بصدد تصوير فيديوهات خليعة، وضبطت بحوزته مجموعة من الصور والأفلام البورنوغرافية، في حيت تم حجز العديد من الأفلام والصور البورنوغرافية وآلة رقمية للتصوير وجهاز كومبيوتر محمول.
قضت الغرفة الجنحية التلبسية بالمحكمة الابتدائية بمراكش، الأسبوع الماضي، بشهر واحد حبسا نافذا وغرامة مالية قدرها 2000.00 درهم، في حق فرنسي من أصل تركي، بعد متابعته في حالة اعتقال طبقا لفصول المتابعة، بتهمة تصوير أفلام خليعة والتغرير بالفتيات من أجل ممارسة الجنس معهن، في حين أدانت هيئة الحكم فتاة كانت رفقة المتهم بشهرين حبسا موقوفة التنفيذ وغرامة 2000.00 درهم.
وحسب مصادر قضائية، فإن المتهم من مواليد سنة 1987 بتركيا، اعتاد على مرافقة مجموعة من الفتيات إلى شقة مفروشة التي كان يستغلها على وجه الكراء بإحدى الإقامات السكنية قرب حدائق ماجوريل بمراكش، ويقوم بتصويرهن في أوضاع جنسية مختلفة.
وأضافت نفس المصادر، أن المتهم حل بالمغرب مطلع السنة الجارية للعمل بالدارالبيضاء لينتقل بعدها إلى مراكش وشرع في العمل باحدى الشركات المتخصصة في البناء، ليقرر الاستقرار بها، والإيقاع بمجموعة من الفتيات بشباكه أغلبهن يعملن في مؤسسات كبرى، ويتحملن مسؤوليات عليا داخلها، كمؤسسات بنكية، ومقاولات تحارية، إلى أن افتضح أمره من طرف سائقي الطاكسيات بالمدينة الحمراء، الذين يرجع لهم الفضل في فضحه وبالتالي تبليغ عناصر الأمن التي اعتقلته
وكانت عناصر فرقة الأخلاق العامة بالمصلحة الولائية للشرطة القضائية بمراكش، أوقفت المتهم رفقة فتاة مغربية، وهما بصدد تصوير فيديوهات خليعة، وضبطت بحوزته مجموعة من الصور والأفلام البورنوغرافية، في حيت تم حجز العديد من الأفلام والصور البورنوغرافية وآلة رقمية للتصوير وجهاز كومبيوتر محمول.