التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مراكش
الوالي لبجيوي وكبار المسؤولين يستمعون للخطاب الملكي بولاية جهة مراكش + صور
نشر في: 20 أغسطس 2017
إجتمع كبار المسؤولين يتقدمهم والي جهة مراكش آسفي عبد الفتاح لبجيوي قبل قليل من ليلة يومه الأحد 20 غشت، للاستماع الى الخطاب الملكي بمناسبة الذكرى الـ64 لثورة الملك والشعب بمقر ولاية جهة مراكش اسفي، بحضور كبار المسؤولين الامنيين والقضائيين ورؤساء المصالح الخارجية والمنتخبين وممثلي المجتمع المدني
وقد أكد صاحب الجلالة الملك محمد السادس، اليوم الأحد، أن التزام المغرب بالدفاع عن قضايا ومصالح إفريقيا " نهج راسخ، نواصل توطيده بكل ثقة واعتزاز".
وقد أكد صاحب الجلالة الملك محمد السادس، اليوم الأحد، أن التزام المغرب بالدفاع عن قضايا ومصالح إفريقيا " نهج راسخ، نواصل توطيده بكل ثقة واعتزاز".
وقال جلالة الملك في الخطاب السامي الذي وجهه جلالته إلى الشعب المغربي بمناسبة الذكرى الرابعة والستين لثورة الملك والشعب، "إن التزام المغرب بالدفاع عن قضايا ومصالح إفريقيا ليس وليد اليوم. بل هو نهج راسخ ورثناه عن أجدادنا، ونواصل توطيده بكل ثقة واعتزاز".
وأكد جلالة الملك أن ثورة الملك والشعب تعتبر أكثر من ملحمة وطنية خالدة، جمعت ملكا مجاهدا، وشعبا مناضلا، من أجل استقلال المغرب، وعودة ملكه الشرعي، وشكلت محطة مشرقة في تاريخ المغرب تجاوز إشعاعها وتأثيرها حدود الوطن، ليصل إلى أعماق إفريقيا.
وأضاف جلالته أن هذه الثورة ألهمت بشكلها الشعبي التلقائي وبقيم التضحية والوفاء التي قامت عليها حركات التحرير بالمغرب الكبير وبإفريقيا من شمالها إلى جنوبها، وعمقت الوعي والإيمان بوحدة المصير، بين المغرب وقارته، بداية من الكفاح المشترك، من أجل الحرية والاستقلال ،ثم في بناء الدول الإفريقية المستقلة على أساس احترام سيادة بلدانها ووحدتها الوطنية والترابية.
وأبرز جلالة الملك أن هذا العمل التضامني يتواصل من أجل تحقيق التنمية والتقدم المشترك، الذي تتطلع إليه كافة الشعوب الإفريقية، موضحا أنه "استلهاما لمعاني وقيم هذه الثورة المجيدة لم يكن غريبا أن يتخذ المغرب، منذ بداية الاستقلال، مواقف ثابتة، ومبادرات ملموسة لصالح إفريقيا".
وأشار جلالة الملك إلى أن هذه المبادرات تمثلت بالخصوص في المشاركة في أول عملية لحفظ السلام في الكونغو سنة 1960، واحتضان مدينة طنجة، في نفس السنة، لأول اجتماع للجنة تنمية إفريقيا، وإحداث أول وزارة للشؤون الإفريقية في حكومة 1961 لدعم حركات التحرير.
وقال جلالته إن هذه الجهود الصادقة، لأجل شعوب إفريقيا، توجت سنة 1961، باجتماع الدار البيضاء الذي وضع الأسس الأولى لقيام منظمة الوحدة الإفريقية سنة 1963
وأكد جلالة الملك أن ثورة الملك والشعب تعتبر أكثر من ملحمة وطنية خالدة، جمعت ملكا مجاهدا، وشعبا مناضلا، من أجل استقلال المغرب، وعودة ملكه الشرعي، وشكلت محطة مشرقة في تاريخ المغرب تجاوز إشعاعها وتأثيرها حدود الوطن، ليصل إلى أعماق إفريقيا.
وأضاف جلالته أن هذه الثورة ألهمت بشكلها الشعبي التلقائي وبقيم التضحية والوفاء التي قامت عليها حركات التحرير بالمغرب الكبير وبإفريقيا من شمالها إلى جنوبها، وعمقت الوعي والإيمان بوحدة المصير، بين المغرب وقارته، بداية من الكفاح المشترك، من أجل الحرية والاستقلال ،ثم في بناء الدول الإفريقية المستقلة على أساس احترام سيادة بلدانها ووحدتها الوطنية والترابية.
وأبرز جلالة الملك أن هذا العمل التضامني يتواصل من أجل تحقيق التنمية والتقدم المشترك، الذي تتطلع إليه كافة الشعوب الإفريقية، موضحا أنه "استلهاما لمعاني وقيم هذه الثورة المجيدة لم يكن غريبا أن يتخذ المغرب، منذ بداية الاستقلال، مواقف ثابتة، ومبادرات ملموسة لصالح إفريقيا".
وأشار جلالة الملك إلى أن هذه المبادرات تمثلت بالخصوص في المشاركة في أول عملية لحفظ السلام في الكونغو سنة 1960، واحتضان مدينة طنجة، في نفس السنة، لأول اجتماع للجنة تنمية إفريقيا، وإحداث أول وزارة للشؤون الإفريقية في حكومة 1961 لدعم حركات التحرير.
وقال جلالته إن هذه الجهود الصادقة، لأجل شعوب إفريقيا، توجت سنة 1961، باجتماع الدار البيضاء الذي وضع الأسس الأولى لقيام منظمة الوحدة الإفريقية سنة 1963
إجتمع كبار المسؤولين يتقدمهم والي جهة مراكش آسفي عبد الفتاح لبجيوي قبل قليل من ليلة يومه الأحد 20 غشت، للاستماع الى الخطاب الملكي بمناسبة الذكرى الـ64 لثورة الملك والشعب بمقر ولاية جهة مراكش اسفي، بحضور كبار المسؤولين الامنيين والقضائيين ورؤساء المصالح الخارجية والمنتخبين وممثلي المجتمع المدني
وقد أكد صاحب الجلالة الملك محمد السادس، اليوم الأحد، أن التزام المغرب بالدفاع عن قضايا ومصالح إفريقيا " نهج راسخ، نواصل توطيده بكل ثقة واعتزاز".
وقد أكد صاحب الجلالة الملك محمد السادس، اليوم الأحد، أن التزام المغرب بالدفاع عن قضايا ومصالح إفريقيا " نهج راسخ، نواصل توطيده بكل ثقة واعتزاز".
وقال جلالة الملك في الخطاب السامي الذي وجهه جلالته إلى الشعب المغربي بمناسبة الذكرى الرابعة والستين لثورة الملك والشعب، "إن التزام المغرب بالدفاع عن قضايا ومصالح إفريقيا ليس وليد اليوم. بل هو نهج راسخ ورثناه عن أجدادنا، ونواصل توطيده بكل ثقة واعتزاز".
وأكد جلالة الملك أن ثورة الملك والشعب تعتبر أكثر من ملحمة وطنية خالدة، جمعت ملكا مجاهدا، وشعبا مناضلا، من أجل استقلال المغرب، وعودة ملكه الشرعي، وشكلت محطة مشرقة في تاريخ المغرب تجاوز إشعاعها وتأثيرها حدود الوطن، ليصل إلى أعماق إفريقيا.
وأضاف جلالته أن هذه الثورة ألهمت بشكلها الشعبي التلقائي وبقيم التضحية والوفاء التي قامت عليها حركات التحرير بالمغرب الكبير وبإفريقيا من شمالها إلى جنوبها، وعمقت الوعي والإيمان بوحدة المصير، بين المغرب وقارته، بداية من الكفاح المشترك، من أجل الحرية والاستقلال ،ثم في بناء الدول الإفريقية المستقلة على أساس احترام سيادة بلدانها ووحدتها الوطنية والترابية.
وأبرز جلالة الملك أن هذا العمل التضامني يتواصل من أجل تحقيق التنمية والتقدم المشترك، الذي تتطلع إليه كافة الشعوب الإفريقية، موضحا أنه "استلهاما لمعاني وقيم هذه الثورة المجيدة لم يكن غريبا أن يتخذ المغرب، منذ بداية الاستقلال، مواقف ثابتة، ومبادرات ملموسة لصالح إفريقيا".
وأشار جلالة الملك إلى أن هذه المبادرات تمثلت بالخصوص في المشاركة في أول عملية لحفظ السلام في الكونغو سنة 1960، واحتضان مدينة طنجة، في نفس السنة، لأول اجتماع للجنة تنمية إفريقيا، وإحداث أول وزارة للشؤون الإفريقية في حكومة 1961 لدعم حركات التحرير.
وقال جلالته إن هذه الجهود الصادقة، لأجل شعوب إفريقيا، توجت سنة 1961، باجتماع الدار البيضاء الذي وضع الأسس الأولى لقيام منظمة الوحدة الإفريقية سنة 1963
وأكد جلالة الملك أن ثورة الملك والشعب تعتبر أكثر من ملحمة وطنية خالدة، جمعت ملكا مجاهدا، وشعبا مناضلا، من أجل استقلال المغرب، وعودة ملكه الشرعي، وشكلت محطة مشرقة في تاريخ المغرب تجاوز إشعاعها وتأثيرها حدود الوطن، ليصل إلى أعماق إفريقيا.
وأضاف جلالته أن هذه الثورة ألهمت بشكلها الشعبي التلقائي وبقيم التضحية والوفاء التي قامت عليها حركات التحرير بالمغرب الكبير وبإفريقيا من شمالها إلى جنوبها، وعمقت الوعي والإيمان بوحدة المصير، بين المغرب وقارته، بداية من الكفاح المشترك، من أجل الحرية والاستقلال ،ثم في بناء الدول الإفريقية المستقلة على أساس احترام سيادة بلدانها ووحدتها الوطنية والترابية.
وأبرز جلالة الملك أن هذا العمل التضامني يتواصل من أجل تحقيق التنمية والتقدم المشترك، الذي تتطلع إليه كافة الشعوب الإفريقية، موضحا أنه "استلهاما لمعاني وقيم هذه الثورة المجيدة لم يكن غريبا أن يتخذ المغرب، منذ بداية الاستقلال، مواقف ثابتة، ومبادرات ملموسة لصالح إفريقيا".
وأشار جلالة الملك إلى أن هذه المبادرات تمثلت بالخصوص في المشاركة في أول عملية لحفظ السلام في الكونغو سنة 1960، واحتضان مدينة طنجة، في نفس السنة، لأول اجتماع للجنة تنمية إفريقيا، وإحداث أول وزارة للشؤون الإفريقية في حكومة 1961 لدعم حركات التحرير.
وقال جلالته إن هذه الجهود الصادقة، لأجل شعوب إفريقيا، توجت سنة 1961، باجتماع الدار البيضاء الذي وضع الأسس الأولى لقيام منظمة الوحدة الإفريقية سنة 1963
ملصقات
اقرأ أيضاً
من يوقف الممارسات المسيئة للسياحة بمراكش؟
مراكش
مراكش
عاجل.. جثة داخل “برّاكة” لبيع المتلاشيات تستنفر الأمن بمراكش + صور
مراكش
مراكش
بيع مطعم فاخر بمراكش في مزاد علني
مراكش
مراكش
ترويج “الكوكايين” بالملاهي الليلية ومقاهي الشيشة يطيح بعشريني في قبضة أمن مراكش
مراكش
مراكش
ضبط كمية من المخدرات بمدخل مدينة مراكش
مراكش
مراكش
توقيف أشغال هدم منازل متضررة من الزلزال يثير استنكار مواطنين بمراكش
مراكش
مراكش
ساحة جامع لفنا: مطالب للوالي شوراق بإغلاق حنطات الأكل عند 1 ليلا
مراكش
مراكش