التعليقات مغلقة لهذا المنشور
وطني
الأمير مولاي الحسن يكمل جزء من دراسته بإحدى الثانويات العمومية بالرباط
نشر في: 8 سبتمبر 2017
يستعد الأمير مولاي الحسن، لدراسة بعض المواد ضمن مقرره الدراسي، بثانوية "دار السلام" الموجودة في حي التقدم الشعبي بالعاصمة الرباط، على أساس أن يدرس أغلب المواد المقرره في برنامجه الدراسي في المدرسة المولوية بالقصر الملكي "العامر".
وقد قامت الأكاديمية الجهوية للتربية و التكوين لجهة الرباط بتجهيز جناح كامل بالثانوية المذكورة، يضم مجموعة من الحجرات الدراسية، تم تجهيزها قبل أشهر كفضاء دراسي جديد للأمير الذي أكمل في ماي الماضي ربيعه الـ 14وفق ما اوردته أسبوعية "الايام" على موقعها الالكتروني.
وكان ولي العهد قد اجتاز امتحان السنة الثالثة إعدادي، خلال الموسم الدراسي المنتهي، بثانوية "دار السلام" نفسها، وهي نفس الثانوية التي اجتاز فيها الملك محمد السادس بدوره امتحان نيل شهادة الباكالوريا في شهر يونيو من سنة 1981، ونفس الشيء بالنسبة لباقي الأمراء و الأميرات وباقي تلاميذ المدرسة المولوية.
وبدأ الأمير مولاي الحسن أولى أبجديات الدراسة رفقة زملائه منذ سن مبكرة تحت إشراف خاص من الملك محمد السادس، حيث شرع الأمير الصغير في التعرف على تفاصيل المواد الدراسية التي سينهل منها في نفس قاعات الدرس التي تقاسمها الملك محمد السادس مع زملاء الدراسة في سبعينيات و ثمانينيات القرن الماضي.
وتعد ثانوية "دار السلام" بحي التقدم بالرباط من أقدم المؤسسات التعليمية بالعاصمة، وهي الثانوية التي تخرج منها عدد من أعيان مدينة الرباط، ومنهم من يقودون المشهد السياسي حاليا في المغرب، إضافة إلى مجموعة من الوزراء المتعاقبين على حكومات صاحب الجلالة.
ويشار أن الأمير مولاي الحسن الذي أطلق أول صرخة له في الحياة سنة 2003، دخل المدرسة المولوية في الـ 10 من أكتوبر سنة 2008، رفقة 5 تلاميذ كلهم ذكور، وكان أول درس تلقاه الأمير الصغير داخل المعهد المولوي في مواد اللغة العربية و الفرنسية و التربية الدينية، وحضر حينها والده الملك محمد السادس إلى جانب الأميرة للا سلمى و شقيقته الصغرى الأميرة للا خديجة أولى دروسه.
وقد قامت الأكاديمية الجهوية للتربية و التكوين لجهة الرباط بتجهيز جناح كامل بالثانوية المذكورة، يضم مجموعة من الحجرات الدراسية، تم تجهيزها قبل أشهر كفضاء دراسي جديد للأمير الذي أكمل في ماي الماضي ربيعه الـ 14وفق ما اوردته أسبوعية "الايام" على موقعها الالكتروني.
وكان ولي العهد قد اجتاز امتحان السنة الثالثة إعدادي، خلال الموسم الدراسي المنتهي، بثانوية "دار السلام" نفسها، وهي نفس الثانوية التي اجتاز فيها الملك محمد السادس بدوره امتحان نيل شهادة الباكالوريا في شهر يونيو من سنة 1981، ونفس الشيء بالنسبة لباقي الأمراء و الأميرات وباقي تلاميذ المدرسة المولوية.
وبدأ الأمير مولاي الحسن أولى أبجديات الدراسة رفقة زملائه منذ سن مبكرة تحت إشراف خاص من الملك محمد السادس، حيث شرع الأمير الصغير في التعرف على تفاصيل المواد الدراسية التي سينهل منها في نفس قاعات الدرس التي تقاسمها الملك محمد السادس مع زملاء الدراسة في سبعينيات و ثمانينيات القرن الماضي.
وتعد ثانوية "دار السلام" بحي التقدم بالرباط من أقدم المؤسسات التعليمية بالعاصمة، وهي الثانوية التي تخرج منها عدد من أعيان مدينة الرباط، ومنهم من يقودون المشهد السياسي حاليا في المغرب، إضافة إلى مجموعة من الوزراء المتعاقبين على حكومات صاحب الجلالة.
ويشار أن الأمير مولاي الحسن الذي أطلق أول صرخة له في الحياة سنة 2003، دخل المدرسة المولوية في الـ 10 من أكتوبر سنة 2008، رفقة 5 تلاميذ كلهم ذكور، وكان أول درس تلقاه الأمير الصغير داخل المعهد المولوي في مواد اللغة العربية و الفرنسية و التربية الدينية، وحضر حينها والده الملك محمد السادس إلى جانب الأميرة للا سلمى و شقيقته الصغرى الأميرة للا خديجة أولى دروسه.
يستعد الأمير مولاي الحسن، لدراسة بعض المواد ضمن مقرره الدراسي، بثانوية "دار السلام" الموجودة في حي التقدم الشعبي بالعاصمة الرباط، على أساس أن يدرس أغلب المواد المقرره في برنامجه الدراسي في المدرسة المولوية بالقصر الملكي "العامر".
وقد قامت الأكاديمية الجهوية للتربية و التكوين لجهة الرباط بتجهيز جناح كامل بالثانوية المذكورة، يضم مجموعة من الحجرات الدراسية، تم تجهيزها قبل أشهر كفضاء دراسي جديد للأمير الذي أكمل في ماي الماضي ربيعه الـ 14وفق ما اوردته أسبوعية "الايام" على موقعها الالكتروني.
وكان ولي العهد قد اجتاز امتحان السنة الثالثة إعدادي، خلال الموسم الدراسي المنتهي، بثانوية "دار السلام" نفسها، وهي نفس الثانوية التي اجتاز فيها الملك محمد السادس بدوره امتحان نيل شهادة الباكالوريا في شهر يونيو من سنة 1981، ونفس الشيء بالنسبة لباقي الأمراء و الأميرات وباقي تلاميذ المدرسة المولوية.
وبدأ الأمير مولاي الحسن أولى أبجديات الدراسة رفقة زملائه منذ سن مبكرة تحت إشراف خاص من الملك محمد السادس، حيث شرع الأمير الصغير في التعرف على تفاصيل المواد الدراسية التي سينهل منها في نفس قاعات الدرس التي تقاسمها الملك محمد السادس مع زملاء الدراسة في سبعينيات و ثمانينيات القرن الماضي.
وتعد ثانوية "دار السلام" بحي التقدم بالرباط من أقدم المؤسسات التعليمية بالعاصمة، وهي الثانوية التي تخرج منها عدد من أعيان مدينة الرباط، ومنهم من يقودون المشهد السياسي حاليا في المغرب، إضافة إلى مجموعة من الوزراء المتعاقبين على حكومات صاحب الجلالة.
ويشار أن الأمير مولاي الحسن الذي أطلق أول صرخة له في الحياة سنة 2003، دخل المدرسة المولوية في الـ 10 من أكتوبر سنة 2008، رفقة 5 تلاميذ كلهم ذكور، وكان أول درس تلقاه الأمير الصغير داخل المعهد المولوي في مواد اللغة العربية و الفرنسية و التربية الدينية، وحضر حينها والده الملك محمد السادس إلى جانب الأميرة للا سلمى و شقيقته الصغرى الأميرة للا خديجة أولى دروسه.
وقد قامت الأكاديمية الجهوية للتربية و التكوين لجهة الرباط بتجهيز جناح كامل بالثانوية المذكورة، يضم مجموعة من الحجرات الدراسية، تم تجهيزها قبل أشهر كفضاء دراسي جديد للأمير الذي أكمل في ماي الماضي ربيعه الـ 14وفق ما اوردته أسبوعية "الايام" على موقعها الالكتروني.
وكان ولي العهد قد اجتاز امتحان السنة الثالثة إعدادي، خلال الموسم الدراسي المنتهي، بثانوية "دار السلام" نفسها، وهي نفس الثانوية التي اجتاز فيها الملك محمد السادس بدوره امتحان نيل شهادة الباكالوريا في شهر يونيو من سنة 1981، ونفس الشيء بالنسبة لباقي الأمراء و الأميرات وباقي تلاميذ المدرسة المولوية.
وبدأ الأمير مولاي الحسن أولى أبجديات الدراسة رفقة زملائه منذ سن مبكرة تحت إشراف خاص من الملك محمد السادس، حيث شرع الأمير الصغير في التعرف على تفاصيل المواد الدراسية التي سينهل منها في نفس قاعات الدرس التي تقاسمها الملك محمد السادس مع زملاء الدراسة في سبعينيات و ثمانينيات القرن الماضي.
وتعد ثانوية "دار السلام" بحي التقدم بالرباط من أقدم المؤسسات التعليمية بالعاصمة، وهي الثانوية التي تخرج منها عدد من أعيان مدينة الرباط، ومنهم من يقودون المشهد السياسي حاليا في المغرب، إضافة إلى مجموعة من الوزراء المتعاقبين على حكومات صاحب الجلالة.
ويشار أن الأمير مولاي الحسن الذي أطلق أول صرخة له في الحياة سنة 2003، دخل المدرسة المولوية في الـ 10 من أكتوبر سنة 2008، رفقة 5 تلاميذ كلهم ذكور، وكان أول درس تلقاه الأمير الصغير داخل المعهد المولوي في مواد اللغة العربية و الفرنسية و التربية الدينية، وحضر حينها والده الملك محمد السادس إلى جانب الأميرة للا سلمى و شقيقته الصغرى الأميرة للا خديجة أولى دروسه.
ملصقات
اقرأ أيضاً
لمناقشة أخلاقيات العلوم والتكنولوجيا..المغرب يشارك في اجتماع للاتحاد البرلماني الدولي
وطني
وطني
المندوبية العامة لإدارة السجون وإعادة الإدماج توفر 5212 سرير جديد
وطني
وطني
مجلس المستشارين يعقد جلسة لمناقشة الحصيلة المرحلية للحكومة
وطني
وطني
جلالة الملك يستقبل الأمير تركي بن محمد بن فهد بن عبد العزيز آل سعود
وطني
وطني
ولي العهد الامير مولاي الحسن يطفئ شمعته الواحدة والعشرون
وطني
وطني
المغرب يعزز أسطول طائرات كنادير المجهزة لمكافحة الحرائق
وطني
وطني
فاس تُطْلِقُ برنامجا ضخما لترميم المساجد الزوايا التاريخية
وطني
وطني