
تمكن القطاع السياحي بجهة مراكش- آسفي من استعادة حيويته وجاذبيته رويدا رويدا خلال الأشهر الماضية، مع عودة قوية للسياح المغاربة والأجانب، حيث زار المدينة الحمراء في نهاية شهر يناير أزيد من 520 ألف مسافر.وزاد عدد السياح الوافدين على مراكش خلال شهر يناير، حيث استعاد مطار مراكش المنارة الدولي 101 في المائة من طاقته الحيوية، على الرغم من الضربة القوية التي تلقاها القطاع بسبب جائحة كورونا.وحققت جهة مراكش آسفي نجاحا كبيرا خلال الفترة الأخيرة، حيث تمكنت رغم ضياع 4 أشهر في عام 2022 بسبب إغلاق الحدود والقيود الصحية، من الصمود، إذ استقطبت الوجهة مليوني سائح قادم إلى مراكش ، و195 ألفًا في الصويرة، و 87 ألفًا في الحوز "، وفق ما أردته صحيفة "ليكونوميست" اليومية.ووفق المصدر ذاته، حققت معظم المؤسسات الفندقية في دجنبر الماضي، معدلات إشغال قياسية بلغت حوالي 55 في المائة مع 7 ملايين ليلة مبيت في منطقة مراكش - آسفي.ويأتي السياح الفرنسيون في المرتبة الأولى مع ما يقارب من 368000 مسافر زاروا مراكش، ثم السياح البريطانيون بـ 151000 مسافر ، وإسبانيا بـ 65000 مسافرا.
تمكن القطاع السياحي بجهة مراكش- آسفي من استعادة حيويته وجاذبيته رويدا رويدا خلال الأشهر الماضية، مع عودة قوية للسياح المغاربة والأجانب، حيث زار المدينة الحمراء في نهاية شهر يناير أزيد من 520 ألف مسافر.وزاد عدد السياح الوافدين على مراكش خلال شهر يناير، حيث استعاد مطار مراكش المنارة الدولي 101 في المائة من طاقته الحيوية، على الرغم من الضربة القوية التي تلقاها القطاع بسبب جائحة كورونا.وحققت جهة مراكش آسفي نجاحا كبيرا خلال الفترة الأخيرة، حيث تمكنت رغم ضياع 4 أشهر في عام 2022 بسبب إغلاق الحدود والقيود الصحية، من الصمود، إذ استقطبت الوجهة مليوني سائح قادم إلى مراكش ، و195 ألفًا في الصويرة، و 87 ألفًا في الحوز "، وفق ما أردته صحيفة "ليكونوميست" اليومية.ووفق المصدر ذاته، حققت معظم المؤسسات الفندقية في دجنبر الماضي، معدلات إشغال قياسية بلغت حوالي 55 في المائة مع 7 ملايين ليلة مبيت في منطقة مراكش - آسفي.ويأتي السياح الفرنسيون في المرتبة الأولى مع ما يقارب من 368000 مسافر زاروا مراكش، ثم السياح البريطانيون بـ 151000 مسافر ، وإسبانيا بـ 65000 مسافرا.
ملصقات
سياحة

سياحة

سياحة

سياحة

مراكش

مراكش

مراكش

مراكش

