التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مراكش
أسرة ولاية أمن مراكش تحتفل بالذكرى 57 لتأسيس المديرية العامة للأمن الوطني + الصور
نشر في: 17 مايو 2013
احتفلت أسرة ولاية أمن مراكش، صباح أمس الخميس 16 ماي الجاري، بالذكرى السابعة والخمسين لتأسيس المديرية العامة للأمن الوطني،في جو بهيج، استمتع من خلاله الحاضرون بقصائد من فن الملحون، أداها بمهارة رواد هذا الفن، الذين تعاقبوا على الإنشاد، لإبراز روعة وغنى فن الملحون، ومساهمتهم في الحفاظ على استمرارية هذا المكون الغني للتراث الثقافي الوطني.
واستهلت فقرات الحفل، الذي جرى تنظيمه بمقر ولاية امن مراكش، بأداء تحية العلم على نغمات النشيد الوطني، وتلاوة آيات بينات من الذكر الحكيم، بحضور محمد فوزي والي جهة مراكش، وفاطمة الزهراء المنصوري رئيسة المجلس الجماعي، والكولونيل ماجور قائد الحامية العسكرية بمراكش وجميلة عفيف رئيسة مجلس العمالة، ومحمد فؤاد الحوري رئيس مجلس جماعة المشور القصبة، وعدد من المنتخبين ورؤساء الهيئات القضائية والعسكرية والمصالح الخارجية، والنواب البرلمانيين وفعاليات اقتصادية.
وتميز الحفل، بتوشيح السيد عبد الرحيم هاشم والي أمن مراكش، بوسام الاستحقاق الوطني من الدرجة الممتازة، ورشيد جنيح عميد الشرطة ممتاز، بوسام الاستحقاق الوطني من الدرجة الأولى، وسبعة موظفين تابعين لولاية أمن مراكش، بوسام الاستحقاق الوطني من الدرجة الثانية، ويتعلق الأمر بكل من أحمد أيت إخفان، عميد الشرطة، والمحجوب ولد قلبي، ضابط الشرطة ممتاز، وعمر مامورضابط الشرطة ممتاز، أحمد الحافظي ضابط الشرطة، وحسن العلوي الاسماعيلي ضابط الشرطة، وبوزيدي الميلودي ضابط أمن، وعمر أيت علي ضابط أمن.
وفي كلمته بالمناسبة اكد السيد عبد الرحيم هاشم والي أمن مراكش، إن هذه الأخيرة، تعتزم إحداث دائرتين للشرطة الاولى بأبواب مراكش وأخرى بحي الازدهار، في إطار السياسة التي تنهجها المديرية العامة للأمن الوطني، وسعيا منها إلى تدعيم الإحساس بالطمأنينة والسكينة، وتجسيد ثقافة التواصل ودعم مفهوم شرطة القرب وتقريب الإدارة من المواطنين.
وأضاف هاشم في كلمة ألقاها بالمناسبة، أن قوات الأمن الوطني، تمكنت بفضل العناية الملكية السامية، من أداء رسالتها النبيلة في المجتمع على أحسن وجه.
وذكر والي امن مراكش الحاضرين، بالتضحيات الجسام التي يبذلها رجال ونساء الأمن بولاية أمن مراكش، في سبيل المحافظة على النظام العام وحماية المواطنين في أرواحهم وممتلكاتهم ساهرين على فرض احترام القانون وضمان حقوق الأفراد والجماعات، وفق ماتتضمنه مواثيق حقوق الإنسان، لما تحمله من دلالات عميقة لدى الشعب المغربي بصفة عامة، وأسرة الأمن الوطني على الخصوص.
واستهلت فقرات الحفل، الذي جرى تنظيمه بمقر ولاية امن مراكش، بأداء تحية العلم على نغمات النشيد الوطني، وتلاوة آيات بينات من الذكر الحكيم، بحضور محمد فوزي والي جهة مراكش، وفاطمة الزهراء المنصوري رئيسة المجلس الجماعي، والكولونيل ماجور قائد الحامية العسكرية بمراكش وجميلة عفيف رئيسة مجلس العمالة، ومحمد فؤاد الحوري رئيس مجلس جماعة المشور القصبة، وعدد من المنتخبين ورؤساء الهيئات القضائية والعسكرية والمصالح الخارجية، والنواب البرلمانيين وفعاليات اقتصادية.
وتميز الحفل، بتوشيح السيد عبد الرحيم هاشم والي أمن مراكش، بوسام الاستحقاق الوطني من الدرجة الممتازة، ورشيد جنيح عميد الشرطة ممتاز، بوسام الاستحقاق الوطني من الدرجة الأولى، وسبعة موظفين تابعين لولاية أمن مراكش، بوسام الاستحقاق الوطني من الدرجة الثانية، ويتعلق الأمر بكل من أحمد أيت إخفان، عميد الشرطة، والمحجوب ولد قلبي، ضابط الشرطة ممتاز، وعمر مامورضابط الشرطة ممتاز، أحمد الحافظي ضابط الشرطة، وحسن العلوي الاسماعيلي ضابط الشرطة، وبوزيدي الميلودي ضابط أمن، وعمر أيت علي ضابط أمن.
وفي كلمته بالمناسبة اكد السيد عبد الرحيم هاشم والي أمن مراكش، إن هذه الأخيرة، تعتزم إحداث دائرتين للشرطة الاولى بأبواب مراكش وأخرى بحي الازدهار، في إطار السياسة التي تنهجها المديرية العامة للأمن الوطني، وسعيا منها إلى تدعيم الإحساس بالطمأنينة والسكينة، وتجسيد ثقافة التواصل ودعم مفهوم شرطة القرب وتقريب الإدارة من المواطنين.
وأضاف هاشم في كلمة ألقاها بالمناسبة، أن قوات الأمن الوطني، تمكنت بفضل العناية الملكية السامية، من أداء رسالتها النبيلة في المجتمع على أحسن وجه.
وذكر والي امن مراكش الحاضرين، بالتضحيات الجسام التي يبذلها رجال ونساء الأمن بولاية أمن مراكش، في سبيل المحافظة على النظام العام وحماية المواطنين في أرواحهم وممتلكاتهم ساهرين على فرض احترام القانون وضمان حقوق الأفراد والجماعات، وفق ماتتضمنه مواثيق حقوق الإنسان، لما تحمله من دلالات عميقة لدى الشعب المغربي بصفة عامة، وأسرة الأمن الوطني على الخصوص.
احتفلت أسرة ولاية أمن مراكش، صباح أمس الخميس 16 ماي الجاري، بالذكرى السابعة والخمسين لتأسيس المديرية العامة للأمن الوطني،في جو بهيج، استمتع من خلاله الحاضرون بقصائد من فن الملحون، أداها بمهارة رواد هذا الفن، الذين تعاقبوا على الإنشاد، لإبراز روعة وغنى فن الملحون، ومساهمتهم في الحفاظ على استمرارية هذا المكون الغني للتراث الثقافي الوطني.
واستهلت فقرات الحفل، الذي جرى تنظيمه بمقر ولاية امن مراكش، بأداء تحية العلم على نغمات النشيد الوطني، وتلاوة آيات بينات من الذكر الحكيم، بحضور محمد فوزي والي جهة مراكش، وفاطمة الزهراء المنصوري رئيسة المجلس الجماعي، والكولونيل ماجور قائد الحامية العسكرية بمراكش وجميلة عفيف رئيسة مجلس العمالة، ومحمد فؤاد الحوري رئيس مجلس جماعة المشور القصبة، وعدد من المنتخبين ورؤساء الهيئات القضائية والعسكرية والمصالح الخارجية، والنواب البرلمانيين وفعاليات اقتصادية.
وتميز الحفل، بتوشيح السيد عبد الرحيم هاشم والي أمن مراكش، بوسام الاستحقاق الوطني من الدرجة الممتازة، ورشيد جنيح عميد الشرطة ممتاز، بوسام الاستحقاق الوطني من الدرجة الأولى، وسبعة موظفين تابعين لولاية أمن مراكش، بوسام الاستحقاق الوطني من الدرجة الثانية، ويتعلق الأمر بكل من أحمد أيت إخفان، عميد الشرطة، والمحجوب ولد قلبي، ضابط الشرطة ممتاز، وعمر مامورضابط الشرطة ممتاز، أحمد الحافظي ضابط الشرطة، وحسن العلوي الاسماعيلي ضابط الشرطة، وبوزيدي الميلودي ضابط أمن، وعمر أيت علي ضابط أمن.
وفي كلمته بالمناسبة اكد السيد عبد الرحيم هاشم والي أمن مراكش، إن هذه الأخيرة، تعتزم إحداث دائرتين للشرطة الاولى بأبواب مراكش وأخرى بحي الازدهار، في إطار السياسة التي تنهجها المديرية العامة للأمن الوطني، وسعيا منها إلى تدعيم الإحساس بالطمأنينة والسكينة، وتجسيد ثقافة التواصل ودعم مفهوم شرطة القرب وتقريب الإدارة من المواطنين.
وأضاف هاشم في كلمة ألقاها بالمناسبة، أن قوات الأمن الوطني، تمكنت بفضل العناية الملكية السامية، من أداء رسالتها النبيلة في المجتمع على أحسن وجه.
وذكر والي امن مراكش الحاضرين، بالتضحيات الجسام التي يبذلها رجال ونساء الأمن بولاية أمن مراكش، في سبيل المحافظة على النظام العام وحماية المواطنين في أرواحهم وممتلكاتهم ساهرين على فرض احترام القانون وضمان حقوق الأفراد والجماعات، وفق ماتتضمنه مواثيق حقوق الإنسان، لما تحمله من دلالات عميقة لدى الشعب المغربي بصفة عامة، وأسرة الأمن الوطني على الخصوص.
واستهلت فقرات الحفل، الذي جرى تنظيمه بمقر ولاية امن مراكش، بأداء تحية العلم على نغمات النشيد الوطني، وتلاوة آيات بينات من الذكر الحكيم، بحضور محمد فوزي والي جهة مراكش، وفاطمة الزهراء المنصوري رئيسة المجلس الجماعي، والكولونيل ماجور قائد الحامية العسكرية بمراكش وجميلة عفيف رئيسة مجلس العمالة، ومحمد فؤاد الحوري رئيس مجلس جماعة المشور القصبة، وعدد من المنتخبين ورؤساء الهيئات القضائية والعسكرية والمصالح الخارجية، والنواب البرلمانيين وفعاليات اقتصادية.
وتميز الحفل، بتوشيح السيد عبد الرحيم هاشم والي أمن مراكش، بوسام الاستحقاق الوطني من الدرجة الممتازة، ورشيد جنيح عميد الشرطة ممتاز، بوسام الاستحقاق الوطني من الدرجة الأولى، وسبعة موظفين تابعين لولاية أمن مراكش، بوسام الاستحقاق الوطني من الدرجة الثانية، ويتعلق الأمر بكل من أحمد أيت إخفان، عميد الشرطة، والمحجوب ولد قلبي، ضابط الشرطة ممتاز، وعمر مامورضابط الشرطة ممتاز، أحمد الحافظي ضابط الشرطة، وحسن العلوي الاسماعيلي ضابط الشرطة، وبوزيدي الميلودي ضابط أمن، وعمر أيت علي ضابط أمن.
وفي كلمته بالمناسبة اكد السيد عبد الرحيم هاشم والي أمن مراكش، إن هذه الأخيرة، تعتزم إحداث دائرتين للشرطة الاولى بأبواب مراكش وأخرى بحي الازدهار، في إطار السياسة التي تنهجها المديرية العامة للأمن الوطني، وسعيا منها إلى تدعيم الإحساس بالطمأنينة والسكينة، وتجسيد ثقافة التواصل ودعم مفهوم شرطة القرب وتقريب الإدارة من المواطنين.
وأضاف هاشم في كلمة ألقاها بالمناسبة، أن قوات الأمن الوطني، تمكنت بفضل العناية الملكية السامية، من أداء رسالتها النبيلة في المجتمع على أحسن وجه.
وذكر والي امن مراكش الحاضرين، بالتضحيات الجسام التي يبذلها رجال ونساء الأمن بولاية أمن مراكش، في سبيل المحافظة على النظام العام وحماية المواطنين في أرواحهم وممتلكاتهم ساهرين على فرض احترام القانون وضمان حقوق الأفراد والجماعات، وفق ماتتضمنه مواثيق حقوق الإنسان، لما تحمله من دلالات عميقة لدى الشعب المغربي بصفة عامة، وأسرة الأمن الوطني على الخصوص.
ملصقات
