مشاركة المغرب في جلسة الاستماع البرلمانية للأمم المتحدة بشأن تدبير المياه – Kech24: Morocco News – كِشـ24 : جريدة إلكترونية مغربية
الجمعة 18 أبريل 2025, 22:12

دولي

مشاركة المغرب في جلسة الاستماع البرلمانية للأمم المتحدة بشأن تدبير المياه


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 14 فبراير 2023

انطلقت أشغال جلسة الاستماع البرلمانية للأمم المتحدة لعام 2023، الاثنين بنيويورك، بمشاركة المغرب ممثلا بوفد من مجلسي البرلمان.ويضم الوفد المغربي، الذي يشارك في هذا الحدث المنعقد على مدار يومين، كلا من أحمد التويزي، رئيس فريق الأصالة والمعاصرة، ومصطفى الرداد عن فريق التجمع الوطني للأحرار، وعمر احجيرة عن الفريق الاستقلالي للوحدة والتعادلية، وكلاهما عضو في الاتحاد البرلماني الدولي الذي يشارك في تنظيم هذا الحدث إلى جانب مكتب رئيس الجمعية العامة للأمم المتحدة.كما يضم الوفد كلا من خدوج السلاسي، عضوة الفريق الاشتراكي بمجلس النواب، وكمال أيت ميك، عضو فريق التجمع الوطني للأحرار بمجلس المستشارين، وحسن شوميس عضو فريق الأصالة والمعاصرة بالمجلس ذاته، وعبد الواحد درويش، مستشار عام مكلف بالدبلوماسية البرلمانية، وسعيد ستراوي، رئيس قسم العلاقات الدولية بمجلس النواب.وستقدم جلسة الاستماع البرلمانية للأمم المتحدة، التي تنعقد تحت عنوان "الماء للجميع وعلى كوكب الأرض: لنتوقف عن الهدر، لنغير الوضع، ولنستثمر في المستقبل"، مساهمة برلمانية في مؤتمر الأمم المتحدة للمياه، الذي سينعقد ما بين 22 و24 مارس 2023 بنيويورك، وفق ما علم لدى المنظمين.وفي كلمة بهذه المناسبة، سلط رئيس الجمعية العامة للأمم المتحدة، تشابا كوروسي، الضوء على أهمية الشراكة "القوية والاستراتيجية" القائمة بين الأمم المتحدة والاتحاد البرلماني الدولي لرأب الفجوة بين الأفكار على الصعيدين العالمي والوطني وإيجاد حلول للقضايا العالمية.وأشار، في هذا السياق، إلى أن الوقت ينفذ أمام الإنسانية، وأنه من الملح أن "نتحد بشكل جماعي لتجديد أهدافنا وتضامننا، من منظور تدبير الأزمات وتحويلها"، لا سيما تلك المتعلقة بالمياه"، مسجلا أن المداولات السنوية لعام 2023 يرتقب أن تقترح توجيهات ومساهمات "هامة يتعين على الدول الأعضاء أخذها بعين الاعتبار خلال التحضير للمؤتمر الحاسم" للأمم المتحدة للمياه في مارس المقبل.وأكد أن الهدف من جلسة الاستماع الحالية يتمثل في إعطاء الحكومات والبرلمانات ومجتمع الأمم المتحدة منظورا نقديا بشأن تحديد العوامل التي تغير قواعد اللعبة من أجل مواجهة الأزمة الملحة للمياه بشكل أفضل وخلق بيئة صحية قائمة على التنمية المستدامة لأجيال المستقبل.من جانبه، أشار رئيس الاتحاد البرلماني الدولي، دوارتي باتشيكو، إلى أن جلسة الاستماع هذه تعتبر مثالا على طريقة الحوار الذي يجب أن يسود بين الأمم المتحدة والبرلمانات، للتغلب على مشاكل الساعة.وسلط الضوء على أهمية التعاون بين المنظمة متعددة الأطراف والاتحاد البرلماني الدولي من أجل التوصل إلى توصيات وحلول مناسبة للعديد من الأزمات التي تواجه العالم.وفي معرض الحديث عن أزمة المياه، شدد السيد باتشيكو على ضرورة الانخراط في محادثات صادقة لإيجاد حلول لمشكلة تتجاوز الحدود وتهدد بإثارة النزاعات بين البلدان.وشدد على أنه "من واجبنا المساعدة في إعمال الحق في الحصول على المياه"، مضيفا أنه يمكن حل مشاكل المياه والصرف الصحي من خلال الإجراءات المنسقة المتخذة على المستويين الوطني والدولي، ومن هنا تأتي أهمية الدور الذي يضطلع به، حسب قوله، البرلمانيون كقوة اقتراحية وتشريعية.يشار إلى أن الاتحاد البرلماني الدولي تأسس سنة 1889 من قبل فريق من البرلمانيين المهتمين بتعزيز السلام من خلال الدبلوماسية والحوار البرلماني، وأصبح منذ ذلك الحين المنظمة العالمية للبرلمانات الوطنية. ويضم 178 برلمانا عضوا و14 عضوا منتسبا وعددا متزايدا من البرلمانيين من جميع أنحاء العالم الذين يشاركون في أشغاله.وتتمثل أهدافه في تعزيز الحكامة والقيم الديمقراطية والسلام وتمكين الشباب والتنمية المستدامة من خلال الحوار السياسي والتعاون والعمل البرلماني.

انطلقت أشغال جلسة الاستماع البرلمانية للأمم المتحدة لعام 2023، الاثنين بنيويورك، بمشاركة المغرب ممثلا بوفد من مجلسي البرلمان.ويضم الوفد المغربي، الذي يشارك في هذا الحدث المنعقد على مدار يومين، كلا من أحمد التويزي، رئيس فريق الأصالة والمعاصرة، ومصطفى الرداد عن فريق التجمع الوطني للأحرار، وعمر احجيرة عن الفريق الاستقلالي للوحدة والتعادلية، وكلاهما عضو في الاتحاد البرلماني الدولي الذي يشارك في تنظيم هذا الحدث إلى جانب مكتب رئيس الجمعية العامة للأمم المتحدة.كما يضم الوفد كلا من خدوج السلاسي، عضوة الفريق الاشتراكي بمجلس النواب، وكمال أيت ميك، عضو فريق التجمع الوطني للأحرار بمجلس المستشارين، وحسن شوميس عضو فريق الأصالة والمعاصرة بالمجلس ذاته، وعبد الواحد درويش، مستشار عام مكلف بالدبلوماسية البرلمانية، وسعيد ستراوي، رئيس قسم العلاقات الدولية بمجلس النواب.وستقدم جلسة الاستماع البرلمانية للأمم المتحدة، التي تنعقد تحت عنوان "الماء للجميع وعلى كوكب الأرض: لنتوقف عن الهدر، لنغير الوضع، ولنستثمر في المستقبل"، مساهمة برلمانية في مؤتمر الأمم المتحدة للمياه، الذي سينعقد ما بين 22 و24 مارس 2023 بنيويورك، وفق ما علم لدى المنظمين.وفي كلمة بهذه المناسبة، سلط رئيس الجمعية العامة للأمم المتحدة، تشابا كوروسي، الضوء على أهمية الشراكة "القوية والاستراتيجية" القائمة بين الأمم المتحدة والاتحاد البرلماني الدولي لرأب الفجوة بين الأفكار على الصعيدين العالمي والوطني وإيجاد حلول للقضايا العالمية.وأشار، في هذا السياق، إلى أن الوقت ينفذ أمام الإنسانية، وأنه من الملح أن "نتحد بشكل جماعي لتجديد أهدافنا وتضامننا، من منظور تدبير الأزمات وتحويلها"، لا سيما تلك المتعلقة بالمياه"، مسجلا أن المداولات السنوية لعام 2023 يرتقب أن تقترح توجيهات ومساهمات "هامة يتعين على الدول الأعضاء أخذها بعين الاعتبار خلال التحضير للمؤتمر الحاسم" للأمم المتحدة للمياه في مارس المقبل.وأكد أن الهدف من جلسة الاستماع الحالية يتمثل في إعطاء الحكومات والبرلمانات ومجتمع الأمم المتحدة منظورا نقديا بشأن تحديد العوامل التي تغير قواعد اللعبة من أجل مواجهة الأزمة الملحة للمياه بشكل أفضل وخلق بيئة صحية قائمة على التنمية المستدامة لأجيال المستقبل.من جانبه، أشار رئيس الاتحاد البرلماني الدولي، دوارتي باتشيكو، إلى أن جلسة الاستماع هذه تعتبر مثالا على طريقة الحوار الذي يجب أن يسود بين الأمم المتحدة والبرلمانات، للتغلب على مشاكل الساعة.وسلط الضوء على أهمية التعاون بين المنظمة متعددة الأطراف والاتحاد البرلماني الدولي من أجل التوصل إلى توصيات وحلول مناسبة للعديد من الأزمات التي تواجه العالم.وفي معرض الحديث عن أزمة المياه، شدد السيد باتشيكو على ضرورة الانخراط في محادثات صادقة لإيجاد حلول لمشكلة تتجاوز الحدود وتهدد بإثارة النزاعات بين البلدان.وشدد على أنه "من واجبنا المساعدة في إعمال الحق في الحصول على المياه"، مضيفا أنه يمكن حل مشاكل المياه والصرف الصحي من خلال الإجراءات المنسقة المتخذة على المستويين الوطني والدولي، ومن هنا تأتي أهمية الدور الذي يضطلع به، حسب قوله، البرلمانيون كقوة اقتراحية وتشريعية.يشار إلى أن الاتحاد البرلماني الدولي تأسس سنة 1889 من قبل فريق من البرلمانيين المهتمين بتعزيز السلام من خلال الدبلوماسية والحوار البرلماني، وأصبح منذ ذلك الحين المنظمة العالمية للبرلمانات الوطنية. ويضم 178 برلمانا عضوا و14 عضوا منتسبا وعددا متزايدا من البرلمانيين من جميع أنحاء العالم الذين يشاركون في أشغاله.وتتمثل أهدافه في تعزيز الحكامة والقيم الديمقراطية والسلام وتمكين الشباب والتنمية المستدامة من خلال الحوار السياسي والتعاون والعمل البرلماني.



اقرأ أيضاً
الجمهوريون يطلقون تحقيقا برلمانيا بشأن هارفارد
أعلن الجمهوريون في الكونغرس الأميركي أنهم بدأوا تحقيقا حول جامعة هارفارد الخميس، متهمين إياها بانتهاك قوانين المساواة، في أحدث هجوم لمعسكر دونالد ترمب على المؤسسة التربوية العريقة. وتخوض إدارة ترمب منذ أسابيع عدة مواجهة مالية مع جامعات أميركية عدة متهَمَة بالسماح بتصاعد معاداة السامية خلال التحركات الطالبية ضد الحرب في قطاع غزة. ومن بين الجامعات التي استهدفتها إدارة ترمب، جامعة هارفارد التي شهدت تجميدا لمنح بقيمة 2,2 مليار دولار بعد رفضها مطالب الحكومة الأميركية. ويهدد ترمب بالذهاب أبعد من ذلك من خلال إلغاء الإعفاء الضريبي الممنوح لجامعة هارفارد التي اتهمها بنشر «الكراهية والبلاهة». وأضاف ترمب الخميس للصحافة في المكتب البيضوي «أعتقد أن هارفارد عار. أعتقد أن ما يفعلونه عار»، مقللا من شأن انخراطه في القضية التي «يتولى محامون التعامل معها». وفي رسالتهم التي أعلنوا فيها فتح تحقيق برلماني، أبلغ المسؤولون الجمهوريون رئاسة الجامعة بأنهم سيراقبون «عدم امتثالها لقوانين الحقوق المدنية»، خصوصا التمييز على أساس العرق. وكتب رئيس لجنة التحقيق في مجلس النواب جيمس كومر والنائبة الجمهورية إليز ستيفانيك «يبدو أن جامعة هارفارد غير قادرة أو غير راغبة في منع التمييز غير القانوني لدرجة أن المؤسسة، بتوجيه منكم، ترفض النظر في اتفاقية حول تسوية معقولة اقترحها مسؤولون فدراليون بهدف إعادة هارفارد إلى الامتثال للقانون». وأضافا مخاطبين رئيس الجامعة آلان غاربر «لا يحق لأي مؤسسة خرق القانون». ويأتي ذلك عقب تهديد آخر صدر الأربعاء عن إدارة ترمب التي تدرس منع الجامعة من قبول طلاب أجانب إذا لم توافق على الخضوع لتدقيق في مجال عمليات القبول والتوظيف والتوجه السياسي. ورحب العديد من الأساتذة والطلاب برفض الجامعة مطالب إدارة دونالد ترمب، معتبرين ذلك علامة نادرة على المقاومة، في حين وافقت جامعة كولومبيا في نيويورك على إجراء إصلاحات بضغط من الجمهوريين. وقال الباحث آفي شتاينبرغ إن موظفين وطلابا في جامعة هارفارد تظاهروا ضد إدارة ترمب الخميس في الحرم الجامعي في كامبريدج قرب بوسطن. وأضاف لوكالة الصحافة الفرنسية «إنهم يريدون من هارفارد أن تفي بالوعود التي قطعتها لطلابها ولأعضاء هيئة التدريس، بحماية كل طالب في الحرم الجامعي، وبحماية أعضاء هيئة التدريس، وبخاصة حرية التعبير». ولهذه المؤسسة التي تضم نحو 30 ألف طالب، مكانة راسخة منذ سنوات على رأس تصنيف شنغهاي العالمي لمؤسسات التعليم العالي. وكما هو الحال مع الجامعات الأخرى، باتت هذه الجامعة في مرمى المحافظين الذين ينخرطون منذ سنوات في هجوم ضد الجامعات الأميركية التي يعتبرونها يسارية الى حد كبير. وقد اشتد هذا الهجوم خلال الاحتجاجات الطالبية التي خرجت تأييدا للشعب الفلسطيني ولمعارضة الحرب في غزة، ما أثار انتقادات واسعة النطاق لعدم وجود حماية للطلاب اليهود في الجامعات.
دولي

ولاية أمريكية تسجل قفزة جنونية في حالات مرض جنسي خطير!
سجّلت ولاية ويسكونسن الأمريكية قفزة صادمة في حالات الزهري الخلقي بنسبة 1450% منذ عام 2019، وسط موجة من الإجراءات الحكومية المفاجئة التي طالت مختبرات صحية وطنية أساسية. ففي عام 2024، تم الإبلاغ عن 31 حالة إصابة بالزهري الخلقي في الولاية، مقارنة بحالتين فقط في عام 2019، ما أثار قلقا واسعا بين مسؤولي الصحة العامة، خاصة مع تزامن هذا الارتفاع مع إغلاق مختبرين وطنيين للأمراض المنقولة جنسيا، كانا يؤديان أدوارا محورية في الفحوصات والتشخيص والاستجابة لتفشي الأمراض. ويحدث الزهري الخلقي عندما ينتقل مرض الزهري (من الأمراض المنقولة جنسيا) من الأم إلى الجنين أثناء الحمل، ما قد يؤدي إلى مضاعفات صحية خطيرة تشمل: ولادة جنين ميت أو ولادة مبكرة أو عيوبا خلقية مثل الصمم أو إعتام عدسة العين. وتزامنا مع هذا الارتفاع، كشفت تقارير الولاية عن تسجيل أكثر من 31500 إصابة بالأمراض المنقولة جنسيا مثل الزهري والسيلان والكلاميديا خلال عام 2024، نصفها تقريبا بين شباب تتراوح أعمارهم بين 15 و24 عاما. وقالت بولا تران، مسؤولة الصحة في الولاية: "رغم الانخفاض العام في بعض المؤشرات، فإن الأمراض المنقولة جنسيا لا تزال تؤثر بشكل كبير على سكان ويسكونسن. والارتفاع الحاد في حالات الزهري الخلقي يعد مصدر قلق بالغ". وأضافت: "الوقاية ممكنة، لكنها تتطلب تثقيفا جنسيا دقيقا وخدمات صحية شاملة تشمل الفحوصات والعلاج المبكر". وفي غضون ذلك، أثار إغلاق مختبر الوقاية من الأمراض المنقولة جنسيا، الذي ظلّ يعمل قرابة أربعة عقود، موجة من الانتقادات الحادة. فقد كان المختبر الرائد وطنيا في تتبع تفشي الأمراض المقاومة للأدوية، مثل تفشي السيلان في ماساتشوستس عام 2023، وقدم إرشادات ومعايير للفحص والتشخيص على مستوى الولايات المتحدة. كما أُغلق مختبر آخر متخصص في فحص حالات التهاب الكبد النادرة وسلالات الأمراض المنقولة جنسيا المقاومة للمضادات، في خطوة وصفتها منظمات الصحة بأنها "خسارة فادحة". وذكرت جمعية مختبرات الصحة العامة (APHL) أن المختبر كان بصدد تحليل عينات من تفش جار لالتهاب الكبد في فلوريدا وقت الإغلاق. وقال سكوت بيكر، الرئيس التنفيذي للجمعية: "الخدمات التي كانت تقدّم عبر هذين المختبرين لم تعد متاحة للأمة، وهذا فراغ خطير". وفي الوقت نفسه، وصفت الجمعية الأمريكية للأمراض المنقولة جنسيا (ASTDA) هذه القرارات والإجراءات الفدرالية بأنها مفاجئة وغير مبررة، وأضافت أن فقدان أدوات التشخيص والدعم الفني والفريق الميداني المكوّن من أكثر من 40 موظفا سيؤدي إلى عواقب وخيمة على الصحة العامة، خاصة مع استمرار تفشي الزهري الخلقي. ورغم عدم تقديم إدارة الصحة والخدمات الإنسانية الأمريكية (HHS) إجابة مباشرة حول إغلاق المختبرين، اكتفت بالإشارة إلى أنها تعيد هيكلة برامجها ضمن "هيكل تشغيلي جديد"، دون تحديد ما إذا كانت المختبرات المغلقة تعد ذات أهمية وطنية.
دولي

السلطات الكويتية تسحب الجنسية من 962 شخصا
أعلنت وزارة الداخلية الكويتية، أمس الخميس، عن سحب الجنسية من 962 شخصا لعدة أسباب. وقالت الوزارة في بيان على حسابها الرسمي على منصة "إكس"، إن اللجنة قررت ما يلي: "فقد شهادة الجنسية الكويتية وفقا للمادة (11) من قانون الجنسية الكويتية رقم 15 لسنة 1959 ميلادية وتعديلاته، وعددهم 13 حالة (للازدواجية)". "سحب شهادة الجنسية الكويتية وفقا للمادة (21 مكررأ) من قانون الجنسية الكويتية رقم 15 لسنة 1959 ميلادية وتعديلاته، وعددهم 186 حالة غش وأقوال كاذبة (تزوير) وممن يكون قد اكتسبها معهم بطريق التبعية". وأوضحت وزارة الداخلية الكويتية أنه تقرر "سحب الجنسية الكويتية وفقا للمادة 13 فقرة (1) من قانون الجنسية رقم 15 لسنة 1959 ميلادية وتعديلاته، وعددهم 82 حالة غش وأقوال كاذبة (تزوير) وممن يكون قد اكتسبها معهم بطريق التبعية".
دولي

قتيلان وخمسة جرحى في حادث إطلاق نار داخل جامعة بأمريكا
لقي شخصان على الأقل مصرعهما وأصيب خمسة آخرون في إطلاق نار، يوم الخميس، في جامعة ولاية فلوريدا، بحسب ما أفادت به وسائل إعلام أمريكية. وأوضحت السلطات أن المشتبه به طالب يبلغ من العمر 20 عاما مسجل في هذه الجامعة. وهو ابن نائبة شريف المنطقة، وقد استخدم سلاحها الوظيفي في الهجوم. وقد أ صيب المهاجم الشاب بدوره في تبادل لإطلاق النار مع الشرطة، وتم نقله، مع الجرحى الخمسة الآخرين، إلى المستشفى. وي عد هذا سادس حادث إطلاق نار جماعي في فلوريدا منذ بداية العام، وفقا لبيانات « أرشيف عنف السلاح » بالولايات المتحدة. وقال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، تعليقا عن الحادث، « لقد تم إطلاعي على الوضع »، مضيفا أنه « من المروع أن تحدث مثل هذه الأمور ». وت عد جامعة ولاية فلوريدا واحدة من 12 جامعة عمومية في هذه الولاية الواقعة جنوب شرق الولايات المتحدة، ويقع حرمها الرئيسي في تالاهاسي، ويبلغ عدد طلابها المسجلين نحو 44 ألف طالب.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 18 أبريل 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة