التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مراكش
غريب…وزارة الصحة تهدد بجر ضحايا تفجير مقهى “أركانة” بمراكش إلى القضاء ..وها علاش
نشر في: 3 ديسمبر 2014
طالبت وزارة الصحة ضحايا تفجير مقهى "أركانة" بساحة جامع الفنا بمراكش علم 2011، بأداء واجبات التطبيب والعلاج من الإصابات التي تعرضوا لها في هذا الحادث الإرهابي.
وقال عدد من الضحايا لـ"كشـ24"، إنهم توصلوا باستدعاءات من مصالح وزارة الصحة بمراكش تطالبهم بأداء فواتير العلاج تحت طائلة اللجوء إلى الجهات المختصة في إشارة إلى القضاء في حال امتناعهم عن الأداء، علما أن جل الضحايا لم يتوصلوا بعد بتعويضاتهم عن الأضرار التي لحقت بهم والتي تسببت لبعضهم في إعاقات مستديمة.
وجدير بالذكر أن التفجير الإرهابي الذي هز مقهى أركانة بمراكش شهر أبريل 2011 والذي يعد الأكثر دموية بعد تفجيرات البيضاء سنة 2003، خلف مقتل 17 شخصا معظمهم من السياح الأجانب و 21 جريحا.
وقال عدد من الضحايا لـ"كشـ24"، إنهم توصلوا باستدعاءات من مصالح وزارة الصحة بمراكش تطالبهم بأداء فواتير العلاج تحت طائلة اللجوء إلى الجهات المختصة في إشارة إلى القضاء في حال امتناعهم عن الأداء، علما أن جل الضحايا لم يتوصلوا بعد بتعويضاتهم عن الأضرار التي لحقت بهم والتي تسببت لبعضهم في إعاقات مستديمة.
وجدير بالذكر أن التفجير الإرهابي الذي هز مقهى أركانة بمراكش شهر أبريل 2011 والذي يعد الأكثر دموية بعد تفجيرات البيضاء سنة 2003، خلف مقتل 17 شخصا معظمهم من السياح الأجانب و 21 جريحا.
طالبت وزارة الصحة ضحايا تفجير مقهى "أركانة" بساحة جامع الفنا بمراكش علم 2011، بأداء واجبات التطبيب والعلاج من الإصابات التي تعرضوا لها في هذا الحادث الإرهابي.
وقال عدد من الضحايا لـ"كشـ24"، إنهم توصلوا باستدعاءات من مصالح وزارة الصحة بمراكش تطالبهم بأداء فواتير العلاج تحت طائلة اللجوء إلى الجهات المختصة في إشارة إلى القضاء في حال امتناعهم عن الأداء، علما أن جل الضحايا لم يتوصلوا بعد بتعويضاتهم عن الأضرار التي لحقت بهم والتي تسببت لبعضهم في إعاقات مستديمة.
وجدير بالذكر أن التفجير الإرهابي الذي هز مقهى أركانة بمراكش شهر أبريل 2011 والذي يعد الأكثر دموية بعد تفجيرات البيضاء سنة 2003، خلف مقتل 17 شخصا معظمهم من السياح الأجانب و 21 جريحا.
وقال عدد من الضحايا لـ"كشـ24"، إنهم توصلوا باستدعاءات من مصالح وزارة الصحة بمراكش تطالبهم بأداء فواتير العلاج تحت طائلة اللجوء إلى الجهات المختصة في إشارة إلى القضاء في حال امتناعهم عن الأداء، علما أن جل الضحايا لم يتوصلوا بعد بتعويضاتهم عن الأضرار التي لحقت بهم والتي تسببت لبعضهم في إعاقات مستديمة.
وجدير بالذكر أن التفجير الإرهابي الذي هز مقهى أركانة بمراكش شهر أبريل 2011 والذي يعد الأكثر دموية بعد تفجيرات البيضاء سنة 2003، خلف مقتل 17 شخصا معظمهم من السياح الأجانب و 21 جريحا.
ملصقات
