الأحد 02 يونيو 2024, 04:44

دولي

آلاف المعلمين يتظاهرون بلشبونة احتجاجا على مراجعة نظام التوظيف


كشـ24 - وكالات نشر في: 15 يناير 2023

شلت احتجاجات رجال التعليم والأطر التربوية حركة المرور بلشبونة، مساء أمس السبت، حيث انتظم عشرات الآلاف احتجاجا على مراجعة نظام التوظيف والمطالبة بتحسين الأجور وظروف العمل.ووفقا لتقديرات النقابات، فقد شارك حوالي 100 ألف متظاهر، وما بين 30 و40 آلفا وفقا لإفادات مصالح الأمن العمومي، الذين حجوا من مختلف مناطق البلاد في إطار مسيرة حاشدة نظمت تحت شعار "الدفاع عن المدرسة العمومية".وبحسب نقابة كل المهنيين في التعليم، الداعية إلى الاحتجاج، فقد كان من المفترض أن تكون نسبة المشاركة في هذه المسيرة، التي وصفتها صحيفة "بيبليكو" اليومية البرتغالية بأنها "بحر من رجال التعليم يغمر لشبونة"، أكبر لولا إقدام رجال الأمن على اعتراض عدد من حافلات رجال التعليم ومنعها من الوصول إلى لشبونة، وهو أمر نفته السلطات الأمنية بشدة، وفقا لما نقلت الصحيفة المذكورة.وقال في هذا الصدد، إن هذه المسيرة الاحتجاجية، الأكبر من نوعها خلال السنوات الأخيرة وفقا للصحافة البرتغالية، تعد "تاريخية" بكل المقاييس، وأن رجال التعليم سيواصلون احتجاجاتهم، وقد يعودون إلى تنظيم مسيرة جديدة انطلاقا من الأسبوع القادم، الذي تستعد فيه النقابات التعليمية لعقد جولة جديدة من الحوار مع الحكومة.ووجه زعيم النقابة، الذي أصبح الوجه الجديد المعبر عن الاحتجاج التعليمي، في خطابه، الذي امتد لنحو ساعة، انتقادات لاذعة للحكومة، بل ذهب إلى حد الدعوة إلى استقالة وزير التعليم جواو كوسطا، الذي وصفه بأنه قد "أصبح جزء من المشكلة وليس الحل".كما انتقد النقابات التعليمية الأخرى، التي لا تساير حركية الاحتجاج، داعيا في الوقت نفسه إلى زيادة في أجور جميع المهنيين في التعليم حددها في 120 يورو.ويأتي تنظيم هذه المسيرة الاحتجاجية، التي تعد الثانية من نوعها في أقل من شهر، في سياق حركية احتجاج واسعة تعرفها المدارس التعليمية البرتغالية، كانت قد انطلقت يوم 9 دجنبر الماضي، قبل أن تتواصل بعد انقضاء العطلة الدراسية لأعياد رأس السنة الجديدة، حيث لم يسمح الإضراب المفتوح، الذي دعت النقابات التعليمية الثلاث الرئيسية بالبرتغال إلى استئنافه، لعدد كبير من التلاميذ بالعودة إلى حجراتهم يوم 3 دجنبر 2022، الذي كان مقررا لانطلاق الفصل الثاني من السنة الدراسية.ومن بين النقاط الخلافية التي أشعلت فتيل الاحتجاجات إعلان الحكومة عزمها مراجعة نظام التوظيف بالمدارس التعليمية، الذي يجري التفاوض بشأنه منذ شهور بين النقابات التعليمية والحكومة، حيث تعارض النقابات التعليمية بشدة إدخال معايير جديدة لتوظيف رجال التعليم والأطر التربية تتجاوز معيار المؤهلات المهنية، وترفض بصفة خاصة إعطاء الإمكانية لتوظيف رجال التعليم من طرف البلديات أو مدراء المدارس أنفسهم.كما تضغط في الوقت ذاته من أجل إجبار الوزارة الوصية على القطاع على تقديم أجوبة على عدد من المشاكل المرتبطة أساسا بالمسار المهني لرجال التعليم وبشروط العمل.وقبل يوم واحد من تنظيم هذه المسيرة "دفاعا عن المدرسة العمومية" و"رفضا لتغيير نظام التوظيف" وفقا للنقابة، كان رئيس الوزراء والكاتب العام للحزب الاشتراكي الحاكم يدافع، في افتتاح اجتماع اللجنة الوطنية للحزب الاشتراكي، عن فكرة "لامركزية التوظيف"، معتبرا أنها تهدف إلى نقل المهارات" على مستوى رجال التعليم وعلميات التوظيف وأيضا على مستوى التدبير.وأضاف أن الحكومة جادة في تغيير الطريقة التي ظل يمارس من خلالها عدد كبير من رجال التعليم نشاطهم المهني لسنوات عديدة، مشيرا إلى أن برنامج حكومته يتضمن "نموذجا جديدا للإدماج"، وأن المفاوضات التي باشرتها الحكومة مع النقابات التعليمية تسير في هذا الاتجاه.

شلت احتجاجات رجال التعليم والأطر التربوية حركة المرور بلشبونة، مساء أمس السبت، حيث انتظم عشرات الآلاف احتجاجا على مراجعة نظام التوظيف والمطالبة بتحسين الأجور وظروف العمل.ووفقا لتقديرات النقابات، فقد شارك حوالي 100 ألف متظاهر، وما بين 30 و40 آلفا وفقا لإفادات مصالح الأمن العمومي، الذين حجوا من مختلف مناطق البلاد في إطار مسيرة حاشدة نظمت تحت شعار "الدفاع عن المدرسة العمومية".وبحسب نقابة كل المهنيين في التعليم، الداعية إلى الاحتجاج، فقد كان من المفترض أن تكون نسبة المشاركة في هذه المسيرة، التي وصفتها صحيفة "بيبليكو" اليومية البرتغالية بأنها "بحر من رجال التعليم يغمر لشبونة"، أكبر لولا إقدام رجال الأمن على اعتراض عدد من حافلات رجال التعليم ومنعها من الوصول إلى لشبونة، وهو أمر نفته السلطات الأمنية بشدة، وفقا لما نقلت الصحيفة المذكورة.وقال في هذا الصدد، إن هذه المسيرة الاحتجاجية، الأكبر من نوعها خلال السنوات الأخيرة وفقا للصحافة البرتغالية، تعد "تاريخية" بكل المقاييس، وأن رجال التعليم سيواصلون احتجاجاتهم، وقد يعودون إلى تنظيم مسيرة جديدة انطلاقا من الأسبوع القادم، الذي تستعد فيه النقابات التعليمية لعقد جولة جديدة من الحوار مع الحكومة.ووجه زعيم النقابة، الذي أصبح الوجه الجديد المعبر عن الاحتجاج التعليمي، في خطابه، الذي امتد لنحو ساعة، انتقادات لاذعة للحكومة، بل ذهب إلى حد الدعوة إلى استقالة وزير التعليم جواو كوسطا، الذي وصفه بأنه قد "أصبح جزء من المشكلة وليس الحل".كما انتقد النقابات التعليمية الأخرى، التي لا تساير حركية الاحتجاج، داعيا في الوقت نفسه إلى زيادة في أجور جميع المهنيين في التعليم حددها في 120 يورو.ويأتي تنظيم هذه المسيرة الاحتجاجية، التي تعد الثانية من نوعها في أقل من شهر، في سياق حركية احتجاج واسعة تعرفها المدارس التعليمية البرتغالية، كانت قد انطلقت يوم 9 دجنبر الماضي، قبل أن تتواصل بعد انقضاء العطلة الدراسية لأعياد رأس السنة الجديدة، حيث لم يسمح الإضراب المفتوح، الذي دعت النقابات التعليمية الثلاث الرئيسية بالبرتغال إلى استئنافه، لعدد كبير من التلاميذ بالعودة إلى حجراتهم يوم 3 دجنبر 2022، الذي كان مقررا لانطلاق الفصل الثاني من السنة الدراسية.ومن بين النقاط الخلافية التي أشعلت فتيل الاحتجاجات إعلان الحكومة عزمها مراجعة نظام التوظيف بالمدارس التعليمية، الذي يجري التفاوض بشأنه منذ شهور بين النقابات التعليمية والحكومة، حيث تعارض النقابات التعليمية بشدة إدخال معايير جديدة لتوظيف رجال التعليم والأطر التربية تتجاوز معيار المؤهلات المهنية، وترفض بصفة خاصة إعطاء الإمكانية لتوظيف رجال التعليم من طرف البلديات أو مدراء المدارس أنفسهم.كما تضغط في الوقت ذاته من أجل إجبار الوزارة الوصية على القطاع على تقديم أجوبة على عدد من المشاكل المرتبطة أساسا بالمسار المهني لرجال التعليم وبشروط العمل.وقبل يوم واحد من تنظيم هذه المسيرة "دفاعا عن المدرسة العمومية" و"رفضا لتغيير نظام التوظيف" وفقا للنقابة، كان رئيس الوزراء والكاتب العام للحزب الاشتراكي الحاكم يدافع، في افتتاح اجتماع اللجنة الوطنية للحزب الاشتراكي، عن فكرة "لامركزية التوظيف"، معتبرا أنها تهدف إلى نقل المهارات" على مستوى رجال التعليم وعلميات التوظيف وأيضا على مستوى التدبير.وأضاف أن الحكومة جادة في تغيير الطريقة التي ظل يمارس من خلالها عدد كبير من رجال التعليم نشاطهم المهني لسنوات عديدة، مشيرا إلى أن برنامج حكومته يتضمن "نموذجا جديدا للإدماج"، وأن المفاوضات التي باشرتها الحكومة مع النقابات التعليمية تسير في هذا الاتجاه.



اقرأ أيضاً
أنس جابر: ما يحصل في غزة “شريط مرعب”
انتقدت نجمة التنس التونسية أنس جابر، حالة الصمت تجاه الحرب المستمرة في غزة، وقالت إنها تتفادى التواجد على وسائل التواصل الاجتماعي لأن ما يحصل في قطاع غزة الآن "شريط مرعب". وقالت جابر خلال مؤتمر صحفي، السبت، على هامش مشاركتها في منافسات بطولة رولان غاروس: "أكون حزينة جدا عندما أشاهد الأخبار كل يوم". وتابعت: "بصراحة أتفادى التواجد على وسائل التواصل الاجتماعي لأن ما يحصل في غزة الآن شريط مرعب". وتابعت: "أتمنى أن يتحدث العالم أكثر عن الموضوع لأنه ليس من العدل ما يحدث حاليا، النساء والأطفال والرجال يعانون من هذا، نحن في (2024) ومن المحزن مشاهدة هذه الأشياء وهذا الصمت". يذكر أن جابر أصبحت سفيرة لـ"النوايا الحسنة" لدى برنامج الأغذية العالمي للأمم المتحدة للمشاركة في مبادرات مختلفة، بما في ذلك مبادرة ترتكز على حالة الطوارئ في غزة. وخلفت الحرب الإسرائيلية على غزة، المتواصلة منذ 7 أكتوبر الماضي، أكثر من 118 ألف فلسطيني بين قتيل وجريح، معظمهم أطفال ونساء، ونحو 10 آلاف مفقود وسط دمار هائل ومجاعة أودت بحياة أطفال ومسنين. وتواصل إسرائيل هذه الحرب متجاهلة قرارا من مجلس الأمن يطالبها بوقف القتال فورا، وأوامر من محكمة العدل بوقف هجومها على رفح، واتخاذ تدابير فورية لمنع وقوع أعمال "إبادة جماعية"، و"تحسين الوضع الإنساني" بغزة. المصدر: الأناضول.
دولي

إيران.. مداهمة “تجمع شيطاني” في خوزستان
أوقفت السلطات الإيرانية 35 شخصا خلال مداهمة "تجمع لشبكة شيطانية" في محافظة خوزستان جنوب غربي البلاد، حسبما أفادت وسائل إعلام محلية السبت. وذكرت وكالة أنباء الطلبة الإيرانية (إيسنا) أن المداهمة جرت بعدما حددت الشرطة مكان التجمع الذي كان يضم "علامات ورموزا شيطانية وكحولا ومخدرات". ونقلت "إيسنا" عن قائد الشرطة في مدينة دزفول في خوزستان، روح الله ياري زاده، قوله إنه تم اعتقال "31 رجلا و4 نساء في المكان" وأحيلوا إلى السلطات القضائية. وفي مايو، أوقفت الشرطة أكثر من 250 شخصا منهم 3 أوروبيين غربي العاصمة طهران بتهم مماثلة. وأدت مداهمة حفل غير مصرح به لموسيقى الروك بالقرب من طهران عام 2007 إلى توقيف حوالى 230 شخصا.  
دولي

إصابة 4 أشخاص في حادثي إطلاق نار بألمانيا
ذكرت الشرطة الألمانية اليوم السبت أن أربعة أشخاص تعرضوا لإصابات خطيرة في حادثي إطلاق نار في بلدة هاغن غربي ألمانيا. وقالت الشرطة في ولاية شمال الراين ويستفاليا إنه من المتوقع نجاة الضحايا الأربع من الموت. وما زال المشتبه به فارا وتم إرسال مروحية شرطة للبحث عنه. وأفادت السلطات في وقت سابق بأن موقعي الجريمة هما صالون تصفيف شعر ومبنى سكني قريب في هاغن جنوب دورتموند. وذكرت الشرطة أن فريقا كبيرا من عناصرها في الموقع وحثت السكان على تجنب المنطقة المحيطة بمسرحي الجريمة. وأضافت الشرطة أن الواقعة قد تكون مرتبطة بنزاع عائلي. (د ب أ).
دولي

مجلس الأمن يجدد تدابير فرض حظر السلاح على ليبيا
أعلن مجلس الأمن الدولي، ليلة الجمعة، تبنيه قراراً بشأن تفتيش السفن قبالة ليبيا بهدف تطبيق حظر الأسلحة، وفق ما أوردته «وكالة أنباء العالم العربي». وقال مجلس الأمن عبر منصة «إكس» إن 9 دول صوتت لصالح القرار، ولم تعارضه أي دولة، في حين امتنعت 6 دول عن التصويت، منها روسيا والصين والجزائر؛ ما أدى لتمرير القرار. ويسمح التفويض المعمول به للدول الأعضاء بالأمم المتحدة، التي تعمل على المستوى الوطني أو من خلال المنظمات الإقليمية، بتفتيش السفن في أعالي البحار قبالة سواحل ليبيا، المتجهة إلى ليبيا، أو من ليبيا، إذا كان لديهم أسباب معقولة لاعتقاد أنها تنتهك حظر الأسلحة. وصدر القرار الأول من مجلس الأمن بشأن احتجاز السفن قبالة ساحل ليبيا في أكتوبر 2015. ويمثل القرار الجديد الذي صدر، الجمعة، تمديداً للتفويض الأصلي. وحتى الآن يعد الاتحاد الأوروبي المنظمة الإقليمية الوحيدة التي تنفذ التفويض عبر عمليته المعروفة باسم «إيريني».
دولي

نحو 100 قتيل خلال 24 ساعة من الهجمات الإسرائيلية على غزة
أعلنت وزارة الصحة في غزة اليوم (السبت)، ارتفاع عدد القتلى الفلسطينيين في الحرب الإسرائيلية على القطاع منذ السابع من أكتوبر الماضي إلى 36 ألفاً و379 قتيلاً، بينما زاد عدد المصابين إلى 82 ألفاً و407 مصابين. وقالت الوزارة في بيان إن 95 فلسطينياً قُتلوا جراء الهجمات الإسرائيلية على القطاع، وأصيب 350 خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية. وأضافت الوزارة في تقريرها اليومي أنه لا يزال هناك عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات لا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم. في الوقت نفسه، أعلنت وسائل إعلام فلسطينية أمس انتشال جثث أكثر من 70 قتيلاً من جباليا وبيت لاهيا بعد انسحاب الجيش الإسرائيلي من المنطقة.
دولي

منظمة الصحة العالمية تدعو إلى مضاعفة جهود مواجهة المخاطر الصحية
أقرت جمعية الصحة العالمية السابعة والسبعين، أمس الجمعة بجنيف، اعتبار التغير المناخي تهديدا وشيكا للصحة العامة. واعتمدت الجمعية، قرارا يسلط الضوء على الحاجة الملحة إلى اتخاذ إجراءات حاسمة لمواجهة المخاطر الصحية الجسيمة الناجمة عن الظاهرة. ويقدم القرار، الذي حظي بتأييد أغلبية ساحقة من الدول الأعضاء، حسب بلاغ لمنظمة الصحة العالمية، لمحة عامة عن التهديد الوجودي الذي يشكله تغير المناخ على صحة الإنسان، مؤكدا ضرورة اتخاذ إجراءات جذرية لحماية صحة الكوكب، في إطار الترابط بين الاستدامة البيئية والصحة العامة. ودعت جمعية الصحة العالمية، باعتبارها هيئة صنع القرار داخل المنظمة، إلى توسيع الجهود الحالية لمكافحة تغير المناخ. ويشمل ذلك إعطاء الأولوية للاعتبارات الصحية في أطر السياسات المناخية الوطنية والدولية، فضلا عن دعم البلدان لبناء أنظمة صحية منخفضة الكربون قادرة على التكيف مع المناخ.
دولي

فرنسا تحبط هجوماً إرهابياً على الملعب المستضيف لمباراة المغرب والأرجنتين
كشف جيرالد دارمانين، وزير الداخلية الفرنسي، أنه في 22 ماي الماضي، تم إلقاء القبض على شاب شيشاني يبلغ من العمر 18 عاما كان يخطط لمهاجمة الملعب الذي سيلعب فيه فريق خافيير ماسكيرانو ضد المغرب. وقبل أقل من شهرين على انطلاق دورة الألعاب الأولمبية باريس 2024 ، أكدت الحكومة الفرنسية أنها أحبطت هجوما على الحدث استهدف أحد الملاعب التي سيلعب فيها المنتخب الأرجنتيني تحت 23 عاما. وبحسب السلطات الفرنسية، فقد تم اعتقال شاب شيشاني يبلغ من العمر 18 عامًا في 22 ماي في جنوب شرق فرنسا. وكان المعتقل يستعد بنشاط لهجوم على ملعب جيفروي جويتشارد في سانت إتيان، أحد ملاعب كرة القدم خلال الحدث الأولمبي، والذي سيحتضن مباراة المغرب والارجنتين في 24 يوليوز المقبل. ومن المتوقع أن يستقبل الحدث حوالي 10 ملايين زائر، ومنذ بداية عام 2024، تم بالفعل إحباط ثلاث هجمات في البلاد ، على الرغم من أن هذا الأخير هو الأول الذي ثستهدف الألعاب الأولمبية. وتظل السلطات الفرنسية في حالة تأهب قصوى قبيل الحدث الأولمبي.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 02 يونيو 2024
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة