دولي

إيران تعدم نائب وزير دفاعها السابق


كشـ24 - وكالات نشر في: 14 يناير 2023

قالت وكالة "ميزان" للأنباء، التابعة للسلطة القضائية الإيرانية، اليوم السبت، إن إيران أعدمت المواطن البريطاني الإيراني، ونائب وزير دفاعها السابق، علي رضا أكبري، بعد صدور حكم بإعدامه بتهمة التجسس لصالح بريطانيا.ويأتي إعدام رضائي رغم الانتقادات الغربية الواسعة للحكم عليه بالإعدام، إذ قال وزير الخارجية البريطاني، جيمس كليفرلي، الجمعة، إن إيران يجب ألا تمضي قدماً في إعدام أكبري.وكانت وكالة "ميزان" قد أشارت الأسبوع الماضي، إلى أن أكبري أُدين "بتهمة الإفساد في الأرض، للمسّ بالأمن الداخلي والخارجي للبلاد عبر نقل معلومات استخبارية".و شغل أكبري من قبل منصب نائب وزير الدفاع الإيراني، ووصفت بريطانيا حكم الإعدام بأن له دوافع سياسية، وطالبت بالإفراج الفوري عنه.وقبل إعدام رضائي بيوم، طالبت أمريكا أيضاً إيران بعدم تنفيذ حكم الإعدام، وقال نائب المتحدث باسم الخارجية الأمريكية فيدانت باتيل، إن "التهم الموجهة لأكبري والحكم عليه بالإعدام لهما دوافع سياسية، وسيكون إعدامه غير مقبول".و أفادت وكالة الأنباء الرسمية "إرنا"، الخميس الماضي، أن أكبري شغل مناصب عدة في هيكيلية الدفاع والأمن في الجمهورية الإسلامية، منها "معاون وزير الدفاع للعلاقات الخارجية"، و"مستشار لقائد القوات البحرية"، و"رئاسة قسم الدفاع والأمن في مركز بحوث وزارة الدفاع"، إضافة إلى عمله "في الأمانة العامة للمجلس الأعلى للأمن القومي"، من دون تقديم تفاصيل إضافية بخصوص أدواره.و أشارت الوكالة إلى أن أكبري من قدامى الحرب مع العراق (1980-1988)، ويبلغ من العمر 61 عاماً .و كانت "إرنا" قد نشرت على موقعها الالكتروني، شريطاً عن أكبري يمتد لحوالي 9 دقائق، يتضمن صوراً له بمفرده أو مع أشخاص ومسؤولين تم إخفاء وجوههم، ولقطات وهو يتحدث عن تواصله مع البريطانيين، ويختتم الشريط بلقطات له وهو معصوب العينين، قيل إنها للحظة توقيفه.

قالت وكالة "ميزان" للأنباء، التابعة للسلطة القضائية الإيرانية، اليوم السبت، إن إيران أعدمت المواطن البريطاني الإيراني، ونائب وزير دفاعها السابق، علي رضا أكبري، بعد صدور حكم بإعدامه بتهمة التجسس لصالح بريطانيا.ويأتي إعدام رضائي رغم الانتقادات الغربية الواسعة للحكم عليه بالإعدام، إذ قال وزير الخارجية البريطاني، جيمس كليفرلي، الجمعة، إن إيران يجب ألا تمضي قدماً في إعدام أكبري.وكانت وكالة "ميزان" قد أشارت الأسبوع الماضي، إلى أن أكبري أُدين "بتهمة الإفساد في الأرض، للمسّ بالأمن الداخلي والخارجي للبلاد عبر نقل معلومات استخبارية".و شغل أكبري من قبل منصب نائب وزير الدفاع الإيراني، ووصفت بريطانيا حكم الإعدام بأن له دوافع سياسية، وطالبت بالإفراج الفوري عنه.وقبل إعدام رضائي بيوم، طالبت أمريكا أيضاً إيران بعدم تنفيذ حكم الإعدام، وقال نائب المتحدث باسم الخارجية الأمريكية فيدانت باتيل، إن "التهم الموجهة لأكبري والحكم عليه بالإعدام لهما دوافع سياسية، وسيكون إعدامه غير مقبول".و أفادت وكالة الأنباء الرسمية "إرنا"، الخميس الماضي، أن أكبري شغل مناصب عدة في هيكيلية الدفاع والأمن في الجمهورية الإسلامية، منها "معاون وزير الدفاع للعلاقات الخارجية"، و"مستشار لقائد القوات البحرية"، و"رئاسة قسم الدفاع والأمن في مركز بحوث وزارة الدفاع"، إضافة إلى عمله "في الأمانة العامة للمجلس الأعلى للأمن القومي"، من دون تقديم تفاصيل إضافية بخصوص أدواره.و أشارت الوكالة إلى أن أكبري من قدامى الحرب مع العراق (1980-1988)، ويبلغ من العمر 61 عاماً .و كانت "إرنا" قد نشرت على موقعها الالكتروني، شريطاً عن أكبري يمتد لحوالي 9 دقائق، يتضمن صوراً له بمفرده أو مع أشخاص ومسؤولين تم إخفاء وجوههم، ولقطات وهو يتحدث عن تواصله مع البريطانيين، ويختتم الشريط بلقطات له وهو معصوب العينين، قيل إنها للحظة توقيفه.



اقرأ أيضاً
ترامب يؤكد عزمه مواصلة العمل مع موسكو وكييف لإنهاء الحرب
أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الأحد، أنه يعتزم "مواصلة العمل" مع موسكو وكييف سعيا للتوصل إلى تسوية لإنهاء الحرب، مشيدا بما قد يكون "يوما عظيما" للطرفين بعد اقتراح الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إجراء مفاوضات مباشرة مع أوكرانيا. وكتب ترامب على منصته تروث سوشال "قد يكون هذا يوما عظميا لروسيا وأوكرانيا" من دون أن يحدد السبب المباشر لذلك. وأضاف الرئيس الأمريكي "فكروا بمئات الآلاف من الأرواح التي سيتم إنقاذها مع اقتراب "حمام الدم" اللامتناهي هذا من نهايته... سأواصل العمل مع الطرفين لضمان حصول ذلك".
دولي

إسرائيل تستعد لـ”هجوم ضخم” في غزة وتستدعي آلاف الجنود
في تطور لافت لحرب غزة، بدأ الجيش الإسرائيلي استدعاء الآلاف من قوات الاحتياط، وسط مؤشرات على تصعيد بري وجوي وبحري غير مسبوق منذ أشهر. وأفادت إذاعة الجيش الإسرائيلي، الأحد، بتجنيد 5 ألوية احتياط في إطار الاستعدادات الجارية لتوسيع العملية العسكرية في قطاع غزة. كما نقل موقع "والا" الإسرائيلي عن هيئة الأركان العامة، قولها إن الجيش يعتزم تنفيذ عملية تعبئة منظمة تهدف إلى ضمان التزود بالمعدات اللازمة والاستعداد لكافة السيناريوهات المحتملة، بما في ذلك "ممارسة ضغوط عسكرية تهدف إلى دفع حركة حماس نحو طاولة المفاوضات" بشأن الرهائن. وبحسب التقرير ذاته، فإن العمليات العسكرية المرتقبة ستشمل هجمات من البر والبحر والجو، ويتوقع أن تكون "الأعنف منذ أشهر".وفي سياق متصل، يتوقع أن يجري الجيش الإسرائيلي تقييما للأوضاع نهاية الأسبوع، لبحث إمكانية تطبيق نموذج رفح في مناطق أخرى من القطاع، بما يشمل توزيع المساعدات الإنسانية في مناطق "خالية من حماس". وفي وقت سابق، قررت إسرائيل توسيع نطاق عملياتها العسكرية والسيطرة على غزة، بينما تحذر الأمم المتحدة ومنظمات إغاثة من كارثة إنسانية، مع عودة شبح المجاعة بعد أكثر من شهرين من الحصار الإسرائيلي المطبق على القطاع. جدير بالذكر أن سكان غزة البالغ عددهم 2.4 مليون شخص نزحوا تقريبا مرة واحدة على الأقل، خلال الحرب التي اندلعت في أكتوبر 2023.
دولي

للمرة الأولى في التاريخ.. امرأة تترأس الاستخبارات البريطانية
كشفت صحيفة "تايمز" البريطانية أن جهاز الاستخبارات (MI6) يستعد لتولي امرأة منصبه القيادي لأول مرة في تاريخه. وجاء في التقرير أن إدارة الجهاز تدرس حاليا اختيار إحدى المرشحات الثلاث اللواتي وصلن إلى المرحلة النهائية من المقابلات. وأوضحت الصحيفة أن جميع المرشحين النهائيين للمنصب هم من النساء، بينهم ضابطتان تعملان حاليا في جهاز MI6. ولفتت إلى أن المقابلات النهائية جرت الأسبوع الماضي، في خطوة غير مسبوقة في تاريخ الجهاز الاستخباري العريق. وعلى صعيد متصل، كشفت "تايمز" هوية إحدى المرشحات الثلاث، وهي الدبلوماسية المخضرمة باربرا وودوارد التي شغلت منصب السفير البريطاني في الصين سابقا، وتعد الآن أعلى مسؤولة في وزارة الخارجية البريطانية. لكن التقرير أشار إلى أن ترشيح وودوارد يواجه انتقادات بسبب مواقفها التي يراها البعض متعاطفة مع الصين. ويأتي هذا التطور في وقت يستعد فيه رئيس MI6 الحالي ريتشارد مور لمغادرة منصبه مع حلول خريف هذا العام، بعد أن قاد الجهاز لمدة خمس سنوات.   نوفوستي
دولي

اكتشاف أنفاق سرية تحت مبنى الكابيتول الأمريكي
كشف النائب الأمريكي تيم مور عن وجود شبكة سرية من الأنفاق تحت مبنى الكابيتول في واشنطن، واصفا إياها بـ"الممرات المخفية" التي ظلت مجهولة لعقود.وفي مقطع فيديو نشره على منصة "اكس"، رفع مور لوحا من الأرضية ليظهر تحته سلم حاد يؤدي إلى نفق قديم، حيث ظهرت كتابات وجداريات على الجدران والأدراج. وأشار إلى أن بعض هذه الأنفاق قد يعود تاريخها إلى حرب 1812، عندما اجتاحت القوات البريطانية واشنطن وأحرقت مبنى الكابيتول. وقال مور: "هذه من الأشياء المثيرة في مبنى الكابيتول، الذي بدأ بناؤه في القرن الثامن عشر. هناك العديد من الممرات السرية التي لا يعرفها الكثيرون". وتستخدم هذه الأنفاق حاليا من قبل أعضاء الكونغرس للتنقل بين أجزاء المبنى، لكنها تظل منطقة محظورة على الزوار. ولا يزال الغموض يحيط بالاستخدامات التاريخية الكاملة لهذه الأنفاق، مما يثير فضولا حول ما تخفيه تحت قلب العاصمة الأمريكية.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 11 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة