دولي

بايدن يحذر من عاصفة تسببت في فوضى في حركة النقل بأمريكا


كشـ24 | ا.ف.ب نشر في: 23 ديسمبر 2022

تأخرت آلاف الرحلات الجوية أو ألغيت قبل عيد الميلاد بسبب عاصفة "لا تحدث إلا مرة كل جيل" في جزء كبير من الولايات المتحدة يشهد بردا جليديا وتساقطا كثيفا للثلوج. وحذرت السلطات من أن الظروف شديدة الخطورة للتنقل، بينما يفترض أن يتدفق عدد كبير من الأميركيين على الطرق والمطارات في موسم الأعياد.وقال الرئيس الأميركي جو بايدن الخميس "من فضلكم خذوا هذه العاصفة على محمل الجد (...) أدعو الجميع إلى الاستماع إلى التحذيرات على المستوى المحلي"، مؤكدا أن "الأمر جدي".وأعلن عدد من الولايات حالة الطوارئ بينها أوكلاهوما وكنتاكي، فيما ستنخفض الحرارة بشدّة وصولا إلى تكساس في جنوب البلاد.وتغطي الثلوج أساسا عددا من الطرق في جميع أنحاء البلاد. وتحدثت وسائل الإعلام عن وقوع حوادث. وأغلق "آي-90" الطريق السريع الرئيسي الذي يعبر شمال الولايات المتحدة، في ولاية داكوتا الجنوبية. وقالت السلطات أنه لن يعاد فتحه قبل الجمعة.وقالت إدارة النقل في ولاية داكوتا الجنوبية على موقعها الإلكتروني الخميس إن "عددا من الطرق الثانوية تعتبر حاليا +غير سالكة+ (...) والسفر على أجزاء منها مستحيل عمليا بسبب سماكة الثلوج وكثافتها".وحذرت إدارة الأرصاد الجوية الوطنية من أنها لاحظت انخفاضا كبيرا في درجات الحرارة "في غضون ساعة أو أقل".ونشرت سلطات ولاية وايومنغ صورا مذهلة للعاصفة التقطت من داخل سيارة أحد عناصرها الأربعاء. وفي الخارج كان من المستحيل رؤية أي شيء لأن "الرؤية معدومة".وألغيت أكثر من 5500 رحلة الخميس وتأجلت 24 ألفا أخرى حسب موقع تتبع الرحلات "فلايت-اويور". وتأثر بهذه العاصفة خصوصا مطارا شيكاغو ودنفر.وقالت السلطات إن الثلوج والرياح ستؤدي إلى عواصف ثلجية في بعض الأماكن مما يجعل أي تنقل "خطيرا إن لم يكن مستحيلا في بعض الأحيان".وتستعد كندا أيضا "لدرجات حرارة منخفضة بشكل غير معتاد لهذا الموسم" وتساقط ثلوج كثيفة واحتمال هطول أمطار متجمدة في بعض المناطق.وقد شجعت السلطات سكان كيبيك مثلا على "إعداد خطط طوارئ، والتزود بحقائب الطوارئ التي تحوي مياه شرب وطعاما وأدوية ومعدات للإسعافات الأولية ومصباحا يدويا".ويشهد المطار الرئيسي في البلاد في تورنتو تأخير عدد من الرحلات وإلغاء أخرى."تحدي غليان المياه"يتوقع أن يشتد البرد في الولايات المتحدة الجمعة ويستمر خلال عطلة نهاية الأسبوع في عيد الميلاد. وقالت وكالة الأرصاد الجوية في بوفالو بنيويورك إنها "عاصفة تحدث مرة واحدة كل جيل".وستتأثر منطقة الغرب الأوسط والبحيرات العظمى بشكل خاص في نهاية هذا الأسبوع بعواصف ثلجية. ويتوقع أن تتدنى درجة الحرارة المحسوسة في منطقة السهول الكبرى إلى 55 درجة مئوية تحت الصفر.وحذرت الوكالة من أن "منخفضا جويا بهذا الحجم يمكن أن يسبب تورما للبشرة خلال دقائق فضلا عن انخفاض حرارة الجسم والموت إذا استمر التعرض للبرد لفترة طويلة".ويمكن أن تهب رياح قد تصل سرعتها إلى ثمانين كيلومترا في الساعة مما قد يتسبب في سقوط أشجار وانقطاع للتيار الكهربائي.ودفع البرد البعض إلى ممارسة "تحدي غليان المياه" إذ ينشرون لقطات فيديو يظهرون فيها، وهم يرشقون الماء الساخن جدا في الهواء ليتبلور على الفور.وحذر موقع الأرصاد الجوية الخاص "أكيو-ويذر" من احتمال تشكل "قنبلة إعصارية" مع التقاء الهواء القطبي بكتلة من الهواء الأكثر دفئا، مما يسبب انخفاضا سريعا في الضغط.ومنذ الخميس يتوجه ملايين الأميركيين إلى المطارات في جميع أنحاء البلاد لموسم عطلات هذا العام "الأكثر ازدحاما" مما كان عليه عام 2021 مع عودة "إلى مستويات ما قبل الوباء"، وفق وكالة أمن النقل.وينتظر أيضا أن تكون الطرق مزدحمة إذ يتوقع تنقل 102 مليون أميركي برا لقضاء العطل، وفق جمعية السيارات الأميركية.وفي الإجمال، من المنتظر أن يسافر حوالي 112 مليون شخص ما لا يقل عن 80 كيلومترا بين 23 ديسمبر و2 كانون الثاني/يناير، وفق الجمعية، وهو ثالث أعلى مستوى منذ بدء إجراء هذه الإحصاءات عام 2000.

تأخرت آلاف الرحلات الجوية أو ألغيت قبل عيد الميلاد بسبب عاصفة "لا تحدث إلا مرة كل جيل" في جزء كبير من الولايات المتحدة يشهد بردا جليديا وتساقطا كثيفا للثلوج. وحذرت السلطات من أن الظروف شديدة الخطورة للتنقل، بينما يفترض أن يتدفق عدد كبير من الأميركيين على الطرق والمطارات في موسم الأعياد.وقال الرئيس الأميركي جو بايدن الخميس "من فضلكم خذوا هذه العاصفة على محمل الجد (...) أدعو الجميع إلى الاستماع إلى التحذيرات على المستوى المحلي"، مؤكدا أن "الأمر جدي".وأعلن عدد من الولايات حالة الطوارئ بينها أوكلاهوما وكنتاكي، فيما ستنخفض الحرارة بشدّة وصولا إلى تكساس في جنوب البلاد.وتغطي الثلوج أساسا عددا من الطرق في جميع أنحاء البلاد. وتحدثت وسائل الإعلام عن وقوع حوادث. وأغلق "آي-90" الطريق السريع الرئيسي الذي يعبر شمال الولايات المتحدة، في ولاية داكوتا الجنوبية. وقالت السلطات أنه لن يعاد فتحه قبل الجمعة.وقالت إدارة النقل في ولاية داكوتا الجنوبية على موقعها الإلكتروني الخميس إن "عددا من الطرق الثانوية تعتبر حاليا +غير سالكة+ (...) والسفر على أجزاء منها مستحيل عمليا بسبب سماكة الثلوج وكثافتها".وحذرت إدارة الأرصاد الجوية الوطنية من أنها لاحظت انخفاضا كبيرا في درجات الحرارة "في غضون ساعة أو أقل".ونشرت سلطات ولاية وايومنغ صورا مذهلة للعاصفة التقطت من داخل سيارة أحد عناصرها الأربعاء. وفي الخارج كان من المستحيل رؤية أي شيء لأن "الرؤية معدومة".وألغيت أكثر من 5500 رحلة الخميس وتأجلت 24 ألفا أخرى حسب موقع تتبع الرحلات "فلايت-اويور". وتأثر بهذه العاصفة خصوصا مطارا شيكاغو ودنفر.وقالت السلطات إن الثلوج والرياح ستؤدي إلى عواصف ثلجية في بعض الأماكن مما يجعل أي تنقل "خطيرا إن لم يكن مستحيلا في بعض الأحيان".وتستعد كندا أيضا "لدرجات حرارة منخفضة بشكل غير معتاد لهذا الموسم" وتساقط ثلوج كثيفة واحتمال هطول أمطار متجمدة في بعض المناطق.وقد شجعت السلطات سكان كيبيك مثلا على "إعداد خطط طوارئ، والتزود بحقائب الطوارئ التي تحوي مياه شرب وطعاما وأدوية ومعدات للإسعافات الأولية ومصباحا يدويا".ويشهد المطار الرئيسي في البلاد في تورنتو تأخير عدد من الرحلات وإلغاء أخرى."تحدي غليان المياه"يتوقع أن يشتد البرد في الولايات المتحدة الجمعة ويستمر خلال عطلة نهاية الأسبوع في عيد الميلاد. وقالت وكالة الأرصاد الجوية في بوفالو بنيويورك إنها "عاصفة تحدث مرة واحدة كل جيل".وستتأثر منطقة الغرب الأوسط والبحيرات العظمى بشكل خاص في نهاية هذا الأسبوع بعواصف ثلجية. ويتوقع أن تتدنى درجة الحرارة المحسوسة في منطقة السهول الكبرى إلى 55 درجة مئوية تحت الصفر.وحذرت الوكالة من أن "منخفضا جويا بهذا الحجم يمكن أن يسبب تورما للبشرة خلال دقائق فضلا عن انخفاض حرارة الجسم والموت إذا استمر التعرض للبرد لفترة طويلة".ويمكن أن تهب رياح قد تصل سرعتها إلى ثمانين كيلومترا في الساعة مما قد يتسبب في سقوط أشجار وانقطاع للتيار الكهربائي.ودفع البرد البعض إلى ممارسة "تحدي غليان المياه" إذ ينشرون لقطات فيديو يظهرون فيها، وهم يرشقون الماء الساخن جدا في الهواء ليتبلور على الفور.وحذر موقع الأرصاد الجوية الخاص "أكيو-ويذر" من احتمال تشكل "قنبلة إعصارية" مع التقاء الهواء القطبي بكتلة من الهواء الأكثر دفئا، مما يسبب انخفاضا سريعا في الضغط.ومنذ الخميس يتوجه ملايين الأميركيين إلى المطارات في جميع أنحاء البلاد لموسم عطلات هذا العام "الأكثر ازدحاما" مما كان عليه عام 2021 مع عودة "إلى مستويات ما قبل الوباء"، وفق وكالة أمن النقل.وينتظر أيضا أن تكون الطرق مزدحمة إذ يتوقع تنقل 102 مليون أميركي برا لقضاء العطل، وفق جمعية السيارات الأميركية.وفي الإجمال، من المنتظر أن يسافر حوالي 112 مليون شخص ما لا يقل عن 80 كيلومترا بين 23 ديسمبر و2 كانون الثاني/يناير، وفق الجمعية، وهو ثالث أعلى مستوى منذ بدء إجراء هذه الإحصاءات عام 2000.



اقرأ أيضاً
عشرات القتلى والمفقودين بعد فيضانات مدمرة في تكساس + ڤيديو
قالت السلطات المحلية بولاية تكساس الأميركية إن عواصف رعدية وأمطارا غزيرة تسببت في حدوث سيول مدمرة ومميتة، الجمعة، على طول نهر غوادالوبي في جنوب وسط الولاية، مما أدى إلى مقتل 24 شخصا على الأقل وفقدان أكثر من 20 فتاة من مخيم صيفي. وأعلنت إدارة الأرصاد الجوية الوطنية الأميركية حالة طوارئ بسبب السيول في أجزاء من مقاطعة كير، بعد هطول أمطار غزيرة تصل إلى 30 سنتيمترا. وقال دالتون رايس رئيس بلدية كيرفيل مقر المقاطعة للصحفيين، إن الفيضانات الشديدة اجتاحت المنطقة قبل الفجر من دون سابق إنذار، مما حال دون إصدار السلطات أي أوامر إخلاء. وأضاف: "حدث هذا بسرعة كبيرة خلال فترة زمنية قصيرة جدا لم يكن بالإمكان التنبؤ بها، حتى باستخدام الرادار".BREAKING: At least 13 people killed, 23 girls missing from summer camp after flash flooding in central Texas pic.twitter.com/U2dBGNeIwU — BNO News (@BNONews) July 4, 2025وتابع: "حدث هذا في غضون أقل من ساعتين". وأعلنت السلطات المحلية العثور على 24 شخصا لقوا حتفهم، في "فيضانات كارثية" في المنطقة. وقال دان باتريك نائب حاكم ولاية تكساس في مؤتمر صحفي، إن السلطات تبحث عن 23 فتاة تم إدراجهم في عداد المفقودين من بين أكثر من 700 طفل كانوا في مخيم صيفي، عندما اجتاحته مياه الفيضانات حوالي الرابعة صباحا بالتوقيت المحلي. وقالت السلطات إن معظم المخيمين في أمان، لكن لم يتسن إجلاؤهم على الفور لأن المياه المرتفعة جعلت الطرق غير صالحة للسير. وذكر باتريك أن منسوب نهر غوادالوبي ارتفع 8 أمتار في 45 دقيقة، بسبب الأمطار الغزيرة التي أغرقت المنطقة.Happening now: Flash flooding has claimed multiple lives in Central Texas after the Guadalupe River surged overnight, swamping towns like Kerrville, Center Point, Ingram, and Comfort.📍Central Texas, USA pic.twitter.com/VbVoslGnjB — Weather Monitor (@WeatherMonitors) July 4, 2025وأرسلت فرق الإنقاذ 14 طائرة هليكوبتر وعشرات الطائرات المسيّرة فوق المنطقة، بالإضافة إلى مئات من أفراد الطوارئ على الأرض لتنفيذ عمليات الإنقاذ بين الأشجار والسيارات العائمة والمياه المتدفقة بسرعة. وقال باتريك: "من المتوقع هطول أمطار إضافية في تلك المناطق. حتى لو كانت الأمطار خفيفة يمكن أن تحدث المزيد من الفيضانات في تلك المناطق. هناك تهديد مستمر باحتمال هطول سيول من سان أنطونيو إلى واكو خلال الساعات الأربع والعشرين إلى الثماني والأربعين المقبلة، بالإضافة إلى استمرار المخاطر في غرب ووسط تكساس".
دولي

النيابة الفرنسية تطلب تأييد توقيف الأسد
طلبت النيابة العامة في فرنسا، الجمعة، من محكمة النقض – أعلى هيئة قضائية في البلاد – تأييد مذكرة التوقيف الصادرة بحق الرئيس السوري السابق بشار الأسد، والمتهم بالتواطؤ في ارتكاب جرائم ضد الإنسانية وجرائم حرب على خلفية الهجمات الكيميائية التي استهدفت مناطق في ريف دمشق عام 2013. جاء ذلك خلال جلسة استماع خُصّصت لمناقشة مبدأ الحصانة الرئاسية التي يتمتع بها رؤساء الدول الأجنبية أثناء توليهم مناصبهم، والنظر في ما إذا كانت تلك الحصانة تُسقط في حال وُجهت لهم اتهامات بارتكاب جرائم دولية جسيمة.وكانت محكمة الاستئناف في باريس قد صادقت في يونيو 2024 على مذكرة التوقيف الصادرة في نوفمبر 2023 ضد الأسد، والمتعلقة بدوره المفترض في الهجمات التي استُخدم فيها غاز السارين، واستهدفت الغوطة الشرقية ومعضمية الشام، ما أسفر عن مقتل أكثر من ألف شخص، غالبيتهم من المدنيين. ورغم الطعن الذي تقدّمت به كل من النيابة العامة لمكافحة الإرهاب ومكتب المدعي العام في باريس ضد المذكرة، معتبرين أن الرئيس السوري يتمتع بحصانة مطلقة تحول دون ملاحقته أمام القضاء الفرنسي، فقد اتخذ النائب العام لدى محكمة النقض، ريمي هايتز، موقفًا مخالفًا في الجلسة. واستند هايتز في مرافعته إلى أن “فرنسا لم تعد تعترف ببشار الأسد رئيساً شرعياً لسوريا منذ العام 2012″، مشيرًا إلى أن الجرائم الجماعية التي ارتكبتها السلطات السورية هي التي دفعت باريس إلى اتخاذ هذا الموقف غير المألوف. وبناءً عليه، دعا هايتز المحكمة إلى اعتبار أن الحصانة لا تنطبق في هذه الحالة، واقترح إسقاطها استثناءً بالنظر إلى طبيعة التهم الموجهة. وأكد أن مبدأ السيادة، الذي يضمن عدم فرض دولة ما سلطتها القانونية على دولة أخرى، لا ينبغي أن يُستخدم كغطاء للإفلات من العقاب في جرائم خطيرة بحجم الهجمات الكيميائية. ومن المرتقب أن تُصدر محكمة النقض قرارها النهائي بشأن صلاحية مذكرة التوقيف في جلسة علنية يوم 25 يوليوز الجاري، في خطوة قد تشكل سابقة قانونية ذات أبعاد سياسية وقضائية على الصعيد الدولي.
دولي

بريطانيا ترحب بتشديد فرنسا إجراءاتها للحد من الهجرة عبر المانش
رحّبت الحكومة البريطانية، الجمعة، بتشديد الشرطة الفرنسية أساليبها لصد المهاجرين المتجهين إلى إنجلترا على متن قوارب، انطلاقاً من شمال فرنسا.وأظهرت لقطات بثتها هيئة الإذاعة البريطانية، الجمعة، صُوّرت على أحد الشواطئ، عناصر من الشرطة الفرنسية يمشون في المياه الضحلة، باتجاه قارب مطاطي يقل مهاجرين، بينهم أطفال، ويقومون بثقبه بواسطة سكين.وقال متحدث باسم رئيس الحكومة كير ستارمر: «ما شاهدناه هذا الصباح كان لحظة مهمة»، مضيفاً: «نرحب بكيفية تصرف الشرطة الفرنسية في المياه الضحلة، وما شهدتموه في الأسابيع الأخيرة هو تشديد في نهجها». وأوضح المتحدث: «نشهد استخدام أساليب جديدة لتعطيل هذه القوارب حتى قبل أن تبدأ رحلتها».وأشار إلى أنه «إلى جانب الأدوات الأخرى التي تستخدمها الحكومة، نعتقد أن ذلك قد يكون له تأثير كبير للحد من الأساليب التي تستخدمها هذه العصابات» من المهربين. وتضغط المملكة المتحدة على فرنسا لتعديل «مبدأ» تدخل الشرطة والدرك في البحر لاعتراض قوارب الأجرة حتى مسافة تصل إلى 300 متر من الشاطئ. تنقل هذه القوارب المهاجرين مباشرة إلى البحر لتجنب عمليات التفتيش على الشاطئ.وينص القانون البحري على قيام السلطات بعمليات الإنقاذ فقط لدى دخول القارب إلى المياه، وعدم اعتراض المهاجرين للحؤول دون غرقهم. وبضغط من اليمين المتطرف، وعد رئيس الوزراء العمالي كير ستارمر الذي تولى السلطة قبل عام، بـ«استعادة السيطرة على الحدود».عَبَرَ نحو عشرين ألف مهاجر قناة المانش في قوارب صغيرة من أوروبا خلال الأشهر الستة الأولى من العام 2025، وهو رقم قياسي جديد. ويمثل هذا العدد زيادة بنحو 48% مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي. وأحصي في العام 2022 رقم قياسي مع وصول 45 ألفاً، و774 مهاجراً إلى المملكة المتحدة.
دولي

ترمب يمنح نتنياهو فرصة أخيرة لإنهاء الحرب
تتجه الأنظار في إسرائيل، كما في قطاع غزة، إلى واشنطن التي تستضيف يوم الاثنين لقاء بين الرئيس دونالد ترمب ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، وهو لقاء وُصف بأنه حاسم لتحديد مستقبل الحرب في غزة. وتفيد تقارير إسرائيلية بأن نتنياهو أصغى جيداً للرياح التي تهب في البيت الأبيض، وفهم أن الرئيس ترمب يمنحه فرصة أخيرة لإنهاء الحرب. وكان ترمب قد ذكر، الخميس، أن من المحتمل معرفة خلال 24 ساعة ما إذا كانت «حماس» ستقبل بوقف إطلاق النار مع إسرائيل. وأعلن ترمب يوم الثلاثاء أن إسرائيل وافقت على الشروط اللازمة لإتمام وقف إطلاق نار لمدة 60 يوماً مع «حماس»، على أن تعمل مختلف الأطراف خلال هذه الهدنة على إنهاء الحرب. وقالت «حماس»، التي سبق أن أعلنت أنها لن ترضى إلا باتفاق ينهي الحرب بشكل دائم، إنها تدرس الاقتراح. لكن الحركة لم تعط أي مؤشر حول ما إذا كانت ستقبله أم سترفضه، بحسب وكالة «رويترز». ولم يعلق رئيس الوزراء الإسرائيلي بعد على إعلان ترمب بشأن وقف إطلاق النار. ويعارض بعض أعضاء الائتلاف اليميني الذي يتزعمه أي اتفاق، بينما أبدى آخرون دعمهم له.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 05 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة