ولاية أمن مراكش تبدأ خطة أمنية جديدة لملاحقة المجرمين والمشتبه فيهم
كشـ24
نشر في: 13 سبتمبر 2017 كشـ24
في إطار تجاوب ولاية أمن مراكش مع العديد من الشكايات التي توصلت بها، والتي تهم عمليات سرقات تشهدها المحطة الطرقية "بباب دكالة" ومحيطها، إرتأت ولاية الأمن اعتماد خطة أمنية جديدة في إطار استراتيجية الحملات الإستباقية التي تهدف للحد من الجريمة والسيطرة على كافة المظاهر السلبية التي تفشت خلال الاسابيع القليلة الماضية.
وتهدف الخطة الأمنية بالمنطقة الاولى الى تطويق ظاهرة السرقة ومرتكبيها بمحيط المحطة الطرقية "باب دكالة"، والتي تعتبر نقطة سوداء تكثر بها عمليات السرقة و نشل، عبر تجنيد عناصر أمنية بزي مدني من أجل رصد مرتكبي الجرائم والقاء القبض عن المبحوث عنهم، عبر تنظيم حملات داخل حافلات الركاب واجراء عملية تنقيط للمشتبه فيهم بارتكابهم لاعمال اجرامية.
وتراهن ولاية أمن مراكش، على الخطة الجديدة للتصدي لظاهرة السرقة وباقي الظواهر الاجرامية، و كذا ترسيخ مبدأ شرطة القرب عبر الحضور الأمني، وتكثيف الحملات والعمليات الأمنية التي تهدف الى إرجاع الطمأنينة للمواطن المراكشي.
في إطار تجاوب ولاية أمن مراكش مع العديد من الشكايات التي توصلت بها، والتي تهم عمليات سرقات تشهدها المحطة الطرقية "بباب دكالة" ومحيطها، إرتأت ولاية الأمن اعتماد خطة أمنية جديدة في إطار استراتيجية الحملات الإستباقية التي تهدف للحد من الجريمة والسيطرة على كافة المظاهر السلبية التي تفشت خلال الاسابيع القليلة الماضية.
وتهدف الخطة الأمنية بالمنطقة الاولى الى تطويق ظاهرة السرقة ومرتكبيها بمحيط المحطة الطرقية "باب دكالة"، والتي تعتبر نقطة سوداء تكثر بها عمليات السرقة و نشل، عبر تجنيد عناصر أمنية بزي مدني من أجل رصد مرتكبي الجرائم والقاء القبض عن المبحوث عنهم، عبر تنظيم حملات داخل حافلات الركاب واجراء عملية تنقيط للمشتبه فيهم بارتكابهم لاعمال اجرامية.
وتراهن ولاية أمن مراكش، على الخطة الجديدة للتصدي لظاهرة السرقة وباقي الظواهر الاجرامية، و كذا ترسيخ مبدأ شرطة القرب عبر الحضور الأمني، وتكثيف الحملات والعمليات الأمنية التي تهدف الى إرجاع الطمأنينة للمواطن المراكشي.