

مراكش
ازدهار تجارة الاعلام الوطنية و أقمصة المنتخب والمشجعون يشتكون من ارتفاع الأسعار
عادت تجارة الأعلام الوطنية وأقمصة المنتخب الوطني إلى الواجهة بمدينة مراكش، في سياق مشاركة الفريق الوطني في نهائيات كأس العالم بقطر. وتحظى هذه الأقمصة والرايات بإقبال كبيرة قبل كل مباراة من مباريات المنتخب المغربي، حيث يحرص عدد من المراكشيون على ارتداء الأقمصة وحمل الأعلام في إطار التعبير عن التشجيع لمشاركة المغرب.وينتشر باعة هذه الأقمصة والأعلام في الساحات التي تعرف إقبالا كبيرا للجماهير قبل بدء المباريات. كما أنهم يعرضون "سلعهم" بالقرب من المقاهي الكبيرة في مختلف الأحياء.لكن عددا من المواطنين يشتكون من ارتفاع الأسعار، ويعمد تجار هذه الأقمصة والرايات إلى استغلال الوضع لبيعها بأثمنة باهضة. المصادر قالت إن رفع الأسعار لم يقتصر فقط على أصحاب مقاهي قرروا أن يستغلوا المناسبة لإقرار أثمنة ملتهبة للمشروبات، وإنما امتد أيضا ليصل إلى تجار أقمصة المنتخب والأعلام الوطنية، في وقت يشير فيه المواطنون إلى أن مثل هذه المناسبات يجب أن تكون الأثمنة في حدود المعقول، بما يمكن من تمكين الجماهير الواسعة من الاحتفال بالمنتخب وانتصاراته.
عادت تجارة الأعلام الوطنية وأقمصة المنتخب الوطني إلى الواجهة بمدينة مراكش، في سياق مشاركة الفريق الوطني في نهائيات كأس العالم بقطر. وتحظى هذه الأقمصة والرايات بإقبال كبيرة قبل كل مباراة من مباريات المنتخب المغربي، حيث يحرص عدد من المراكشيون على ارتداء الأقمصة وحمل الأعلام في إطار التعبير عن التشجيع لمشاركة المغرب.وينتشر باعة هذه الأقمصة والأعلام في الساحات التي تعرف إقبالا كبيرا للجماهير قبل بدء المباريات. كما أنهم يعرضون "سلعهم" بالقرب من المقاهي الكبيرة في مختلف الأحياء.لكن عددا من المواطنين يشتكون من ارتفاع الأسعار، ويعمد تجار هذه الأقمصة والرايات إلى استغلال الوضع لبيعها بأثمنة باهضة. المصادر قالت إن رفع الأسعار لم يقتصر فقط على أصحاب مقاهي قرروا أن يستغلوا المناسبة لإقرار أثمنة ملتهبة للمشروبات، وإنما امتد أيضا ليصل إلى تجار أقمصة المنتخب والأعلام الوطنية، في وقت يشير فيه المواطنون إلى أن مثل هذه المناسبات يجب أن تكون الأثمنة في حدود المعقول، بما يمكن من تمكين الجماهير الواسعة من الاحتفال بالمنتخب وانتصاراته.
ملصقات
