مراكش

قبيل ساعات من الاختتام.. النجوم المغاربة ينقذون ماء وجه مهرجان مراكش


كريم بوستة نشر في: 19 نوفمبر 2022

بعد غيابه الاضطراري سواء بسبب كورونا او بسبب مراجعة الذات كما قيل في احدى الدورات الملغية قبيل الجائحة، عاد مهرجان مراكش للسينما، وعاد معه الجدل حول نجاحه وقيمته الفنية، واضافته للمشهد السينمائي سواء الوطني او الدولي.ومقارنة مع الدوارات السابقة للمهرجان، فإن جل المتتبعين يلاحظون الغياب الواضح للنجوم العالميين، سواء تعلق الامر بنجوم هوليود الذين اعتاد احدهم اب عدد منهم أن يؤثتوا المهرجان وبساطه الاحمر ، او النجوم العرب وخصوصا المصريين منهم، لما لهم من شعبية لدى مختلف الاوساط المغربية.وباستثناء النجم الهندي المكرم "رانفير سينغ" ،والمخرج الأمريكي "جيمس كراي"، فإن لائحة النجوم المعروفين شبه خاوية، الا إذا أردنا الحديث عن النجومية بمفهومها وماهيتمها الفرنسية، حيث يحضر المهرجان عشرات النجوم الفرنسيين، ما يجعل الحدث بارزا في فرنسا اكثر منه في المغرب، على اعتبار ان النجوم المغاربة طالما كانوا  بمثابة "خضرة فوق طعام" وفق تعبير البعض، ولم يكن تضاعف حضورهم دورة بعد اخرى، سوى بعد نضال طويل، وانتقادات سابقة فتحت بعدها الباب لحضور مغربي بارز، فوق السجاد الاحمر على الاقل.ورغم ذلك فإن النجوم المغاربة كان دورهم جد هام في هذه الدورة لاعتبارات عدة من ابرزها، تعويض النقص الذي أحدثه غياب اسماء بارزة عالميا ، و من ضمنها ايضا القدرة على استقطاب الجمهور على اعتبار ان الجمهور الذي يؤثت المشهد يوميا بمحيط البساط الاحمر ، يستقطبه النجوم المغاربة الذين اعتاد رؤيتهم ومتبعة اعمالهم على شاشة التلفاز اكثر من غيرهم ، خصوصا و ان جل النجوم الاجانب من فرنسا و لا اثر لنجوميتهم في المغرب.ومع ذلك فيلاحظ المتتبع للشأن الفني والصحافة الفرنسية، ان مهرجان مراكش يعتبر حدثا مهما لدى الراي العام الفرنسي ، خصوصا وان حجم الحضور الفرنسي لافت جدا، ومبرر ايضا، لمواصلة السيطرة الفرنسية إداريا وتنظيميا على كل صغيرة وكبيرة، وتمتيعها للفرنسيين بكل الامتيازات الممكنة، من اجل الحضور والاستمتاع بمراكش بشكل ملفت، وكأن السينما الفرنسية هي المسيطرة عالميا.وفي انتظار التحاق من أدوا واجب الحضور في مهرجان القاهرة، من الفنانين المصريين ومسارعتهم لحضور ما تبقى من ايام مهرجان مراكش، سيبقى الاخير باهتا في دورته 19، رغم كل التصريحات المتشابهة للفنانين التي تتحدث عن عودة قوية، وأكثر بريقا من الدورات السابقة.

بعد غيابه الاضطراري سواء بسبب كورونا او بسبب مراجعة الذات كما قيل في احدى الدورات الملغية قبيل الجائحة، عاد مهرجان مراكش للسينما، وعاد معه الجدل حول نجاحه وقيمته الفنية، واضافته للمشهد السينمائي سواء الوطني او الدولي.ومقارنة مع الدوارات السابقة للمهرجان، فإن جل المتتبعين يلاحظون الغياب الواضح للنجوم العالميين، سواء تعلق الامر بنجوم هوليود الذين اعتاد احدهم اب عدد منهم أن يؤثتوا المهرجان وبساطه الاحمر ، او النجوم العرب وخصوصا المصريين منهم، لما لهم من شعبية لدى مختلف الاوساط المغربية.وباستثناء النجم الهندي المكرم "رانفير سينغ" ،والمخرج الأمريكي "جيمس كراي"، فإن لائحة النجوم المعروفين شبه خاوية، الا إذا أردنا الحديث عن النجومية بمفهومها وماهيتمها الفرنسية، حيث يحضر المهرجان عشرات النجوم الفرنسيين، ما يجعل الحدث بارزا في فرنسا اكثر منه في المغرب، على اعتبار ان النجوم المغاربة طالما كانوا  بمثابة "خضرة فوق طعام" وفق تعبير البعض، ولم يكن تضاعف حضورهم دورة بعد اخرى، سوى بعد نضال طويل، وانتقادات سابقة فتحت بعدها الباب لحضور مغربي بارز، فوق السجاد الاحمر على الاقل.ورغم ذلك فإن النجوم المغاربة كان دورهم جد هام في هذه الدورة لاعتبارات عدة من ابرزها، تعويض النقص الذي أحدثه غياب اسماء بارزة عالميا ، و من ضمنها ايضا القدرة على استقطاب الجمهور على اعتبار ان الجمهور الذي يؤثت المشهد يوميا بمحيط البساط الاحمر ، يستقطبه النجوم المغاربة الذين اعتاد رؤيتهم ومتبعة اعمالهم على شاشة التلفاز اكثر من غيرهم ، خصوصا و ان جل النجوم الاجانب من فرنسا و لا اثر لنجوميتهم في المغرب.ومع ذلك فيلاحظ المتتبع للشأن الفني والصحافة الفرنسية، ان مهرجان مراكش يعتبر حدثا مهما لدى الراي العام الفرنسي ، خصوصا وان حجم الحضور الفرنسي لافت جدا، ومبرر ايضا، لمواصلة السيطرة الفرنسية إداريا وتنظيميا على كل صغيرة وكبيرة، وتمتيعها للفرنسيين بكل الامتيازات الممكنة، من اجل الحضور والاستمتاع بمراكش بشكل ملفت، وكأن السينما الفرنسية هي المسيطرة عالميا.وفي انتظار التحاق من أدوا واجب الحضور في مهرجان القاهرة، من الفنانين المصريين ومسارعتهم لحضور ما تبقى من ايام مهرجان مراكش، سيبقى الاخير باهتا في دورته 19، رغم كل التصريحات المتشابهة للفنانين التي تتحدث عن عودة قوية، وأكثر بريقا من الدورات السابقة.



اقرأ أيضاً
مطالب بتدخل عاجل لوقف عشوائية تسجيل البيوعات بسوق الدراجات المستعملة بمراكش
وجّهت جمعية السلام لتجار الدراجات النارية والعادية المستعملة بحي سيدي يوسف بن علي، شكاية إلى رئيسة المجلس الجماعي بمراكش، تطالبها بالتدخل العاجل والفوري لإزالة العشوائية أمام مكتب التحصيل (تسجيل البيوعات) بسوق الدراجات المستعملة. وجاء في الشكاية التي توصلت كشـ24 بنسخة منها، أن مجموعة من الأشخاص لا علاقة لهم لا بالبيع ولا الشراء يتربصون بالمرتفقين الوافدين على السوق بحيث يتم تسجيل البيوعات بالثمن التي تفوق التعريفة في القرار الجبائي. وأضافت الشكاية ذاتها، أنه رغم تدخل السلطات المحلية والأمنية التابعة لسوق الدراجات يبقى الحال كما هو عليه ورغم عدة شكايات بدون جدوى. وفي هذا السياق قال المشتكون، "ترددنا عدة مرات إلى المجلس الجماعي بدون جدوى والمشكل الذي جعل هذه العشوائية لا تنتهي، أن إدارة السوق غير موجودة على أرض الواقع (المدير)" حسب تعبير المشتكين. وطالبت جمعية السلام لتجار الدراجات النارية والعادية المستعملة من رئيسة المجلس الجماعي، زرع دماء جديدة لتحمل مسؤوليتها وتطبيق القانون وربط المسؤولية بالمحاسبة، مشيرة إلى أن لها آمالا كبيرة لإزالة هذه العشوائية وضرب كل من سولت له نفسه والخارج عن القانون.
مراكش

من يحدّ من فوضى النقل المزدوج بين مراكش ونواحيها؟
يظل النقل المزدوج والنقل غير المهيكل، المعروف محليًا بـ"الخطافة"، بديلا أساسيا للعديد من المواطنين سواء داخل مراكش أو بين المدينة ونواحيها، في ظل أزمة النقل التي يعانون منها، إلا أن الفوضى التي باتت تطغى على هذه الوسيلة الضرورية تهدد سلامة وأرواح المواطنين. فالبرغم منالدور الحيوي الذي يؤديه هذا النوع من النقل، إلا أنه لا يزال يشتغل خارج أي إطار قانوني أو تنظيمي واضح، في ظل غياب تدخل فعال من وزارة النقل والجهات المحلية المعنية. المركبات التي تسير ضمن هذا النظام غالبًا ما تكون قديمة وغير مؤهلة، تعاني من ضعف في الصيانة، وتُحمّل فوق طاقتها الاستيعابية بشكل مستمر، مما يزيد من مخاطر الحوادث أو الأعطاب وخصوصا التي تتنقل في نواحي مراكش وفي مسالك وعرة يصعب معها التعامل مع أي طارئ. وعلى الجانب الآخر، يشتغل عدد كبير من السائقين في هذا القطاع دون أي تغطية قانونية أو اجتماعية، ما يجعلهم في وضع هش اقتصاديًا واجتماعيًا، ويحول دون تطوير وتحسين ظروف العمل بهذا القطاع الذي يمثل بالنسبة لهم مصدر الرزق الوحيد. وعلى الرغم من النداءات المتكررة والمطالب المستمرة من المهنيين والجمعيات المحلية، ما تزال هذه المشكلة بعيدة عن أجندة الإصلاح لدى الجهات المركزية، التي تكتفي أحيانًا بحلول ترقيعية أو اجتهادات محلية محدودة لا تعالج جذور الأزمة. ويؤكد متتبعون للشأن المحلي على ضرورة تفعيل آليات المراقبة بشكل جدي ومستمر، ضد الفوضى التي تعرفها حركة النقل المزدوج. ويرى هؤلاء أن غياب الرقابة يساهم في استمرار تجاوزات الحمولة الزائدة، واستخدام مركبات غير صالحة للسير، إضافة إلى تشغيل سائقين بدون تراخيص أو تغطية قانونية.
مراكش

حجز سيارات ودراجات بسبب السياقة الاستعراضية وتسجيل 65 مخالفة بمراكش
في إطار المجهودات المتواصلة لتعزيز السلامة الطرقية والحد من مظاهر السياقة الاستعراضية، شنت مصالح الأمن التابعة للمنطقة الأمنية الأولى بمراكش، مساء اليوم، حملة أمنية مكثفة همّت مجموعة من المدارات الطرقية، خصوصًا على مستوى مدارة ابن عريف ومدارة مرجان.وحسب مصادر مطلعة لـ"كِشـ24"، فقد أسفرت هذه الحملة عن توقيف سيارتين و12 دراجة نارية بسبب تورطها في السياقة الاستعراضية، إلى جانب تسجيل 65 مخالفة مرورية متنوعة، في وقت تم خلاله حجز سيارة أخرى بسبب انعدام التأمين.وقد أشرف على هذه العملية رئيس الهيئة الحضرية شخصيًا، إلى جانب نائب رئيس سرية المرور الطرقي بالمنطقة الأمنية الأولى، بتنسيق بين عناصر الهيئة الحضرية وهيئة السير والجولان.
مراكش

فرقة الدراجين توقف مختلًّا عقليًا هشّم زجاج سيارة بمراكش
أوقفت فرقة الدراجين التابعة لولاية أمن مراكش، قبل قليل من منتصف ليلة الثلاثاء الاربعاء، شخصًا في حالة غير طبيعية، يعاني من اضطرابات عقلية، بعدما أقدم على تكسير زجاج سيارة كانت مركونة بطريق الدار البيضاء. وحسب مصادر كش24، فإن المعني بالأمر أثار حالة من الهلع في صفوف المواطنين، ما استدعى تدخلًا سريعًا لعناصر فرقة الدراجين التي تمكنت من توقيفه في وقت وجيز. وقد تم تصفيد المشتبه فيه في انتظار اقتياده إلى الدائرة الأمنية المختصة، بالموازاة مع فتح تحقيق في الحادث.
مراكش

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 09 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة