حتى ولو تخيل البعض لا يمكن أن يصل بخياله إلى ما يحدث بالضبط بأحد الرياضات بمراكش، فكل فتاة إما أنها مستعدة كي تقوم بكل شيء او يطلب منها أو تغادر إلى حال سبيلها، هكذا وصفت مصادر لـ"كِشـ24" ما يحدث باحدى دور الضيافة بدار التونسي بمراكش.
دار الضيافة التي يملكها فرنسي حسب ذات المصادر، والذي يدعي علاقته بشخصيات نافذة في الدولة توجد على بطريق فاس كلم 5 دار التونسي وبالضبط خلف إحدى محطات الوقود المعروفة، حيث قام الأسبوع الماضي بكراء محله لسبعة أشخاص يحملون الجنسية السعودية من بينهم مقرب من عائلة معروفة بالسعودية لمدة عشرة أيام، كما يشرف شخصيا على إقامة حفلات جنس جماعي او ما يعرف بالبونغا بونغا، ويتكلف باستقدام أزيد من عشرين فتاة كل ليلة لإقامة سهرات ماجنة تمتد الى الساعات الاولى من صباح كل يوم تصيف مصادرنا.
وحسب معلومات حصلت عليها "كِشـ24ف" فان الخليجيين فرضوا على صاحب المحل ان يكون الرياض خاصا بحفلاتهم لمدة عشرة أيام، وبالتالي يمنع الولوج اليه من طرف الغرباء تضيف مصادرنا، مما اضطر معه الفرنسي صاحب الرياض الى فرض إجازات محددة الزمان لبعض المستخدمين.
الى ذالك فان الفرنسي صاحب الرياض المذكور، هو نفسه الذي تورط العام الماضي في فضيحة كراء رياض ترجع ملكيته لاحد مستشاري الرئيس الغابوني لخليجيين يحملون الجنسية الكويتية.