دولي

بريطانيا.. فضيحة جنسية تعصف بمدرسة الأمير جورج والأميرة شارلوت!


كشـ24 نشر في: 10 نوفمبر 2022

أقر مدرس في المؤسسة التربوية البريطانية المرموقة "توماس باترسي"، حيث التحق الأمير جورج والأميرة شارلوت، بالمدرسة لأول مرة، بالذنب في جرائم استغلاله الأطفال جنسيا.ووجهت للمدرس مثيو سميث، 34 عاما، أمام محكمة وستمنستر الابتدائية، أمس الأربعاء، تهمة الانتهاك الجنسي، المتعلقة باعداد وتوزيع صور غير لائقة للأطفال.وتبلغ رسوم تسجيل الأطفال في هذه المدرسة أكثر من 20000 جنيه إسترليني في السنة.وأُبلغت المدرسة في 7 نوفمبر الجاري، أن المدرس الجديد، الذي بدأ عمله في سبتمبر الماضي، كان قيد التحقيق من قبل الوكالة الوطنية لمكافحة الجريمة.والتحق كل من الأمير جورج والأميرة شارلوت (أبناء الأمير ويليام والأميرة كيت) بمدرسة "توماس باترسي" وبقيا هناك حتى أوائل هذا العام، حيث انتقلا إلى مدرسة "لامبروك"، بالقرب من أسكوت. وكانا قد غادرا المدرسة القديمة بحلول الوقت الذي كان فيه المدرس سميث يعمل هناك.وفي رسالة بريد إلكتروني تم إرسالها إلى أولياء الأمور القلقين، قالت المدرسة إنه تم إنهاء مهام سميث على الفور في أعقاب إقراره بالذنب.وأقر سميث بأنه مذنب في نشر صور غير لائقة للأطفال والتحريض على استغلالهم جنسيا. وستعقد جلسة النطق بالحكم في وقت لاحق في محكمة ساوثوارك كراون.واعتقل المدرس يوم الأحد بعد تحقيق مكثف. وتم تحطيم الباب الأمامي لممتلكاته في ساوث ورك، التي يعتقد أن قيمتها تصل إلى مليون جنيه إسترليني.وفي أغسطس الماضي، أصدر قصر كينسينغتون بيانا يكشف عن قرار كيت وويليام بنقل أطفالهما من المدرسة، حيث أعربا عن امتنانها الكبير لتوماس باترسي، حيث حظي جورج وشارلوت ببداية سعيدة في تعليمهما منذ عامي 2017 و 2019 على التوالي.وبحسب ما ورد تم اتخاذ هذه الخطوة حتى يتمكن الأطفال من الحصول على "حياة أسرية طبيعية قدر الإمكان"، مما يسمح لهم بالتربية في بيئة ريفية أكثر، خارج صخب وسط لندن.ومدرسة "توماس باترسي" انتقائية للغاية، ولديها قائمة انتظار منذ الولادة. وحتى في هذه الحالة لا يضمن مكان للطفل في المدرسة.وتقدم المدرسة برامج خاصة من الباليه والدراما إلى اللغة الأجنبية الحديثة والموسيقى والفن. وتتنوع النوادي المدرسية من نادي LEGO إلى نادي الفخار.المصدر: ديلي ميل

أقر مدرس في المؤسسة التربوية البريطانية المرموقة "توماس باترسي"، حيث التحق الأمير جورج والأميرة شارلوت، بالمدرسة لأول مرة، بالذنب في جرائم استغلاله الأطفال جنسيا.ووجهت للمدرس مثيو سميث، 34 عاما، أمام محكمة وستمنستر الابتدائية، أمس الأربعاء، تهمة الانتهاك الجنسي، المتعلقة باعداد وتوزيع صور غير لائقة للأطفال.وتبلغ رسوم تسجيل الأطفال في هذه المدرسة أكثر من 20000 جنيه إسترليني في السنة.وأُبلغت المدرسة في 7 نوفمبر الجاري، أن المدرس الجديد، الذي بدأ عمله في سبتمبر الماضي، كان قيد التحقيق من قبل الوكالة الوطنية لمكافحة الجريمة.والتحق كل من الأمير جورج والأميرة شارلوت (أبناء الأمير ويليام والأميرة كيت) بمدرسة "توماس باترسي" وبقيا هناك حتى أوائل هذا العام، حيث انتقلا إلى مدرسة "لامبروك"، بالقرب من أسكوت. وكانا قد غادرا المدرسة القديمة بحلول الوقت الذي كان فيه المدرس سميث يعمل هناك.وفي رسالة بريد إلكتروني تم إرسالها إلى أولياء الأمور القلقين، قالت المدرسة إنه تم إنهاء مهام سميث على الفور في أعقاب إقراره بالذنب.وأقر سميث بأنه مذنب في نشر صور غير لائقة للأطفال والتحريض على استغلالهم جنسيا. وستعقد جلسة النطق بالحكم في وقت لاحق في محكمة ساوثوارك كراون.واعتقل المدرس يوم الأحد بعد تحقيق مكثف. وتم تحطيم الباب الأمامي لممتلكاته في ساوث ورك، التي يعتقد أن قيمتها تصل إلى مليون جنيه إسترليني.وفي أغسطس الماضي، أصدر قصر كينسينغتون بيانا يكشف عن قرار كيت وويليام بنقل أطفالهما من المدرسة، حيث أعربا عن امتنانها الكبير لتوماس باترسي، حيث حظي جورج وشارلوت ببداية سعيدة في تعليمهما منذ عامي 2017 و 2019 على التوالي.وبحسب ما ورد تم اتخاذ هذه الخطوة حتى يتمكن الأطفال من الحصول على "حياة أسرية طبيعية قدر الإمكان"، مما يسمح لهم بالتربية في بيئة ريفية أكثر، خارج صخب وسط لندن.ومدرسة "توماس باترسي" انتقائية للغاية، ولديها قائمة انتظار منذ الولادة. وحتى في هذه الحالة لا يضمن مكان للطفل في المدرسة.وتقدم المدرسة برامج خاصة من الباليه والدراما إلى اللغة الأجنبية الحديثة والموسيقى والفن. وتتنوع النوادي المدرسية من نادي LEGO إلى نادي الفخار.المصدر: ديلي ميل



اقرأ أيضاً
جرحى في حادث طعن بتامبيري الفنلندية
أعلنت الشرطة الفنلندية، الخميس، أن عدة أشخاص تعرضوا للطعن في مركز للتسوق بمدينة تامبيري الفنلندية. وأضافت الشرطة في بيان، أنها ألقت القبض على أحد الأشخاص وأن الوضع لم يعد يشكل خطراً على الآخرين. وأشارت إلى أن المصابين يتلقون إسعافات أولية.
دولي

إصابة 4 أشخاص جراء هجوم بفأس داخل قطار في ألمانيا
أعلنت الشرطة الألمانية أن رجلاً هاجم الخميس، أربعة أشخاص في قطار متجه من هامبورغ إلى فيينا وأصابهم بجروح طفيفة قبل أن يتم اعتقاله.وذكرت صحيفة بيلد أن السلاح المستخدم كان فأساً. وقالت الشرطة المحلية في بيان: «قرابة الساعة 13:55 هاجم رجل عدة أشخاص على متن قطار ICE (إنتر سيتي إكسبريس) الذي كان متجها إلى فييناً أثناء وجوده في بافاريا (جنوب شرق)».وأضافت الشرطة: «إن أربعة أشخاص أصيبوا بجروح طفيفة وألقت قوات الأمن القبض على المشتبه به». ووفقاً لصحيفة بيلد سيطر ركاب على المعتدي المفترض المسلح بفأس.وأضافت الصحيفة أن الركاب شغلوا نظام الطوارئ وتمكن القطار من التوقف على خط خال، لافتة إلى أن المعتدي نُقل بعد ذلك إلى المستشفى بمروحية لمعالجة إصابته.والخط الذي استخدمه القطار مغلق حالياً وفقا للشرطة التي وصلت إلى موقع الحادث مع فرق إطفاء وإنقاذ وطوارئ تابعة لشركة السكك الحديد الألمانية (دويتشه بان).وقالت دويتشه بان المملوكة للدولة في بيان: «تحقق السلطات حالياً في ملابسات الحادث». وفي الأشهر الأخيرة، شهدت ألمانيا عدة هجمات طعن بالإضافة إلى هجمات جهادية وأعمال عنف من اليمين المتطرف مما أحيا المخاوف الأمنية.
دولي

محكمة جزائرية تقضي بسجن مؤرخ 5 سنوات
قضت محكمة جزائرية اليوم الخميس بسجن المؤرخ محمد الأمين بلغيث خمسة أعوام بتهمة الاعتداء على رموز الأمة، وفقاً لمحاميه، وذلك بعد إدلائه بتصريحات شكك فيها بوجود الثقافة الأمازيغية. وأثار بلغيث غضباً في الجزائر عندما قال خلال مقابلة تلفزيونية أخيراً إن "اللغة الأمازيغية مشروع أيديولوجي صهيوني - فرنسي"، مضيفاً "لا وجود للثقافة الأمازيغية". وأفادت النيابة العامة آنذاك بأنه اعتقل في الثالث من ماي الماضي بتهمة "القيام بفعل يستهدف الوحدة الوطنية بواسطة عمل غرضه الاعتداء على رموز الأمة والجمهورية ونشر خطاب الكراهية والتمييز". واليوم أعلن توفيق هيشور، محامي بلغيث، على "فيسبوك" أن محكمة خارج العاصمة الجزائر قضت بسجن بلغيث خمسة أعوام نافذة، إذ طلب المدعي العام السجن سبعة أعوام وغرامة مقدارها 700 ألف دينار (5400 دولار). وفي عام 2016 تبنى البرلمان الجزائري بغالبية ساحقة مراجعة دستورية تنص على اعتبار الأمازيغية "لغة وطنية ورسمية" في الجزائر، وأضيف عام 2017 احتفال رأس السنة الأمازيغية "يناير" إلى قائمة الأعياد الرسمية الجزائرية. وكثيراً ما أثارت تصريحات بلغيث، الأستاذ الجامعي والباحث في التاريخ، استهجاناً، كما اتهمه نقاد بتحريف التاريخ والعداء للأمازيغ.
دولي

الحكومة تعيد تنظيم المجلس الوطني للصحافة
صادق مجلس الحكومة، اليوم الخميس، على مشروع القانون رقم 26.25 يتعلق بإعادة تنظيم المجلس الوطني للصحافة، قدمه وزير الشباب والثقافة والتواصل محمد المهدي بنسعيد. وأوضح الوزير المنتدب لدى رئيس الحكومة المكلف بالعلاقات مع البرلمان، الناطق الرسمي باسم الحكومة، مصطفى بايتاس، في لقاء صحفي عقب انعقاد المجلس، أن هذا المشروع يأتي لتعزيز الانسجام مع أحكام الدستور ذات الصلة بحرية التعبير والتنظيم الذاتي لمهنة الصحافة والنشر، لاسيما الفصول 25 و27 و28، واستنادا إلى خلاصات عمل اللجنة المؤقتة لتسيير قطاع الصحافة والنشر طبقا لمقتضيات القانون رقم 15.23 المحدث لها، ووعيا بالحاجة إلى تأمين استمرارية المجلس في مهمته المتمثلة في التنظيم الذاتي للمهنة والرقي بأخلاقياتها وتحصين القطاع بكيفية ديمقراطية ومستقلة. وأضاف أن مشروع هذا القانون يهدف إلى تكريس المكتسبات التي حققها القانون رقم 90.13 الصادر بتنفيذه الظهير الشريف رقم 1.16.24 المؤرخ في 10 مارس 2016، حيث حافظ على الطابع المهني المستقل للمجلس، مع التأكيد على استمرارية اختصاصاته الجوهرية، ولاسيما في ما يتعلق بممارسة سلطته التنظيمية الذاتية على قطاع الصحافة والنشر.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 04 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة