مراكش

استثناء شارع بمراكش من حملات تحرير الملك العمومي يثير التساؤلات


أمال الشكيري نشر في: 10 نوفمبر 2022

تعرف مجموعة من الأحياء بمراكش، خلال هذه الفترة، حملات مكثفة لتحرير الملك العام من مُحتليه بِدون سند قانوني، وفك الحصار المضروب على مجموعة من الشوارع والازقة والأرصفة لتمكين الراجلين من حقهم المشروع في السير بأمان على الأرصفة.الحملات التي تشنها السلطات المحلية لتحرير الملك العمومي بعدد من الشوارع والأزقة بمدينة مراكش، لم تحظى بعض المناطق بعد بنصيب منها، حيث لاتزال شوارع من قبيل “شارع 11 يناير”، تعاني الأمرين بسبب هذه الظاهرة، وهو ما يطرح العديد من التساؤلات حول أسباب استثناء الشارع المذكور من حملات تحرير الملك العمومي، علما أنه يعاني من استفحال الظاهرة بشكل كبير.وبهذا الخصوص، قال فاعل جمعوي بالمنطقة، في اتصال بـ"كشـ24"، إن شارع 11 يناير بباب دكالة التابع إداريا للملحقة الادارية الداوديات، لايزال ينتظر نصيبه من هاته الحملات، حتى يتنفس الصعداء، لكونه يعرف مجموعة من المشاكل التي تعاني وتشتكي منها الساكنة وخصوصا، الإحتلال السافر للرصيف الخاص بالراجلين من طرف بعض أصحاب المحلات التجارية والمقاهي الذين يَنشرون بشكل مُستفز وفي تحدي سافر للقانون طاولاتهم وكراسيهم وشَمسياتهم ومزهرياتهم على الأرصفة، ناهيك عن الدرجات النارية الخاصة بزبنائهم التي تَحتل هي الأخرى الرصيف بكامله طيلة النهار وجزء كبير من الليل، وتُحرم الراجلين من السير بِأمان.وقال المتحدث ذاته، إن هذا التطاول على الملك العمومي بالمنطقة، يأتي في ظل إنعدام المراقبة وتدخلات من لهم صلاحيات مراقبة استغلال الملك العام، وذلك رغم رغم شكاوي الساكنة المتعددة التي تُطالب المسؤولين بالتدخل لردع المُخالفين وإجبارهم على إحترام القانون حتى يتم القضاء على كل مظاهر "السِيبة" والتَسيٌب بداية من تحرير الملك العام والخاص من مُحتليه بصفة غير قانونية، وتطهير المنطقة من كل المنحرفين والمتسكعين الذين يتخذون من محيط مركب الأطلسي بشارع 11يناير مَقرا ومُستقرا دائما. 

تعرف مجموعة من الأحياء بمراكش، خلال هذه الفترة، حملات مكثفة لتحرير الملك العام من مُحتليه بِدون سند قانوني، وفك الحصار المضروب على مجموعة من الشوارع والازقة والأرصفة لتمكين الراجلين من حقهم المشروع في السير بأمان على الأرصفة.الحملات التي تشنها السلطات المحلية لتحرير الملك العمومي بعدد من الشوارع والأزقة بمدينة مراكش، لم تحظى بعض المناطق بعد بنصيب منها، حيث لاتزال شوارع من قبيل “شارع 11 يناير”، تعاني الأمرين بسبب هذه الظاهرة، وهو ما يطرح العديد من التساؤلات حول أسباب استثناء الشارع المذكور من حملات تحرير الملك العمومي، علما أنه يعاني من استفحال الظاهرة بشكل كبير.وبهذا الخصوص، قال فاعل جمعوي بالمنطقة، في اتصال بـ"كشـ24"، إن شارع 11 يناير بباب دكالة التابع إداريا للملحقة الادارية الداوديات، لايزال ينتظر نصيبه من هاته الحملات، حتى يتنفس الصعداء، لكونه يعرف مجموعة من المشاكل التي تعاني وتشتكي منها الساكنة وخصوصا، الإحتلال السافر للرصيف الخاص بالراجلين من طرف بعض أصحاب المحلات التجارية والمقاهي الذين يَنشرون بشكل مُستفز وفي تحدي سافر للقانون طاولاتهم وكراسيهم وشَمسياتهم ومزهرياتهم على الأرصفة، ناهيك عن الدرجات النارية الخاصة بزبنائهم التي تَحتل هي الأخرى الرصيف بكامله طيلة النهار وجزء كبير من الليل، وتُحرم الراجلين من السير بِأمان.وقال المتحدث ذاته، إن هذا التطاول على الملك العمومي بالمنطقة، يأتي في ظل إنعدام المراقبة وتدخلات من لهم صلاحيات مراقبة استغلال الملك العام، وذلك رغم رغم شكاوي الساكنة المتعددة التي تُطالب المسؤولين بالتدخل لردع المُخالفين وإجبارهم على إحترام القانون حتى يتم القضاء على كل مظاهر "السِيبة" والتَسيٌب بداية من تحرير الملك العام والخاص من مُحتليه بصفة غير قانونية، وتطهير المنطقة من كل المنحرفين والمتسكعين الذين يتخذون من محيط مركب الأطلسي بشارع 11يناير مَقرا ومُستقرا دائما. 



اقرأ أيضاً
الديستي بمراكش تطيح بمبحوث عنهما وطنيا في الصويرة
أوقفت عناصر تابعة للمديرية العامة لمراقبة التراب الوطني (الديستي) بولاية أمن مراكش، الخميس، شخصين مبحوثًا عنهما على الصعيد الوطني في قضايا تتعلق بالاتجار في المخدرات. وحسب المعطيات المتوفرة ل كش24، فقد انتقل عناصر الديستي إلى مدينة الصويرة، حيث جرى توقيف المشتبه فيهما، أحدهما في الأربعينات من عمره، والثاني في عقده الثالث، وذلك في إطار التنسيق الأمني بين المصالح المختصة. وقد تم نقل الموقوفين إلى ولاية أمن مراكش من أجل إخضاعهما لإجراءات البحث، للكشف عن ظروف وملابسات هذه القضايا وتحديد كافة الامتدادات المحتملة لنشاطهما الإجرامي.
مراكش

أمن مراكش يضرب بقوة و يداهم “أفتر سري” فوق ملهى ليلي ويوقف 13 شخصاً
نفذت مصالح الأمن الوطني بمدينة مراكش، في الساعات الأولى من صباح اليوم الخميس، عملية أمنية نوعية استهدفت محلاً على شكل فضاء يعرف وسط رواد السهر باسم “الأفتر” فوق سطح ملهى ليلي متواجد بشارع محمد السادس، يُستغل بشكل غير قانوني لاستقبال الزبائن وتقديم المشروبات الكحولية دون ترخيص. ووفق المعطيات المتوفرة ل كش24 ، فإن العملية التي شنتها عناصر الشرطة القضائية، وفرقة مكافحة العصابات، وفرقة الأخلاق العامة، إلى جانب مصلحة الاستعلامات العامة وعناصر الدائرة الأمنية 19، جرت حوالي الساعة الثالثة صباحاً، وأسفرت عن توقيف 13 شخصاً، من بينهم صاحب الملهى الليلي، ومسير المحل، وأحد المستخدمين، إلى جانب عدد من الزبائن بينهم فتيات. وقد كشفت المعطيات الأولية أن المحل المستهدف لا يتوفر على أي ترخيص قانوني، ويعود إلى شخص يُعرف بتبجحه بعلاقات نافذة وشخصيات وازنة، كما أنه يملك أيضاً حانتين بكل من شارع عبد الكريم الخطابي وزنقة لبنان. وخلال عملية التفتيش، تم حجز كميات من مخدرات مختلفة الأنواع، إلى جانب عدد من عبوات "غاز الضحك"، الذي يُستعمل بطريقة غير مشروعة، في خرق واضح للقانون. وقد تم وضع جميع الموقوفين تحت تدبير الحراسة النظرية، رهن إشارة البحث الذي يجري تحت إشراف النيابة العامة المختصة، في انتظار عرضهم على أنظار العدالة صباح يوم غد الجمعة، من أجل تحديد المسؤوليات واتخاذ المتعين قانوناً.
مراكش

حصري : بتعليمات من الحموشي .. حملة أمنية مشددة تستهدف جميع المطاعم والنوادي الليلية والكباريهات بمراكش
وجّهت الإدارة العامة للأمن الوطني، تعليمات خاصة لولاية امن مراكش، وذالك من اجل العمل على بدء حملات أمنية خاصة بالأماكن العمومية (مطاعم، نوادي ليلية، كابريهات)، ابتداء من ليلة يومي الخميس الجمعة 10 يوليوز الجاري. وحسب مصادر كش24، فإن الحملة تهدف إلى الوقوف السليم لتطبيق القانون، بهذا المحلات، ومحاربة كل الظواهر والشوائب المخالفة للقانونين الجاري بها العمل. وتضيف مصادر الجريدة ان الاجتماع الأمني الذي احتضنته ولاية الجهة والذي ترأسه الوالي بالنيابة رشيد بنشيخي، وحضره جميع المسؤلين الأمنيين بالمدينة، كانت من بين النقاط المدرجة فيه، تلك المتعلقة بهذه الحملة، والتي تأتي مع بداية الموسم الصيفي، الذي يعرف توافد مجموعة من السياح من مختلف الدول، بالإضافة إلى السياح من داخل ارض الوطن، الأمر الذي يتطلب مزيدا من اليقظة والحزم وإنفاذ القانون. إلى ذالك فإن هذه الحملة تأتي على غرار الحملات التي سبق وعرفتها مدينة مراكش السنة الماضية في نفس التوقيت.
مراكش

السلامة السككية.. الـ”ONCF” يستعد لحسم قراره
يستعد المكتب الوطني للسكك الحديدية (ONCF) لتكليف هيئة مؤهلة بمهمة تقييم ملفات السلامة المتعلقة بعدة مشاريع للبنية التحتية والمعدات المتحركة، وذلك في إطار برنامجه لتوسيع وزيادة القدرة السككية بين القنيطرة ومراكش. ووفق ما أوردته صحيفة "le desk" فمن المرتقب أن يحسم المكتب الوطني للسكك الحديدية قراره بين مكتبين فرنسيين لمشاريعه الخاصة بالسلامة السككية، مبرزة أن هذه المرحلة تعتبر حاسمة في عملية إدخال هذه الأنظمة حيز التشغيل، وذلك وفقًا لمتطلبات المكتب الداخلية.
مراكش

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 11 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة