تقرير : “سوناطراك” الجزائرية من الشركات الملوثة للعالم بغاز الميثان – Kech24: Morocco News – كِشـ24 : جريدة إلكترونية مغربية
الأربعاء 02 أبريل 2025, 02:05

دولي

تقرير : “سوناطراك” الجزائرية من الشركات الملوثة للعالم بغاز الميثان


كشـ24 نشر في: 8 نوفمبر 2022

اتهم تقرير جديد صادر عن مؤسسة أبحاث الطاقة "غلوبال إنرجي مونيتور" 30 شركة عالمية بينها عملاق المحروقات الجزائري "سوناطراك" بالمسؤولية عن انبعاث ما يقرب من نصف غاز الميثان. ويتسبب غاز الميثان في ارتفاع شديد لدرجة حرارة الكوكب، مقارنة بأوكسيد الكاربون.ووضع تقرير "غلوبال إنرجي مونيتور"، الذي صدر قُبيل انطلاق قمة المناخ كوب 27 في مصر، العديد من شركات النفط المملوكة للدولة في قائمة أكبر مصادر للانبعاثات. وحلّت سوناطراك في المرتبة الثامنة وراء شركة أرامكو السعودية ضمن الشركات الوطنية الأكثر تلويثا للمجال الجوي بهذا الغاز. وجاءت شركة "النفط الوطنية الإيرانية"، وشركة "غازبروم" الروسية، وشركة "تشاينا إنيرجي انفستمنت"، في الرتب الثلاث الأولى بمعدلات هائلة من انبعاثات الميثان.وقدّر تقرير "غلوبال إنرجي مونيتور" انبعاثات غاز الميثان من النفط والغاز الصادر عن شركة سوناطراك بنحو 2.2 مليون طن في العام الواحد. ووصل هذا المعدل لدى شركة النفط الإيرانية إلى 5.9 مليون طن، و4.1 مليون طن من شركة غازبروم.وبحسب الخبراء، فإن الكثير من الكوارث الطبيعية "تتفاقم نتيجة تغير المناخ" الناتج عن الأنشطة الصناعية المضرة بالبيئة، مثل إنتاج وحرق الوقود الأحفوري. ويؤدي إنتاج النفط والغاز وانبعاثات عوادم السيارات إلى ترسبات كبيرة للغازات الدفيئة (مثل الميثان) في الغلاف الجوي، ما يؤدي إلى الاحتباس الحراري. ويؤدي احترار كوكب الأرض، بدوره، إلى اضطرابات مناخية كثيرة، أهمها الجفاف وندرة المياه والتصحر.وفي ماي الماضي، أكد أيضا تقرير موّلته منظمة "السلام الأخضر" بأن أكبر حقل للغاز بالصحراء الجزائرية عرف على مدى عدة عقود تسرباً للميثان. وأشار التقرير حينها إلى أن خبراء في جامعة فالنسيا الإسبانية أكدوا أن التسربات بدأت منذ ما يقرب من 40 عاما، وأن العلماء الذين يدرسون بيانات الأقمار الصناعية اكتشفوا نقطة ساخنة عالمية للميثان بحوض حاسي الرمل. ووفق وكالة الطاقة الدولية، فإن الجزائر توجد في المرتبة الثالثة من حيث كثافة إنتاج غاز الميثان بين مصدري النفط والغاز العالميين.

اتهم تقرير جديد صادر عن مؤسسة أبحاث الطاقة "غلوبال إنرجي مونيتور" 30 شركة عالمية بينها عملاق المحروقات الجزائري "سوناطراك" بالمسؤولية عن انبعاث ما يقرب من نصف غاز الميثان. ويتسبب غاز الميثان في ارتفاع شديد لدرجة حرارة الكوكب، مقارنة بأوكسيد الكاربون.ووضع تقرير "غلوبال إنرجي مونيتور"، الذي صدر قُبيل انطلاق قمة المناخ كوب 27 في مصر، العديد من شركات النفط المملوكة للدولة في قائمة أكبر مصادر للانبعاثات. وحلّت سوناطراك في المرتبة الثامنة وراء شركة أرامكو السعودية ضمن الشركات الوطنية الأكثر تلويثا للمجال الجوي بهذا الغاز. وجاءت شركة "النفط الوطنية الإيرانية"، وشركة "غازبروم" الروسية، وشركة "تشاينا إنيرجي انفستمنت"، في الرتب الثلاث الأولى بمعدلات هائلة من انبعاثات الميثان.وقدّر تقرير "غلوبال إنرجي مونيتور" انبعاثات غاز الميثان من النفط والغاز الصادر عن شركة سوناطراك بنحو 2.2 مليون طن في العام الواحد. ووصل هذا المعدل لدى شركة النفط الإيرانية إلى 5.9 مليون طن، و4.1 مليون طن من شركة غازبروم.وبحسب الخبراء، فإن الكثير من الكوارث الطبيعية "تتفاقم نتيجة تغير المناخ" الناتج عن الأنشطة الصناعية المضرة بالبيئة، مثل إنتاج وحرق الوقود الأحفوري. ويؤدي إنتاج النفط والغاز وانبعاثات عوادم السيارات إلى ترسبات كبيرة للغازات الدفيئة (مثل الميثان) في الغلاف الجوي، ما يؤدي إلى الاحتباس الحراري. ويؤدي احترار كوكب الأرض، بدوره، إلى اضطرابات مناخية كثيرة، أهمها الجفاف وندرة المياه والتصحر.وفي ماي الماضي، أكد أيضا تقرير موّلته منظمة "السلام الأخضر" بأن أكبر حقل للغاز بالصحراء الجزائرية عرف على مدى عدة عقود تسرباً للميثان. وأشار التقرير حينها إلى أن خبراء في جامعة فالنسيا الإسبانية أكدوا أن التسربات بدأت منذ ما يقرب من 40 عاما، وأن العلماء الذين يدرسون بيانات الأقمار الصناعية اكتشفوا نقطة ساخنة عالمية للميثان بحوض حاسي الرمل. ووفق وكالة الطاقة الدولية، فإن الجزائر توجد في المرتبة الثالثة من حيث كثافة إنتاج غاز الميثان بين مصدري النفط والغاز العالميين.



اقرأ أيضاً
ثوران بركاني في آيسلندا يقذف بحمم ودخان
ثار بركان مجدداً جنوبي العاصمة الآيسلندية، الثلاثاء، مطلقاً حمماً ودخاناً في عرض ناري باللونين البرتقالي والأحمر أدى إلى بعض عمليات الإجلاء، على الرغم من استمرار الحركة الجوية كالمعتاد. ويشار إلى آيسلندا على أنها أرض الجليد والنار؛ لوجود العديد من الأنهار الجليدية والبراكين فيها، وشهدت الدولة الجزيرة الواقعة في شمال المحيط الأطلسي الآن 11 ثوراناً جنوبي العاصمة ريكيافيك منذ عام 2021، عندما نشطت الأنظمة الجيولوجية الخاملة بعد نحو 800 عام. وقال مكتب الأرصاد الجوية الآيسلندي، في بيان: «تحذير... بدأ ثوران بركاني». وأفادت الإذاعة العامة بأن خدمات الطوارئ أخلت منتجع بلو لاغون الفاخر القريب وكذلك السكان من بلدة غرينادفيك، التي تشتهر بالصيد، في الساعات التي سبقت الثوران؛ إذ حذر علماء من أن ثوران البركان وشيك. ولم يؤثر ثوران البركان في شبه جزيرة ريكيانيس حتى الآن بشكل مباشر على العاصمة، ولم يتسبب في انتشار كبير للرماد في طبقة الغلاف الجوي (الستراتوسفير) ولم يحدث اضطراب في الحركة الجوية. ويتوقع الخبراء الآيسلنديون أن ما يسمى بانفجارات الشق، التي تتميز بتدفق الحمم البركانية من الشقوق الطويلة في قشرة الأرض بدلاً من فتحة بركانية واحدة، يمكن أن تكرر نفسها لعقود أو حتى قرون. وتسبب ثوران بركان في يناير 2024 في تضرر المنازل والطرق في غريندافيك، مما أدى إلى إجلاء جماعي في ذلك الوقت على الرغم من عودة بعض السكان منذ ذلك الحين.
دولي

إدارة ترامب تبدأ تسريح العاملين في وكالات صحية
فصلت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الثلاثاء، موظفين في مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها وإدارة الغذاء والدواء، في إطار خطتها لإلغاء 10 آلاف وظيفة في وزارة الصحة والخدمات الإنسانية. وأوضح موظف بإدارة الغذاء والدواء الأمريكية، أن الموظفين كان عليهم إظهار بطاقات التعريف عند مدخل المبنى وطُلب ممن فُصلوا المغادرة. وفي ما يتعلق بمراكز السيطرة على الأمراض والوقاية، قال مصدر ثانٍ، إن قرارات خفض الوظائف طالت المركز الوطني للصحة البيئية وإدارة خدمات إساءة استخدام المواد المخدرة والصحة النفسية والمركز الوطني للتحصين وأمراض الجهاز التنفسي.وتأتي الخطوة في إطار خطة واسعة النطاق وضعها ترامب وحليفه الملياردير إيلون ماسك لتقليص عدد العاملين في الإدارات والوكالات الاتحادية.
دولي

«الخارجية السودانية» تتهم «الدعم السريع» بنهب الآثار والمتاحف
اتهمت وزارة الخارجية السودانية، «قوات الدعم السريع» بتدمير المتاحف السودانية ونهب مقتنياتها، إبان سيطرتها على ولاية الخرطوم، بما في ذلك «المتحف القومي»، و«تدمير آثار ومقتنيات تؤرخ للحضارة السودانية الممتدة لسبعة آلاف عام». وعدّت ذلك «جريمة حرب»، وتوعَّدت بمحاسبة المتهمين بارتكابها، والتواصل مع المنظمات الدولية المعنية لاسترداد الآثار المسروقة. وقالت وزارة الخارجية، في بيان الثلاثاء، «إن المحفوظات الأثرية في المتحف القومي، تعرَّضت للنهب والتهريب عبر اثنتين من دول الجوار»، لم تسمهما، واتهمت «الدعم السريع» باستهداف «دار الوثائق القومية»، والمكتبات العامة والخاصة، والجامعات والمعامل والمساجد والكنائس ذات القيمة التاريخية في كل من العاصمة الخرطوم، ومدينة ود مدني. وعدّت «الاعتداء على المتاحف ومراكز الإشعاع الثقافي والتاريخي، مخططاً يستهدف محو الهوية الثقافية الوطنية». وقالت: «برز كذلك استهداف الميليشيا للتراث التاريخي والثقافي للسودان». وأوضحت: «التدمير الذي استهدف المتحف القومي ونهب مقتنياته، كان متعمداً، لتدمير مقتنيات تلخص الحضارة السودانية الممتدة لأكثر من 7 آلاف عام». واتهمت «قوات الدعم السريع» كذلك باستهداف جميع المتاحف في العاصمة الكبرى: «متحف بيت الخليفة، ومتحف الإثنوغرافيا، ومتحف القصر الجمهوري، ومتحف القوات المسلحة، ومتحف التاريخ الطبيعي بجامعة الخرطوم، ومتحف السلطان علي دينار في مدينة الفاشر». ووصفت «الاعتداء على المتاحف، ونهب المقتنيات الأثرية» بـ«المخطط الإجرامي الذي تنفذه (قوات الدعم السريع)، وأنه استهداف للأمة السودانية إنساناً ودولةً، وإرثاً ثقافياً، وذاكرةً تاريخيةً، وبني اقتصادية، وعلمية». وعدّت الوزارة «الاعتداء على التاريخ الثقافي امتداداً للفظائع ضد إنسان السودان، ممثلةً في المقابر الجماعية لآلاف القتلى والرهائن والأسرى ومراكز التعذيب، في أنحاء الخرطوم كافة... وتحول مَن نجا من الموت لهياكل عظمية». ووصف البيان الاعتداءات على المتاحف بأنها «جريمة حرب تحكمها المادة 8 من نظام روما الأساسي، واتفاقية لاهاي 1954 لحماية الممتلكات الثقافية في أثناء النزاعات، واتفاقية اليونيسكو لعام 1970 بخصوص حظر الاتجار بالممتلكات الثقافية»، وعدّت ذلك «امتداداً لسلوك الجماعات الإرهابية» في استهداف الآثار والتراث الثقافي للمجتمعات. وتعهدت «بالعمل مع منظمات اليونيسكو والإنتربول والمنظمات المعنية لحماية المتاحف والآثار والممتلكات الثقافية، لاستعادة ما تم نهبه من محتويات المتحف القومي وبقية المتاحف، ومحاسبة المسؤولين عن هذه الجرائم». وطالبت المجتمع الدولي «بإدانة ذلك السلوك الإرهابي من الميليشيا ومَن يقفون وراءها». وافتُتح «المتحف القومي» بالخرطوم عام 1971، ويطل على ضفة نهر الأزرق، ويضم مقتنيات وآثاراً، تؤرخ للحضارة السودانية، ابتداءً من العصر الحجري، والحضارات المروية والكوشية، بما في ذلك المرحلة النوبية والفترة الإسلامية. وأشارت تقارير إعلامية سابقة، إلى أن تمثال «الملك تهارقا»، وهو منحوتة حجرية تزن نحو 7 أطنان، هو الوحيد الذي بقي شاهداً على تخريب المتحف، وتم نقله من مدخل المتحف إلى «بلاط ملكي» بمساعدة «اليونيسكو»، ووكالات الدولية.
دولي

“الصحة العالمية” تحذر من تفشي الأمراض في أعقاب زلزال ميانمار
حذرت منظمة الصحة العالمية، من مغبة تفشي أمراض الملاريا، وحمى الضنك، والتهاب الكبد الوبائي في أعقاب الزلزال الذي ضرب ميانمار، وذلك في ظل الأضرار التي لحقت بالبنية التحتية للمياه والصرف الصحي، وانعدام الوصول إلى المياه النظيفة. وقال الدكتور ثوشارا فرناندو ممثل المنظمة في ميانمار بمؤتمر صحفي «عبر الفيديو»، أعقب زيارة قام بها لمنطقة الزلزال، إن المستشفيات مكتظة بالمرضى، والإمدادات الطبية على وشك النفاد، إضافة إلى انقطاع الكهرباء ونقص الوقود، محذراً من تفشي الأمراض بصورة كبيرة. وأعرب عن قلق المنظمة بشأن المرضى الذين يحتاجون إلى أنواع أخرى من الرعاية الطبية الأساسية مثل الأمهات الحوامل والأطفال المرضى والمرضى الذين يعانون أمراضاً تهدد حياتهم مثل السكري وأمراض القلب وغيرها من الأمراض المزمنة وقد يتعرضون لخطر انقطاع علاجهم. وأكد أن منظمة الصحة العالمية تجري حصراً للمستشفيات والمؤسسات الطبية المتضررة والمدمرة، لافتاً إلى أن 3 مستشفيات تضررت بشدة و22 جزئياً غير أنها لا تزال تعمل لاستقبال المرضى المصابين بجراح خطرة.وأشار فرناندو إلى أن المنظمة سلمت 3 أطنان من الإمدادات الطبية إلى مستشفيات ماندالاي وناي بي داو، والتي نقلت على وجه السرعة إلى المناطق المتضررة في غضون 24 ساعة من وقوع الزلازل وسيتم تسليم دفعة إضافية من الإمدادات الطبية خلال الأيام المقبلة.   
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 02 أبريل 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة