ارتفاع حالات الإصابة بكوفيد في الصين إلى أعلى مستوى – Kech24: Morocco News – كِشـ24 : جريدة إلكترونية مغربية
الاثنين 07 أبريل 2025, 12:42

#كورونا
دولي

ارتفاع حالات الإصابة بكوفيد في الصين إلى أعلى مستوى


كشـ24 | ا.ف.ب نشر في: 7 نوفمبر 2022

أفادت الصين الإثنين07 نونبر، عن أعلى عدد من حالات كوفيد-19 منذ ستة أشهر، على الرغم من الإغلاقات المتعدّدة التي تعطّل الاقتصاد والحياة اليومية.وبددت السلطات الصحية خلال نهاية الأسبوع، الآمال بتخفيف سياسة "صفر كوفيد"، عبر إشارتها إلى أنها ستواصل تطبيقها "بثبات" رغم إرهاق السكان.وتتكوّن هذه الاستراتيجية من إغلاق أحياء أو مدن بكاملها بمجرّد ظهور إصابات، وإجراء فحوصات واسعة النطاق أو حتى عزل الأشخاص الذين ثبتت إصابتهم والمسافرين القادمين من الخارج.ولكن هذه القيود تترافق في بعض الأحيان مع ضعف الوصول إلى الغذاء أو الرعاية الطبية وصعوبة التنقّل داخل الصين وخارجها، الأمر الذي يستنفد صبر الصينيين.وأعلنت وزارة الصحة الصينية الإثنين عن حوالى 5500 إصابة جديدة، جزء كبير منها في مقاطعة غوانغدونغ الساحلية (جنوب)، والتي تعدّ مركزاً تصنيعياً مهماً.في تشنغتشو (وسط)، لا يزال أكبر مصنع للـ"آي فون" في العالم مغلقاً. وقالت المجموعة الأميركية "آبل" الأحد إنّ الموقع "يعمل حالياً بقدرة منخفضة بشكل كبير"، وأنّ هذا الاضطراب سيؤدّي إلى تأخير في التسليم. بالإضافة إلى ذلك، تسبّب انتحار امرأة تبلغ من العمر 55 عاماً في مدينة هوهوت المغلقة، في منغوليا الداخلية (شمال)، بغضب في نهاية هذا الأسبوع لأنّ قيود كوفيد أعاقت تدخّل خدمات الطوارئ، بناء على اعتراف السلطات نفسها بذلك.فكما هو الحال أحياناً في مناطق معيّنة في الصين، تمّ إغلاق أبواب المباني السكنية لمنع أي دخول وخروج. وكانت ابنتا هذه المرأة، إحداهما تعيش في الشقة ذاتها معها، قد حذّرتا السلطات من أنّ والدتهما تعاني من القلق ولديها أفكار انتحارية، وطالبتا عبثاً بإخراجها.وتساءل أحد مستخدمي الإنترنت بغضب على شبكة التواصل الاجتماعي "ويبو"، "من له الحق في إغلاق أبواب المباني؟"، مضيفاً "في حالة وقوع زلزال أو حريق، من سيكون المسؤول؟".وانتقدت السلطات المحلية علناً الإدارة السيئة من قبل مسؤولي الأحياء. وتحدث المآسي الناتجة عن القيود المضادة لكوفيد بانتظام. فقبل أيام قليلة، توفّي طفل في الثالثة من عمره اختناقاً بأحادي أوكسيد الكربون في لانتشو، العاصمة المغلقة لمقاطعة غانسو (شمال غرب).وفي رسالة نُشرت على الإنترنت ثمّ مُحيت، اتهم والده المسؤولين عن تطبيق الحجر بعرقلة وصوله إلى المستشفى. بعد ذلك، قدمت سلطات المقاطعة اعتذاراتها.

أفادت الصين الإثنين07 نونبر، عن أعلى عدد من حالات كوفيد-19 منذ ستة أشهر، على الرغم من الإغلاقات المتعدّدة التي تعطّل الاقتصاد والحياة اليومية.وبددت السلطات الصحية خلال نهاية الأسبوع، الآمال بتخفيف سياسة "صفر كوفيد"، عبر إشارتها إلى أنها ستواصل تطبيقها "بثبات" رغم إرهاق السكان.وتتكوّن هذه الاستراتيجية من إغلاق أحياء أو مدن بكاملها بمجرّد ظهور إصابات، وإجراء فحوصات واسعة النطاق أو حتى عزل الأشخاص الذين ثبتت إصابتهم والمسافرين القادمين من الخارج.ولكن هذه القيود تترافق في بعض الأحيان مع ضعف الوصول إلى الغذاء أو الرعاية الطبية وصعوبة التنقّل داخل الصين وخارجها، الأمر الذي يستنفد صبر الصينيين.وأعلنت وزارة الصحة الصينية الإثنين عن حوالى 5500 إصابة جديدة، جزء كبير منها في مقاطعة غوانغدونغ الساحلية (جنوب)، والتي تعدّ مركزاً تصنيعياً مهماً.في تشنغتشو (وسط)، لا يزال أكبر مصنع للـ"آي فون" في العالم مغلقاً. وقالت المجموعة الأميركية "آبل" الأحد إنّ الموقع "يعمل حالياً بقدرة منخفضة بشكل كبير"، وأنّ هذا الاضطراب سيؤدّي إلى تأخير في التسليم. بالإضافة إلى ذلك، تسبّب انتحار امرأة تبلغ من العمر 55 عاماً في مدينة هوهوت المغلقة، في منغوليا الداخلية (شمال)، بغضب في نهاية هذا الأسبوع لأنّ قيود كوفيد أعاقت تدخّل خدمات الطوارئ، بناء على اعتراف السلطات نفسها بذلك.فكما هو الحال أحياناً في مناطق معيّنة في الصين، تمّ إغلاق أبواب المباني السكنية لمنع أي دخول وخروج. وكانت ابنتا هذه المرأة، إحداهما تعيش في الشقة ذاتها معها، قد حذّرتا السلطات من أنّ والدتهما تعاني من القلق ولديها أفكار انتحارية، وطالبتا عبثاً بإخراجها.وتساءل أحد مستخدمي الإنترنت بغضب على شبكة التواصل الاجتماعي "ويبو"، "من له الحق في إغلاق أبواب المباني؟"، مضيفاً "في حالة وقوع زلزال أو حريق، من سيكون المسؤول؟".وانتقدت السلطات المحلية علناً الإدارة السيئة من قبل مسؤولي الأحياء. وتحدث المآسي الناتجة عن القيود المضادة لكوفيد بانتظام. فقبل أيام قليلة، توفّي طفل في الثالثة من عمره اختناقاً بأحادي أوكسيد الكربون في لانتشو، العاصمة المغلقة لمقاطعة غانسو (شمال غرب).وفي رسالة نُشرت على الإنترنت ثمّ مُحيت، اتهم والده المسؤولين عن تطبيق الحجر بعرقلة وصوله إلى المستشفى. بعد ذلك، قدمت سلطات المقاطعة اعتذاراتها.



اقرأ أيضاً
إصابة أكثر من 40 رياضيا بفيروس كورونا في أولمبياد باريس
أفادت ممثلة منظمة الصحة العالمية ماريا فون كيركو بأن أكثر من 40 رياضيا أصيبوا بكوفيد-19 خلال الألعاب الأولمبية في باريس، وأن عدد الإصابات يزداد بشكل مثير للقلق. وقالت كيركو: "في الأشهر الأخيرة، وبغض النظر عن الموسم، شهدت العديد من البلدان ارتفاعات كبيرة في حالات الإصابة بكوفيد-19، بما في ذلك في الألعاب الأولمبية، حيث ثبتت إصابة 40 رياضيا على الأقل". بدوره كشف روان تايلور مدرب منتخب أستراليا للسباحة عن أن بعض سباحيه شاركوا في منافسات السباحة الأولمبية على مدار 9 أيام وهم يعانون من عدوى "كورونا".وانسحب بعض السباحين الآخرين من السباقات، من بينهم لاني باليستر وإيلا رامسي، في الوقت الذي شارك فيه البعض الآخر في السباقات رغم ظهور أعراض العدوى عليهم. وكان من بين المصابين بعدوى "كورونا"، زاك ستابلتي-كوك صاحب الميدالية الفضية في سباق 200 متر صدر للرجال، إذ خاض سباقه وهو مريض. وقالت كارولين برودريك رئيسة الجهاز الطبي لبعثة أستراليا في باريس: "تم إجراء 84 اختبارا لـ(كورونا) داخل القرية الأولمبية، ونتيجة نحو نصف هذه الاختبارات تقريبا جاءت إيجابية لفيروس كورونا".
#كورونا

الاولى من نوعها منذ شهور.. وفاة جديدة جراء كورونا بالمغرب
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم السبت، عن تسجيل 22 حالة إصابة جديدة بـ”كوفيد-19″، وحالة وفاة واحدة، خلال الفترة ما بين 01 و07 يونيو الجاري. وأوضحت الوزارة، في نشرة “كوفيد-19” الأسبوعية، أن عدد الأشخاص الذين تلقوا الجرعة الأولى من اللقاح بلغ 24 مليونا و924 ألفا و839 شخصا، فيما وصل عدد الملقحين بالجرعة الثانية إلى 23 مليونا و426 ألفا و860 شخصا، بينما تلقى 6 ملايين و889 ألفا و590 شخصا الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد للفيروس، مقابل 61 ألفا و565 شخصا تلقوا الجرعة الرابعة. وأضاف المصدر ذاته أن الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس رفعت العدد التراكمي لحالات الإصابة المؤكدة إلى مليون و279 ألفا و293 حالة منذ الإعلان عن تسجيل أول حالة بالمغرب في 02 مارس 2020، مشيرا إلى أن معدل “الإيجابية” الأسبوعي بلغ 4,4 في المائة. وسجلت حالات الإصابة الجديدة على مستوى جهات الرباط-سلا-القنيطرة (18 حالة)، والدارالبيضاء – سطات (2 حالات)، وجهة طنجة تطوان الحسيمة وفاس مكناس (حالة واحدة لكل منها).من جهة أخرى، بلغ العدد التراكمي للوفيات 16 ألفا و307 حالات (مع مؤشر فتك عام نسبته 1,3 في المائة)، فيما بلغ مجموع الحالات النشطة 47 حالة.
#كورونا

تسجيل عشر إصابات جديدة بـ”كوفيد-19 بالمغرب
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم الجمعة، عن تسجيل عشر إصابات جديدة بـ”كوفيد-19″، خلال الفترة ما بين 6 و12 أبريل الجاري، وذلك دون تسجيل أي حالة وفاة. وأوضحت الوزارة، في نشرة “كوفيد-19” الأسبوعية، أن عدد الأشخاص الذين تلقوا الجرعة الأولى من اللقاح بلغ 24 مليونا و924 ألفا و697 شخصا، فيما وصل عدد الملقحين بالجرعة الثانية إلى 23 مليون و426 ألف و705 أشخاص، بينما تلقى 6 ملايين و889 ألفا و115 شخصا الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد للفيروس، مقابل 61 ألفا و498 شخصا تلقوا الجرعة الرابعة. وأضاف المصدر ذاته أن الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس رفعت العدد التراكمي لحالات الإصابة المؤكدة إلى مليون و279 ألف و94 حالة منذ الإعلان عن أول حالة بالمغرب في 2 مارس 2020، مشيرا إلى أن معدل “الإيجابية” الأسبوعي بلغ 4,4 في المائة. وس جلت حالات الإصابة الجديدة في جهتي الرباط-سلا-القنيطرة (9 حالات) وسوس ماسة (حالة واحدة). من جهة أخرى، بلغ العدد التراكمي للوفيات 16 ألفا و304 حالات، بمؤشر فتك عام نسبته 1,3 في المائة، فيما بلغ مجموع الحالات النشطة 14 حالة.
#كورونا

المغرب يسجل وفاة واحدة و 44 حالة كورونا خلال أسبوع
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم الجمعة، عن تسجيل 44 حالة جديدة بـ “كوفيد-19” وحالة وفاة واحدة خلال الفترة ما بين 10 و 16 فبراير الجاري. وأوضحت الوزارة، في “نشرة كوفيد-19 الأسبوعية”، أن عدد الأشخاص الذين تلقوا الجرعة الأولى من اللقاح بلغ 24 مليونا و924 ألفا و571 شخصا، فيما بلغ عدد الملقحين بالجرعة الثانية 23 مليونا و 426 ألفا و 544 شخصا. وتلقى 6 ملايين و888 ألفا و 544 شخصا الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد للفيروس، مقابل 61 ألفا و 430 شخصا تلقوا الجرعة الرابعة. وأضافت أن الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس رفعت العدد التراكمي لحالات الإصابة المؤكدة إلى مليون و278 ألفا و988 حالة منذ الإعلان عن أول حالة في 2 مارس 2020، مشيرة إلى أن معدل “الإيجابية” الأسبوعي بلغ 2.8 في المائة. ومن جهة أخرى، بلغ العدد التراكمي للوفيات 16 ألفا و303 حالة (مع مؤشر فتك عام نسبته 1,3 في المائة)، في حين بلغ مجموع الحالات النشطة 52 حالة. وسُجلت حالات الإصابة الجديدة في جهات الرباط-سلا-القنيطرة (35 حالة)، وفاس- مكناس (4 حالات)، وسوس-ماسة (4 حالات)، ودرعة-تافيلالت (حالة واحدة).
#كورونا

لأول مرة منذ 5 سنوات.. الصين توقف استيراد الغاز المسال من أمريكا
توقفت الصين عن استيراد الغاز الطبيعي المسال من الولايات المتحدة لمدة 60 يوما وهي أطول فترة توقف منذ خمس سنوات، في الوقت الذي أدى فيه تدهور العلاقات التجارية بين بكين وواشنطن منذ تنصيب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى بحث المستوردين الصينيين عن مصادر بديلة للغاز المسال. وبحسب بيانات شركة كبلر لمتابعة حركة الملاحة البحرية لا توجد أي شحنات غاز أمريكي متجهة حاليا نحو الصين. وأشارت وكالة بلومبرغ للأنباء إلى أن الصين لم تستورد أي شحنات غاز طبيعي مسال من الولايات المتحدة لمدة 400 يوما متصلة تقريبا حتى أبريل 2020 أثناء الولاية الأولى للرئيس ترامب. وقالت ويي شيونغ رئيسة قسم أبحاث سوق الغاز الصينية في شركة ريستاد إنيرجي إنه من المحتمل استمرار توقف استيراد الغاز من الولايات المتحدة طوال العام الحالي، مع قرار الصين زيادة الرسوم الجمركية المفروضة على الغاز الأمريكي من 15% إلى 49% كإجراء مضاد على قرار الرئيس الأمريكي فرض رسوم جمركية على السلع الصينية. وأضافت "في الوقت نفسه من المتوقع أن نرى المزيد من عمليات إعادة البيع من جانب الشركات الصينية". وأشارت بلومبرغ إلى أن الصراع الجيوسياسي الحالي بين الولايات المتحدة والصين بدأ يفرق بين أكبر بائع ومشتري للغاز الطبيعي المسال في العالم. فرضت بكين تعريفة جمركية بنسبة 15% على شحنات الغاز الطبيعي المسال الأمريكية اعتبارا من 10 فبراير الماضي ردا على الرسوم الأمريكية، والتي تفاقمت الأسبوع الماضي بفرض مجموعة أخرى من الرسوم الصينية على جميع الواردات من الولايات المتحدة.
دولي

فرنسا: توقيف شابين بتهمة التحضير لهجوم إرهابي أحدهما أعلن مبايعته لتنظيم “الدولة الإسلامية”
أوقفت السلطات الفرنسية رجلين في باريس بتهمة تشكيل منظمة إجرامية إرهابية وحيازة متفجرات، وأودعتهما الحجز الاحتياطي، وفق ما أعلنت النيابة العامة الوطنية لمكافحة الإرهاب، التي وجهت أيضا إلى شخص ثالث تهمة التستر عن جريمة إرهابية، ووضعته تحت الرقابة القضائية. وتشير المعلومات إلى أن المشتبه به الرئيسي، البالغ 19 عاما، أعلن تبنيه فكرا جهاديا عبر الإنترنت، فيما ضبطت قوات الأمن خلال مداهمة مقر إقامته سترة ناسفة مصنعة يدويا. وأعلنت النيابة العامة الوطنية لمكافحة الإرهاب في فرنسا توقيف رجلين في باريس، ووجهت إليهما تهما بتشكيل "منظمة إجرامية إرهابية" وحيازة مواد متفجرة، فيما وضعا رهن الحجز الاحتياطي. كما أحيل رجل ثالث على القضاء بتهمة "التستر عن جريمة إرهابية"، ووضع تحت رقابة قضائية. ولم تكشف النيابة عن أعمار المتهمين أو تفاصيل بشأن مدى تقدم مخططهم. لكن تقارير إعلامية، أبرزها محطة "إر تي إل" الإذاعية، ذكرت أن المشتبه به الرئيسي يبلغ من العمر 19 عاما ويقيم في دانكيرك (شمال فرنسا). وتشير المعلومات إلى إعلانه انتماءه "للحركة الجهادية" عبر الإنترنت، فيما عثر المحققون خلال تفتيش مقر إقامته على سترة ناسفة مصنعة يدويا. وبحسب صحيفة "لو باريزيان"، كان هذا الشاب قد أعد خطاب مبايعة لتنظيم "الدولة الإسلامية"، ويشتبه في تخطيطه لمهاجمة موقع عام.وأدت التحريات إلى توقيف شخصين آخرين من دائرته المحيطة، أحدهما يبلغ 21 عاما ويشتبه في أنه من تزوده بسلاح مزيف عرض على مواقع التواصل الاجتماعي. في السياق ذاته، قال محامي المشتبه به الرئيسي، رضا غيلاسي، لمحطة "إر تي إل"، إن موكله "ليس متطرفا ولا يعتنق أي إيديولوجية جهادية"، كما اعتبر أن تهمة تشكيل منظمة إجرامية إرهابية "تفتقر للدقة القانونية". على صعيد آخر، أشارت النيابة إلى أن قضية سابقة تعود إلى منتصف مارس الماضي شهدت توجيه الاتهام إلى فتى في الـ17 من عمره، بعدما أوقف في منطقة أوت سون (وسط-شرق فرنسا)، للاشتباه في تخطيطه لعمل عنيف خلال شهر رمضان. وفي حادثة منفصلة بتاريخ 26 فبراير، وجه الاتهام إلى جزائري مريض بـ"الفصام"، وفق تصريح وزير الداخلية برونو ريتايو، بتنفيذ جريمة قتل إرهابية في مدينة مولوز (شرق)، ما أسفر عن مقتل شخص واحد وإصابة ستة آخرين بجروح.
دولي

ثلاث تجمعات جماهيرية في باريس.. هل انطلق السباق نحو الرئاسة في فرنسا؟
نظمت ثلاثة تجمعات سياسية في باريس يوم الأحد، وانقسمت بين اليمين واليسار والوسط. وأمام مؤيديها، أكدت زعيمة حزب "التجمع الوطني" أنها ستناضل من أجل إلغاء القرار القاضي بمنعها من الترشح للانتخابات إثر إدانتها في قضية اختلاس. ويحاول اليمين الفرنسي تحويل الحكم القضائي الصادر بحق زعيمته مارين لوبان إلى نقطة قوة، وذلك بعد أن تلقت لوبان ضربة قاسية تهدد بمنعها من المشاركة في الانتخابات الرئاسية عام 2027 بعد أن أدانها القضاء الفرنسي باختلاس أموال، وحكم عليها بالسجن وبمنعها من الترشح مدة خمسة أعوام. وبعد أيام من دعوة رئيس "التجمع الوطني" اليميني المتطرف، جوردان بارديلا، الفرنسيين للغضب والاحتجاج، اجتمع أنصار الحزب وسط باريس. أمام مناصريها أكدت لوبان أنها ستناضل سلمياً لإلغاء قرار منعها من الترشح للانتخابات الرئاسية لخمس سنوات. وقالت "ستكون معركتنا معركة سلمية، معركة ديمقراطية. سنقتدي بمارتن لوثر كينج، الذي دافع عن الحقوق المدنية، كمثال يحتذى به". وكانت لوبان قد طعنت بالحكم الصادر بحقها. وبعد جدل أثير حول المدة التي قد يحتاجها استئناف القرار بعيد صدور الحكم، قالت محكمة الإستئناف إنها ستصدر حكمها في الطعن في صيف 2026، أي قبل موعد الانتخابات الرئاسية. بالتزامن أقيم تجمع لأنصار اليسار بدعوة من حزب "فرنسا الأبية" الذي يتزعمه خصم اليمين اللدود جان لوك ميلانشون. ونفذ حزب فرنسا الأبية تظاهرته المضادة على بعد حوالي خمسة كيلومترات من منطقة "ليزانفاليد" حيث نظمت تظاهرة اليمين. تجمع ثالث في باريس نظمه حزب "النهضة" الوسطي المنتمي إلى المعسكر الرئاسي، في منطقة سان دوني بشمال باريس. وكان مخططا لهذا التجمع منذ أشهر لكن رئيس الوزراء الأسبق غابريال أتال الذي يتزعم هذا الحزب، حضّ على المشاركة بأعداد كبيرة بعد الإعلان عن مظاهرة حزب التجمع الوطني، وذلك للدفاع عن "سيادة القانون" و"الديمقراطية وقيمنا". وخلال إلقاء كلمته رد أتال على لوبان قائلاً: "تسرق، تدفع" وأكد الشاب الذي يطرح اسمه من بين المتنافسين على منصب الرئيس في العام 2027، أن حزبه لن يصوت لصالح اقتراح القانون الذي قدمه إريك سيوتي. وينص الاقتراح على إلغاء عقوبة التنفيذ الفوري لمنع الترشح للانتخابات. وبرر أتال قراره بضرورة أن أن يكون السياسيون مثاليين. ويضع مراقبون تحركات الأحزاب الثلاثة في سياق البدء بالتحضير لانتخابات عام 2027 الرئاسية، والتي أظهرت استطلاعات الرأي تقدم مارين لوبان على منافسيها، والتي باتت خارج السباق الرئاسي ما لم يصدر القضاء قرارا مغايراً.
دولي

الرئيس الألماني الأسبق فولف يحذر من خطورة “حزب البديل”
شارك مئات الضيوف إلى جانب ناجين من معسكرات الاعتقال النازية، في إحياء ذكرى تحرير معسكري الاعتقال بوخنفالد وميتلباو دورا في ألمانيا قبل 80 عاما. وخلال فعالية التأبين التي أقيمت في مدينة فايمار بولاية تورينغن القريبة من بوخنفالد، قدمت أيضا أعمال موسيقية ونصوص أدبية كان سجناء أبدعوها سرا داخل المعسكرات. وفي كلمته، ربط الرئيس الألماني الأسبق كريستيان فولف (يونيو 2010 - فبراير 2012) بين الحقبة النازية والواقع المعاصر قائلا: "بسبب التدهور الأخلاقي، والتطرف، والاتجاه اليميني المتصاعد عالميا، أستطيع الآن وهذا أمر يبعث على القلق، أن أتخيل بشكل أوضح كيف أمكن حدوث ما حدث آنذاك"، وذلك في إشارة إلى وصفه بـ"الإرهاب النازي" والتطورات التي أدت إليه. ودعا فولف إلى الانخراط النشط في دعم الديمقراطية والحفاظ على الإنسانية. وبالنظر إلى زمن الحكم النازي قال فولف: "نتحمل مسؤولية دائمة، مستمرة، أبدية، لأنه لا ينبغي للشر أن ينتصر مرة أخرى أبدا". ووجه فولف انتقادات واضحة إلى "حزب البديل من أجل ألمانيا" الذي تم تصنيف بعض منظماته بأنها منظمات يمينية متطرفة. وقال: "المهونون من شأن "حزب البديل" يتجاهلون أن هذا الحزب بأيديولوجيته، يهيئ التربة التي تجعل البعض في ألمانيا يشعرون بعدم الارتياح، بل ويتعرضون فعليا للخطر". وأضاف الرئيس الأسبق أن من يعتقدون أن دمج "حزب البديل" في المشهد السياسي يمكن أن يجرده من قوته، هم مخطئون. يذكر أنه منذ صيف عام 1937، قام النازيون بترحيل نحو 280 ألف شخص إلى معسكر الاعتقال النازي "بوخنفالد" قرب مدينة فايمار، وإلى 139 معسكرا فرعيا تابعا له، حيث قتل 56 ألف شخص أو لقوا حتفهم بسبب الجوع، أو الأمراض، أو العمل القسري، أو جراء التجارب الطبية. وفي 11 أبريل من عام 1945 وصلت القوات الأمريكية وحررت المعسكر.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور
الأكثر قراءة

#كورونا

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 07 أبريل 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة